This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•• دُعَــاءُ لَيْــلَةِ اَلْقَــدْرِ
اَلشَّيْخُ مُحَمَّدٌ سَعِيدٌ رَسْلَان حَفِظَهُ اَللَّهُ
•✿❁✿•
•• دُعَــاءُ لَيْــلَةِ اَلْقَــدْرِ
اَلشَّيْخُ مُحَمَّدٌ سَعِيدٌ رَسْلَان حَفِظَهُ اَللَّهُ
•✿❁✿•
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••فَـضْـلُ لَيْـلَـةَ الْقَــدْرِ
الشَّيْخُ عَبْدُاللَّهِ الْقَصِيرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••فَـضْـلُ لَيْـلَـةَ الْقَــدْرِ
الشَّيْخُ عَبْدُاللَّهِ الْقَصِيرِ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••زَكَـــاةُ الفِــطْـــرِ
••| اَلزَّكَاة لُغَةً : أَصْلُ اَلزَّكَاةِ فِي اَللُّغَةِ : اَلطَّهَارَةُ ، وَالنَّمَاءُ ، وَالْبَرَكَةُ
📓 لِسَانُ العَرَبِ
••| اَلْفِطْرُ لُغَةً : ( اَلْفَاءُ وَالطَّاءُ وَالرَّاءُ ) أَصْلٌ صَحِيحٍ يَدُلُّ عَلَى فَتْحِ شَيْءِ وَإِبْرَازِهِ
📓مُعْجَمُ مَقَايِيسِ اللُّغَةِ
•••••|
••| تَعْرِيفُ زَكَاةِ اَلْفِطْرِ شَرْعًا :
زَكَاةُ اَلْفِطْرِ : صَدَقَةٌ مُقَدَّرَةٌ عَنْ كُلٍّ مُسْلِمٍ قَبْلَ صَلَاةِ عِيدِ اَلْفِطْرِ فِي مَصَارِفَ مُعَيَّنَةٍ
📓البِنَايَةُ شَرْحُ الهِدَايَةِ
•••••|
••| يُـقَــالُ: زَكَاةُ اَلْفِطْرِ وَصَدَقَةُ اَلْفِطْرِ ، وَأُضِيفَتْ اَلزَّكَاةُ إِلَى اَلْفِطْرِ ؛ لِأَنَّهُ سَبَبُ وُجُوبِِهَا ، فَهُوَ مِنْ إِضَافَةِ اَلشَّيْءِ إِلَى سَبَبِهِ
وَيُقَالَ لِلْمُخْرَجِ فِطْرَةً - بِكَسْرِ اَلْفَاءِ لَا غَيْرٌ - وَهِيَ لَفْظَةٌ مُوَلِّدَةٌ لَا عَرَبِيَّةً وَلَا مُعْرِبَةً ، بَلْ اِصْطِلَاحِيَّةً لِلْفُقَهَاءِ ، وَكَأَنَّهَا مِنْ اَلْفِطْرَةِ اَلَّتِي هِيَ اَلْخِلْقَةُ ، أَيٌّ : زَكَاةُ اَلْخِلْقَةِ ، وَيُرَادَ بِهَا اَلصَّدَقَةُ عَنِ اَلْبَدَنِ وَالنَّفْسِ.
📓الْمَجْمُوعُ لِلنَّوَوِيِّ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••زَكَـــاةُ الفِــطْـــرِ
••| اَلزَّكَاة لُغَةً : أَصْلُ اَلزَّكَاةِ فِي اَللُّغَةِ : اَلطَّهَارَةُ ، وَالنَّمَاءُ ، وَالْبَرَكَةُ
📓 لِسَانُ العَرَبِ
••| اَلْفِطْرُ لُغَةً : ( اَلْفَاءُ وَالطَّاءُ وَالرَّاءُ ) أَصْلٌ صَحِيحٍ يَدُلُّ عَلَى فَتْحِ شَيْءِ وَإِبْرَازِهِ
📓مُعْجَمُ مَقَايِيسِ اللُّغَةِ
•••••|
••| تَعْرِيفُ زَكَاةِ اَلْفِطْرِ شَرْعًا :
زَكَاةُ اَلْفِطْرِ : صَدَقَةٌ مُقَدَّرَةٌ عَنْ كُلٍّ مُسْلِمٍ قَبْلَ صَلَاةِ عِيدِ اَلْفِطْرِ فِي مَصَارِفَ مُعَيَّنَةٍ
📓البِنَايَةُ شَرْحُ الهِدَايَةِ
•••••|
••| يُـقَــالُ: زَكَاةُ اَلْفِطْرِ وَصَدَقَةُ اَلْفِطْرِ ، وَأُضِيفَتْ اَلزَّكَاةُ إِلَى اَلْفِطْرِ ؛ لِأَنَّهُ سَبَبُ وُجُوبِِهَا ، فَهُوَ مِنْ إِضَافَةِ اَلشَّيْءِ إِلَى سَبَبِهِ
وَيُقَالَ لِلْمُخْرَجِ فِطْرَةً - بِكَسْرِ اَلْفَاءِ لَا غَيْرٌ - وَهِيَ لَفْظَةٌ مُوَلِّدَةٌ لَا عَرَبِيَّةً وَلَا مُعْرِبَةً ، بَلْ اِصْطِلَاحِيَّةً لِلْفُقَهَاءِ ، وَكَأَنَّهَا مِنْ اَلْفِطْرَةِ اَلَّتِي هِيَ اَلْخِلْقَةُ ، أَيٌّ : زَكَاةُ اَلْخِلْقَةِ ، وَيُرَادَ بِهَا اَلصَّدَقَةُ عَنِ اَلْبَدَنِ وَالنَّفْسِ.
📓الْمَجْمُوعُ لِلنَّوَوِيِّ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••عَـلَى مَــنْ تَـــجِـبُ؟!
•تَجِبَ زَكَاةُ اَلْفِطْرِ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ ، صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ ، ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى ، حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ
••| فَعَنْ اِبْنِ عُمَرَ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا : أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرْضَ زَكَاةِ اَلْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ ، عَلَى كُلٍّ حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ ، ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى مِنْ اَلْمُسْلِمِينَ
📜رَوَاهُ البُخَاريُّ وَمُسْلِم
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••عَـلَى مَــنْ تَـــجِـبُ؟!
•تَجِبَ زَكَاةُ اَلْفِطْرِ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ ، صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ ، ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى ، حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ
••| فَعَنْ اِبْنِ عُمَرَ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا : أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرْضَ زَكَاةِ اَلْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ ، أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ ، عَلَى كُلٍّ حُرٍّ أَوْ عَبْدٍ ، ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى مِنْ اَلْمُسْلِمِينَ
📜رَوَاهُ البُخَاريُّ وَمُسْلِم
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••وَقْــــتُ إِخْـــرَاجِــهَـا
•يَبْدَأُ مِنْ غُرُوبِ شَمْسِ آخِر يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ ، وَهُوَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ شَوَّالِ ، وَيَنْتَهِي بِصَلَاةِ اَلْعِيدِ ؛
لِأَنَّ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِإِخْرَاجِهَا قَبْلَ اَلصَّلَاةِ ، وَلِمَا رَوَاهُ اِبْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ اَلصَّلَاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ اَلصَّلَاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ اَلصَّدَقَاتِ)
📜أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ ، وَابْنُ مَاجَهْ ، وَالدَّار قُطْنِيّ وَالْحَاكِم
•••••|
••| وَيَجُوزُ إِخْـرَاجُهَا قَبْلَ اَلْعِيدِ بِيَوْمَيْنِ ، وَهُوَ مَذْهَبُ اَلْمَالِكِيَّةِ وَالْحَنَابِلَةِ ، وَاسْتَدَلُّوا بِحَدِيثِ اِبْنِ عُمَرَ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا وَفِيهِ :
(وَكَانُوا يُعْطُونَ قَبْلُ اَلْفِطْرِ بِيَوْمٍ أَوْ يَوْمَيْنِ)
📜رَوَاهُ البُخَاريُّ
••| وَقَالَ بَعْضُهُمْ قَبْلَ اَلْعِيدِ بِثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ، لِمَا فِي " اَلْمُدَوَّنَةِ "
قَالَ مَالِكٌ : أَخْبَرَنِي نَافِعٌ أَنَّ اِبْنَ عُمَرَ كَانَ يَبْعَثُ بِزَكَاةِ اَلْفِطْرِ إِلَى اَلَّذِي تُجْمَعُ عِنْدَهُ قَبْلَ اَلْفِطْرِ بِيَوْمَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ وَهُوَ اِخْتِيَارُ اَلشَّيْخِ اِبْنِ بَازٍ رَحِمَهُ اَللَّهُ كَمَا فِي " مَجْمُوعِ اَلْفَتَاوَى "
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••وَقْــــتُ إِخْـــرَاجِــهَـا
•يَبْدَأُ مِنْ غُرُوبِ شَمْسِ آخِر يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ ، وَهُوَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ شَوَّالِ ، وَيَنْتَهِي بِصَلَاةِ اَلْعِيدِ ؛
لِأَنَّ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِإِخْرَاجِهَا قَبْلَ اَلصَّلَاةِ ، وَلِمَا رَوَاهُ اِبْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ اَلصَّلَاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ اَلصَّلَاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ اَلصَّدَقَاتِ)
📜أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ ، وَابْنُ مَاجَهْ ، وَالدَّار قُطْنِيّ وَالْحَاكِم
•••••|
••| وَيَجُوزُ إِخْـرَاجُهَا قَبْلَ اَلْعِيدِ بِيَوْمَيْنِ ، وَهُوَ مَذْهَبُ اَلْمَالِكِيَّةِ وَالْحَنَابِلَةِ ، وَاسْتَدَلُّوا بِحَدِيثِ اِبْنِ عُمَرَ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا وَفِيهِ :
(وَكَانُوا يُعْطُونَ قَبْلُ اَلْفِطْرِ بِيَوْمٍ أَوْ يَوْمَيْنِ)
📜رَوَاهُ البُخَاريُّ
••| وَقَالَ بَعْضُهُمْ قَبْلَ اَلْعِيدِ بِثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ، لِمَا فِي " اَلْمُدَوَّنَةِ "
قَالَ مَالِكٌ : أَخْبَرَنِي نَافِعٌ أَنَّ اِبْنَ عُمَرَ كَانَ يَبْعَثُ بِزَكَاةِ اَلْفِطْرِ إِلَى اَلَّذِي تُجْمَعُ عِنْدَهُ قَبْلَ اَلْفِطْرِ بِيَوْمَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ وَهُوَ اِخْتِيَارُ اَلشَّيْخِ اِبْنِ بَازٍ رَحِمَهُ اَللَّهُ كَمَا فِي " مَجْمُوعِ اَلْفَتَاوَى "
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ:
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(( يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ ))
📜 مُـتَّفَقٌ عَـليْهِ : (7405-2675)
•✿❁✿•
••عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ:
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(( يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ ))
📜 مُـتَّفَقٌ عَـليْهِ : (7405-2675)
•✿❁✿•
🌺🍃
••فِـقْــهُ اللُّــغَــةِ:
في تَقْسِيمِ خُرُوجِ المَاءِ وسَيَلاَنِهِ مِنْ أمَاكِنِهِ:
مِنَ السَّحَابِ سَحَ.
مِنَ اليَنْبُوعِ نَبَعَ.
مِنَ الحَجَرِ انْبَجَسَ.
مِنَ النَّهْرِ فَاضَ.
مِنَ السَّقْفِ وَكَفَ.
مِنَ القِرْبَةِ سَرَبَ.
مَنَ الإنَاءَ رَشَحَ.
مَنَ العَيْنِ انْسَكَبَ.
مِنَ المَذَاكِيرِ نَطَفَ.
مِنَ الجُـرْحِ ثَـعَّ.
📓فِقْـهُ اللُّغَةِ وَسِرُّ العَرَبيَّةِ، أبُو مَنْصُورٍ الثَّعَالِبِي.
•✿❁✿•
••فِـقْــهُ اللُّــغَــةِ:
في تَقْسِيمِ خُرُوجِ المَاءِ وسَيَلاَنِهِ مِنْ أمَاكِنِهِ:
مِنَ السَّحَابِ سَحَ.
مِنَ اليَنْبُوعِ نَبَعَ.
مِنَ الحَجَرِ انْبَجَسَ.
مِنَ النَّهْرِ فَاضَ.
مِنَ السَّقْفِ وَكَفَ.
مِنَ القِرْبَةِ سَرَبَ.
مَنَ الإنَاءَ رَشَحَ.
مَنَ العَيْنِ انْسَكَبَ.
مِنَ المَذَاكِيرِ نَطَفَ.
مِنَ الجُـرْحِ ثَـعَّ.
📓فِقْـهُ اللُّغَةِ وَسِرُّ العَرَبيَّةِ، أبُو مَنْصُورٍ الثَّعَالِبِي.
•✿❁✿•
🌺🍃
مِنْ أَسْوَأِ الزَّوْجَاتِ هِيَ تِلْكَ الزَّوْجَةُ الَّتِي تَتَسَلَّطُ عَلَى زَوْجِهَا فَتُهَـمِّشُهُ وَتُحَقّرُهُ وَتُكَلِّفُـهُ فَوْقَ طَاقَتِهِ حَتَّى يَفْتَقِـرَ وَتُصْبِحَ هِيَ الْمُتَنَفِّذَ فِي الْمَنْزِلِ فَلَا قَرَارَ وَلَا أَمْرَ إِلَّا لَهَا!! فَتُضْعُفُ شَخْصِيَّتُهُ وَمَكَانَتُهُ مَعَ مَنْ حَوْلَهُ، فَيَعُقُّهُ أَوْلَادُهُ لِضَعْفِ مَا يَرَوْنَ فَلَا طَاعَةَ وَلَا انْقِيَادَ لَهُ.
وَالْعَاقِلَـةُ مِنْ تَبْنِـي مَكَـانَةِ زَوْجِهَا فِي حَيَاتِهَا وَأُسْرَتِهَا.
•✿❁✿•
مِنْ أَسْوَأِ الزَّوْجَاتِ هِيَ تِلْكَ الزَّوْجَةُ الَّتِي تَتَسَلَّطُ عَلَى زَوْجِهَا فَتُهَـمِّشُهُ وَتُحَقّرُهُ وَتُكَلِّفُـهُ فَوْقَ طَاقَتِهِ حَتَّى يَفْتَقِـرَ وَتُصْبِحَ هِيَ الْمُتَنَفِّذَ فِي الْمَنْزِلِ فَلَا قَرَارَ وَلَا أَمْرَ إِلَّا لَهَا!! فَتُضْعُفُ شَخْصِيَّتُهُ وَمَكَانَتُهُ مَعَ مَنْ حَوْلَهُ، فَيَعُقُّهُ أَوْلَادُهُ لِضَعْفِ مَا يَرَوْنَ فَلَا طَاعَةَ وَلَا انْقِيَادَ لَهُ.
وَالْعَاقِلَـةُ مِنْ تَبْنِـي مَكَـانَةِ زَوْجِهَا فِي حَيَاتِهَا وَأُسْرَتِهَا.
•✿❁✿•
🌺🍃
قُلْ لِلْبِغَالِ وَ إِنْ تَعَالَى صَوْتُهَا
مَا قَصَّ أَجْنِحَةَ النُّسُورِ نَهِيقُ!
•✿❁✿•
قُلْ لِلْبِغَالِ وَ إِنْ تَعَالَى صَوْتُهَا
مَا قَصَّ أَجْنِحَةَ النُّسُورِ نَهِيقُ!
•✿❁✿•
🌺🍃
••الكِـتَابَةُ عَـلَى المَــصَاحِفِ!
•لَا يَجُوزُ أَنْ يُكْتُبَ شَيْءٌ، الْمُصْحَفُ لَا يُكْتَبُ فِيهِ شَيْءٌ، مُجَرَّدٌ إِلَّا مِنْ كَلَامِ اللَّهِ جَلَّ وَعَلَا، لَا يَكْتُبُ حَوَاشِي، وَلَا عَلَامَاتٍ تَجْوِيدِيَّةٌ وَلَا غَيْرُ ذَلِكَ؛ لِأَنَّ الْمُصْحَفَ يَجِبُ أَنْ يُجَرِّدَهُ، وَيَكُونُ خَالِصًاً لِكَلَامِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ
📓الشَّيخُ ابْنُ بَــاز /فَتَاوَى نُورٍ عَلَى الدَّرْبِ
•✿❁✿•
••الكِـتَابَةُ عَـلَى المَــصَاحِفِ!
•لَا يَجُوزُ أَنْ يُكْتُبَ شَيْءٌ، الْمُصْحَفُ لَا يُكْتَبُ فِيهِ شَيْءٌ، مُجَرَّدٌ إِلَّا مِنْ كَلَامِ اللَّهِ جَلَّ وَعَلَا، لَا يَكْتُبُ حَوَاشِي، وَلَا عَلَامَاتٍ تَجْوِيدِيَّةٌ وَلَا غَيْرُ ذَلِكَ؛ لِأَنَّ الْمُصْحَفَ يَجِبُ أَنْ يُجَرِّدَهُ، وَيَكُونُ خَالِصًاً لِكَلَامِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ
📓الشَّيخُ ابْنُ بَــاز /فَتَاوَى نُورٍ عَلَى الدَّرْبِ
•✿❁✿•
🌺🍃
••ثِـقْ تَمَامًا بِأَنَّ الْـيَدَ الْمُمْـتَدَّةَ إِلَى اللَّهِ لَا تَعُـودُ فَـارِغَـةً أَبَـدًا..
•✿❁✿•
••ثِـقْ تَمَامًا بِأَنَّ الْـيَدَ الْمُمْـتَدَّةَ إِلَى اللَّهِ لَا تَعُـودُ فَـارِغَـةً أَبَـدًا..
•✿❁✿•
🌺🍃
••النَّاسُ وَصَلُـوا لِلْقَمَرِ وَأَنْتُمْ مَشْغُولُونَ بِالتَّوْحِيدِ؟!
قَالَ الشَّيْخُ/ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْلِيُّ وَفَقَهُ اللَّهُ:
يَحْرِصُ الشَّيْطَانُ عَلَى أَنْ يُبْعِدَ النَّاسَ عَنْ التَّوْحِيدِ؛ فَيَأْتِي لِبَعْضِ النَّاسِ فَيُلْقِيَ فِي قُلُوبِهِمْ الشُّبُهَاتِ، فَيَقُولُونَ:
سَبَقَـنَا النَّاسَ؛ فَإِنَّهُمْ اخْتَرَعُوا الصَّوَارِيخَ وَصَعِدُوا إِلَى الْقَمَرِ، وَاخْتَرَعُوا كَذَا وَكَذَا ...، وَأَنْتُمْ مَشْغُولُونَ بِالتَّوْحِيدِ!!
فَنَقُولُ: وَاَللَّهِ لَو خَلَوْنَا مِنْ التَّوْحِيدِ فَلَا خَيْرَ فِينَا، وَلَوْ اخْتَرَعْنَا مِنْ الْمُخْتَرَعَاتِ مَا اخْتَرَعْنَا، وَلَوْ أَصْبَحْنَا أَقْوَى الْأُمَمِ فَمِثْلُنَا مِثْلَ بَقِيَّةِ الْأُمَمِ؛ إِنْ هُمْ كَالْأَنْعَامِ. لَكِنْ إِذَا حَقَّقَتْ الْأُمَّةُ التَّوْحِيدَ وَأَظْهَرَتِ السُّنَّةُ؛ صَارَتْ قَوِيَّةً بِاَللَّهِ تَعَالَى، وَحِينَئِذٍ تَخَـافُهَا جَمِيعُ الْأُمَـمِ.
📓إِرْشَادُ الْمُرِيدِ ٩١/١
•✿❁✿•
••النَّاسُ وَصَلُـوا لِلْقَمَرِ وَأَنْتُمْ مَشْغُولُونَ بِالتَّوْحِيدِ؟!
قَالَ الشَّيْخُ/ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْلِيُّ وَفَقَهُ اللَّهُ:
يَحْرِصُ الشَّيْطَانُ عَلَى أَنْ يُبْعِدَ النَّاسَ عَنْ التَّوْحِيدِ؛ فَيَأْتِي لِبَعْضِ النَّاسِ فَيُلْقِيَ فِي قُلُوبِهِمْ الشُّبُهَاتِ، فَيَقُولُونَ:
سَبَقَـنَا النَّاسَ؛ فَإِنَّهُمْ اخْتَرَعُوا الصَّوَارِيخَ وَصَعِدُوا إِلَى الْقَمَرِ، وَاخْتَرَعُوا كَذَا وَكَذَا ...، وَأَنْتُمْ مَشْغُولُونَ بِالتَّوْحِيدِ!!
فَنَقُولُ: وَاَللَّهِ لَو خَلَوْنَا مِنْ التَّوْحِيدِ فَلَا خَيْرَ فِينَا، وَلَوْ اخْتَرَعْنَا مِنْ الْمُخْتَرَعَاتِ مَا اخْتَرَعْنَا، وَلَوْ أَصْبَحْنَا أَقْوَى الْأُمَمِ فَمِثْلُنَا مِثْلَ بَقِيَّةِ الْأُمَمِ؛ إِنْ هُمْ كَالْأَنْعَامِ. لَكِنْ إِذَا حَقَّقَتْ الْأُمَّةُ التَّوْحِيدَ وَأَظْهَرَتِ السُّنَّةُ؛ صَارَتْ قَوِيَّةً بِاَللَّهِ تَعَالَى، وَحِينَئِذٍ تَخَـافُهَا جَمِيعُ الْأُمَـمِ.
📓إِرْشَادُ الْمُرِيدِ ٩١/١
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••عَــاتِكَــةُ بِنْتُ زَيْــدٍ
تَزَوَّجَهَا ابْنُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَكَانَتْ تُحِبُّهُ وَيُحِبُّهَا حَبًّا لَا يُوصَفُ..ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا شَهِيدًا فَبَادَرَ مِنْ الزَّوَاجِ بِهَا الْفَارُوقُ عُمَرُ ... ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا شَهِيدًا فَبَادَرَ بِإِكْرَامِهَا وَالزَّوَاجُ مِنْهَا حَوَارِى النَّبِىِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ فَقَتَلَ شَهِيدًا..ثُـمَّ تَزَوَّجَهَا الحُسَيْنُ وَمَاتَ شَهِـيدًا فَلَمْ يَقُولُوا عَلَيْهَا (جَلَابَةُ مَصَائِبَ عَلَى أَزْوَاجِهَا)
إِنَّمَا قَالُوا (مَنْ أَرَادَ الشَّهَادَةَ فَعَلَيْهِ بِعَاتِكَةٍ)!
لَمْ نَسْمَعْ يَوْمًا أَنَّ وَاحِدَةً عِنْدَمَا تَزَوَّجَتْ اتَّهَمَهَا الْبَعْضُ بِخِيَانَةِ ذِكْرَى زَوْجِهَا...
فَالنَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلَامُ نَفْسُهُ لَمْ يَتَزَوَّجْ امْرَأَةً بِكْرًا إِلَّا أَمَّنًا عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَطْ...
فَالْمَرْأَةُ الْمُسْلِمَةُ الَّتِي لَمْ تَنْجَحْ فِي حَيَاتِهَا الزَّوْجِيَّةِ تَطَلَّقَتْ أَوْ تَرَمَّلَتْ لَيْسَ بِالضَّرُورَةِ أَنْ تَكُونَ امْرَأَةً فَاشِلَةً كَمَا يَدَّعِي الْبَعْضُ... وَإِلَّا سُمِّيَتْ سُورَةُ الطَّلَاقِ بِسُورَةِ الْفَشَلِ أوِ الْفَاشِلَاتِ!!!!!..
•لَعَلَّ بَعْدَ الْفِرَاقِ سَعَادَةٌ وَهَنَاءٌ، لَعَلَّ بَعْدَ الزَّوْجِ زَوْجٌ آخَرُ أَصْلَحُ مِنْهُ وَأَحْسَنُ مِـنْهُ ، وَلَعَلَّ الْأَيَّامَ الْآتِيَةَ تَحْمِلُ فِي طَيَّاتِهَا أَفْـرَاحًا وَآمَالًا وَخَلَفًا وَعِوَضًا مِنْ اللَّهِ سُبْحَانَهُ..
•✿❁✿•
••عَــاتِكَــةُ بِنْتُ زَيْــدٍ
تَزَوَّجَهَا ابْنُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وَكَانَتْ تُحِبُّهُ وَيُحِبُّهَا حَبًّا لَا يُوصَفُ..ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا شَهِيدًا فَبَادَرَ مِنْ الزَّوَاجِ بِهَا الْفَارُوقُ عُمَرُ ... ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا شَهِيدًا فَبَادَرَ بِإِكْرَامِهَا وَالزَّوَاجُ مِنْهَا حَوَارِى النَّبِىِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ فَقَتَلَ شَهِيدًا..ثُـمَّ تَزَوَّجَهَا الحُسَيْنُ وَمَاتَ شَهِـيدًا فَلَمْ يَقُولُوا عَلَيْهَا (جَلَابَةُ مَصَائِبَ عَلَى أَزْوَاجِهَا)
إِنَّمَا قَالُوا (مَنْ أَرَادَ الشَّهَادَةَ فَعَلَيْهِ بِعَاتِكَةٍ)!
لَمْ نَسْمَعْ يَوْمًا أَنَّ وَاحِدَةً عِنْدَمَا تَزَوَّجَتْ اتَّهَمَهَا الْبَعْضُ بِخِيَانَةِ ذِكْرَى زَوْجِهَا...
فَالنَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلَامُ نَفْسُهُ لَمْ يَتَزَوَّجْ امْرَأَةً بِكْرًا إِلَّا أَمَّنًا عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَقَطْ...
فَالْمَرْأَةُ الْمُسْلِمَةُ الَّتِي لَمْ تَنْجَحْ فِي حَيَاتِهَا الزَّوْجِيَّةِ تَطَلَّقَتْ أَوْ تَرَمَّلَتْ لَيْسَ بِالضَّرُورَةِ أَنْ تَكُونَ امْرَأَةً فَاشِلَةً كَمَا يَدَّعِي الْبَعْضُ... وَإِلَّا سُمِّيَتْ سُورَةُ الطَّلَاقِ بِسُورَةِ الْفَشَلِ أوِ الْفَاشِلَاتِ!!!!!..
•لَعَلَّ بَعْدَ الْفِرَاقِ سَعَادَةٌ وَهَنَاءٌ، لَعَلَّ بَعْدَ الزَّوْجِ زَوْجٌ آخَرُ أَصْلَحُ مِنْهُ وَأَحْسَنُ مِـنْهُ ، وَلَعَلَّ الْأَيَّامَ الْآتِيَةَ تَحْمِلُ فِي طَيَّاتِهَا أَفْـرَاحًا وَآمَالًا وَخَلَفًا وَعِوَضًا مِنْ اللَّهِ سُبْحَانَهُ..
•✿❁✿•
Telegram
••سَلَفِـيَّةٌ حَتَّى النُّخَـاعِ••
فَكُلَّمَا كَانَ المُحِبُّ أَعْرفَ بِالْمَحْبُوبِ وَأَشَدَّ مَحَبَّةً لَهُ ؛ كَانَ اِلتذَاذُهُ بِقُرْبِهِ وَرُؤْيَتِه وَوُصُولِهِ إلَيْهِ أَعْظَمُ )
ابْنُ القَيِّمِ📔 إغَاثَةُ اللَّهْفَانِ (١/٣٣)
http://omkhadidjajinan16.sarhne.com
ابْنُ القَيِّمِ📔 إغَاثَةُ اللَّهْفَانِ (١/٣٣)
http://omkhadidjajinan16.sarhne.com
🌺🍃
فَــضْــفَــضَـة!
لَنْ تَشْعُرَ بِقِيمَةٍ مِنْ حَوْلِكَ إِلَّا حِينَمَا تَخْسَرُهُمْ ! أَنْتَ لَنْ تُحِسَّ بِحُبِّ شَخْصٍ مَا وَاهْتِمَامِهِ بِكَ وَحِرْصِهِ عَلَى جَعْلِكَ سَعِيدًا إِلَّا حِينَمَا تَـفْقِدُهُ وَيَا مَرَارَةَ النَّدَمِ بَعْـدَ الْفِقْدَانِ ..
قَدْ لَا يَخْرُجُ مِنْ حَيَاتِكَ وَلَا يَخْتَفِي وُجُودُهُ لَكِنَّ حُـبَّهُ لَكَ وَاهْتِمَامَـهُ بِكَ سَـيَخْتَفِي ..فَلَنْ تُلَاحِظَ إِلَا جَسَدَهُ يَدُورُ مِنْ حَـوْلِكَ.
حَافِظُـوا عَلَى تِلْكَ الْقُلُوبِ الرَّقِيقِةِ الْعَذْبَةِ الَّتِي تَمْنَحُكُمْ ذَاكَ الْوُدَّ وَالطُّمَأْنِينَةَ وَالسَّكَنَ فَوَاللَّهِ إِذَا ذَهَبَتْ لَنْ تَـعُودَ
#نونٌ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
فَــضْــفَــضَـة!
لَنْ تَشْعُرَ بِقِيمَةٍ مِنْ حَوْلِكَ إِلَّا حِينَمَا تَخْسَرُهُمْ ! أَنْتَ لَنْ تُحِسَّ بِحُبِّ شَخْصٍ مَا وَاهْتِمَامِهِ بِكَ وَحِرْصِهِ عَلَى جَعْلِكَ سَعِيدًا إِلَّا حِينَمَا تَـفْقِدُهُ وَيَا مَرَارَةَ النَّدَمِ بَعْـدَ الْفِقْدَانِ ..
قَدْ لَا يَخْرُجُ مِنْ حَيَاتِكَ وَلَا يَخْتَفِي وُجُودُهُ لَكِنَّ حُـبَّهُ لَكَ وَاهْتِمَامَـهُ بِكَ سَـيَخْتَفِي ..فَلَنْ تُلَاحِظَ إِلَا جَسَدَهُ يَدُورُ مِنْ حَـوْلِكَ.
حَافِظُـوا عَلَى تِلْكَ الْقُلُوبِ الرَّقِيقِةِ الْعَذْبَةِ الَّتِي تَمْنَحُكُمْ ذَاكَ الْوُدَّ وَالطُّمَأْنِينَةَ وَالسَّكَنَ فَوَاللَّهِ إِذَا ذَهَبَتْ لَنْ تَـعُودَ
#نونٌ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM