Telegram Web Link
"كل الأماكن تبدو رحبة، منذ أن يبدأ الإنسان بالتصالح مع نفسه أولًا، ثم بالأشياء حوله؛ يتصالح مع حضورها وغيابها."
لا نستجيرُ من الجراحِ وإنّما
من فرطِ نخوتنا نُجيرُ جراحنا
في العلاقات وفّر الأمان أولاً :
فلا يُمكنك إسعاد أحد لا يشعر بالأمان معك
( مهما فعلت )
المسألة ليست مسألة حُب، المسألة كلها في الأُلفة كيف تضحك، وكيف تطمئن وكيف تثق، وكيف تكون في نظركَ كلمة، بينما أنت في نظر الطرف الآخر كتابٌ مفتوح يفهمك قبل قراءته، ويُطبطبُ على يديك دونَ أن تستجدي به، الشعور بِكل هذا كافي عن أيّ كلمة حُبٍّ عابِرة !
إن سألت عني مئة شخص ستجد أمامك مئة رأي، أنا لا أطرح شخصيتي مع الناس، أنا أجاري عقولهم ..
" ‏يُهزم الإنسان بالأشياء التي يبالغ في ‎محبّتها ! "
أرجوحة ..
قلبي المعلق بالمواعيد التي لا تحين..
شرفة..
قصيدتي التي أنتظرها
وأفرش لها الطريق بالقصاصات..
حنين ..
غيابك الذي اترصده في الواجهات
وانثره على كل رصيف...!
صباح الخير، أتمنى أن يكون اليوم هو يومك المطلوب الذي تتمنّاه منذ وقت طويل ...
وقفت في الظلِ إمرأةً نصفُها ضوء ونصفها الآخر حقلَ بنٍ كثيف ...
تتكلم ، تغيّرُ مسرى الضحكَ والمسافاتِ والحافلة ..
الممتلئ
‏لا يمكن رجه
‏ولا خلطه
‏وكذلك الإنسان الممتلئ
‏عامر من الداخل
‏ثابت
‏راسخ
‏قوي
‏ومحكم
‏صعب جداً التحكم فيه
‏او الاستحواذ على عقله

‏~
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحسناء ماجدة الرومي - ١٩٩٨ م

‏أحتاجُ إليك وأهرب منكَ و
‏أرحل بعدكَ من نفسي
‏في بحر يديك أفتّش عن نفسي
‏فـتحرق أمواجك شمْسي
‏وجهك فاجأني گالأمطار في
‏الصيفِ و هبّ كما الإعصااار

‏كنت أكتبها على طاولتي وعلى هوامش دفاتري ..
‏إلى الآن أسمعها ويأتيني نفس الإحساس .

‏هذه سمفونية بإختصار .
الاعمال المنزلية
‏ليست مجرد واجبات
‏إنما في احيانٍ كُثر
‏كانت بمثابة الثيرابي
‏كلما همَّمت بتنظيف الفوضى
‏التي تصل إليها العين
‏ترتبت فوضاك التي يصل إليها العقل

‏~
وإن غادرتني الدروبُ إليها
‏سألتُ القوافلَ أينَ الصُواعْ؟

‏وأين القميصُ يعيدُ رؤانا
‏يبصّرُنا قبلَ ذئبِ المتاعْ

‏يفـسّـرُنا آدمُ الأغـنيـاتِ
‏بلا شجـرٍ قـابلٍ للخـداعْ

‏⁧ #علي
قصدي من الزين نظرررررره 👀 مابطلبه شي ثاني🤔
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يقوول ..

أفكّرُ فيها فتهدأ نفسي
‏وتذوي رياحُ اكتئابي الشديدةْ
‏وأحملُ فتنتها في عيوني
‏كما تحملُ المعجزاتِ القصيدةْ

سئمتُ أطاردُ الأحلامَ فيها
‏وما جدوى حبيبٍ لا يُنَالُ ؟
هلّا تعانقنا؟ فليسَ خطيئةً
‏إنّ الخطيئةَ أن أضُمَّ سِواكِ
2024/10/01 15:39:42
Back to Top
HTML Embed Code: