Telegram Web Link
كنْ لي ضلالاً
‏كنْ هدى
‏ضيّعْ قناعاتي سدى

‏ما دامَ
‏حبُّكَ في فمي
‏صوتاً وفي قلبي صدى
استوقفتني جمله في الروايه وانا اقراها

عندما تكلمت عن الفقد
قالت بصوت حزين لقد ذكرني بشخص ما فقدته .. اجابها .. لا يفقد من لا ينسى

فعلا كيف نفقد من لا يتركنا ولو لحظه كانه معنا يتقاسمنا اللحظة لا يفقد من لأ ينسى..
‏"تُبهرني المُراعاة..
تُعجبني الرَحمة..
توسع علي الأُلفة..
تؤنسني الرحابَة..
تُدهشني المسافات التي تقطعها كلمة..
تُغيرني المحبة..
وتنتشر في أيامي البهجة التي تُخلفها التصرفات اللّينة!"
بشتقلَك لا بقدر شوفك
ولا بقدر إحكيك
بندهلك خلف الطّرقات
وخلف الشّبابيك.. ❤️
أنا أمنحُ البسطاءَ والطيبون الذينَ أحبّهم دوماً المتعة في اللّحظة أطيّرهم فوق فوق ، وماعدا ذلك أتعاطاهم بطرق تجعلهم يفقدون توازنهم …
( أيضاً هذه متعة ) ولمَ لا !
سائدٌ في عقلي مثل منطق ...
لحضوركَ أثرُ الريحِ على بابٍ ما
لطالما كان مُلفتاً رغمًا عن كل السكون الذي يفرض نفسه من حولي!
بما أن كلّ النوافذ والأبواب مُشرعة الآن تعال ...
أن تُمطر الأحلام، ويسكب اللّيل طمأنينته في صدري ..!
خذني على قد الوله .. تعال وضمني !!
خذ بقلبي المتصابي ..
خذني على قد عقله وامضي بنا إليك ...
خذني معك … أبحر معك … اسهر معك
حتى لو تبكي أنا ابكي معك
على مرمى من الشوق
كتبت وصلة ... الآ أن الهوى
يوم لك ويوم عليك !
وإن سألوني عن الحب
هو إختبار صبرك علي و تحمل الأوجاع التي صنعتها يداك !
وعن لوعة العمر
الحاء تحمل باقة من القبل
والباء إيقاع النبض المرتخي !
احتاج اليك الان الامر طارئ
اشتقت اليك بشكل طارئ

"
أحيانًا من شدّة وضوحك يحكم عليك الناس بالغموض، ربما لأنهم لم يتعوّدوا على رؤية إنسان لا يخشى من إظهار نواياه. فالنظر إلى الشمس يُعميك رغم سطوعها البارق، تمامًا كالإنسان الواضح يُحيِّرك من شدّة وضوحه. إنّه كالشمس لا يُمكن لأحد أن يخفيه، كما لا يمكن لأحد أن يستوعبه.
أحب أدعي للإنسان في ظهر الغيب وأحب أعلن حبي ودعائي له في الخاص .. أحب أمدح .. أحب أتحلى .. وأحب أشهد للزين والجمال في جميع مواضعه .. أحب الصلة الروحية بيني وبين اللي أحبهم لأني لما إخترت أخصهم بحياتي وقلبي وحبي فأنا مؤتمنه أمام الله على هذا والأمينُ في الحبّ أمينُ في الصدق ..
خُلِقت الخيالات، كي يرى الإنسان مافاته.
عسى أن تُسفِر رحلاتكم عن وجهة ، وتتلقّاكم أمكنتكم المنشودة في ذراها حتى تجدوا في حفاوة الاستقبال عوضًا عن عَنَت الخطوة وشجاعة الترجُّل ، وأن ترجح كفّة الحب في كل واقع، ويُغاث الذين جفّوا من يباس الرفض بالقبول الوفير. وأن يسبق إليكم خيركم، وتظلّوا قادرين على النظر للأمام دومًا ..
2024/10/01 17:36:39
Back to Top
HTML Embed Code: