‏اجمل شعور عندي بالتعامل مع شخص
اني اشوف ابتسامته اشرقت من جديد بعد أن اطفأتها الضغوطات النفسية و مشاكل الحياة.

الله يرحم الفنان نور الشريف ويحفظ الفنان عبد الرحمن ابو زهرة
من أعظم الممثلين العرب

بعضنا ندمان على شيي سواه بالماضي، وتمنى لو يعود بالزمن ليورة لإصلاحه، وبعضنا ندم لأنه ما قضى وقت كافي مع عزيز عليه: الوالد أو الوالدة أو الجد، وبعضنا ندم على تضييع العمر مع الناس الخطأ، وبعضنا ندم على المهنة البائسة، وبعضنا ندم على اختيار الوظيفة أو الزواج أو الولادة.

أكو شخصيات ندمت على التنازل بأفعالهم وتصرفاتهم، مثل أنو اكتشفت خيانة زوجها ورضت بيها وطمطمتها، هذا التنازل الي يخليك تتواضع لناس ما تستحقك، ولا تستحق مكانتك، وطيبة قلبك.

وأكو تندموا على السكوت في الوقت الخطأ، والبقاء بداومة الاجابات الي تفتك بالصحة النفسية والجسدية.

أكثر شي يحز بالنفس هو الثقة بالناس الخطأ، أن تنصدم تعرفت أو خلصت عمرك وي واحد أو بوحدة أمنته وأمنتها حياتك وتالي يطلعون مو قدر الإئتمان.

مشكلة التفكير في الماضي أو توقع المستقبل يضيف أشكال ثانية من العذابات، ويخليك تدرك عجزك عن تغيير ما فات، وإن المستقبل مو ضمن سيطرتك. يعني يخليك عالق في الماضي وعاجز في المستقبل.

وأتمنى أن تراجعون قراراتكم من تگولون (ندمانين على العمر الي راح)، ماكو شي يضيع ببلاش، وأنتم كسبتم تجارب وخبرات خلتكم أقوى من قبل وأكثر مناعة وتحصن من الإنسان الي جنتم علي.

أما بعد: فإني لا أعلم أصحاباً أوفى ولا خيرا من أصحابي، ولا أهل بيت أبر ولا أوصل من أهل بيتي فجزاكم الله عني خيرا، ألا وإني لأظن أنه آخر يوم لنا من هؤلاء، ألا وإني قد أذنت لكم فانطلقوا جميعا في حل ليس عليكم مني ذمام، هذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملا
( الإمام الحسين ع ليلة 9 محرم سنة 61 هجرية)

بصراحة كل الكلام قليل وغير كافي لوصف ماحدث يوم عاشوراء او بشكل عام عن تضحية الحسين عليه السلام.
نكتفي لحضراتكم بتقديم التعازي والحزن على أنفسنا وحياتنا ان عدت ولم نتعلم او نفيد انفسنا من دروس وعبر وهذه التضحية.

الكلام قليل بصراحة ولن يفي بالغرض للتعبير عن هذا الموضوع.
عظم الله لكم الأجر بذكرى إستشهاد الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام وأهله في يوم ١٠ محرم لسنة ٦١ هجرية

لاتتردد بطلب المساعدة من الناس الصح
لاتعمل صحتك

حتى الإنسان الجيد يتعب من كونه جيد دائما.

‏"هل مازلت للآن تظنه يحبك؟ ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك، دون الإطمئنان عليك، دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى؟"

‏رأيت من يقوم بإفساد أي علاقة تنشأ بينه وبين آخر، وذلك عندما يشعر أن العلاقة بدأت تتطور، وأن الآخر بدأ يقترب، ذلك لأنه يخشى ألم الفقد، فيوقفها منذ البداية، هو سلوك يعكس تجربة سابقة مؤلمة يخشى أن تتكرر، وبدلاً من تطوير مهارات الاختيار وإدارة العلاقات يقوم بالهرب.
‎#اسامه_الجامع

‏ادفن جثث علاقاتك الميتة فكرة انك تعطيها تنفس صناعي بتندم عليه بعدين.
منقول

"الشيء الوحيد الذي أتمناه من بين كل الأشياء؛ أن أموت ميته طيبة، في مكانٍ طيب، على حال طيب يرضي الله!
أتمنى أن يسخر لي الله بعد موتي أناسًا تدعو لي بلا مَلل، وتتصدَّق عني، وتكون سيرتي حسَنة طيبة بين الناس، أسأل الله أن يرحمني ويسترني وإياكم فوق الأرض وتحت الأرض ويَوم العرض عليه."

لا يحب الإنسان الألم، كما أن الله لا يحب الألم أيضاً. فقد خلقنا الله للفرح، وأهَّل كياننا لكي يتحرك نحو السعادة والتناغم. غير أننا في عالم تصيب فيه الأمراض الجسد، نحتاج إلى الألم لكي نتنبه لهذه الأمراض ونتعامل معها. وفي عالم تصيب فيه الأمراض الإرادة والأخلاق، نحتاج إلي الشعور بألم الذنب وتأنيب الضمير لكي نتعامل مع فيروسات الطمع والشهوة والعدوان قبل أن تقتل أرواحنا.
وفي عالم منقسم تكسرت فيه العلاقات، نحتاج إلى ألم الوحدة وغياب المعنى، فنرفع أعيننا عن اهتماماتنا الضيقة لنري الله الذي يبحث عنا ليردنا إلي الحياة، ونري الناس ونكتشف أن حالهم هو حالنا: قلوب عطشي إلي الحب تبحث عن الحق والحرية والسعادة.

إن الألم هو مكبر الصوت الذي يتحدث به الله إلي بشرية ثقل سمعها، وفقدت الحس والحساسية. نحن لن نحب الألم أبداً، لكننا سنظل نشكر الله من أجله.

من كتاب #الألم
للدكتور #أوسم_وصفي

تذكرون هذا المنشور والمنشور التالي
"راح نتحدث عنهن"

وهذا كذلك