Telegram Web Link
" آلاف .. بل ملايين الكائنات .. بلا جيوب ولا خزائن ولا أرصدة .. نامت واستيقظت الآن، دون أن تشعر بقلق لرزق يومها ..
{وما من دابّة في الأرض إلا على الله رزقها}

أتقلق أنت ☜ وربك يقول
{إِنَّ رَبَّك يبسط الرِّزقَ لمن يشاءُ ويقدر إِنَّهُ كان بعبادهِ خبيرًا بصيرًا
رحلتك مع القرآن :*


بدايتها : (خيرُكُم مَن تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ).*

نهايتها : (اقرَأ وارقَ ورتِّل).*


🤲🏻 *اللهم اجعلنا من أهل القرآن.. أهلك وخاصتك..🤲🏻*
*" قال أخرقتها لتغرق أهلها "

✍️الظاهر : ابتلاء ، والواقع : فرج .. كم خرقت الأيام لنا من سفن ، فسخطنا ، ولم نعلم إلا بعد سنوات أن الله نجانا بها من ضرر أكبر .. لله ألطاف خفية لا تدركها ضآلة عقولنا .*
*أن تتلو وتحفظ كلام الله في زمن كثرت به الملهيات ‏فهذه نعمة اختصك الله بها.*

نصائح لحفظ القرآن:

*‏- الإستماع للآيات المُراد حفظها عن طريق شيخ مُتقن.*
*‏- تفسير الآيات قبل حفظها.*
*‏- تكرار الآية أثناء الحفظ حتى تثبت.*
*‏- الحرص على الحفظ والمراجعة بعد صلاة الفجر*
*‏- المراجعة أخر اليوم.*
*‏- صلاة الوتر بما تحفظ يُثبته لك*
-

"اللهم احفظ أهل عْرْة وآمن روعاتهم، واستر عوراتهم، ونجهم من الخوف والفزع، واجزهم عن مشقة الحياة الفانية بما صبروا جنة وحريرًا."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مِن أعظمِ الخذلانِ أن تذهبَ بحاجاتِك وهمومِك يمينًا وشمالاً؛ ويكونُ آخر ما تُفَكِّرُ فيه هو الدّعاءُ
{ *وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ*}.
°°
" إنَّ الكريمَ إذا ناديتَ قالَ (نَعَم)
فَكيفَ بِاللَّهِ ذي الإنـعامِ والكـرمِ ؟!"
"يدبر الأمر.."
✍️لكلِّ شدَّةٍ مدَّةٌ، ولطفُ الله غالبٌ

#يوميات_قرآنية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"لَيسَ لِلمَرءِ دَارٌ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُهَا
إلَّا الَّتِي كَـانَ قَبلَ المَوتِ يَبنِيـهَـا

فَـإنْ بَنَاهَـا بِخَيرٍ طَـابَ مَسكَنُهُ
وإنْ بَنَـاهَـا بِشَرٍ خَـابَ بَانِيهَـا"...
‏"وَتَهُدُّه الآلَامُ .. تُوهِنُ قَلْبَـــه
فَيَسُوقُـه الرَّحْمَـٰنُ لِلْحَلَقَاتِ
وَإِذَا أَتَاهَا .. عَـادَ مِنْهَا بَاسِماً
مُتَضَلِّعاً مِنْ زَمْزَمِ الآيَـاتِ.."
الله لا يحرمنا فضله ..
"إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا …"

✍️قال الحسن البصري رحمه الله :

"التوبة النصوح : أن تبغض الذنب كما أحببته ، وتستغفر منه إذا ذكرته".

تفسير ابن كثير (١٦٩/٨

#يوميات_قرآنية
"أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتًا فكرهتموه"
✍️قال الإمام ابن الجوزي -رحمه الله- :


"فكم أفسَدت الغيبة من أعمالِ الصالحين، وكم أحبَطت من أجور العاملين، وكم جَلبت من سَخَطِ ربِّ العالمين".


#يوميات_قرآنية
ورفعتُ كفي نحو عطفك داعياً
وعلمتُ أنك لا تـرد دُعـائي
🗳🍂
يأرب
رجوتك وأنت الكريم
أن تحقق لي كُل دَعوة
فَاضَ بها قلبي🧡🌿

اللهُم أسعد كُل قَلب💛
وحقّق أمانيه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الموت مصيبة لكن المصيبة الأعظم هي الغفلة عن الموت وعدم تذكر الموت والاستعداد له، لقد أمرنا نبين أن نتذكر الموت بل أمر أن نكثر من ذكره، فقال صلي الله عليه وسلم : ((أكثروا من ذكر هادم اللذات )).

تذكر الموت موعظة من أبلغ المواعظ تلين القلوب، وتدعو لمحاسبة النفس، وتذكرنا بالآخرة
"مرحلة التلذذ بسرد القرآن غيباً، والإسترسال بجُزء كامل وأكثر دون تردّد أو وقف أو خلط بين المُتشابهات.. مرحلة عزيزة لا تأتِ بالتمني والتّسويف..
مرحلة يسبقها الثّبات علىٰ مشقّة الحِفظ، وحزب مُراجعة لا تتنازل عنه، والصّبر علىٰ التّكرار، وكثير من التّضحيّات بالوقت، بالنّوم، بالمحبوبات، حتىٰ ببعض اللقاءات.
وماذا أجّل من أن تكون في سبيل حفظ كتاب الله وضبطه.
سل الله العزم والقُوّة والمدد
ثم جاهد، واسعَ.. حتىٰ إذا بلغت هذه المرحلة -بفضل الله-
ستُنسيك لذتها عناء ما مضىٰ
الدّرب ليس أخضراً لكن حبس الهوىٰ، والثّبات أمام المصارف والإبتلاءات، زادُك."
﴿ وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا ۖ إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾

قال السعدي -رحمه الله-:

"إن العبد إذا أصابته مصيبة فصبر وثبت ‏ازداد بذلك إيمانه، ودل ذلك على أن استمرار الجزع مع العبد دليل على ضعف إيمانه."

• تفسير السعدي (٦١٢/١).
"مرحلة التلذذ بسرد القرآن غيباً، والإسترسال بجُزء كامل وأكثر دون تردّد أو وقف أو خلط بين المُتشابهات.. مرحلة عزيزة لا تأتِ بالتمني والتّسويف..
مرحلة يسبقها الثّبات علىٰ مشقّة الحِفظ، وحزب مُراجعة لا تتنازل عنه، والصّبر علىٰ التّكرار، وكثير من التّضحيّات بالوقت، بالنّوم، بالمحبوبات، حتىٰ ببعض اللقاءات.
وماذا أجّل من أن تكون في سبيل حفظ كتاب الله وضبطه.
﴿ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴾

‏قال ابن عثيمين -رحمه الله-:

‏"ينبغي للإنسان دائماً أنْ يسأل الله أنْ يجعله مباركاً أينما كان، ‏في قوله وفعله، حتى يكون فيه الخير في نفسه وفي فعله."

‏التعليق على المنتقى (٣/ ١٢٤).
2024/11/05 19:02:04
Back to Top
HTML Embed Code: