بث يجنن ومعلومات حلوه ويسيره الفهم
تابعته لكن للاسف ما سجلت ملاحظات
ف اذا سجلتي اي ملاحظه منه شاريكنا بيها💜
تابعته لكن للاسف ما سجلت ملاحظات
ف اذا سجلتي اي ملاحظه منه شاريكنا بيها💜
"تخيلي شكل الحيَاة حين تشعرين أنَّكِ في البيئة المُناسبة، تخيلي كيفَ تصحين مُطمَئنة أنّكِ في المكان الصحيح،و التخصص الصحيح و الوظيفة الصحيحه و مع الرفيقِ الصحيح، عن كيفَ تستقبِلين نسمَةَ الهوَاء، وشَربَة المَاءِ وانتِ غير حائرة، وقد اهتدَيتي لسكَنِك، وأُنسِك وحلمكِ! ..
لا تگولين "مالنا غير الدعاء" بنبرة عجز وانكسار.. الدعاء بحد ذاته مُعجزة، يرد القضاء ويغيّر الأقدار، وينقل المرء من حالٍ إلى حال، لما يُلهمچ الله الدعاء تيقني أنه أراد سماع صوتچ، والإجابة بقدر الإيمان، "أنا عند ظنّ عبدي بي"، لذا ظُني بالله ما تشائين".
فكرة أن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها، فكرة مريحة جداً، تدفعكِ بعيداً عن جُرف الإنهيار، تعطيكِ حافزاً للتوسع، وتجعلكِ في حالة تصالح مع الحياة، لأنكِ تعلمين أن التحديات تأتي على قياس استطاعتكِ، لن تكون فضفاضةً أبداً ولا عميقة لحد الغرق، ولن تعرفي ذلك حقيقةً حتى تنجي ..
"واللهِ لن يترككِ الله بلا عوض ولا فتح ولا تمكين، وأنتِ التي ما سَئِمتِ مناجاته ولو لمرّة، ولم يتسلّل اليأس إلى قلبكِ ولو لمرة، واللهِ لن يخذل الله قلبكِ الذي يفيضُ ثقةً ويقينًا به، ولن ينسَ قسمته من الفرح والجبر.. "واصبر لحكم ربِّك فإنك بأعيُنِنا." 💜
"ما يأكل تفكيركِ الليلة سيغدو بعد عام من الآن شيئًا عاديًا قد لا تتذكريه حتى، رِفقًا بنفسكِ.."
⁉️ سؤال //
انا طالبة في الصف الثاني الثانوي، أنا لا أذاكر ولا أصلي ولا أقوم بأي شيء غير أني استخدم الهاتف، حتى لو تركت الهاتف أجد نفسي سرحانة ولا أركز في أي شيء، مع العلم أني طالبة مجتهدة. ماذا أفعل لمشكلتي؟
انا طالبة في الصف الثاني الثانوي، أنا لا أذاكر ولا أصلي ولا أقوم بأي شيء غير أني استخدم الهاتف، حتى لو تركت الهاتف أجد نفسي سرحانة ولا أركز في أي شيء، مع العلم أني طالبة مجتهدة. ماذا أفعل لمشكلتي؟
Bella Donna❁
⁉️ سؤال // انا طالبة في الصف الثاني الثانوي، أنا لا أذاكر ولا أصلي ولا أقوم بأي شيء غير أني استخدم الهاتف، حتى لو تركت الهاتف أجد نفسي سرحانة ولا أركز في أي شيء، مع العلم أني طالبة مجتهدة. ماذا أفعل لمشكلتي؟
✅الجواب//
ببساطة، ومما وجدته من ملاحظة نفسي ، إذا لم يكن هناك حافز قوي يدفعنا للعمل، أو للتعلم لن ننجز شيئًا.
في مثل حالتك، قد يكون الحافز هو الخوف من الرسوب. (يجب أن تذاكري حتى لا ترسبي).
لكن هذا الدافع قد لا يكون كافيًا (ربما لأنكِ لم ترسبي من قبل، وأن بإمكانك النجاح في اللحظات الأخيرة).
لذا هناك دافع أقوى، وهو عدم تفويت الفرصة.
فمن الجانب الآخر أحدثك (من الجامعة وما بعدها).. بإمكان الجميع أن يذاكر، بإمكان الكل أن يدرس، ويحقق أعلى الدرجات.
لكن من حقق هذا فعلًا؟ من ذاكر، ونجح.
إنها ليست مسألة (قدرة)، أو (إمكانية)، بل (مواظبة) و(تحقيق).
أعلم أنكِ مجتهدة، لكن ما فائدة أن تكوني مجتهدة وأنتي تتركين الفرص تمر من بين يديكِ؟
إنها طاقة معطلة، بل ربما يكون اعتقادك أنكِ (مجتهدة) أحد أسباب اعتمادك على اجتهادك بدلًا من العمل الحقيقي.
في كتابها إضاءات على طريق بناء الذات
– تخبرنا الأستاذة هدى عبد الرحمن النمر بعدة نقاط لاستثمار الوقت:
1. لا تقعي في فخ (حين يكون لدي وقت).
وهذه من أشهر حيل التسويف. حين يكون لدي وقت بعد أن انتهي من الهاتف، حين أتزوج، حين أرتب الغرفة.. الخ.
ببساطة، اعملي في حدود المتاح من الوقت والجهد.
2. (أدومها وإن قل).
يخبرنا هذا الأثر أن أحب الأعمال إلى الله -تعالى- أدومه وإن قل.
فمفتاح السر: التدرج / والتجزئة / والمداومة.
لا أكثر ولا أقل.
قسمي منهجك الدراسي لوحدات أصغر، وأنهي كل وحدة بشكل منفرد.
لتجدي في النهاية نفسكِ قد أنهيتِ مناهجكِ كلها، بدلًا من النظر للمنهج كله على أنه وحدة واحدة.
3. حددي وقتًا لكل مهمة.
وألزمي نفسكِ به.
نصف ساعة يوميًا للمذاكرة، إذًا نصف ساعة. لن يمر يوم بدون تحقيق هذا.
لن يساعدكِ هذا على الالتزام فقط، بل سيجعلك تقيسين إنجازك، وتعرفين مدى تقدمك.
4. لا تقعي في فخ (هذه المرة).
هذه المرة فقط سأشاهد اليوتيوب، وبعد هذا سأذاكر.
هذه المرة سأنام، وغدًا سأذاكر.
لا تفعلي هذا.
طالما حددتِ لنفسكِ وقتًا معينًا فألزميها به.
هناك الكثير من المواد التي بإمكانها مساعدتك للتخلص من إدمان الإنترنت، والالتزام بالمهام.
ببساطة، ومما وجدته من ملاحظة نفسي ، إذا لم يكن هناك حافز قوي يدفعنا للعمل، أو للتعلم لن ننجز شيئًا.
في مثل حالتك، قد يكون الحافز هو الخوف من الرسوب. (يجب أن تذاكري حتى لا ترسبي).
لكن هذا الدافع قد لا يكون كافيًا (ربما لأنكِ لم ترسبي من قبل، وأن بإمكانك النجاح في اللحظات الأخيرة).
لذا هناك دافع أقوى، وهو عدم تفويت الفرصة.
فمن الجانب الآخر أحدثك (من الجامعة وما بعدها).. بإمكان الجميع أن يذاكر، بإمكان الكل أن يدرس، ويحقق أعلى الدرجات.
لكن من حقق هذا فعلًا؟ من ذاكر، ونجح.
إنها ليست مسألة (قدرة)، أو (إمكانية)، بل (مواظبة) و(تحقيق).
أعلم أنكِ مجتهدة، لكن ما فائدة أن تكوني مجتهدة وأنتي تتركين الفرص تمر من بين يديكِ؟
إنها طاقة معطلة، بل ربما يكون اعتقادك أنكِ (مجتهدة) أحد أسباب اعتمادك على اجتهادك بدلًا من العمل الحقيقي.
في كتابها إضاءات على طريق بناء الذات
– تخبرنا الأستاذة هدى عبد الرحمن النمر بعدة نقاط لاستثمار الوقت:
1. لا تقعي في فخ (حين يكون لدي وقت).
وهذه من أشهر حيل التسويف. حين يكون لدي وقت بعد أن انتهي من الهاتف، حين أتزوج، حين أرتب الغرفة.. الخ.
ببساطة، اعملي في حدود المتاح من الوقت والجهد.
2. (أدومها وإن قل).
يخبرنا هذا الأثر أن أحب الأعمال إلى الله -تعالى- أدومه وإن قل.
فمفتاح السر: التدرج / والتجزئة / والمداومة.
لا أكثر ولا أقل.
قسمي منهجك الدراسي لوحدات أصغر، وأنهي كل وحدة بشكل منفرد.
لتجدي في النهاية نفسكِ قد أنهيتِ مناهجكِ كلها، بدلًا من النظر للمنهج كله على أنه وحدة واحدة.
3. حددي وقتًا لكل مهمة.
وألزمي نفسكِ به.
نصف ساعة يوميًا للمذاكرة، إذًا نصف ساعة. لن يمر يوم بدون تحقيق هذا.
لن يساعدكِ هذا على الالتزام فقط، بل سيجعلك تقيسين إنجازك، وتعرفين مدى تقدمك.
4. لا تقعي في فخ (هذه المرة).
هذه المرة فقط سأشاهد اليوتيوب، وبعد هذا سأذاكر.
هذه المرة سأنام، وغدًا سأذاكر.
لا تفعلي هذا.
طالما حددتِ لنفسكِ وقتًا معينًا فألزميها به.
هناك الكثير من المواد التي بإمكانها مساعدتك للتخلص من إدمان الإنترنت، والالتزام بالمهام.
هل سبق وان سمعتِ عن حمار بوريدان ؟🤔
حمار بوريدان هو مصطلح فلسفي يشير إلى موقف افتراضي حيث يتم وضع حمار جائع وعطشان في منتصف الطريق بالضبط بين كومة من القش و دلو من الماء.ويفترض أن جوعه مساوٍ لعطشه لذلك يبقي الحمار مترددًا بين الأكل والشرب لا يستطيع اختيار أي منهما. والنتيجة أن حمار بوريدان سوف يموت لأن دوافعه متساويه والاختيارات امامه متشابهة ولن يستطيع اتخاذ أي قرار عقلاني بين القش والماء.
الخلاصة: لا تضيعين حياتچ بالتردد باتخاذ القرارات وخلي عندچ أولويات…☑️💜
حمار بوريدان هو مصطلح فلسفي يشير إلى موقف افتراضي حيث يتم وضع حمار جائع وعطشان في منتصف الطريق بالضبط بين كومة من القش و دلو من الماء.ويفترض أن جوعه مساوٍ لعطشه لذلك يبقي الحمار مترددًا بين الأكل والشرب لا يستطيع اختيار أي منهما. والنتيجة أن حمار بوريدان سوف يموت لأن دوافعه متساويه والاختيارات امامه متشابهة ولن يستطيع اتخاذ أي قرار عقلاني بين القش والماء.
الخلاصة: لا تضيعين حياتچ بالتردد باتخاذ القرارات وخلي عندچ أولويات…☑️💜
" بعد خمس سنوات من الآن ستكونين كما أنتِ، ولن يتغير بكِ الحال للأفضل. ما لم تغيري ثلاثة أشياء: ما تقرأين، ومن تصاحبين، وما تعملين"
"أحمق مشهدنا واحنا نهرول، مأجلات عيش أبسط اللحظات -لأنا رح نعيشها لما يكتمل كل شيء-، ونحتفظ بصدورنا عظيم المحبة والامتنان "لأن هسه مو وقته"، وبكل مرحلة نعتبر المرحلة القادمة هي الوقت المناسب للعيش، وبالحقيقة: اللحظة الراهنة، كنا نگول عنها "مرحلة قادمة"، وهي الآن كل ما نملك."
Bella Donna❁
معلومات عامة ع الماشي 🎏 كيف تختار انثى النسر 🦅 شريك حياتها؟
قبل ان تختار انثى النسر اباً لصغارها تقوم باخضاعه لختبارات😶
تأخذ أنثى النسر عود من غصن شجرة وتطير به عاليا وتظل تحلق هناك على علو مرتفع، وعندما يتجمع حولها بعض النسور الذكور ترمي الأنثى بالعود فيتسارع النسور في محاولة للإمساك به قبل أن يسقط على الأرض ويعود به إليها أحدهم وبكل رقة يسلمه لها فتأخذه بمنقارها من منقاره … ولكنها ما أن تأخذه حتى ترمي بالعود إلى الأسفل من جديد، ومن جديد يعود أحد النسور بالعود إليها … وهكذا تكرر الأنثى الرمي المرة تلو الأخرى ولمرات عديدة، والذكر الذي لايمل من أن يأتي بالعود إليها ستختاره زوجا لها …
لماذا هي تفعل ذلك؟ هذا ما ستعرفونه لاحقا.
بعد ذلك يطير الزوجان إلى مكان مرتفع بحثا عن بقعة في أعالي الصخور لبناء عشا لهم بعيدا عن الحيوانات المفترسة، في العادة يتم بناء العش من أغصان خشنة قوية ولكن وقبل أن تضع الأنثى بيوضها فيه، يبدأ الزوجان بنتف أنعم الريشات والزغب من جسديهما وتغطية العش بالكامل بها كي يكون العش ناعما دافئا للصغار عندما يفقس البيض، بعد التفقيس يحمي الأهل صغارهما من المطر أو الشمس بجسديهما وجناحيهما وطبعا لا يتوقفان عن جلب الطعام للصغار حتى يكبروا.
عندما يكتمل نمو ريش وذيل الصغار يقرر الأهل أن الوقت قد حان ! فيجلس النسر الاب على حافة العش ويبدأ بهز العش بجناحيه هزا متواصلا حتى يتخلص من كل الريش والزغب الذي غطيا به العش لتظل فقط تلك الأغصان الخشنة القوية، طبعا يتململ الصغار في مكانهم غير المريح هذا، الأم من ناحيتها تذهب لتصطاد شيئا ولكنها في هذه المرة لا تأتي بالأكل إلى العش كما كانت تفعل دائما، بل تجلس على مرأى من الصغار ولمسافة لاتقل عن الخمسة أمتار وتبدأ بالأكل لوحدها وببطيء شديد، مثيرة بذلك شهية الصغار الجائعة ! وهنا يبدا الصغار بأولى محاولاتهم في الخروج من العش ومحاولة الطيران … غير أن العش عالي جدا فيهوى الصغير وهو الذي لا يعرف الطيران بعد في الهاوية السحيقة، وهنا يأتي دورالاأب الذي يسارع إلى التقاط الصغير (تماما كما كان يفعل مع العود) وإجلاسه على ظهره والتحليق به إلى الأعلى ووضعه من جديد في العش الخشن غير المريح للصغير الجائع، فيكرر الصغير المحاولة ويكرر النسر الأب إنقاذه، وهكذا يتعلم صغار النسور الطيران ! …
وإذا علمنا أن أنثى النسر لا تضع أكثر من بيضتين إلى أربع أو خمس بيضات بالسنة؛ سنعلم حتما لماذا هي تختار أبا متفانيا لصغارها ! .
وتسمى أنثى النسر : أم قشعم
ويسمى ابنها : الهيثم
تأخذ أنثى النسر عود من غصن شجرة وتطير به عاليا وتظل تحلق هناك على علو مرتفع، وعندما يتجمع حولها بعض النسور الذكور ترمي الأنثى بالعود فيتسارع النسور في محاولة للإمساك به قبل أن يسقط على الأرض ويعود به إليها أحدهم وبكل رقة يسلمه لها فتأخذه بمنقارها من منقاره … ولكنها ما أن تأخذه حتى ترمي بالعود إلى الأسفل من جديد، ومن جديد يعود أحد النسور بالعود إليها … وهكذا تكرر الأنثى الرمي المرة تلو الأخرى ولمرات عديدة، والذكر الذي لايمل من أن يأتي بالعود إليها ستختاره زوجا لها …
لماذا هي تفعل ذلك؟ هذا ما ستعرفونه لاحقا.
بعد ذلك يطير الزوجان إلى مكان مرتفع بحثا عن بقعة في أعالي الصخور لبناء عشا لهم بعيدا عن الحيوانات المفترسة، في العادة يتم بناء العش من أغصان خشنة قوية ولكن وقبل أن تضع الأنثى بيوضها فيه، يبدأ الزوجان بنتف أنعم الريشات والزغب من جسديهما وتغطية العش بالكامل بها كي يكون العش ناعما دافئا للصغار عندما يفقس البيض، بعد التفقيس يحمي الأهل صغارهما من المطر أو الشمس بجسديهما وجناحيهما وطبعا لا يتوقفان عن جلب الطعام للصغار حتى يكبروا.
عندما يكتمل نمو ريش وذيل الصغار يقرر الأهل أن الوقت قد حان ! فيجلس النسر الاب على حافة العش ويبدأ بهز العش بجناحيه هزا متواصلا حتى يتخلص من كل الريش والزغب الذي غطيا به العش لتظل فقط تلك الأغصان الخشنة القوية، طبعا يتململ الصغار في مكانهم غير المريح هذا، الأم من ناحيتها تذهب لتصطاد شيئا ولكنها في هذه المرة لا تأتي بالأكل إلى العش كما كانت تفعل دائما، بل تجلس على مرأى من الصغار ولمسافة لاتقل عن الخمسة أمتار وتبدأ بالأكل لوحدها وببطيء شديد، مثيرة بذلك شهية الصغار الجائعة ! وهنا يبدا الصغار بأولى محاولاتهم في الخروج من العش ومحاولة الطيران … غير أن العش عالي جدا فيهوى الصغير وهو الذي لا يعرف الطيران بعد في الهاوية السحيقة، وهنا يأتي دورالاأب الذي يسارع إلى التقاط الصغير (تماما كما كان يفعل مع العود) وإجلاسه على ظهره والتحليق به إلى الأعلى ووضعه من جديد في العش الخشن غير المريح للصغير الجائع، فيكرر الصغير المحاولة ويكرر النسر الأب إنقاذه، وهكذا يتعلم صغار النسور الطيران ! …
وإذا علمنا أن أنثى النسر لا تضع أكثر من بيضتين إلى أربع أو خمس بيضات بالسنة؛ سنعلم حتما لماذا هي تختار أبا متفانيا لصغارها ! .
وتسمى أنثى النسر : أم قشعم
ويسمى ابنها : الهيثم
كيف اعرف ما اجيدهُ؟ او كيف اعرف هواياتي؟
ذات مرة قرأت اقتباساً أعجبني ، الحياة ليست بحثاً عن الذات ولكنها رحلة لصنع الذات.
تأكدي بأن هذه قاعدة تسري في جميع مجالات الحياة، عندما تبدأين أي شي لا تتوقعي أن تكوني مئة أو ألف.
جميعنا بدون استثناء نكون صفراً.
ولكي نتقدم من الصفر الى الواحد يجب أن نسعى.
لا تتوقعي انك ستجربي الرسم لأول مرة ومن ثم تصنعي موناليزا !
او ان تجربي البيانو لأول مرة وتعزفيه بينما تحرك يديك كأمواج تتراقص على شاطئ هاواي.
أو أن تعزفي القيثار لأول مرة دون أن تتشنج يداك و تؤلمك أصابعك.
جربي كل شيء !
مرة، اثنتين، ثلاثة..
في البداية سيكون صعباً
و من ثم ستبدأ المتعة
هكذا نصنع هواياتنا.
ذات مرة قرأت اقتباساً أعجبني ، الحياة ليست بحثاً عن الذات ولكنها رحلة لصنع الذات.
تأكدي بأن هذه قاعدة تسري في جميع مجالات الحياة، عندما تبدأين أي شي لا تتوقعي أن تكوني مئة أو ألف.
جميعنا بدون استثناء نكون صفراً.
ولكي نتقدم من الصفر الى الواحد يجب أن نسعى.
لا تتوقعي انك ستجربي الرسم لأول مرة ومن ثم تصنعي موناليزا !
او ان تجربي البيانو لأول مرة وتعزفيه بينما تحرك يديك كأمواج تتراقص على شاطئ هاواي.
أو أن تعزفي القيثار لأول مرة دون أن تتشنج يداك و تؤلمك أصابعك.
جربي كل شيء !
مرة، اثنتين، ثلاثة..
في البداية سيكون صعباً
و من ثم ستبدأ المتعة
هكذا نصنع هواياتنا.
"ياربّ النجوى، يا ودود، لا أخشى شيئًا وأنت معي تشهد، ولا يعجزني شيئًا وأنت عوني وملجأي، ولا أخاف ضياع شيء كتبته أنت لي ولو اجتمعت كل الدنيا لتأخذه مني، ولا أطمع في شيء لم تقدّره بحكمتك لي ولو جاءني يسعى، مطمئنة في معيّتك، هانئة قريرة العين وأنت ترعى، وتسمع وترى"
«لا أريد العيش مثل ظلّ عابر، مستهلَكة ومكررة، بل أريد العيش بصدقٍ، لا أشبه إلا ذاتي، مشمولةً بدفءٍ حقيقي مثل وردةً مزهرة. أتضرع كل يومٍ في صلواتي لكي أصون عالمي الداخلي بدلًا من السقوط مكبّلة في بحر العسل المسموم الذي أرى آلاف الناس من حولي يسبحون فيه»