Telegram Web Link
جئتَ انتَ ضربة حظٍ
‏في الدقيقة التاسعة والثمانون من يأسي.
اعرفُ معنى ألّا ترغب بشيء
‏لا عِناق، لا لمسة، لا كلمة حنونة
‏جُل احتياجاتك
‏أن تكون أمنًا من جديد.
كان بدي غير العالم ، مش عارف كيف العالم غيرني.
أنامُ وأستيقظ
‏وأنا خائِفٌ أن يُحبها شخصٌ غيري
‏وأنا هُنا
‏أكفيها ..
‏ولكنها للآن لا تُدرك.
"لن أنسى ما غيّرته في روحي تلك الليالي الصعبة، لن أنسى كيف جعلت مني شخصًا لا يثق، و نزعت من قلبي التصديق لكل شيء حولي."
Forwarded from صُوفِيَا (صفا)
"وَيَطلَعُ ضَوءُ الصُبحِ تَحتَ جَبينِها
‏فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ"
لم اشعُر يومًا أني وثقت بأحدهم بشكل تام ،كنت اشعُر دائمًا أن هناك قناعًا لابُد أن يسقط.
أنا بطبيعتي شخصٌ قلِقٌ وانفعالي
‏وأنتِ بطريقتِك
‏تعرفي كيف تحتوي كُل مخاوفي.
أهداها باقة من الورّد ثُم قال لها:
هذا شَـئ مِن ما زَرعتـي بِداخـلي.
انْحَلُّ مع الأيام
‏من جَسَديّ
‏من قوتي وشغفي
‏انْحَلّ
‏لأنها ردة فعلي الوحيدة
‏لمواجهة هذهِ الأيام
‏لا شهيّةَ لدّي
‏سِوى أن أواصل التحديق
‏في خيباتي
‏كأن عُمري فيلمٌ سينمائي
‏لا يتغيرُ فيه
‏سِوى دور البطولة
‏مرةً ضَحيّة
‏ومرةً مجْنِيٌّ عليه
‏وبعدها أواصل
‏وأنا أشاهد هذا السيناريو المُمل
‏يتكرر.
2025/02/06 17:11:09
Back to Top
HTML Embed Code: