Telegram Web Link
ولا شكَّ لدي؛ أنّ مِشْيَتَكِ،
تُهَدّئُ من روعِ الأرض.
Forwarded from صُوفِيَا (صفا)
لم يبذلوا جهدًا لفهمك مرّةً، عاشوكَ طول العُمرِ تأويلا.
إعزِفني
‏راقِصني
‏لتُخبرني
‏أنك تُحِبُني
بطريقتك.
إنها إمرأة جميلة ولكنها أجمل في الواقع من صورها، وقد يكون دورها في إتعاسي وهزيمتي أنها مشتهاة بطريقة لا يمكن صدها وهو أمر لا حيلة لها به ولكنني أيضاً لا حيلة لي به.
أشعر بأن لدي أجنحة، ولكنني في أعماق المحيط.
أعود فارغة، لست متأكدة من أي شيء
لا اكترث لشيء
لا أرغب بشيء
لا أتمنى شيء
لا أريد حتى التحدث
أرخي يديّ من كل شيء
أهدأ، أنطفي، أستلسلم
لا أدري ماذا يسمى هذا الشعور بالتحديد
لا أدري اذا ما كان شعورًا حتى
أم أن الفراغ وصل الى روحي هذه المرة.
أن أكون بعزلتي ومع تلك التفاصيل التي لطالما أُحبُّها أفضل من زُحام البشر.
أحب عينيها بشكل خاص، ليس لأنها جميلة، وهي كذلك لأني أحبها بالطبع، ولكن لأن بها لمعان غريب، شيء يتوق للمغامرة و الضحك، ليس بها خوف ولا تردد، تقول لي الأشياء التي أود معرفتها حتى وإن تأخر الصوت في حملها، في تلك اللحظة الصغيرة أود أن يتوقف العالم و أسجن هناك.
يأتي أحدهم، وكأنه ينير في روحك ماكان مُظلمًا.
2025/02/06 20:17:46
Back to Top
HTML Embed Code: