ـ دَائمًا أختَر مَن يَتفهمك ، أختر شَخصًا
يَنتهي العراك بَينَكُما بِتضميد كُل منكُما لِجراح الآخر .

):

ـ ︎ شَقيّةٌ هِيِّ المرأة الّتي تفهمك ..
وَتَتظاهر بـِ غيّر ذَلك .. لِأنّها بـِ بساطة تَودّ أن تَبقىٰ مَعَك!

- ثمّ يَبرُد قَلبُك، لا شيْء يَستمرّ دَافِئًا إلىٰ الأبد".

ـــــ شَعرتُ حِينئذ بِـ الرَغبة فِي
أن ادخلكِ دَاخل قَميصي ،
أخبئُكِ تَحته ،
أن احتضنُك حَتىٰ تُلامسِين عظامي ،
وتَمتزجيّن مَع أورِدتي ،
شَعرتُ أنَني أريدُكِ كثيرًا لا رَغبة بكِ بل
حاجة إليكِ .

ــــ مَازلتُ لا أفهم ..
لمَ عليّ أنْ أُبقيكَ بَعيدًا حَتّىٰ تظل فِي قَلبي ..؟ عِوضًا عن أنْ تَكونَ كَذلكَ وأنتَ فيه..!

ـــ نَجلسُ عَلىٰ ذِراعِ القَلق ،
كُلَّ شَخصٍ مُتَّكِئ عَلىٰ شَخصَه ، وَنَستَمر
فِيّ الصَمْت .
- شهد يونس

- أحيانًا، لانَستَطيع أَن نَقول أَشياء خوفًا
مِنهَا أَن تَحصل، وَلَكِنها تَنهَشُ فِيّنا دونَ أَن نَعلَمْ .
- شهد يونس

_

ـ أتَظنُها لَن تَنتبه لِجرحك الصَغير ، امرأة تُحاسب نَفسها عَلىٰ الكَلمة! .

مَاجد شيگول ؟..

- بَعض الأحيَان يَزعم النّاس بِـ أنّك شَخصٍ سيء حَتىٰ لا يَشعرون بِـ الذنب تجاه الأشيِّاء الّتي فَعلوها بك .

- كُل الإشارات كانت بِتقولي بَلاش ، بَس لأ مش
أنا اللي اشاره تمشيني :) "

):

ــــ أُريد قَلبًا يَقرأ ضَجيّج قَلبي فيُحبني بهـٰذا الخَراب،
قَلبًا مُتعبًا يَشبهني كي أطمَئن .
- إيمان فارس

- فَكّرتُ فِي أنْ اصنَع لَك شيئًا يُشبهك ..
شَيٌ مُختلف تمامًا كَـ حُضورك ..
أولا يَحدث كثيرًا كَـ غيابك
بَدأت فِي جَمع الحُروف حَولي ..
وأختَرتُ مِنها ثَلاثة . .
ثُم نحتّ مِنها كلمَتين كَـ ملامِحك
عميقة وتَشبه المُعجزة ..
كتبتُها هـٰكذا :- كُلّي لَك ..
إنْ قرَأتها مِن اليَمين ..
سَتجدنِي مَعك!
وإنْ قرَأتها مِن اليسَار سَترانيّ بجَانبك! .