والعذر في بعض الأحيان مايلقى قبول
‏في وسع صدرٍ تحمّل الزعل لين إمتلى

انا مااتغير ولا اعاتب وقت ازعل، كل الي اسويه اني اختفي لحالي لحد مااحس اني هديت ورضيت من نفسي ومو محتاجه احد يطبطب علي انا بنفسي دايمًا ارضى، وبكل مره اتغاضى وعادي، بس لما تطيب نفسي وبعد مايفوت الآوان وزعلت كثييير وقتها اكون عديتك ماعديت زعلي

وملأتُ روحي منك حتى لم يَعُد
‏مني لروحي موضعٌ ومكانُ
‏ما ذَابَ من فَرْطِ الهوى بك عاشقٌ
‏مثلي ولا عَرَفَ الأسى إنسانُ
‏قالوا هَجَرت فقُلتُ إنّا واحدٌ
‏وكَفى وِصالًا ذلكَ الهِجرانُ
‏هي موطني ولها فؤادي موطِنٌ
‏أتَفرُّ من أوطانها الأوطانُ؟

‏"كن نبيلاً حتى في المواقف التي لا يراها فيك أحد، ولا يعلمُ عنها أحد؛ النُّبلُ الحقيقيّ أن تفعل الأشياء الجيّدة دون أن يعلم الآخرون عنها"

أعرف تمامًا ما قد تفعله الطمأنينة لقلبٍ فزع .

‏”تذكّر دائمًا أنك أنت من اختار هذه النهاية، وأنني حاربتُ من أجلك كل الأرض، ولو كنت أعرف أنك ستنسحبُ وأنا في خضم المعارك ما حاربتُ من أجلك بعوضة.”

تحدُث أمور كثيرة في داخل العلاقة، لاينتبهُ لها أحد. وحدهُ القلب يظلّ مُحدقًا، حتى يستريح لدعوى الهَجر، فيخرُج غيرَ راغبًا ولا عائدًا

"الخوف قرين الحب، كل مازادت الاشياء اللي تحبها زاد خوفك منها وعليها"
- الخوف هو سبب الخساره.

لم أعد أرغب في قول أي شيء من الأشياء التي تتدفق في رأسي
ولا أفعل ذلك ليس لأنني عاجز، بل لأن الحديث لا يعرف كيف يكون كافياً.

‏"معرفة انسان حقيقي
يشبه الوقوع على قصيدة دافئة."

‏باردة عالقلب كنها.. نسمة حلوة عابره

مستوى الهشاشة حاليًا
هَب الهوا، بكّاني الهوى

"هل كان قلبي خاليًا؟أم أنه لما أتيتِ أزاحَ كُلَّ الناسِ منه لكي يكون لكِ مَقرّ ؟"

‏ولقد عَفوتُ عن المُسيءِ لأنّني
‏بالرُّغمِ من عُمقِ الأسى لا أحقدُ
‏لكن أيام الوِدادِ قد انتهت
‏ فينا وبعضُ الودِّ لايتجدَدُ

‏عفَى الله عن حديثٍ في القلب يظلّ ولا يُقال .

سأل الصَّاحبُ بن عباد مرةً صاحباً له عن سبب تخلفه عن مجلسه فأجابه : أخشى أن أثقل عليك فقال : ومتى يثقل الجفن على العين ؟