Telegram Web Link
حملة إدلب و غزة جرح واحد في الشمال السوري المحرر تجمع نحو 350 ألف دولار نصرة لغزة، وتقوم بتسليمها لهيئة علماء #فلسطين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أطفال غزة يلعبون بآثار القصوفات ..
الأثر الطيب للبنت المسلمة بأن تكون قدوة لنساء زمانها كما كن أمهات المؤمنين قدوة لنساء العالمين؛ بقرارها في بيتها، وترك التبذل بالخروج ومخالطة الرجال، ولا تهين نفسها في عمل لم يأمرها الله به، ولا يثيبها عليه؛ لا تخرج لشئ إلا طلبا لمزيد دنيا من مال وملبس وزينة وهي مع ذلك كله آثمة.

مفيش حاجة اسمها (منتقلش على أهالينا)!!!
ربنا قسم المسؤوليات، وجعل الإنفاق على المرأة مسؤولية أوليائها؛ فإن لم ينفقوا عليها أثموا، وإنما هذه دعوة غربية حين يتنصل الرجال من مسؤولية الإنفاق على زوجاتهم وبناتهم وأمهاتهم، ويريد من المرأة أن تتحمل هي مسؤولية الإنفاق على نفسها.

فرق بين من ليس لها من ينفق عليها، وبين من لديها من ينفق عليها وتزعم أنها تخفف عنه بعملها.

المعيار في الإحسان هو الشرع، وليس العرف.

فهذه الدعوات منبعها الهوى والاستحسان الشخصي لتوجهات معينة في الحياة، ونحن كمسلمات نتبع شريعة الإسلام تعصمنا من هذه التوجهات المنحرفة التي ظاهرها الرحمة وباطنها السم الزعاف والعذاب البطئ، عافانا الله والمسلمات من شر شياطين الإنس والجن.

#نور_الهدى
خلق الإنسان من عجل..
ولذلك فإن جميع المسلمين - وأنا منهم - يرجون اليوم نصرا سريعا، وليس ذلك على الله بعزيز!
ولكننا أيضا نعلم من السنن الكونية المطردة، أن النصر قد يتأخر، فيطول أمد انتظاره؛ وقد يغرس البذرة من لا يرى نمو جذع الشجرة، فضلا عن نضج الثمرة!
اليقين الذي لا شك عندنا فيه: أن العاقبة للإسلام وأهله.. ولكننا قوم مستعجلون!

البشير عصام المراكشي
المتحرش بالنساء -محجباتٍ أو متبرجاتٍ- فاسقٌ ظالمٌ، لا عذر له في ذلك بحالٍ، وإني لأذكرهم فأذكر خسَّة معادن ودناءة نفوسٍ وحقارة طباعٍ؛ هدى الله الشاردين وغفر للمنيبين، ومن أصرَّ فعاقبه الله.

والمتحرش بهنَّ في الطرق والمواصلات كالمتحرش بهنَّ في خاصِّهنَّ والمنشورات كالمتحرش بهنَّ في سائر وسائل التواصل وأينما كنَّ، لا فرق عند الله بين محبٍّ يستثني نفسه وبين أجنبيٍّ غريبٍ.

لكن العاقلة الخاشية ربها تتصوَّن لنفسها بحجابها معنىً ومبنىً؛ فأما تصوُّنها به مبنىً فإدناؤها على بدنها الجلباب كما أمرها ربها، وأما تصوُّنها به معنىً فاجتنابها -ما استطاعت- مخالطة الرجال.

أيها الناس؛ هذا زمان سوءٍ وفسادٍ، لا يخبره على وجهه إلا المحيط بكل شيءٍ، ولقد اختصرت الفُجُوريات الباطنة -وفي الإشارة كفايةٌ عن العبارة- مسافاتٍ عظيمةً بين الناس وبين ظاهر الفجور.

ألا إن من قارب الفتن بعُدت عنه السلامة، ومن اتقاها كان على الله حرزُه. فأما المستهبلات من النساء فلا عُتبى لهنَّ، وأما المستعبطون من أوليائهنَّ فأركسهم الله، وأما الغرباء فطوبى لهم وحسن مآبٍ.

الشيخ حمزة أبو زهرة
رأينا الجدات الفلسطينيات يحرضن الصغار على رمي الحجارة وصناعة "المولوتوف" لاستهداف جنود الاحتلال واستهداف سيارات المستوطنين والإلقاء بها في المنحدرات، رأينا المرأة فيهن لا تخشى جيشا من اليهود المعتدين،واليوم رجال يقفون على المنابر يحدثوننا عن ضرورة تكافؤ القوى والإرجاف والتخذيل! 🖋 د. ليلى حمدان
Forwarded from إسلامُنا بلا فِرَق ولا طُرُق
طفلة الأسيرة فاطمة شاهين تنتظر وصول والدتها حرة لمخيم الدهيشة في بيت لحم

https://www.tg-me.com/islamona44
إضاءات على هامش تحرير الأسيرات

📌 أُسرت "سيلفيا رومانو" الإيطالية و"صوفي" الفرنسية في يد الإرهابيين! وخرجت كلاهما مسلمتين! فكان في ذلك إحباطا شديدا لم تجد له الصحافة الغربية إلا فرية "متلازمة ستوكهولم" كتفسير لاعتناقهما الإسلام على يد الإرهاب! وتلعثمت ألسنتهم عند تصريحات الأسيرتين عن حسن المعاملة، واستيعابهما لطبيعة الصراع واستجابتهما لدعوة التوحيد!

هكذا يتعاملون بنفاق صارخ، فلم تسعفهم جميع أرتال تقاريرهم التي تتهم الإرهابيين بالاغتصاب والاعتداء على النساء! التي يحاولون إلصاقها بهم بكل الطرق الخبيثة!

ولا يزالون في غيّهم يتخبطون ومن مكرهم يتجرعون!
فلا شرف ولا أمانة ولا نزاهة لديهم!
واليوم الأسيرة الفلسطينية، تخرج من سجون الاحتلال مشوّهة، قد أسيئت معاملتها  بأقبح ما يكون، من قبل دولة معترف بها في الأمم المتحدة وتنادي بالديمقراطية وحقوق المرأة! ولا تزال هذه الأسيرة المسلمة على الرغم من حجم العدوان والفتنة التي تعرضت لها! ثابتة على الإسلام عزيزة شامخة تنادي بالجهاد!

فحدثني عن النصر، وأحدثك عن معركة الأسرى!

إنها انتصارات مهيبة يغفل عنها الناس لأن الأضواء لا تسلط عليها ولكن تبقى لها بركاتها في ساحة الدعوة للإسلام عاجلا أم آجلا!

(وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)

📌 حق لنا أن نتساءل!
أين منظمات حقوق المرأة العالمية عن الأسيرة الفلسطينية وكل مسلمة في الأسر!
أين النسويات عن النساء اللاتي يسومهن الكافرون سوء العذاب!
أم أن دور هذه  المؤسسات هو فقط تشجيع وصناعة "تدجين" و"استرجال" و"حرف" المرأة المسلمة عن دينها لتتحول لمعول هدم في عملية انبعاث الأمة!

لو كانت إسراء الجعابيص علمانية ليبرالية أو نسوية ساقطة!
هل كانت ستهمل قضيتها كما شاهدنا أم كانت كبريات الصحف الغربية والقنوات تغطي أخبارها وتحشد لها الدعم!
لو كانت إسراء ممثلة أو مغنية أو راقصة وأصيبت بإصابة خفيفة، لرأينا الإعلام العربي والغربي على حد سواء ينبري ليصدعنا بحقوق المرأة!

د. ليلى حمدان
متلازمة "أعمارنا ضاعت في سني الثورة" وما بعدها التي أصابت الكثير من أبناء جيل الثمانينات والتسعينات، ينبغي أن تختفي إلى الأبد بعد أن رأينا الأسيرة الفلسطينية تخرج وقد أمضت زهرة شبابها كما يُقال في السجن مستبشرة راضية معلنة أنها ستُكمل حياتها من حيث توقفت.

ليس الغرض التقليل من أحد، ولكن لولا ما صنع الله بهذه الأجيال وما أصفاهم به من ابتلاءات لم يكن ليكون لهم كبير وزن في التاريخ.

كذب من قال لكم أن الحياة لابد أن تسير في خط آلي مستقيم كخطوط الإنتاج والتعبئة، كل مرحلة معروفة أحداثها وإنجازاتها سلفاً، والبائس -زعموا- من حاد عن مسار التعليب!

وإن من اختاروا مسارهم لله وفي الله، لهم والله السعداء حقاً.

