فل تكن للرحلة مسار انت صانعه فلا تميل ولا تحيد الا اذا مالت نفسك فاستقم لمذهب الروح ولن تميل ميل السابقين

#جلال الدين الرومي 💜

رغم سخف المحاولات التي لا تحصى، ما زلت أخبر نفسي أنه عليّ المحاوله لآخر مرة ، وفي كل مره لا تكون الأخيرة أبداً.
فقد عهدت والداي هكذا فكيف لا اقلدهما..

كم سيستغرق من الوقت كي يفهم النّاس أنّ هناك أيّامًا تمرُّ بالإنسانِ حتّى الإيماءُ بالرّأسِ يكونُ ثقيلاً عليه؟

وإنني يا أمي لا أَملكُ شيئًا ثمينًا سِواك ♥️

أشتقت لرؤية محياك.. وخوفك المبرر.. حذائك قرب السرير.. وملابسك المعلقة خلف باب الغرفه، يا ظلي ومتكأي ، فما عاد يأويني ظل ومتكأ 💔

زينة عماد ... أعطف علي ياريم 💙🎵

ضحكتها يخوانا ... ضحكتها أرهب من الأغنية زاتو♥️♥️

مفروض انزل مشرفين إضافين ينافسو ولا شنو؟!

(هــــادية) إتخلت عن كشكول سوداني مقابل أيام في البلد و فجأة ڪسرت حنڪ القناة بڪلو و صبتها هناڪ🙂🥲

اليوم قدرت أطرح أفڪاري و رؤيتي المستقبلية لمشروعي خلال لقاء مع ممولين و مشارڪين في المشروع ، و الحمدلله قدرت أقنعهم ببعض المخططات الانا ڪنت واضعها من سنين.

دائما خليڪ مؤمن بنفسڪ و واثق من أفڪارك و ما تستسلم للعوائق و المحبطين الحولڪ و ڪل من يحول في طريق حلمڪ .
مهما طال الإنتظار حيجي الوقت المناسب✨

احـب كوني انسانة م عندها زحمة اشخاص بحياتها...

هذا الصباح ...📌

" الثاني عشر من كانون الثاني " ♡.

ـ البَداية أن هذا اليوم مُختلف من دونِه من الأيام لأنه في كل عام وفي مثل هذا اليوم أكبر عاماً جديداً.

ـ ليست مُجرد أيام تُختَصم من عُمري ولكَنها حياة جديدة تُكتب لي بمختلف التفاصيل والتجارب التي يجب أن أعيشَها.

ـ وأنا أخَوض فيها الصِراعات مع نفسي وأحمل بداخلي الكثيُر من الأمنياتِ التي تَجدد في كل عام رغم أن بعضها لايتحقق ألا أنه لا مانع من تكرار المحاولة.

ـ أظن أنها كانت أعوامٌ وبحكمِ العادة أضافَت الكثير وأخذت الكثير مررتُ فيها بِعثرات تِلو الأخُري وخيباتِ متتالية .

ـ أصبحت قوية أكثَر من مامضي في حياتي و قادرة علي التحمل .

ـ أعلم تماماً أنني لست بصديقة جيدة لأحد وليس علي توقع ذلك أطيل الغياب ، وقد تمر أعوام ولا أسأل جافة التعامل بعض الشي ..وأن قلبي قاسً أحياناً ، ولكن رغم ذلك يبدو حنوناً من الداخل .

باقي النص هنا:-
↙️↙️
https://www.tg-me.com/zai_nab23/8780

ما يخبئه لي القدر !! ..

لأنك عظيم يا (أبــي)
التعب و الشقاوه والمعافره البمر بيها عشان يوفر لينا الرزق و اللقمة الحلال رحلة ما ساهلة ابدا في وضع قاسي وغير مستقر..

الزيارة المفاجئة

أول زيارة لابوي في مڪتب القناة ڪانت مفاجأة، صوتة وهو بعرفني علي طاقم العمل ڪان ملان فخر و سعادة ، عرفني علي ڪل فرد واحد واحد و بدخل ليهم في مڪاتبهم وهو ماسڪ يدي و بقوليهم طبعا دا ( ولدي الوحيد💕 ).
صوتة وهو بقول الجملة دي بشڪل متڪرر ڪان بنزل علي قلبي بالمطر و بشعر بالسعادة و الطمأنينة و في نفسي بقول ياا بختك يا محمد ( انت محظوظ جدا بأبيك✨💐).
——

واحد من العرفني عليهم أبوي قالي :- ( إنت محظوظ جدا والله بوجودڪ مع أبوڪ بنفس المڪان و طموحڪم و رؤيتڪم مشترڪة لفڪرة ( قناة بادر الفضائية ) و ربنا يحفظ لڪ والدك و يمدة بطول العمر ، إنت محظوظ لانڪ حتبدع جدا في ( إدارتڪ للقناة) و دي فرصة م بتتوفر إلا نادرا ، لما تڪون شغال في اي شرڪة او اي عمل سواء حڪومي او مشتڪ اقل خطا ممڪن يعرضڪ للطرد او المحاسبة و دا غير إنڪ ما حتقدر تبرز مواهبڪ بالشڪل المطلوب وحتي ما بتقدر تنفذ افڪارك و بتڪون مقيد بلوائح و ضوابط ، اما هنا في ( قناة بادر للطفل و الأسرة ) حتي و إنت بتخطي أبوڪ حيدعمڪ لانو عارفك لسة ما إڪتسبت الخبرة الڪافية و جاهل لانو دا مشروع ضخم الانت حاليا بتتعامل معاه، حيڪون عندڪ مساحة لا محدودة للإبداع و بتقدر تبني أفڪارك الخاصة دون قيود .
ببساطة لانو في النهاية ( القناة حتديرها إنت بحسب رؤيتڪ وأفڪارك في المستقبل).

قلت لڪ الڪلام دا بناء علي تجربة شخصية ، انا من نشأت أبوي ما ڪان معاي (متوفي) فڪان كل الحمل في ڪتفي ما لقيت الزول البدعمني او حتي يشجعني علي عڪسك و انا متاڪد 100% لو انا لقيت ولو جزء صغير من الإنت لاقية حاوصل مراحل بعيدة جدا و حاستفيد باقصي طريقة ممڪنة .

إغتنم الفرصة و أطلق العنان لنفسك ...✨

#يومياتي..
#بلاك_يكتب_بحب..

تفاءلوا بغدٍ جميل، ارسموا البسمة على وجوهكم، واعكسوا السعادة حتى وإن لم تكن تحفكم❤️
نحتاج كل الطاقة الإيجابية لنمضي قدما💕

شهران ، وأسبوعان ، ويومان
وتبدأ أول صلاة تراويح 🕌
اللهم بلغنا رمضان 💛

وسامحني حين أبكي علي قضائك رغم إيماني به، واغفر لي إذا نفذ صبري يا الله❤️

‏أدمنتُ الدعاء حتى في الحُب تدرّبت روحي عليه حين أشعر بأُلفةٍ مع أحدهم ينعقد اسمه بلساني، إن لم تلاحقه دعواتي في السجدات أجدني أُتبع اسمه بدعوةٍ عفوية بيني، وبين الله لا أعلم السبب لكنّي على ثقةٍ بأنّ الله وحده سيعمّر هذه المشاعر بيننا ❤️.

من حظوظي الجميلة عندي شخص يحاول يسعدني دايما وما يدري انو هو سعادتي بكبرها ♥️.

في حب الcall recorder ، كل ما نشتاق لي ناس طولنا منهم نرجع نسمع مكالماتهم الكلها ضحك وونسة حلوة وكلام جميل 😴💙

#مريوميات_الفارس😅

لست ممن يترددون كثيراً على أعتاب المكتبه ، ولا ممن يدفنون أنفسهم تحت مراجعها الثقيلة وزناً وفهماً ، ولكني من وقت لآخر ازورها نعم وهنا أزورها بمعني اقضي ما لا يقل ولا يزيد عن أربعون دقيقه، حاشاني كذباً وبهتانا بحق مكان طاهر مثلها!.
أربعون دقيقة ما أن تنقضي لا يوقفني قيد من مغادرتها، مع عدم إهتمامي لما أنفقت فيه تلك الدقائق التي تكاد تكون أثمن ما عندي !!

لا يهم سواء قضيتها في طباعة مقرراتي الدراسية عند ذلك القامة( أحمد ) رجل ماكينة الطباعة الذي يحفظ عن ظهر قلب تقريباً مقررات كل الفصول الدراسية بمختلف أقسامها.. يبهرني في كل مرة أطلب فيها (شِيتاً) لكورس أتَّأتي ويعوج لساني للتمكن من نطق حروفه المتشابهة أمثال ال براسايتولوجي وغيرها من تلك الأشياء التي عصيّ علي الإسراع بنطقها، يلزمها تمرين يوم كامل حتى أنطق بها وقد يستغرقني إسبوعا لإتمكن من تهجئتها!..ليقاطعني مصححاً .
ليس غريباً بالنسبة لطالبة لا يأتي بها إلى المكتبة إلا عاصفة ميدتيرم في القريب أو نهاية الفصل الدراسي حينها تُتطبق ما يعرف ب( علوق الشِدة) وهو أن تجتهد وتكد في آخر أسبوع ما قبل الإمتحان..!
أشعر بالحزن لرؤية شخص يكاد يكون أذكى منا جميعا، تدفنه الأيام هنا وسط الورق صديقا له وليس جلاداً يخط، ويرمي، ويمزق ،حتى يستخرج نظرية جديدة أو ينهي معادلة مرت أعوام ولم يتكرم و ينهها أحد ويزيلها بإسمه إجلالا...
ولكنها الحياة لا تغير من موضعك إن لم تسعى وتصبح جديراً..ولكل شخص ما يسمى بالظروف..!

أو أقضِها تلفتاً ما بين تلك الوجوه الغريبة التي لا يمكن أن تراها بين الممرات ولا القاعات الفارغة ولا يمكنك إطلاقاً رؤيتها تتوسط حشود الحرم الجامعي الذي يعتبرونه محرم عليهم التجول فيه هم أصحاب العقول النيّره علماء المستقبل.. أتأمل حالهم وأمنّي نفسي برؤيتي منهم في بداية الفصل القادم بإذن الله، أيتها المكتبة العظيمة سأخوض المعارك في سبيل البقاء وسط طاولاتك قرب مكيّف الهواء ولكن لا وألف لا لن أنام مرة بعد الآن انا أعدك ...
وبكل حزم وعزم على الخضوع لجدران المكتبة العظيمة التي شهدت امتيازاً بعدد شعر رأسي وأحتفت بهم بصمت في كل مرة، وستفعل دوماً ، ولكنها لا تعترف بأصحاب البقاء للأقوى فنحن لسنا في البرية عليك الإجتهاد وليس البقاء في الدفعة كما تدعي وتتجزع أيام الإمتحانات الصعيبة على النفس والتي لطالما قطعنا لها الوعود الكاذبة - بأنها آخر فشل ومرة بعد مرة نسجل فشلاً مخطط له وراء آخر..
ولكن لا حياة لمن تنادي...
غريب هو ذلك الطالب الكسول ( وبذلك الكسول أعني نفسي ومن يأنس في نفسه هذه الصفة ) يحلم بالتفوق ويأبى أن يدفع ثمنه إجتهاداً وكدّا..

وفي كل مرة أركض لاهثة لجدران تلك المكتبة حتى تأويني من عاصفة بلا أدنى شك قادمة وستأخذ معها كل قليل معرفة ، إنها المقررات الدراسية القاسية التي تأبى أن تترك من يستهين بها يفلت، (إن أستهنت بي لن أسمح لك بمغادرة هذا المكان ما دمت حيّة ، ولأصدقك هي لا تموت! )
ستجعلك تدفع الثمن باهظا، وتشيخ وأنت تطلب الغفران لتفك أسرك بمفتاح التخرج...
أجدها ترحب بي وتغمرني بهدؤها وكتبها ولكني جاحدة فضل ولا يعجبني شيء.
ذات مرة سرقني الوقت ولا أدري كيف لكني أمضيت الكثير وانا أدرس ولم أرفع رأسي لإلتفت حولي سوى مرة أو مرتين لا غير ، تغلغل الدرس في داخلي وجذب إهتمامي العنيد في الحفظ تحدياً ، وقد قبلتُ التحدي..!
ولكن سرعان ما قاطعتني قصاصة ورق سقطت قرب قدمي من بين أوراق مرجعي العتيقة ، ضربت رأسي بأسفل الطاولة لإلتقطها فضولاً وهنا يستيقظ كونان المغشي عليه بداخلي، ويتعارك مع مبادئيء ألا أقرأ ما لا يخصني..
همس لي من أعمق نقطه داخلي إنها إن كانت تخص أحدا لما كانت هنا وسط هذه الأوراق، إذا إنها ليست ملكا لأحد هيا بسم الله نقرأ ما عليها..
فتحتها وأصابتني الخيبة على معركة خسرت فيها مبادئيء من أجلها وها هي فارغة!!

🔽يتبع
#مريم_محمد