- جئتكِ من بعيدٍ لأُغنيكِ فِي عينيْكِ
لَحنٌ عَذب ،خانهُ الوتر ، وترٌ حَزينٌ حَزينْ ."
لَحنٌ عَذب ،خانهُ الوتر ، وترٌ حَزينٌ حَزينْ ."
︎
ــــ تعالَ مَعي هـٰذهِ الليلة نَنم مُتعانقيّن ، تعِبَةٌ أنا .. من السَهر وحِيدة ".
ــــ تعالَ مَعي هـٰذهِ الليلة نَنم مُتعانقيّن ، تعِبَةٌ أنا .. من السَهر وحِيدة ".
ـ حِينما أتأملّ تَفاصيِّل وَجهُك فـَ أنا أبحَثُ عّن طمأنينةُ هـٰذهِ الأرْض
(ولايّه ومَابيّها وَجهچ حتّىٰ أغانِيها وَنيّن )
(ولايّه ومَابيّها وَجهچ حتّىٰ أغانِيها وَنيّن )
ــ صَباحًا لِعينيك ،
أحسُّ بـ أن حدائِقَ قَلبي تَفتّحُ للنّاسِ أبوابها وأنَّ صباحاتِ عينيكَ .. لا تَنتَهي!
أحسُّ بـ أن حدائِقَ قَلبي تَفتّحُ للنّاسِ أبوابها وأنَّ صباحاتِ عينيكَ .. لا تَنتَهي!
- يا تُرىٰ هل سَتحبّني
حتّىٰ لَو عَلمتَ أني ارتَدي جوُربيّن مُختلِفين
وفي مُقدمة إحِداهُمّا نافِذة ؟.
حتّىٰ لَو عَلمتَ أني ارتَدي جوُربيّن مُختلِفين
وفي مُقدمة إحِداهُمّا نافِذة ؟.
ـــ تَبتَسمِيّن يَمحُو الليلُ عن وجهِه
غُبارَ الظّلَام
يُلّونُ وجناتَه بـِ الضّياء ومن جبينِه يُطلّ القمر!
تَبتسمين
يَخجلُ الليلُ من كآبتِه ويُصبحُ فَجرًا! .
غُبارَ الظّلَام
يُلّونُ وجناتَه بـِ الضّياء ومن جبينِه يُطلّ القمر!
تَبتسمين
يَخجلُ الليلُ من كآبتِه ويُصبحُ فَجرًا! .
ــــ وَحدُكِ أنتِ أينما ذهبتِ .. تَتبعُكِ الفَراشَاتْ
تَمتَصُ رَحِيق خطواتُكِ .
تَمتَصُ رَحِيق خطواتُكِ .