Telegram Web Link
Forwarded from بَيانْ و فُرقان
الأسلام من كٌل حدب يٌحارب ؛ ولكن البلاء في غالب الأمة وخاصة الشباب عدم العلم والمعرفة بالحقائق !، تجد شاب يمجد الغرب او هوان معرفة الإيمان واليقين والعبودية في قلبه وعمله ، لا يجد الإسلام الا في أماكن معينة فقط ! ؛ وهذي سياسة العلمنة مع الكنيسة وصلت إلينا إلا مارحمَ ربي.

@bayan_and_furqan10
العيدُ عيدان:عيد الفطر وعيد الأضحى وليس غيرها في ديننا عيد لامولد لنبي في شريعتنا ولابداية عام فيه تجديد
وأقبح القول عيد يدّعي ولدًا لله!
هل بعد هذا الكفر توحيد؟

م
تهنئة البابا - الذي هو صورة للشيطان - انحراف عن معنى الإسلام وتضليل له ولأبناء المسلمين عن لعنة الله للنصارى ووعده بتخليدهم في الجحيم!

العلوان
يُنزه النصارى رُهبانهم عن الزوجة والأولاد ويجعلون ذلك للَّه
تعالى اللّه عن ذلك علواً كبيراً
-
احتفلوا بِـ ” #الكريسماس ” فاحتفل المسلمون معهم بحجة رأس السنة!

احتفلوا بِـ ” عيد الأم ” فاحتفل المسلمون معهم بحجة بر الوالدين!

احتفلوا بـ ِ” عيد الحُب ” فاحتفل المسلمون معهم بحجة زيادة المودّة!

فإذا مرت بنا سُنة من سنن النبي ﷺ تركناها بحجة أنها سُنة ليست بفريضة!!.

صدق رسول الله - ﷺ - فيما روي عَنْ أَبِي سَعِيدٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، أَنَّ النَّبِيَّ - ﷺ - قَالَ : " لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ، وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ، حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ ". قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ، الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى ؟ قَالَ : " فَمَنْ ؟ ".
" أخرجه البخاري "

وروى البيهقي بإسناد صحيح عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قال : " لا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم فإن السخطة تنزل عليهم ".

وقال عمر أيضاً : "اجتنبوا أعداء الله في أعيادهم".

وروى البيهقي بإسناد جيد عن عبد الله بن عمرو أنه قال : " من مَرَّ ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة "

من أحكام أهل الذمة 1 /723-724 .
قال تعالى حاكما بالضلال المبين على من عصاه وعصى رسوله: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا﴾.
المرأةُ إذا خاطَبَتِ الرجُلَ الأجنبيَّ عنها لمصلحةٍ وضرورةٍ، فيحرُمُ عليها الخضوعُ بالقولِ وتليِينُهُ وتكسيرُه؛ لأنَّ هذا يؤدِّي إلى فتنةِ مَن يَسمَعُها مِن الرِّجال، فيطمَعُ الذي في قلبِهِ مَرَض، وإنَّما الواجبُ في حقِّها: أن تقولَ قولاً معروفًا؛ أي: وسَطًا، لا خضوعَ فيه ولا جفاء. قال اللهُ عزّ وجل لنساءِ رسولِهِ ﷺ: { فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفًا }.
وكم نحن مغبونون في ايام وليال وسنين تصرمت دون ان نعمر آناء الليل واطراف النهار بالتسبيحات
ياخسارة تلك السنوات
ياضيعة تلك اللحظات التي مضت من اعمارنا لم نملأها بتسبيح وذكر لله

رقائق القرآن
المتمسك بالسنة حق التمسك في هذا الزمان غريب بين الناس يشار إليه بالأصابع لتباين منهجه مع مناهجهم وطريقته مع طريقتهم وسبيله مع سبيلهم، قال سهل بن عبد الله: (عليكم بالأثر والسنة، فإني أخاف أنه سيأتي عن قليل زمان إذا ذكر إنسانٌ النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به في جميع أحواله، ذموه ونفروا عنه وتبرؤوا منه وأذلوه وأهانوه!).
قال العلامة سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب: (رحم الله سهلا ما أصدق فراسته! فلقد كان ذلك وأعظم! وهو أن يكفر الإنسان بتجريد التوحيد والمتابعة، والأمر بإخلاص العبادة لله، وترك عبادة ما سواه، والأمر بطاعة رسول الله ^، وتحكيمه في الدقيق والجليل).



م
بينك وبين نفسك إسأل قلبك إلى أي القلوب ينتسب ؟!!

[ إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَايَٰتُهُۥ زَادَتْهُمْ إِيمَٰنًا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ]

[وَإِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَحْدَهُ ٱشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِٱلْءَاخِرَةِ]
من طرق تسويغ المُحرم طلاؤه باللون الابيض

كذبة بيضاء
لابأس بالتعارف بين الجنسين ما دامت القلوب بيضاء
والحقائق لاتتغير بالالوان والدهانات

م
من وهب نفسه للدنيا لن تعطيه الدنيا إلا قطعة أرض يدفن فيها، ومن وهب نفسه لله؛ سيعطيه الله جنة عرضها السماوات والأرض.
قال الإمام ابن القيم
      رحمه الله تعالى – :

  إنَّ الإنغماس في الدُّنيا والإشتغال بمظاهرها والإهتمام الزَّائد بمتاعِها يحجُب العبدَ عن أعظم نعيم وأكبر فَوز يمكنُ تحقيقُه في هذه الحياة، وهو التَّلذُّذ بالطَّاعات والعبادات،

فكثيرٌ منَّا اليوم تجدُه مُقبلاً على عبادات متنوِّعة مِن صلاةٍ وصيامٍ وصدقةٍ وتلاوةٍ للقرآن وبرٍّ بوالديه ونحوها، لكن إذا فتَّشت في حقيقة أمره ألفيتَه يُقبل على هذه الطَّاعات على وجه الإلفِ والعادة،

وقَد يصلُ به الحال إلى أن يأتي بها على وجه السَّآمة والملَل والتَّثاقل، وسببُ هذا الحال قلَّةُ العلم بالله تعالى وبأسمائه وصفاته وبشرعه وأحكامه،

وإلاَّ مَن عرفَ الله تعالى حقَّ المعرفة عظُمَ أمرُ الله سبحانه في نفسِه، فأينَعت شجرة الإيمان واليَقين في فُؤاده، فتتحوَّل عندَه أوقاتُ العبادة والطَّاعة إلى أفضل وأحلى أوقات العُمر،

ويجد فيها لذَّةً لا تُدانيها لذَّةٌ من لذائذ الحياة ومُتَعها، لذا قال سيَّد العارفين بالله وبأمره ﷺ :
« وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي في الصَّلَاة ِ» .

أي أنَّ غاية لذَّته وذروةَ سعادته في عبادة الصَّلاة الَّتي يجد فيها راحةَ نفسه واطمئنانَ قلبه، فيفزَعُ إليها عند الشَّدائد والمضايق ،

وهذا النَّوع من لذَّات القلوب والنُّفوس ذاقه السَّالكون دربَ نبيِّهم ﷺ والمتمسِّكون بهديه وسنَّته، فجاهدوا أنفسَهم وثابروا وصابروا في ميدان الطَّاعة حتَّى ذاقوا حلاوتَها .


[ مدارح السالكين - ابن القيم ]
.
سؤال الله الثبات على الحق أعظم من
سؤاله المغفرة لأنه قد يُغفر للعبد في ماضيه ولايُعصم في مستقبله

وكلا السؤالين عظيم لكن العبرة بالخواتيم


م
عندما أراد ابن جرير الطبري-رحمه الله- أن يفسر معنى إخلاص المشركين التوحيد والدين لله وحده في حال الشدة إذا كانوا في البحر في قوله تعالى: (وإذا غشيهم موج كالظلل دعوا الله مخلصين له الدين)= قال:

(وإذا غشى هؤلاء موج كالظلل، فخافوا الغرق، فزعوا إلى الله بالدعاء مخلصين له الطاعة، لا يشركون به هنالك شيئا، ولا يدعون معه أحدا سواه، ولا يستغيثون بغيره).

فهذا الإمام المجتهد الطبري لم يفسر إخلاصهم الدين في الشدة بأنهم صححوا عقيدتهم في الربوبية وفي إفراد الله بالخلق والملك والتدبير، لأنهم كانوا مقرين بذلك أصلًا، وإنما التصحيح كان لتوحيد العبادة بأن لا يدعوا إلا الله ولا يستغيثوا بغيره.

فتأمل هذا فإن القبوريين لا يجدون ردًا عليه مهما شرّقوا وغرّبوا.
كثرة الصلاة على النبي ﷺآية على حبه وكلما ازداد القلب حبًا للنبي ﷺ اجتهد في التخلق بأخلاقه والتأسي بأفعاله قال تعالى: {وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا}.

م
كان أئمة السلف في زمن الفتن وأوقات المحن يجتهدون في أمرين عظيمين ويثنون الركب عليهما ويحثون الناس على ذلك ويرغبونهم فيه؛ لأن الفتن مضلة أفهام ومزلة أقدام.
وقد جاء في حديث ربعي بن حراش عن حذيفة في صحيح الإمام مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودًا عودا، فأي قلبٍ أُشربها نُكت فيه نكتةٌ سوداء، وأي قلبٍ أنكرها نكت فيه نكتةٌ بيضاء، حتى تصير على قلبين على أبيض مثل الصفا لا تضره فتنةٌ ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسود مربادَّا كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا يُنكر منكرا إلا ما أشرب من هواه).
وقد تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث عن الفتن وفي الحديث عن المسارعة في الأعمال الصالحة في مثل هذه الأوقات، ففي حديث العلاء عن أبيه عن أبي هريرة وهو في مسلم: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم).
فقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على المسارعة إلى الأعمال الصالحة في زمن الفتن وقال: (بادروا) وهذا أمر، والأصل في الأمر أن يفيد الوجوب.
والمقصود بالأعمال: أداء الواجبات والتخلي عن الرذائل والمحرمات، والمسارعة إلى أداء السنن والطاعات، والتخلي عن المكروهات؛ لأن العبد في مثل هذه الأوقات أحوج ما يكون إلى ربه.
(بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، أو يمسي مؤمنًا ويصبح كافرا، يبيع دينه بعرضٍ من الدنيا).
وقد كان أئمة السلف في مثل هذه الأوقات يحرصون على أمرين:
• العلم.
•والعبادة.
ولذلك العبادة في وقت الهرج - أي: القتل - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كهجرة إلي) رواه الإمام مسلم رحمه الله تعالى في صحيحه.
فالعلم نور وبصيرة ومنار وتجلية للحقائق وإزالة للغوامض؛ لأنه في أوقات الفتن يظهر المنافقون والذين في قلوبهم مرض، يلبسون على الناس ويقلبون الحقائق ويوغرون في صدور المؤمنين ويرجفون بهم ولا سيما في أوقات الحروب كوقتنا هذا، فإنهم يُكثِّرون أعين اليهود والنصارى والمشركين، ويقللون المؤمنين، يرجفون ويرعبون.
‏أنت تحرصُ أنْ لا تذنب أبداً في حياتك كلها ، وفي هذه اليوم دخل شهر رجب ، وهو من الأشهر الحرم ؛ فكن متوقيّاً من الذنب أشدَّ مما تتوقى من كل مؤذٍّ .
والمسلم يحرص به أن يكون أكثرَ ابتعادا عن الذّنوبِ والآثامِ

عافانا الله وإياكم وجميع المسلمين .
••

دين الرافضة ليس هو دين المسلمين، وملتهم منابذة لملة المؤمنين، وليس لديهم أرضية خصبة للدين الإسلامي، وقبول ما تمليه الشريعة من أحكام ونظم جليلة، وقد صرح بذلك ساستهم وكبراؤهم، يقول نعمة الله الجزائري عن أهل السنة: (إنا لا نجتمع معهم على إله، ولا على نبي، ولا على إمام، لأنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد نبيه، وخليفته من بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب، ولا بذلك النبي؛ لأن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا، ولا ذلك النبي نبينا).
ويقول محمد الرضوي عن أهل السنة: (فإن قال أحد من الناس فيهم: إنهم شر من اليهود والنصارى فقد صدق في قوله، وإن أقسم بالله على ذلك بر يمينه).



#الشيخ سليمان العلوان
عن صحة القول بتحريم قتل المدنيين في أرض إسرائيل المغتصبة؟

أجاب الشيخ سليمان العلوان: هذا قول لا يستند إلى فقه ولا يرجع إلى أصل، وليس في أرض فلسطين المغتصبة يهود يجب الكف عنهم ذكورًا أو إناثا، فهم عسكريون متدربون ومستعدون لقتال المسلمين في فلسطين متى ما طلب منهم ذلك، ومغتصبون لأرض المسلمين، وهذا مبيح لدمائهم وأموالهم، وقد اجتمع فيهم ثلاثة أوصاف مبيحة لدمائهم وأموالهم:
• الاغتصاب لديار المسلمين، وهذا لو صدر من مسلم فدخل دارك ليغتصبها أو يأخذ مالك جاز لك رميه ودفعه بالأسهل فالأسهل، فإن لم يندفع بالأسهل جاز قتله، ولا ضمان في ذلك ولا كفارة.
• القتل الصادر منهم للمسلمين.
• الكفر، فكل كافر لا يبذل الجزية للمسلمين وليس بيننا وبينه عهد فهو حربي حلال الدم والمال.
2025/02/24 23:35:56
Back to Top
HTML Embed Code: