• كتاب : #تعافيت ( طريقك نحو التحرر من قيود التعلق العاطفي و الاساءات النفسية)
• تأليف : علي موسى

• نبذة:
إن سلوكيات مساعدة و انقاذ الاخرين بالنسبة للاشخاص الذين يلعبون شخصية "دور المنقذ" هي بمثابة إدمان. برغم أن المساعدة المفرطة ، والحاجة القهرية لإنقاذ الاخرين ، يمكن أن تؤدي الي تشجيع الآخر على الاعتماد على الشخص المنقذ او من يقدم المساعدة, إلى الحد الذي يشعر فيه الآخر بالعجز التام دون دعم المنقذ.
المنقذ يساعد وينقذ الآخرين لكي تكون هناك حاجة اليه. هذا دور يقوم به المنقذ كوسيلة للإحساس بقيمته و وسيلة للبقاء متصلا بالآخرين. عندما لا تتاح للمنقذ الفرصة أو الوسائل لمساعدة لإنقاذ شخص آخر لفترة من الوقت ، فمن المحتمل أن يشعر باهتزاز احترامه لذاته وانه ليس له قيمة او دور في الحياة .

بودكاست لايعلى عليه في موضوع التعلق
الاسباب والعلاج
وان عرف السبب بطل العجب

إن إهمال الطفولة وسوء المعاملة العاطفية، هما السبب وراء أكثر المشكلات خطورة التي يعاني منها الناس اليوم، وهذا ليس بالكشف الجديد بالنسبة إلى معظم المهنيين أو الكثيرين ممن يعانون من آثارهما؛ ولكن على الرغم من هذه المعرفة، إلا انه لا توجد مساعدة كافية للناجين من أنواع الإساءة هذه، وهناك عدد قليل نسبيًّا من الكتب التي قدمت للقراء فهمًا كاملًا لكيفية تأثير هذا النوع من إساءة معاملة الأطفال في الناس، وطرقًا للشفاء من الضرر، وكيفية حل العلاقات مع الوالدين، وهذا هو الكتاب الأول الذي يقدم برنامج شفاء شامل مخصص لأنواع الرسائل (المرايا) التي يقدمها الآباء المسيئون والمهملون عاطفيًّا لأطفالهم، وكيف أن هذا النوع من الإساءة يؤثر في صورة الطفل الذاتية.
فإذا كنت ضحية للإساءة أو الإهمال العاطفيين فإن مداواة جراحـك العاطفية والنفسية سيوضح لك بالضبط ما عليك القيام به كي تتعافى من الضرر الذي لحق بصورتك الذاتية، واحترامك لذاتك،

" الزمن الآن للرعاع ..
وبما أنه لا يوجد حقائق ولكن توجد تأويلات يتفق عليها المجتمع لتظهر بهيئة الحقيقة ، فإن الحقيقة في هذا الزمن حقيقة عاهرة، متعفنة برائحة القطعان والدهماء ..
نحن في زمن لا يخجل الغبي من ترديد سخافاته ويزمِّر بها أي وقت وفي أي مكان ، في حين أن المفكر الحقيقي تنتابه الشكوك حتى في نفسه ويخجل من إظهار ما يشعر به وما يختبره !!
ولهذا يموت أغلب المفكرين الحقيقيين ومعهم تأويلاتهم الأكثر منطقية والأقرب لما نسميه (حقيقة) ..
ويبقى الزمن والمجتمع للمتسخين والعوام. "
▪️شوبنهاور

قريبا

كتب جديدة في مكتبتي ❤️❤️

#رسالة_اليوم
‏يحزن كثيرًا وبشكل مضاعف من يربط قيمته بشيء خارجي، مثل أن ينهار إذا تركه أحد في علاقة لأنه ربط قيمته عن نفسه بتلك العلاقة، أو ينهار سريعًا إذا فصل من وظيفته لأنه ربط قيمته عن نفسه بتلك الوظيفة.
قيمتك حرة منذ الولادة لأنك إنسان، لتتصل قيمتك بما تملك من مبادئ وقيم وأخلاق، لتتصل قيمتك بالله عزو جل، لا تكن قاسيًا وتضع شرطًا لكي يكون لك قيمة.
‎#اسامه_الجامع

‏لا يتعاطف مع نفسه من اعتاد القسوة عليها، إن جانبًا من القسوة على النفس هو تعلم مكتسب، عندما كان الأهل يطلبون من ابنهم أو ابنتهم عدم الخطأ، ويقومون بالتدقيق على هفواتهم، ويحرمون أبنائهم تقدير مجهوداتهم ويطالبونهم بالمزيد.
يكبر وهو قاسٍ على نفسه، ومهما أنجز لا يرى نفسه شيئًا، ويقابل كل من يمدحه أنه يجامله، مما يساعد على التعافي:
- مكافأة النفس باستمرار بعد كل مجهود.
- مناقشة القناعات الخاطئة عن النفس.
- تجارب في تعمد الخطأ وماذا يكتشف بعدها.
‎#اسامه_الجامع

يرى التّصوّر التّقليدي أنّ المجرمين قد خالفوا النّظام الاجتماعيّ، والسّلام العام؛ ولذلك فإنّه يجب أن يُعاقبوا علانيةً، فوجود المتفرّجين يؤكّد على حُكم القاضي ويُسوّغه من جهة، ويحقّق هدف السُّلطة في ردع الآخرين عن تكرار الجريمة من جهةٍ أُخرى، وهذا الردع لا يأتي من الخوف من الأذى البدنيّ للعقوبة فحسب، بل من الخوف من الشعور بالخِزْي والعار، الذي لا يتحقّق إلّا بوجود شهودٍ على الإذلال الحاصل.
في تحليلٍ مذهلٍ للأحداث التاريخيّة، تُظهر المؤرّخة الألمانيّة أوتا فريفرت الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع، وكيف استُعمل الإذلال والشعور بالعار الذي يولّده كوسيلةٍ للسيطرة.

"لماذا نتفلسف" هو سلسلة محاضرات ألقاها فرانسوا ليوتار لطلابه في السوربون في مرحلتهم الأولى، ولذلك سعى لأن يكون واضحاً وموجزاً في الوقت نفسه، فقدم تأمّلاً عميقاً في أهمية أن نتفلسف في عالم تُعتبر فيه الفلسفة معزولة عن الواقع وعفى عليها الزمان، أو أنها غير مقنعة أصلاً.

تعددت إساءات الأبوين والنتيجة واحدة: إنتاج طفلّ غير مُتزن نفسيًّا.. قد يُمارِس العنف أو قد يخفت نوره ويبقى صامتًا هادئًا، لكن بداخله بركان لا يخمد.. هذا ما عرفناه من أبي الذي أكره، فماذا نعرف عن معاناة ستيفاني فو عندما ضربها أبوها بمضرب التنس؟ وماذا كان شعورها عندما اعتادت أمها أن تضربها كل مرة تُقيّم فيها واجبها المنزلي، أو بعد أن تعودا من الخارج لأنها لم تحسن التصرف؟
لم يُراودها أيُّ شعورٍ وهي تروي ذلك لمُعالجتها النفسيّة.. فهل يعني هذا أنَّها تجاوزت تلك الإهانات.. وهل هذا كل ما في الأمر؟

#الرواق_للنشر

حصريا ولاول مرة كتاب ماتعرفه عني عظامي _ستيفاني فو
نسخة انكليزية ( قريبا العربي)

اصدقاء القناة الاعزاء❤️❤️
سيتم تثبيت هايلايت على حسابي ع الانستغرام بسلسلة كتب لكل حالة معينة فمثلا لصدمات الطفولة ، الصدمات النفسية والعاطفية ، المزاج ومايتعلق به ،السياسة ،الفلسفة وهكذا تبعات وغيرها الكثير

https://www.instagram.com/murtadanafei/

أيّ ثمن باهظ يدفعه الإنسان حتي تتّضح له حقيقة نفسه وحقيقة الأشياء.
ــ الطيب صالح ، كاتب سوداني