فطيبوا نفساً بقضاء الله، يوفيكم أجر الصبر الجميل مرتين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كارثة ... غسل ناعم لأدمغة الأطفال في السعودية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وبضدها تتميز الأشياء ... نشاط أُقيم للأطفال في الشمال السوري المحرر أثناء العدوان الأخير على غزة. لمنع مثل هذه المشاهد ينبري المداخلة لبث سمومهم داخل عقول الصغار قبل الكبار ليتمكنوا من حرف بوصلة الولاء والبراء وتربية الأجيال تربية مدجنة لا ترد عدوان طاغية!
اللهم إنا نستودعك غزة وأهلها ... اللهم واشدد وطأتك على طواغيت العرب والعجم اللهم الأقرب منهم إلى غزة فالأقرب
الإذن في الخروج للمرأة المسلمة مقيد بصفة معينة؛ ليكون خروجها مشروعًا مباحًا لا تبعة عليها فيه، وهو أن تخرجَ عاطلةً من الزينة، لا تلفتُ الأنظارَ بجمالِ ثوب، ولا طيبِ رائحة.

فانظري هيئتَكِ في الخروج؛ لتعلمي إن كان خروجك مأذونًا فيه، أم ممنوعًا منه.

قَالُ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «ولْيَخْرُجْنَ تَفِلاتٍ»
أي:
غيرَ مُتَطيِّباتٍ، ولا مُتبرِّجاتٍ بزِينةٍ.

#ولا_يبدين_زينتهن
حكم الخمار الماليزي

السؤال:
انتشر اليوم بين الفتيات أن يرتدين خماراً ، يدعي الخمار الماليزي ، وهو عبارة عن قماشة طويلة وعريضة يقمن بلفها حول رأسهن ، إنه مثل : الطرحة التي تكون قصيرة ، ولكن الفرق أنه يكون طويلا فيغطي الصدر وما بعده.

وهناك فتيات يثبتنه حول رأسهن ، ثم يثبتن الطرف الأول علي كتف ، والطرف الثاني علي الكتف الآخر ، أو تثبته على الصدر لا الكتف ، حصل خلاف بيننا هل هو حلال أم حرام ، ذلك لأن بعض الفتيات يرون أنه يميل ناحية الصدر بسبب أنه ملفوف فيحدد الصدر والأكتاف ، وآخريات يرون أنه واسع ، ولا بأس بارتداءه ، وأنه لا يحدد اأكتاف ، وحتى إن عُرف حجم الكتف فإنهم لا يرون مشكلة ، ويقولون : إن الكتف ليس فاتنًا ، فهو كتف مثل أي كتف .

كما أن هذا الخمار لا يرتديه إلا الآنسات ، فإنه منتشر بينهن فقط ، فلا تجد امراة بعمر ال 40 مثلًا ترتديه إلا نادرًا ، بل كل مرتدياته تقريبًا تنحصر أعمارهن من ال 12 إلي 30 تقريبًا ، حتى إن بعض الفتيات يرتدينه بدًلا من الخمار العادي أو الإدناء أو الملحفة ( الجلباب ) ، وتقول : إنها فعلت ذلك لأن الناس يظنونها كبيرة ، فارتدت هذا الخمار الماليزي ليعرفوا أنها صغيرة ، ولا يعاملونها معاملة السيدات الكبار ، فتقول أخريات إنه يُفترض ألا يُعرف عمر المرأة ، وأن هذا من أهداف الحجاب؟

وما حكم ربط النقاب فوق الخمار بحيث يحدد حجم الرأس ؟
فالبعض يقولون : إنه لا يجوز لتحديده حجم الرأس ، وأن خمار المرأة يجب أن يكون إدناءً من على الرأس فيكون واسعًا لا يحدده ، والبعض يقولون : إنها رأس مثل أي رأس لا تجذب الناظرين فلماذا يحرم تحديدها !

الجواب
الحمد لله.
أولا:
يجب على المرأة أن ترتدي اللباس الشرعي الذي يسترها عن الرجال الأجانب، كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) الأحزاب/59 .
ويشترط لهذا اللباس أن يكون واسعا فضفاضا لا يصف ولا يشف عما تحته، وألا يكون زينة في نفسه.

ثانيا:
يشترط في خمار المرأة أن يستر النحر والصدر، كما قال تعالى: (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ) النور/31 .
قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره (6/ 46):
" والخمر: جمع خمار، وهو ما يخمر به، أي: يغطى به الرأس، وهي التي تسميها الناس المقانع.
قال سعيد بن جبير: 
وليضربن : وليشددن بخمرهن على جيوبهن يعني: على النحر والصدر، فلا يُرى منه شيء" انتهى.

فالواجب أن تشد المرأة خمارها من على رأسها ، حتى يغطي نحرها وصدرها.

وما ذكرت عما يسمى بالخمار الماليزي، إن كان طويلا يغطي النحر والصدر : فلا حرج فيه.

وإن كان قصيرا، أو يؤدي تثبيت أطرافه على الكتفين أو على الصدر إلى بروز حجم المرأة وظهور صدرها وكتفيها عند الحركة، فهذا لا يكفي للستر، ولا تعد لابسته ممتثلة للأمر الشرعي، لكن حالها أفضل من المتبرجة ولا شك.

ولا يقال: إن الكتفين لا فتنة فيهما، لأن المرأة ممنوعة من لبس ما يبدي حجم عظامها، كما روى أحمد (21786) والضياء المقدسي في " الأحاديث المختارة" (1/ 441)، والبيهقي عن أُسَامَةَ بن زيد، قَالَ:

كَسَانِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُبْطِيَّةً كَثِيفَةً ، كَانَتْ مِمَّا أَهْدَاهَا دِحْيَةُ الْكَلْبِيُّ، فَكَسَوْتُهَا امْرَأَتِي، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَا لَكَ لَمْ تَلْبَسِ الْقُبْطِيَّةَ؟ " قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، كَسَوْتُهَا امْرَأَتِي. فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مُرْهَا فَلْتَجْعَلْ تَحْتَهَا غِلَالَةً، إِنِّي أَخَافُ أَنْ تَصِفَ حَجْمَ عِظَامِهَا) وحسنه الألباني في "جلباب المرأة المسلمة" (ص 131).

فالحجاب يراد للستر، ومنع الفتنة، لا يراد للزينة حتى يتفنن النساء في اختيار أنواعه، وتثبيت أطرافه، وإبداء أعلى البدن ظاهرا ملفتا.

ثالثا:
إذا لبست المرأة خمارًا واسعا يغطي رأسها ، وأعلى بدنها من النحر والصدر، فلا حرج أن تربط النقاب فوق الخمار، والأولى أن يربط تحت الخمار، لكن لا يظهر مانع من الأول، لأن وجود الخمار الواسع يمنع إبداء حجم الكتفين والصدر ، وإن كان يبدي حجم الرأس، وهذا يمكن أن يتسامح فيه.

وأما إذا لم تلبس خمارا واسعا، واكتفت بلبس الجلباب، أو عباءة الكتف، وغطت رأس ووجهها، فهذا يبدي حجم الكتفين والعنق والصدر، فلا يعد لباسا ساترا.

(الإسلام سؤال وجواب. بتصرف)
تزوجت عروس غزاوية في مدرسة من مدارس الإيواء بعدما ذهب بيتها وذهبها -جبرها الله في الدنيا والآخرة- في القصف اليهودي على القطاع.

لم تملك شيئاً تتزين به فأعارتها إحدى النساء شيئاً يسيراً من أدوات الزينة، فالإجزاء لا الاستيفاء هو شعار المرحلة.

احتفل زوجها مع أصدقاءه في فناء المدرسة، وكان الحاضرين من المعارف ومن الأغراب، من البسطاء والأغنياء، فالقذائف والصواريخ لا تعتبر هذه الفوارق كما نعتبرها نحن.

نرى هذا المشهد عن بُعد فنتأثر ويروق لنا خلوه من التكلف، ولربما عددناه مونتاج سينمائي؛ فقد علمتنا الجاهلية بإعلامها وأعرافها أن الذين يعيشون مبادئهم إما مجانين، أو لا وجود لهم إلا في الأفلام.

تماماً كما نرى المجاهد المرتدي "شبشب" يطير فرحاً عند اشتعال دبابة، فنملأ الدنيا حديثاً عن كون البذاذة من الإيمان، واستقبال الآخرة واستدبار الدنيا، وفي واقعنا ندفع الشعث الغبر بالأبواب، ولا نجد في ذلك حرجاً؛ فللواقع حسابات ومعايير -زعمنا!- تختلف عن ما يبدو مبهراً في إصدارات الإعلام العسكري.
لقد فتكت بنا العلمانية أيما فتك؛ وصارت تصوراتنا عن ما هو صحيح وما هو خطأ، تتشكل بمعزل عن الوحي.

وعلى أساس تلك التصورات الشوهاء البتراء نبني تصرفاتنا، ونقيم ونقَوِّم تصرفات الآخرين؛ فالمعروف هو ما أقره الموروث الجاهلي والواقع العلماني، والمنكر ما أنكراه ، وليس هذا بالتفريط في الدين -زعموا- ولكن عقلانية وحكمة!!
" ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ؛ اقتداء باللّه وملائكته ، وجزاء له على بعض حقوقه عليكم ، وتكميلا لإيمانكم ، وتعظيمًا له صلى اللّه عليه وسلم ، ومحبة وإكرامًا ، وزيادة في حسناتكم ، وتكفيرًا من سيئاتكم "

- تفسير السعدي ( 1 / 671 ).
2025/07/03 16:45:42
Back to Top
HTML Embed Code: