ــــ كيف أُخْفي الذي قدْ بات يَسْكُنني
والْعيْنُ مُبْدِيَةٌ والْقَلْبُ مُعْتَرِفُ!
والْعيْنُ مُبْدِيَةٌ والْقَلْبُ مُعْتَرِفُ!
- الخوف يَجعلُها تَتصرَّف بـ عدوانيِّـة وَقُسوّة لِتبتعد عَن النّاس، ثُمَ تَعود كَـ الأطفَال تبكي مِن الوحدة والحِزن، هـٰذا الخَوف الّذي يَحتاج للطمأنينة أكثر مِن الحُب " .
- لَو أنَّني مَشَّطْتُ شَعْر حَبيبتي
بـ أَصَابعي ..
لَمَحوْتُ خَطَّ الإِسْتِواءْ ،
أو أنّني قَبَّلْتُها ..
فِي ثَغْرها الوَرْدِيِّ لا حْتَرَقَتْ عصافيرُ
المَسَاءْ .
بـ أَصَابعي ..
لَمَحوْتُ خَطَّ الإِسْتِواءْ ،
أو أنّني قَبَّلْتُها ..
فِي ثَغْرها الوَرْدِيِّ لا حْتَرَقَتْ عصافيرُ
المَسَاءْ .
ـــ كَأنهُ البحر، قَلبي شَاسع
وَ وجهُك فيهِ
مُبللًا بِـ الشمسِ يَبتسمُ للأعمَاق
للوحدةِ العذبة حَيثُ فِي رقّةٍ تَتحطَّم الموجةُ
فُوق الموجة | نيتشه
وَ وجهُك فيهِ
مُبللًا بِـ الشمسِ يَبتسمُ للأعمَاق
للوحدةِ العذبة حَيثُ فِي رقّةٍ تَتحطَّم الموجةُ
فُوق الموجة | نيتشه
ــــ إيّاك أنْ تُصدّق امرأة تَبكي
وهيّ تَقوُل لَك : إنتهيّنا ! هيَّ فِي الحَقِيقة للتوّ بدأتْك .
وهيّ تَقوُل لَك : إنتهيّنا ! هيَّ فِي الحَقِيقة للتوّ بدأتْك .
" أصبَحتُ أسمع أغانِيكِ بَعد غيّابك ، لا أعرف لِماذا لَم أَفهَم يومًا كَم تُشبهك أغانيك
ـــ كّم فِيّها مِنكِ وكم منكِ فِيهَا ."
ـــ كّم فِيّها مِنكِ وكم منكِ فِيهَا ."
ارد أفهَم لويش الگُمر يرحل؟ ..
ليش يَنقص؟
ليّش يكمّل؟
ليَش بَس حس بـ نَجمتة تحِبة ظل يَلعب
عليّها يموت مَرّة ومَرة يعدل!
ليش يَنقص؟
ليّش يكمّل؟
ليَش بَس حس بـ نَجمتة تحِبة ظل يَلعب
عليّها يموت مَرّة ومَرة يعدل!