إنها إمرأة جميلة ولكنها أجمل في الواقع من صورها، وقد يكون دورها في إتعاسي وهزيمتي أنها مشتهاة بطريقة لا يمكن صدها وهو أمر لا حيلة لها به ولكنني أيضاً لا حيلة لي به.
أعود فارغة، لست متأكدة من أي شيء
لا اكترث لشيء
لا أرغب بشيء
لا أتمنى شيء
لا أريد حتى التحدث
أرخي يديّ من كل شيء
أهدأ، أنطفي، أستلسلم
لا أدري ماذا يسمى هذا الشعور بالتحديد
لا أدري اذا ما كان شعورًا حتى
أم أن الفراغ وصل الى روحي هذه المرة.
لا اكترث لشيء
لا أرغب بشيء
لا أتمنى شيء
لا أريد حتى التحدث
أرخي يديّ من كل شيء
أهدأ، أنطفي، أستلسلم
لا أدري ماذا يسمى هذا الشعور بالتحديد
لا أدري اذا ما كان شعورًا حتى
أم أن الفراغ وصل الى روحي هذه المرة.
أحب عينيها بشكل خاص، ليس لأنها جميلة، وهي كذلك لأني أحبها بالطبع، ولكن لأن بها لمعان غريب، شيء يتوق للمغامرة و الضحك، ليس بها خوف ولا تردد، تقول لي الأشياء التي أود معرفتها حتى وإن تأخر الصوت في حملها، في تلك اللحظة الصغيرة أود أن يتوقف العالم و أسجن هناك.