توجد اغنية مصرية اسمها بنت الجيران اعتقد الاغلب سامعها
ضمن محتوى الأغنية يتحدث عن علاقة عاطفية بين 2 لكن حصل انفصال بينهم مما أدى ان قول انه سيتناول خمور وحشيش ك وسيلة للنسيان او الهاء النفس عن التفكير كون الأمر مؤلم نفسيا
سنتحدث بخصوص هذا الموضوع ونذكر مجموعة كتب وتقنيات بهالخصوص

ف الموضوع عن الألم النفسي ف ك بداية نجري مجموعة فحوصات للتأكد هل الألم عضوي؟
لكن ‏عندما تقول الفحوصات أنك لا تعاني من مرض، ومع ذلك تشعر بآلام جسدية، فهي آلام جسدية فعلًا وليست وهمًا، لكن منشأها نفسي، رغم أنه يتبادر إلى ذهنك أن السبب عضوي، لا تتخيل كيف أن الضغوط النفسية تتحول لآلام جسدية لا تطاق، وتقلل جودة حياتك، خصص وقتًا للعناية بصحتك النفسية.
طبعا السطور أعلاه كلام د أسامة الجامع اخصائي الطب النفسي في السعودية.
ف نكمل موضوعنا على شكل عدة رسائل

بعدما تاكدنا مصدر منشأ الألم
نأتي التشخيص (من عمل اخصائي الطب النفسي)
وتم تأكيد فرضا الموضوع depression اكتئاب او PTSD اضطراب مابعد الصدمة
لنقل حسب القصة هي PTSD
توجد عدة طرق كما ذكرنا بغير فترة وكملنا بتفاصيلها وخصوصا أسبابها وشرح مطول عنها

اليوم نتكلم عن تقنية لم نتحدث عنها سابقا وهذه التقنية تم ذكرها بكتاب how to fix a broken heart
ل د جاي وينش (تم ذكر الكتاب مسبقا بالقناة)
من ابرز ماجاء بالكتاب بخصوص علاج لهذه الحالة تقنية تدعى
"Negative reappraisal"
إعادة التقييم السلبي

وهذا الكتاب الذي تم ذكره ل د جاي وينش
وسيكون كتاب القراءة الجماعية ان شاء الله بمجرد أجد نسخة عربية لان فقط انكليزية عندي حاليا

ملاحظة صغيرة الكتاب وكلامنا لايغني عن متابعة الحالة ع ارض الواقع

ان شاء الله نكمل في وقت لاحق
تصبحون على خير

صباح الخير او مساء الخير حسب توقيتكم
نكمل موضوعنا الان لو نتفق ع وقت فراغكم والنقاش حول الموضوع بكروب read more

قد تظنون أنني أبالغ إن قلت أن نسبة كبيرة ممن يراجعون أطباء القلبية و الهضمية و الداخلية و العصبية و الجلدية و أطباء جراحة التجميل و الجلدية و البولية التناسلية و الغدد،تكون مشاكلهم نفسية صرفة بدون مرض عضوي،و قد ذهبوا للمكان الخطأ.
و يتأخرون سنوات طويلة ليدركوا ذلك.
و من هنا جاءت فكرة تدريب الأطباء العامين و الداخلية و القلبية و النسائية و الأطفال و ...على أشيع الأمراض النفسية ضمن برنامج عالمي اسمه رأب الفجوة في الصحة النفسية:
mh Gap
لكن الأغرب أن نسبة كبيرة ممن يراجعون الأطباء النفسيين لا يكون حل شكواهم التي جاؤوا من أجلها عند طبيب النفسية و لا بدوائه الموصوف،بل يكون الحل خارج اطار الطب كله:
بالتصالح مع الذات
بحل المشاكل الزوجية
بممارسة الرياضة بشكل بسيط معتدل
بالصيام و/أو الحمية المناسبة
بالتفاهم مع زملاء العمل
بايجاد الحب المفقود
بفهم مراد الله بشكل علمي صحيح فيما أمر و عدم الغلو و التطرف في ممارسة العبادات.
بحل الصراعات الفكرية بالعقل و المنطق و العلم
بالتوازن بالحياة.
باصلاح الذات و الإعتدال:أي التوسط بين الغرور و الشعور بالدونية
بالرضى بما قسم الله
بالنوم ساعات كافية
بالحكمة و الإعتدال في استخدام النت و وسائل التواصل الإجتماعي
بالقناعة
بتطوير الذات
بإيجاد الأصدقاء المناسبين
بالعطاء و مساعدة الآخرين
بذكر الله و حسن الظن بالله
بتطهير القلب من الحسد و الحقد و البغضاء و التعصب و التكبر و الطائفية البغضاء
بتعلم مهنة مناسبة و اتقانها
و تطول القائمة بعيدا عن عيادة الطبيب و أدويته.

د.همام عرفه

‏عادات ذهنية تُضعف استقرار الإنسان ❤️

انا اليوم خفارة عندي ان شاء الله من يصير عندي وقت فراغ راح نتكلم عن موضوع إعادة التقييم العاطفي للمشاعر

‏ادفن جثث علاقاتك الميتة فكرة انك تعطيها تنفس صناعي بتندم عليه بعدين.
منقول

"أيامٌ صعبة، وظروفٌ أصعب، وطوق النجاة الوحيد في هذه الأيام التي نمر بها هو حُسن الظن بالله، حسن الظن الذي تداريه خلف يأسك سيكون نجاتك حرفيًا، لا شيء يضيع عند الله، تعبك، يأسك، مجاهدتك، صبرك، كل ذلك يُقرّب لك الشيء الذي تنتظره لو كان خيرٌ لك وينتشلك من الظلام إلى النور، ربما انتهت الأسباب لكننا مع رب الأسباب، تذكر أنك لو علمت مقاصد الأقدار لبكيت من سوء ظنك بربك، تذكر قول الشيخ الشعراوي رحمه الله "لا يقلق من له أب فكيف بمن كان له رب"، وتذكر قول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه "لو عُرضِت الأقدار على الإنسان لاختار القدر الذي اختاره الله له".. اجعل يقينك بالله هو سر الرضا بكل شيء يحدث لك."

ضعف الشخصية...

واحدة من أشهر الأعراض التي يشتكي منها المرضى (أنا ذو شخصية ضعيفة). فما أن اسمع هذه العبارة من شخص، حتى استوقفه/استوقفها لأوضح أن لا يوجد شيء اسمه شخصية ضعيفة، أو تقوية الشخصية. ولا يوجد زرٌ تكبسه فتصبح إنساناً ذا إرادة حديدية، لكن استخدامك المستمر لعقلك وعدم اتباعك الأعمى للآخرين يكفل تغييراً جوهرياً فيك.

توجد في الحياة قرارات لا يجب لها ولا بأي شكل من الأشكال أن تقترب من رأي الآخرين: مثل الزواج، والإنجاب، والوظيفة ما شابه: هذه القرارات شخصيّة بحتة ولا يصح بأي صورة أن تشرك الآخرين (أياً كانوا) فيها، إذ إن إدخالك لأي طرف يشبه إدخالك إياهم إلى غرفة نومك.

وما أن تشعر أن حياتك انتزعت منك، ولم تعد متحكماً بها، حتى تفقد السيطرة، وتصبح إنساناً هشّاً، وينتهي بك الأمر (ضعيف الشخصية).
د حميد يونس

عندنا في العراق ممكن تحصل على اي شهادة مهما كانت بأموالك لا علمك وفهمك وذكائك
العلم والذكاء أمور ثانوية أصبحت لدينا.
ف أحببت أن أعرف هل في بقية البلدان العربية وصلت الأمور لهذه الدرجة أم لم يصلكم طوفان الفساد؟