ممَتنة إلى ذلك الذي يفتح ذراعيه كُلما عدت إليه هارباً، الذي يغلق علي دائرته قبل أن تخنقني دائرتي ويشعرني أن العالم بخير وهو يتهالك خلفي ، الذي لايرضى ان اقف بمنتصف الطريق فيدفعنِي ولايهمه إن أصبح خلفِي ، وكأنه دوامة من الطمأنينة تدور حولي ♥️.
وعرفتُ أنني سأُمضي وأنا ممتنة إمتناناً كاملاً لأنني على الأقل أستطعت أن أمنحك أياماً جيّدة وكل ما في روحي يعرف أنّك لن تنساها أبداً.
ثُم قالت لي عند الفراق: "أعلم أنك تحبني، كما تعلم أني أحبك، ولكن كما ترى، كل شيء يحول بيني وبينك.. أرجوك لا تكذب عليّ وتقول أنك لن تتجاوزني، أعرفك جيدًا، إنك تستطيع تجاوز كل شيء" وكانت عيناها تبكيان وهي تتكلم، وهذا ما لن أتجاوزه أبدًا
إن كنت قد رجعت من الماضي، سأكون مثل حكاية مجددة، أحمل بين طياتي دروس الأمس وأحلام الغد. تجاربي سترسم لوحة جديدة في رحلتي، والحياة ستكون مليئة بالفرص لبناء قصة أجمل.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"سبحان من سَوّى يديك، خبزًا وموسيقى
ووسادة."
- يامن نوباني
ووسادة."
- يامن نوباني
"مرحبًا
هذا البُستان في قلبي هل تعرف من زرعه؟
إنّه صوتك..
ممتنةٌ لك، أنت وردة."
هذا البُستان في قلبي هل تعرف من زرعه؟
إنّه صوتك..
ممتنةٌ لك، أنت وردة."
"ربما سُرق
ربما تركته عائمًا فوق رغوة فنجان قهوة
ربما طرق باب الليل وكان السهر غافيًا
ذلك الوقت الذي لم يجمعني بك
من ضيّعه؟"
ربما تركته عائمًا فوق رغوة فنجان قهوة
ربما طرق باب الليل وكان السهر غافيًا
ذلك الوقت الذي لم يجمعني بك
من ضيّعه؟"
"أتخيلُ لو يُدهن صوتكِ على جُدران هذه المدينة، أن أتسكّع شوارعها و كأنني في حنجرتكِ، مُحاط بكِ بحّة بحّة."
"ولأنه من الصعب إخراج تنهيدة دون إثارة الشبهة، قرَّروا أن يهربونها عن طريق الغناء."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كل نصوصي أصابع تحاول لمسك .