Telegram Web Link
‏"أتساءلُ دائمًا كيف سيكون ذلك العوض الذي يُنسيني سنوات الحزن وكأني لم أحزَن يومًا؟ كيف سيختفي جُرحًا كنت أتحسّسه كل يوم إلى أن أستيقظ ذات يوم فلا أجده بل أجد زهرة مكانه في قلبي نبتَتْ من مطر جبرُ الله لي."
"أنا التي تُبت بالأمس عن التعلق بالأشياء،
‏غرتني اليوم ضحكتك."
كل رجل في مكان ما في العالم لديه امرأة
خُلقت من أجله فقط
إنها ليست أفضل من الآخرين ، لكنها الوحيدة التي يحتاجها حقاً وكل امرأة أيضاً ، لديها مثل هذا الرجل ؛
لكن القليل من الناس المحظوظين يلتقون ببعضهم البعض ."
بحلم بيك - أهل الغرام
•بطولة رواد عليو : برلـنت"

•جهاد سعد : الكاتب

والاستاذ كما تعمدت ان تناديه برلنت

______

الحب لايجمع المتشابهين "غالباً"

يجمع بين إثنين عاشا حياة مختلفة

لكُل منهما طابع وهواية مختلفة

لكُل منهما نوع مفضل من الموسيقى

لكُل منهما طريقة في التعامل

مع المواقف والتصرفات

وكل هذا الاختلاف

قد يشكل مزيج رائع من الحب

اذا كان هذا الحُب متبادل "ومبدائهم واحدة"

فـ ماذا عن حُبٍ من طرف واحد ؟

تعيش برلنت في قرية صغيرة

تهتم بنفسها ومظهرها الخارجي بكِثرة

تفعل كل ماتُحب بعفوية

مستواها العلمي محدود

لاتفقه شيئاً عن الأدب العربي

والشعر والروايات

على عكس الشخص الذي أحبته

أحبت برلنت جارهم الكاتب

كانت تأخذ مفتاح منزله لتضع به ماينقصه

ونحن نعلم أن البيوت لاتكتمل إلا بلمسات امرأة

فـ ماذا عن بيتٍ تهتم به امرأة "تُحب"

كما فعلت برلنت معه من باب المساعدة

كونه يعيش وحده

ينغمر بالأدب والشعر

وينسى •اسمى• الاشياء

وهي مُلاحظةْ مشاعرها نحوه

وينبغي علينا

أن لانلومه لإن الحُب شعور

والشعور لايأتي بالإجبار

كانت تختلف عنه بكل شيء

وكانت تفعل له مايُحب

لكنه لن يلاحظ قيمة مافعلت

لإنه لا يُحـب

فعلت مابوسعها ليحبها

أحبت مايُحب

قرأت عن الأدب

والشخصيات السياسية

والكتّاب

لكنّ بِلا جدوى

في يومٍ من الأيام رأى "الكاتب "

منزل برلنت تعمه الاضواء والاشخاص

واكتشف أن أحدهم جاء ليطلب يداها

لم يبالي بشيءٍ قط

سِوى بإنه سيخسر حباً صادقاً

من طرفها فقط

كان يُحب اهتمامها بِه

كان يُحب كُل شيءٍ تفعله "عداها ".

•سِدرة حميدة

https://sedrahamida.blogspot.com/2024/01/blog-post.html?m=1&fbclid=PAAabdGXPxld7yi-nTx4IlnQRX_AwKLblh2_FCDxBVLtNkvfeqqkJBH0MNT1M
في دمشق
حينَ التقي بك
سأختار الركوب
في حافلة كبيرة
وأدفعُ عمري بدلَ النقود
حتى لاينتهي المشوار معك
أريدُ بيتاً صغيراً يسعنا نحن الاثنان فقط، لا أريده فاخراً حديث الطراز، بل أريده حقيقياً مائلاً إلى التقليدية والروح العتيقة، أريدُ أن تتخلله الشمس من كل الجهات، وأن يكون مليئاً بالنوافذ والأبواب، مطلاً على حديقة صغيرة، أزرعها ورداً من الأقحوان والجوري، وأغرسها كل يوم بحبٍ قادماً من صميمي، لتنبت بدل الوردة اثنان وأربعة لربما، أريدُ أن أسقي بيتنا بالطمأنينة، تملؤه رائحة الأمان في كل زاوية، كلما أخذنا أنفاسنا شعرنا بالراحة تقتحم جسدنا، وبالكثير من الحُب الذي يدفئ قلوبنا، ذاك الحُب الذي أنت سببه، معك ولأجلك تحلو أيامي وما تبقى من عمري، أريدُ أن يكون كل شيء حولنا بسيطاً يشبهنا نحن، ليس زائفاً ولا مصطنعاً، حقيقياً كمشاعرنا وأحاسيسنا، أن يكون ملجأنا الوحيد من ضجيج العالم وصخبه، كلما زارنا زائر تمنى ولو بقي طيلة حياته في هذا البيت، هذا البيت عشُ حبنا نحن، مهما ابتعدنا عنه عدنا إليه، لنجتمع سوياً تحت سقفاً واحداً يأوينا، ولكن على العموم أريدك أن تعلم، كيفما كان شكل هذا البيت، يكفي تواجدك فيه، يكفي سماع صوتك كل يوم وأنت تقول لي صباح الخير، لأرد أنا عليك بصباح الخير يا كل الخير، فتغمرني حينها لأخذ من أنفاسك أنفاساً لي، فصدقني أينما كنا لا يهم، تكمنُ الحكاية، بتواجدنا بجوار بعضنا البعض، يجمعنا بيتنا الصغير الدافئ، ولا يفرقنا شيئاً في هذا العالم الزائف....
#شيرين كدرو
شيئان يحركان روحي
التحديق بالشمس
وفي الموت

الرسالة الأخيرة - فان غوخ
"‏عَزيزيّ ثيو .. إنّ الفراغ والتَعاسة الداخلية التي لا يُمكن التَعبير عنها، جَعلتني أستطيع تَفهم الناس الذين يلقون بأنفسهم في الماء".

- فان جوخ إلى ثيو .. ١٨٨٢
ما حكمةُ أن تحُبَّ الأشياءَ الّتي تزول
وليس في الأشياء حكمة إلّا زوالها؟

- بسَّام حجَّار | مُجَرَّد تَعَب.
أنتَ قطعة السكر التي وضعها القدر في كوب أيامي المرة.
‏وأنتِ تزيحين شعرةٌ أزعجتكِ هل راودتك فكرة أصابعي .
رسالتُك تُضيء روحي هذهِ المرة الأولى التي أشعر بأن للكلمات يدين، وذراعين ولمسة حنونة .
"مرحبًا أيها الساري، بعد تجربة عميقة أودّ أن أقول: ليس كل الانسحابات خلفها أذى، والحب ليس كافيًا لاستمرار العلاقات، وليس سببًا جديرًا للبقاء."
2024/11/16 13:45:54
Back to Top
HTML Embed Code: