Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ــــــــــــــــــــــ
يحكي الشيخ محمد حسان : اقترب مني أستاذ جامعي ، وقال لي: والله لي سنتين وأنا أسافر إلى لندن لأتعالج ؛ لأني أعاني من مرض في القلب،وفي يوم من الأيام كنت أجلس مع صاحبٍ لي إلى جوار رجل يعمل جزاراً، فرأيت امرأة كبيرة فقيرة إلى جوار هذا الجزار الذي يبيع اللحم، تنقب عن قطعة لحم على الأرض أو على عظمة صغيرة، فشد انتباهي هذا المشهد، وناديت على المرأة وقلت لها: سبحان الله! ماذا تصنعين تبحثين عن قطع اللحم النيئ المرمي على الأرض؟ فقالت: والله إن أبنائي في شوق لقطعةٍ من اللحم، وما ذاقوا اللحم منذ ستة أشهر ، يقول: فبكيت، وقمت على الفور، وقلت لهذا الجزار: يا أخي! هذه المرأة ستأتيك في كل أسبوع فأعطها من اللحم ما تريد، وأنا أحاسبك على كل ما تأخذه عاماً بعام، فقالت المرأة: أحتاج إلى كيلو واحد فقط، فقال هذا الرجل: كلا.

بل أعطها اثنين، فسعدت المرأة وبكت، ورفعت رأسها إلى السماء، وتضرعت بالدعاء لهذا الثري الكريم الشهم، وأخرج الرجل من حافظة نقوده مبلغاً من المال ليكفي هذه المرأة عاماً بكامله، وعادت المرأة إلى بيتها سعيدة، وسعد الأبناء بهذا اللحم الوفير.

وعاد الرجل إلى بيته، دخل ووجهه يتلألأ، يشعر بشيء غريب في جسده كله، فقالت له زوجته: ما شاء الله! أراك نشيطاً، وقالت له ابنته: ما الذي غير وجهك يا أبي؟! فقص عليها القصة فبكت الأم وبكت البنت، وقالت البنت: أسأل الله -يا أبي! – أن يسعدك بشفاء مرضك كما أسعدت هذه المرأة الفقيرة وأولادها، يقول: بعد أيام قليلة أشعر بتحول كامل في بدني كله.

يقول: وبالرغم من ذلك أصر الأحبة أن أسافر إلى لندن لأجري الجراحة.

فلما ذهب إلى هنالك، ونام بين يدي طبيبه الخاص، صرخ طبيبه وقال: عند أي الأطباء في مصر قد أجريت جراحتك؟

قال: لقد تاجرت مع الله فأغناني الله وشفاني.

ــــــــــــــــ
♕♕♕♕
ــــــــــــــــــــــ


حدثني من أثق به أن صديقا له كان مسافرا وقبل هبوط الطائرة في بلده العربي أخبرهم قائدها أن خللا وقع في إطارات الطائرة وأن الهبوط قد يؤدى إلى أن يفقد الجميع حياته!!!

وهنا فزع إلى جوار راوي الموقف رجل عربي انخرط في نوبة بكاء شديدة ، وتحدث إلى هذا الأخ أنه نهب أموال أولاد أخيه وخان الأمانة وأنه الآن نادم على ما فعل تائب إلى الله منه ….. وطلب منه إن كتب الله له الحياة أن يرد هذه الأموال إلى أولاد أخيه وأن يطلب منهم العفو والمسامحة …..

وأثنى الأخ على صنيعه ودعا له وهو يؤمن وهما يبكيان وكذا كل من في الطائرة بعد أن أحاط الموت بهم.

وبعد دقائق هبطت الطائرة بسلام ونجى الله جميع من فيها.

وقبل خروجهم منها قال الرجل التائب لمن عاهده: كأنك لم تسمع منى شيئا وإياك أن تخبر به أحدا!! المال مالي ولا حق لأحد فيه!

قلت: صدق الله العظيم“هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۖ حتى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ ۙ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هذه لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ. فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ على أَنْفُسِكُمْ ۖ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ” يونس22،23

احذر أن تكون من الذين ينقضون عهودهم مع الله

منقولة من صفحة الدكتور خالد حنفي

ــــــــــــــــ
♕♕♕♕♕
= قال ابن المبارك : قدمت مكة ؛ وإذا الناس قد قحطوا من المطر وهم يستسقون في المسجد الحرام ، وكنت في الناس مما يلي باب بني شيبة ، إذا أقبل غلام أسود عليه قطعتا خيش ، قد ائتزر بأحداهما وألقى الأخرى على عاتقه ، فصار في موضع خفي إلى جانبي ، فسمعته يقول : إلهي ! أخلقت الوجوه كثرة الذنوب ومساوئ الأعمال ، وقد منعتنا غيث السماء لتؤدب الخليقة بذلك ؛ فأسألك يا حليم ذو أناة ! يا من لا يعرف عباده منه إلا الجميل ! اسقهم الساعة ، الساعة . قال ابن المبارك : فلم يزل يقول : الساعة الساعة ، حتى استوت بالغمام ، وأقبل المطر من كل مكان ، وجلس مكانه يسبح ؛ فأخذت أبكي ، إذ قام ، فاتبعته حتى عرفت موضعه ، فجئت إلى فضيل بن عياض ، فقال لي : ما لك أراك كئيبا ؟ قلت : سبقنا إليه غيرنا فتولاه دوننا . فقال : وما ذاك ؟ فقصصت عليه القصة ، فصاح وسقط وقال : ويحك يا ابن المبارك ! خذني إليه . قلت : قد ضاق الوقت وسأبحث عن شأنه . فلما كان من غد صليت الغداة وخرجت أريد الموضع ، فإذا شيخ على الباب قد بسط له وهو جالس ، فلما رآني عرفني . فقال : مرحبا بك يا أبا عبد الرحمن ! حاجتك ؟ فقلت له : احتجت إلى غلام أسود . فقال : نعم ، عندي عدة ؛ فاختر أيهم شئت . وصاح : يا غلام ! فخرج غلام جلد ؛ فقال : هذا محمود العاقبة ، أرضاه لك . فقلت : ليس هذا حاجتي ، فما زال يخرج إلي واحدا واحدا حتى أخرج إلي الغلام ، فلما بصرت به بدرت عيناي ، فجلست ، فقال : هذا هو ؟ فقلت : نعم . فقال : ليس إلى بيعه سبيل . قلت : ولم ؟ قال : تبركت بموضعه في هذه الدار ، وذلك أنه لا يرزؤني منه شيء [ أكثر من قوته ] . قلت : ومن أين طعامه وشرابه ؟ قال : يكسب من فتل الشريط نصف دانق أو أقل أو أكثر ؛ فهو قوته ، فإن باعه في يومه وإلا طوى ذلك اليوم ، وأخبرني الغلمان عنه أنه لا ينام هذا الليل الطويل ، ولا يختلط بأحد منهم مهتم بنفسه ، وقد أحبه قلبي . فقلت له : أنصرف إلى سفيان الثوري ، وإلى فضيل بن عياض بغير قضاء حاجة ؟ ! فقال : إن ممشاك عندي كبير ، فخذه بما شئت . قال : فاشتريته ، فأخذت نحو دار فضيل بن عياض ، فمشيت ساعة ؛ إذ قال لي : يا مولاي ! قلت : لبيك . فقال : لا تقل لي لبيك ؛ فإن العبد أولى بأن يلبي المولى ! قلت : حاجتك يا حبيبي . قال : أنا ضعيف البدن لا أطيق الخدمة ، وفي غيري كان لك سعة ، قد أخرج إليك من هو أجلد مني . فقلت : لا يراني الله وأنا أستخدمك ، ولكن أشتري لك منزلا وأزوجك وأخدمك أنا بنفسي . قال : فبكى . فقلت له : ما يبكيك ؟ قال : انت لم تفعل بي هذا إلا وقد رأيت بعض متصلاتي بالله ، وإلا ؛ فلم اخترتني من بين أولئك الغلمان ؟ فقلت له : ليس بك حاجة إلى هذا . فقال لي : سألتك بالله ، ألا أخبرتني . فقلت : بإجابة دعوتك . فقال لي لما ذكرت له ذلك : إني أحسبك إن شاء الله رجلا صالحا ، إن لله عز وجل خيرة من خلقه لا يكشف شأنهم إلا لمن أحب من عباده ، ولا يظهر عليهم إلا من ارتضى . ثم قال لي : ترى أن تقف علي قليلا ؛ فإنه قد بقيت علي ركعات من البارحة . قلت : هذا منزل فضيل قريبا . قال : لا ، ها هنا أحب إلي ، أمر الله عز وجل لا يؤخر . فدخل من باب الباعة إلى المسجد ، فما زال يصلي حتى إذا أتى على ما أراد التفت إلي ، فقال : يا أبا عبد الرحمن ! هل من حاجة ؟ قلت : ولم ؟ قال : لأني أريد الانصراف . قلت : إلى أين ؟ قال : إلى الآخرة . قلت : لا تفعل دعني أسر بك . فقال لي : إنما كانت تطيب لي الحياة حيث كانت المعاملة بيني وبينه - يعني ربه تعالى - ، فأما إذا اطلعت عليها أنت فسيطلع عليها غيرك وغيرك ؛ فلا حاجة لي في ذلك . ثم خر لوجهه فجعل يقول : إلهي ! اقبضني الساعة الساعة . فدنوت منه ؛ فإذا هو قد مات ، فوالله ! ما ذكرته قط إلا طال حزني عليه ، وصغرت الدنيا في عيني . صفة الصفوة (2/ 271)
‏⁧ قيام_الليل ⁩
‏⁧ صلاة_الوتر ⁩
‏قال تعالى {كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }
*دعوة المظلوم لا ترد ، فالظالم يومَا سيدفع الثمن و إن تأخر التسديد🌹
شيماء محمد$ اتبع الحق ولا تتبع الهوى:
تعال أضمك على صدري :

قصة حقيقية : حصلت في الباحة بالسعوديه

القصة لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم بس زمان أول .( جيل الطيبين ) اسمه سعيد بن جمعان .
وبعد أن تقدم به العمر وتوفيت زوجته الله يرحمها صار يسكن مع أولاده ليخدموه ، وقد رزقه الله منها أربعة أولاد كلهم  وبفضل الله من البارين ، ولكن لابد من القصور ولو حرص الإنسان ..
وأبوهم كان يعرف بقوته وهيبته ونفاذ كلمته وكان إذا قيل : سعيد بن جمعان جاء المدرسة حتى المدير والمدرسين يخافون فما بالك بالطلاب  ، وكان دائما يضرب أبناءه  ضربا شديدا، ويعلق لهم خيزرانه عند الباب يسميها " وسمه " لأنها تعلم على الجلد مثل وسم الكي . وعندما شاخ أدركه الضعف والهوان وشعر بأن أولاده يدركون هذا الشي ويتعاملون معه على أساس هذا المنطق ..

يروي لي القصة أحد أولاده فيقول بأن والدهم أرسل لهم رسالة يقول فيها :

العادات غالبا تسوقنا للخطأ ..
عذرا أولادي على ما بدر مني في صغركم ..
كنت شديد القسوة عليكم ليس لأني لا أحبكم ، لا والله ، بل أنتم أغلى من أنفاسي التي تشق صدري ، ولكن العرف والعادات كانت تقول الأب القاسي هو الوحيد الذي يربي أولاده ، أما الحنون فهو أب فاشل يسوق أبناءه إلى الفشل ..
فنهجت نهج القوة متوقعا أن ذلك أنفع لكم وأفضل ..
ولم يكن العلم يؤثر في العادات كثيرا ، وكنا نرضي ونراقب المجتمع أكثر من أي شئ آخر وكأن رضاهم سيدخلنا الجنة ..
محمد
وإبراهيم
و خميس
وياسر
لا تستلون جنابيكم الحادة لتغرسوها في صدري كل يوم ..
عندما أراكم تقبلون أبناءكم وتترفقون بهم فوالله إن قلبي يتقطع من الوجع وودي أصيح وأقول لكم وأنا أيضا كنت أحبكم ولا أزال ..
فلماذا عندما يقبل أحدكم ولده ينظر إلي نظرة كالخنجر المسلول ليطعن بها قلبي وكأنكم تقولون تعلم الحب والحنان ! وافهم كيف ينبغي أن يتعامل الآباء مع الأبناء ..
أولادي هذا ليس زمننا وما يرجع شئ فات أوانه فلا تعلموا شيخا مالم يعد ينفعه ..
وإنا دخيلكم أطلبكم العذر والسموحة ..
وإلا أنا قدامكم ذاحين ! وتلك عصاتي ! وتلك جنبيتي ! فاقتصوا مني  الآن ! ولا تعذبوني بنظراتكم تلك ..

يخبرني بالقصة أصغر أولاده الذي هو ياسر وهو الآن أب لثلاثة ولدين وبنت  ..
فيقول ياسر : كلنا تأثرنا برسالته وذهبنا نقبل رأسه ويديه وقدميه وأجمعنا كلنا بأنه لولا الله ثم تربيته لنا لما كنا رجالا ناجحين ..

ثم يقول ياسر  :
عندما ذهبت إلى السرير لأنام ظلت كلمات والدي ترن في أذني وتؤلمني في قلبي وما كني اتقلب الا فوق مله ! وحينها أجهشت باكيا وبكيت بكاءً مراً فكتبت لأبي قائلا :
أبي الحبيب .. قد تكون أدركت جزءا من نظراتنا لك حين نحتضن أولادنا وهذا دليل فطنتك ، ولكن لا يعلم الغيب إلا الله ..
فوالله إني أنظر إليك وأقول ماذا لو قبلني أبي الآن ؟!
فأنا وإن كنت كبرت وأصبحت أبا وخالط الشيب سواد شعري فهذا لا يعني أني لا أحتاج لحضنك الدافئ وقبلاتك الحارة ..
فهل لي بحضن واحد وقبلة ؟!

وأرسلها إلى جوال أبيه ونام ..

وعند الفجر خرج ياسر من غرفته لأجل أن يصلي فوجد أباه واقفا على عكازه عند الباب ويقول :

تعال يابوي أضمك إلى صدري ..
ماحسبت الضرب بيشب جمري ..
إن  كان اني أصبت  فلله  دري ...
وان كان اني  غلطت  فلك عذري ..
ما تدري عن غلاك  لكن انا أدري ..
انت الروح والكبد وحزام  ظهري .. 
تعال ياسر أضمك وخذني  لقبري ..

وضمه إلى صدره وقبّله وبكى الاثنان ، وخرجت زوجة ياسر  وبكت بكاء شديدا لأجل المنظر المؤثر ..

فترفقوا يا أبناء بوالديكم وقد يكون لديهم ما يقولون ولكن لا يستطيعون البوح كما فعل هذا الأب ..

فانسوا أي ماضٍ مؤلم وتذكروا أن لهم فضلا ولو لم يربوكم .. فكيف وهم من وقف على مصالحكم حتى أصبحتم رجالا راشدين وأمهات .

اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا وارحمهم كما ربونا صغارا ..

الرجاء إهداء القصة لمن تحبون فالكثير يحتاجها ويجب أن یقرأها ویأخذ منها درسا في حیاته ..
صدقوني هذه القصة أدمعت عيني وأحببت أن تصل لقلوبكم ..
♥️♥️
🌸🍃 *ضعف الطالب والمطلوب*

*روى الشيخ محمد بن ناصر العبودي -في كتابه معجم أسر بريدة (14/ 594)- قائلاً :*

🎙 *حدثني الشيخ صالح بن عبد العزيز العثيمين (ت1410)*

عن طرفة حصلت له أثناء عمله في إصلاح الساعات في مكة المكرمة، قال:

🔹كان الملك عبدالعزيز قد حجّ في سنة من السنين وكان معه أخوه الأمير عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود وهو مشهور عند الناس بشدته وصرامته.

🔸قال:
وكنتُ في دكان صغير في (سوق المدعى).

وكنتُ قرأت قبل وقت قريب في الحرم الآية الكريمة
*{يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ ۚ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ ۖ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ۚ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ}*
[سورة الحج 73]

قال: فقلت في نفسي: لِمَ لم يضرب الله مثلا لهذا إلا بالذباب؟!.

🔸قال: ثم مضت أيام نسيت فيها ذلك ...

وفي ذات يوم جاء إليَّ في دكاني أحد المرافقين للأمير عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود، ومعه ساعة

وقال لي:
هذه الساعة للأمير عبدالله بن عبدالرحمن تحتاج إلى تنظيف

وأنت تعرف الأمير:
إن جرى للساعة شيء
*(فلا تلوم إلا نفسك)*

فقلت له:
ما يجري عليها شيء.

🤝قال: فاتفقت معه على أن أنظفها له بريالين من الفضة -قبل العملة الورقية- وهو مبلغ جيد.

📌وفتحت الساعة ونثرت أجزاءها من أجل تنظيفها.

قال: وكنا نضع شيئاً قليلاً من مادة تشبه الزيت، فيها لزوجة، لكي نستطيع أن نتعامل مع أجزاء الساعة الدقيقة، ونضعها في مكانها، -باستخدام آلة لذلك- لأن اليد لا تستطيع أن تمسكها لصغرها.

قال: وبينما أنا أعمل في الساعة إذ بذباب يقع على مسمار صغير من مساميرها المنثورة،

💔فيعلق برجله -بسبب تلك المادة اللزجة- ويطير به. 

قال: فذهلت وخرجت اتبع الذباب ... لكن دون جدوى، فلم أستطع أن أستنقذه منه.

🔹عندها ذهبت إلى شيخ الساعات في مكة أقص عليه القصة،

وأسأله عما إذا كان المسمار يوجد له مثيل للبيع،

💔لأن الساعة هي ساعة الأمير عبدالله بن عبدالرحمن ولا يمكن أن تشتغل بدون ذلك المسمار!

فقال لي: ذلك لا يوجد للبيع، ولا مخرج لك إلا بأن تشتري ساعة كاملة مماثلة لساعة الأمير وتأخذ ذلك المسمار منها.

💐ثم قال: ومن حسن حظك أن عندي واحدة بثمانية ريالات.

🎙 *قال العثيمين*: فاشتريتها بثمانية ريالات من أجل هذا المسمار -الذي سلبه ذلك الذباب- لكي أصلح به ساعة الأمير...

💔وبدلاً من أن أربح ريالين قيمة التنظيف، خسرت ستة ريالات.

👈وفطنت إلى أنني قد عوقبت على عدم فهمي لضرب المثل بالذباب،

لأنني بالفعل لم أستطع استنقاذ ذلك المسمار الصغير من رجله!.

🍃🌸🍃🌸🍃🌸
🌷
‏أعوذ
بكلمات
الله التامات
التي لا يجاوزهن
بر ولا فاجر من شر
ماخلق وذرأ وبرأ ومن
شرما ينزل من السماء
ومن شر مايعرج فيها و
من شر ما ذرأ في الأرض
ومن شر مايلــج فيـها و
مايخرج منها ومن شـر
فتن الليل والنهار ومن
شر كـل طوارق الليل
والنهــارإلا طارقــا
يطرق بخيــر يـا
رحمـن يـــا
رحيم
🌷
*قصة حقيقية :*

توفي أحد الإخوة وترك زوجةً شابة وابناً رضيعاً،
فحضر العم وأبدى استعداده لتبنّي وتربية إبن أخيه والقيام على ممتلكاته.

فقامت والدة الطفل بإمضاء توكيل يُخوِّل للعم التصرف في الممتلكات وكأنه المالك لها ...

ولكن بعد فترة من الزمن قام العم ببيع كل ما يملك إبن أخيه، وأخذ المال وسافر إلى أمريكا وفتح مشروعاً جيداً هناك، وتزوج من أمريكية، وأصبحت له أسرة وأبناء ...

وكانت زوجته تساعده في كيفية إستثمار المال الذي معه، وذلك في مجال بيع السيارات، وأصبحت لديه ثروة تُقدَّر بمئات الملايين من الدولارات ...

بينما كانت أرملة أخيه وإبنها يعيشان الفقر المدقع والخصاصة ...

ولكن الله سبحانه أكرمها بأولاد الحلال وأهل الخير اللذين ساعدوها على تعليم إبنها اليتيم ...

وفي يوم من الأيام قرر هذا العم العودة إلى بلده بأمواله التي استثمرها في أمريكا مدة تزيد عن 15 عاماً ...

واشترى أرضاً كبيرة وأقام عليها فيلا فخمة في منطقة راقية، وفتح مشروع شركة عالمية لبيع السيارات وذاع صيتها في كامل البلاد ...

ذهب إليه إبن أخيه الذي أصبح شاباً، وطلب من عمه بعضا من مال أبيه؟
فقال العم له : ( ليس لك عندي شيء)
وقام بطرده من الفيلا قائلاً له : إياك أن تأتي لهذا البيت مرة أخرى ...

فعاد الشاب لأمه مكسور النفس والخاطر ...

ثم بعد فترة من الزمن قام العم بتزويد الفيلا بأحدث التقنيات وجهزها بأفخم أنواع الأثاث، وأرسل لعائلته في أمريكا للقدوم لبلده ...

ويوم وصول عائلته قرر أن يذهب بنفسه لاستقبالهم في المطار ...

ذهب العم بسيارته الحديثة لإحضار زوجته وأولاده من المطار فرحاً بما ينتظرهم من حياة رغيدة ...

وأثناء العودة من المطار الى البيت وقع المحظور ...!

تعرضت العائلة لحادث فظيع توفي على إثره الأب والزوجة والأولاد كلهم ...

وكانت المفاجأة أن ذلك الشاب اليتيم كان هو ( الوريث الوحيد لعمه ) .

لم يكن يعلم ذلك الشاب أن الله سخر له عمه ليستثمر ماله مدة 15 عاماً، فيعود المال مع أرباحه لصاحبه الحقيقي ...

ولعلها دعوة المظلوم التي ليس بينها وبين الله حجاب ...

_*﷽﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيَّاً﴾ .*_

الله أكبر ...
احذر ان تخطئ مع إنسان ... احذر ان تاكل مالاً حرام ...

*لا تظلمنَّ إِذا ما كنتَ مقتدراً ...*
*فالظلمُ مرتعُه يُفضي إِلى الندمِ .*


*تنامُ عينكَ والمظلومُ منتبهٌ ...*
*يدعو عليكَ وعينُ اللّهِ لم تنمِ .*


*💛👆#من_روائع_القرآن👆💛*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" ففرُّوا إِلى الله "

كلما لفني الحزنُ أُحس أن هذه الآية تناديني.. تشعرني برغبة في الهروب
من الوجود كله إلى خالقي "🌹
من طرائف أهل صنعاء
😀😀😀😀

قالو كان القاضي أحمد الآنسي (من سكان صنعاء القديمة ) نزقًا في طبعه ولكن في رمضان يكون أكثر نزقًا وخاصة بعد صلاة العصر في رمضان، يكون ملبب (فمه يابس ) بسبب القات ولذا لا أحد يجرؤ أن يكلمه أو يتكلم معه وهو لايحب أن يحتك بأحد ولا يكلم أحد ولا يخرج من الجامع الكبير من بعد العصر حتى البيت ولا يتحرك من مكانه ولو يحدث ما حدث وإنما يمتد على جانبه الأيسر في الجهة الشرقيه من الجامع الكبير ويغطي وجهه بكم القميص لليد اليمنى لأن أكمام القميص عريضه وبين وقت وآخر يرفع يده قليلاً ليعرف هل قد غربت الشمس وهكذا حتى يسمع المؤذن

وكان به خُبرة( مجموعة من الأصدقاء ) جالسين في زوة (زاوية) الجامع، جلسوا يتطَّارحوا، (يتراهنو ) قالوا من يقدر يسير يتكلم مع القاضي أحمد ..
واحد منهم ( نزغه ومشحوط) خطير وجريء قال: أنا
قالوا: نتحداك تقدر تقومه من مكانه على الأقل بس، يوقف ويرجع بقعته، اعرف من كل واحد مننَا عشاء وقات.

الولد فكر ليلاً وقال لهم: "إذا قد فيها تحدي وعشاء وقات من كل واحد منكم هيا عليَّ، وأنا إذا ما خليته يلوي ملان الجامع، وإلا فأنا أعشيكم وأخزن لكم كلكم، بس مكانكم تفرجوا وأنا أروح له لوحدي".

بعدها ذهب إلى جنب القاضي،ونادى : قاضي أحمد قاضي أحمد لم يرد جلس جنبه، ورفع صوته ياقاضي أحمد ، رفع القاضي كم القميص قليلاً ونظر إليه شزراً بنظرة ارتياب، ، وقال:
"خير ما قد به؟ماتشتي قم رحلك من هانا" وأعاد كم القميص على وجهه

قال الولد:
"ما به شي، هو غير اتراييت اليوم في النوم ( حلمت) وماعاد قدرت أنام من بعده، واشتيكم تفسروه لي! الله يرضى عليكم"

قال القاضي أحمد:
"ذلحين !!!! مش وقت تفسير أحلام قم رحلك وجي بعد العشاء"
قال: " ما أقدر، أبي ما يسمح لي أنا بين أجلس في الدكان بدلهم"
قال القاضي: "تمام يالله ، لْكِن أوجز، تكلم وأنا أسمعك" .

قال:
"حاضر ، ما بلا رأيت ان إحنا في الجنة أنا وأبي والحج علي والحج عبدالكريم"
وأخذ يعدد أفضل أصحابه، وما ذكر اسم القاضي ، عدد له كبار السن الذي هناك كلهم، إلا هو.

رفع كم القميص ونظر إليه بعيون حمر وعاد لتغطية وجهه وقد طلعت الصفراء إلى حلقه، وقال بصوت ممطوط:
"أيوه وبعدين !! بين أقل لك أوجز، أقطب، قلك دخل الجنة !! هو وأبوه ومدري من ...."

قال:
وبعدا قلنا نشتي نتغدى، قامو اثنين الملائكه فتحو الجمكان وا ذا الغداء، سفرة طويله عريضه والملائكة جو كلهم إلى عندنا قالوا: "هيا ارحبوا فوق العين وفوق الرأس،

القاضي احمد قال بنزق :
أيوه وبعدا وبعدا ؟ هى كمل

قال الولد بصوت فيه تفخيم- يشتي يقهر القاضي احمد:
اتغدينا الرز البخاري واللحم المندي والقنم، وبنت الصحن، والسوسي، والرواني، والقطايف.
المهم أدى له الذي يعجبه، بعدها مط الولد صوته وقال:
إنّا، أشكال وألوان يا قاضي.

القاضي يمكن احس بالجوع افتتحت شهيته مع الوصف رفع صوته وقال: بين أقلك أقطب يا ابن ال...، ومُغُطْ الكلمة الأخيرة.

قال:
تمِّيْنا اتغدينا، وإن قد ذوليه الملائكة بيقولوا "هيا مه عتخزنوا؟ هو ذا القات هاه" ودخلنا لك في وادي قيتان العودي ساع هذهه نزي ملان من رأسه إلى سِفاله.
وحرف يده ووضعها الًى فوق القاضي وقال:
وما كان نقطف إلا القِفَال القِفَال.

قال القاضي احمد بنغمة غاضبة:
بين أقلك أقطب ياولدي ، شا أقوم اتحمل بمصيبتك.
قالها وهو بيمط كلمة "ياولدي " لأن قد غدغده الولد بهذا المجبر.

قال الولد:
المهم انجحنا وتمَّيْنا وقلنا كثر الله خيركم وافي وكافي بس لو عاد شئ من يعمل لنا بوري مداعة،
قلو مافيش مداعة في الجنة لأن النار ماتدخل الجنة ،
لكن جوب عليهم الحاج علي وانتو تعرفوه هو مولعي قوي المداعة ومايسافط فيها ولكن بحقة الحدة التي تعرفوها قال كيف مابش مداعة والله قال : (فيها ماتشتهي الانفس وتلذ الأعين )والرسول قال لنا فيها ما لأ عين رأت ولا اذن سمعت ولاخطر على قلب بشر
قالو خلاص ندي لكم الحاصل دقيقة الا و دخلين ثنتين من بنات الحور سبحان الله العظيم ياقاضي فيهن رشاقه وبياض واحدة ماسكة المداعه والثانيه بيدها القصبة وفي اليد الثانية الملت التتن ملتوت من هذاك.. من حق غيل با وزير.
وأدى له نفس التتن الذي في نفس القاضي .

القاضي احمد ، ما عاد صبر:
قال عليك وعلىً ابوك لعنة الله بين اقول لك اقطب. ، قده اللوزي منه.

قال الولد بنات الحور الثنتين ركبين المداعه وعملين التتن في البوري وطرحت واحدة منهن البوري على المداعه سبحان الله ياقاضي كيف أيديها وأصابعها .
قال لهن الحاج عبد ااكريم
وكيف نعمر والبوري مافوقه نار جاوبت الثانية قالت احنا في الجنة ماعندنا نار لو تشتو نار سيرو والقطو من جهنم هي ذَا هى جنبنا احنا مش مسموح لنا نسير الًى عندهم قال الحاج عبد الكريم سير انت ياولدي عادك شباب اخف مننا مادام هى قريبه مننا، قال الوالد سير معه انت ياحاج عبد الكريم الولد عاده صغير لاعاد يفتجع
قال القاضي احمد :
وبعدين وبعدين جاء يدي لي قصة الف ليله وليلة القاضي احمد مولعي للقات والمداعة والولد زيد الشرح لما طلعت الولعه والخوره عنده وهو صايم

قال الولد وقد اصبح متأهب للهروب جالس على ركبتيه ويديه :
شلَّينا البوري وخرجنا من باب الجنة في الباب حصلنا رضوان خازن الجنة سبحان الله العظيم على نور في وجهه ياقاضي سئلناه عن باب النار قال الباب الذي أمامكم بس الحقو قبل ما يغلقو
اتجهنا نحوه واذا نحن امام مالك خازن جهنهم يالطيف والصوره الغاضبة اسنانه سن في الارض وسن في السماء قال ماتشتو
قلناله: معانا البوري ونشتي نلقط له، إدي لنا ناره.
قال خازن النار:
ما بش ذلحين، ما أفعل لكم تأخرتو
قلنا له:
يا منعاه نشتي نخزن، بذيه الجاه.
قال:
مابش، لكن اصبروا شويه لوما يقمين (ينضجين ) سيقان القاضي احمد الانسي نلقط لكم منهن. عادهم دخلوه قبل قليل.

قفز القاضي احمد من مكانه وصاح والشرر يتطاير من عيونه:
يا كلب يا أبن الكلب، ما هو ماهًو ما قلت، يا فاعل يا تارك.. الخ.
وجلس يتلاحق هو والولد في الجامع من زوة إلى زوة، وهو بيصيح:
إزقموه.. إزقموا( امسكو) الكلب ابن الكلب.

وأصحاب الولد جالسين يتكركروا والنَّاس وقفوً الدريس بيسمعو الصياح وبينظرو الملاحقه بعضهم مندهشين وبعضهم بيموت من الضحك
🤣🤣🤣
اللهم بلغنا رمضان يارب وقد صلحت كل أحوالنا.
سأل عمر بن الخطاب عمرو بن العاص
حين ولاه على #مصر :
اذا جاءك سارق ماذا تفعل به ؟
قال : اقطع يده ، فقال عمر :
وانا ان جاءني جائع قطعت يدك .

فمن يقطع ايادي حكام اليوم

#فصاحة_العرب

ّ

*تنبيه!!*

‏قصص التاريخ لا تحكى للاطفال لكي يناموا !!
بل تحكى للرجال لكي يستيقظوا....
*
دخل أرطاة بن سُهيَّة الغطفاني على عبد الملك بن مروان وقد أتت عليه مائة وثلاثون سنة، فقال له: كيف حالك يا أرطاة؟
قال: ضَعُفت أوصالي، وضَاع مالي، وقلّ مني ما كنتُ أحِبُّ كثرته، وكُثر مني ما كنتُ أحِبُّ قلّته.
قال: فكيف أنت في شِعرك؟
فقال: واللهِ يا أمير المؤمنين ما أطرب ولا أغضب، ولا أرغب ولا أرهب، ‏وما يكون الشّعر إلا منها، على أنَي القائل:

*رأيتُ المرءَ تأكلهُ اللَّيالي*
*كأكلِ الأرضِ ساقطةَ الحديدِ*

*وما تُبقِي المنيَّةُ حينَ تأتي*
*على نفسِ ابنِ آدمَ من مزيدِ*

*وأعلمُ أنَّها ستكِرُّ يوماً*
*توفِّي نذرها بأبي الوليدِ*

فارتاع عبد الملك ثمّ قال: بل توفّي نذرها بك، ويلك! مالي ولك؟!
فقال: لا تُرَع يا أمير المؤمنين؛ فإنّما عنيتُ نفسي -وكان أرطاة يُكْنَى بأبي الوليد- فسَكَنَ عبد الملك، ثم استعبر باكياً، وقال: أما واللهِ على ذلك لتلمنَّ بي.

📜تاريخ دمشق لابن عساكر ٨/٥.

https://chat.whatsapp.com/IXz7YFktolH5vPK2nazOjt
بينما أحد الجزارين يقطع بعض اللحم طارت بعض فتات العظم ودخلت في عينه ، فأصبحت عينه تؤلمه ، ذهب إلى الحلاق لأنه لم تكن هناك مسشفيات .
قال له الحلاق : بسيطة ، لا تحتاج لشيء ، تعقيم وشيء من المرهم ، ثم ضمد عينه ، وقال له : كل يوم ننظف العين .
في اليوم الثاني جاء الجزار ومعه كيلو لحمة وكيلو من الكبد، والحلاق يقوم بتنظيف العين ويضع المرهم ، ولم يحرك العظمة أبداً ، وبقي الوضع هكذا أياماً .
وفي يوم من الأيام جاء الجزار ولم يجد الحلاق ، بل وجد أبنه ،
قال له الولد : أهلاً عمي ، قال له الجزار : هل علمك أبوك الصنعة ؟!
قال الولد : نعم .
قال الجزار : أنظر للعظمة التي في عيني .
قال الولد : بسيطة ، سأسحبها . وبالفعل سحبها بثوان ونظف عينه ..! !
وفي الليل ، عاد الحلاق إلى البيت ، وسأل الولد : كيف كان عملك اليوم .. ؟
قال الولد : جاء جزار في عينه قذاة سحبتها من عينه. فإذا هي جزء صغير من عظم
غضب الأب كثيرا من تصرف ولده.
وعندما سأله أبنه عن سبب غضبه وأنه كان يجب أن يشكره لأنه أنقذ رجلا وساعده في التخلص من ألمه. !
فقال له أبوه..يابني كان ذلك الجزار يأتي إليّ يوميا بلحم وكبدة كي أجارح له عينه..!

أما الآن فلن يأتي أبدا..لأن عينه لا تؤلمه !
لقد ضيعت علينا أكل اللحمة ..!!

🛑الــــــــــــــحكمة:

-هناك من يريد أن يبقى الوضع في البلاد في حالة عدم الإستقرار ،وتظلي الحرب قارحه حتى يظل يأكل اللحم ، !! نسآل الله ان ينتقم من هذه الفئه من البشر من تجار الحروب والذي لايعيشون وينتفعون ويكسبون الا في ظل الحروب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/07 12:24:51
Back to Top
HTML Embed Code: