Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن أبي بكر المروذي قال :
أنْكَرَ أبُو عَبْدِاللهِ عَلَى مَنْ رَدَّ بِشَيْءٍ مِنْ جِنْسِ الكَلَامِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِيهَا إمَامٌ تَقَدَّمَ .. قِيلَ لِأبِي عَبْدِاللهِ : إنَّ رَجُلًا تَكَلَّمَ بِكَلَامٍ فَرَدَّ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ السُّنَّةِ بَعْدَ ذَلِكَ بِكَلَامٍ مُحْدَثٍ. فَغَضِبَ أبُو عَبْدِاللهِ وَأنْكَرَ عَلَيْهِمَا جَمِيعًا وَقَالَ : يَسْتَغْفِرُ رَبَّهُ الَّذِي رَدَّ بِمُحْدَثَةٍ. وَقَالَ : كُلَّمَا ابْتَدَعَ رَجُلٌ بِدْعَةً اتَّسَعُوا فِي جَوَابِهَا؟!.
[السنة للخلال].
أنْكَرَ أبُو عَبْدِاللهِ عَلَى مَنْ رَدَّ بِشَيْءٍ مِنْ جِنْسِ الكَلَامِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِيهَا إمَامٌ تَقَدَّمَ .. قِيلَ لِأبِي عَبْدِاللهِ : إنَّ رَجُلًا تَكَلَّمَ بِكَلَامٍ فَرَدَّ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ السُّنَّةِ بَعْدَ ذَلِكَ بِكَلَامٍ مُحْدَثٍ. فَغَضِبَ أبُو عَبْدِاللهِ وَأنْكَرَ عَلَيْهِمَا جَمِيعًا وَقَالَ : يَسْتَغْفِرُ رَبَّهُ الَّذِي رَدَّ بِمُحْدَثَةٍ. وَقَالَ : كُلَّمَا ابْتَدَعَ رَجُلٌ بِدْعَةً اتَّسَعُوا فِي جَوَابِهَا؟!.
[السنة للخلال].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ : مَا تَقُولُ فِي مَنْ لَا يَخَافُ عَلَى نَفْسِهِ النِّفَاقَ؟. قَالَ : وَمَنْ يَأمَنُ عَلَى نَفْسِهِ النِّفَاقَ؟!.
[مسائل الإمام أحمد - رواية ابن هانئ].
[مسائل الإمام أحمد - رواية ابن هانئ].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• سَمِعْتُ فَتْحَ بْنَ أبِي الفَتْحِ يَقُولُ لِأبِي عَبْدِاللهِ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ : ادْعُ اللهَ أنْ يُحْسِنَ الخِلَافَةَ عَلَيْنَا بَعْدَكَ. وَقَالَ لَهُ : مَنْ نَسْألُ بَعْدَكَ
فَقَالَ : سَلْ عَبْدَالوَهَّابِ. وَأخْبَرَنِي مَنْ كَانَ حَاضِرًا أنَّهُ قَالَ لَهُ : إنَّهُ لَيْسَ لَهُ اتِّسَاعٌ فِي العِلْمِ!. فَقَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : إنَّهُ رَجُلٌ صَالِحٌ ، مِثْلُهُ يُوَفَّقُ لِإصَابَةِ الحَقِّ.
[الورع للمروذي].
فَقَالَ : سَلْ عَبْدَالوَهَّابِ. وَأخْبَرَنِي مَنْ كَانَ حَاضِرًا أنَّهُ قَالَ لَهُ : إنَّهُ لَيْسَ لَهُ اتِّسَاعٌ فِي العِلْمِ!. فَقَالَ أبُو عَبْدِاللهِ : إنَّهُ رَجُلٌ صَالِحٌ ، مِثْلُهُ يُوَفَّقُ لِإصَابَةِ الحَقِّ.
[الورع للمروذي].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ فَقَدْ كَفَرَ ، وَلَيْسَ مِنَ الأعْمَالِ شَيْءٌ تَرْكُهُ كُفْرٌ إلَّا الصَّلَاةُ ، مَنْ تَرَكَهَا فَهُوَ كَافِرٌ وَقَدْ أحَلَّ اللهُ قَتْلَهُ.
[أصول السنة للإمام أحمد - رواية عبدوس العطار].
[أصول السنة للإمام أحمد - رواية عبدوس العطار].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن مهنا الشامي قال :
سَألْتُ أحْمَدَ عَنِ المَرْأةِ تُغَطِّي خُفَّهَا ، قَالَ : نَعَمْ. قُلْتُ : لِمَ؟. قَالَ : لِأنَّهُ يَصِفُ قَدَمَهَا.
[أحكام النساء للخلال].
سَألْتُ أحْمَدَ عَنِ المَرْأةِ تُغَطِّي خُفَّهَا ، قَالَ : نَعَمْ. قُلْتُ : لِمَ؟. قَالَ : لِأنَّهُ يَصِفُ قَدَمَهَا.
[أحكام النساء للخلال].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
كان من دعاء الإمام أحمد :
نَسْألُ اللهَ السَّلَامَةَ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا.
[كتاب العلل].
نَسْألُ اللهَ السَّلَامَةَ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا.
[كتاب العلل].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• وَكُنْتُ أسْمَعُ أبِي كَثِيرًا يَقُولُ : اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ.
[محنة الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
[محنة الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• وَاعْتَلَلْتُ مِنْ عَيْنَيَّ لَيْلَةً فَلَمْ يَزَلْ عِنْدِي ، فَقُلْتُ : اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ الصَّبْرَ. فَقَالَ : سَلِ اللهَ العَافِيَةَ ؛ فَإنَّ الصَّبْرَ إنَّمَا يَكُونُ مَعَ البَلَاءِ.
[سيرة الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
[سيرة الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
قال أبو بكر الآجري :
وَمَذْهَبُنَا أنَّا نَقُولُ فِي الخِلَافَةِ وَالتَّفْضِيلِ بِأبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ ؛ هَذَا طَرِيقُ أهْلِ العِلْمِ .. حَدَّثَنَا أبُو سَعِيدٍ الحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الجَصَّاصُ قَالَ : حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ : سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ فِي الخِلَافَةِ وَالتَّفْضِيلِ : «لِأبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ» .. وَهَذَا قَوْلُ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ رَحِمَهُ اللهُ.
[كتاب الشريعة].
وَمَذْهَبُنَا أنَّا نَقُولُ فِي الخِلَافَةِ وَالتَّفْضِيلِ بِأبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ ؛ هَذَا طَرِيقُ أهْلِ العِلْمِ .. حَدَّثَنَا أبُو سَعِيدٍ الحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الجَصَّاصُ قَالَ : حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ : سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ فِي الخِلَافَةِ وَالتَّفْضِيلِ : «لِأبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ» .. وَهَذَا قَوْلُ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ رَحِمَهُ اللهُ.
[كتاب الشريعة].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن إبراهيم الحربي قال :
كُلُّ شَيْءٍ أقُولُ لَكُمْ «هَذَا قَوْلُ أصْحَابِ الحَدِيثِ» فَهُوَ قَوْلُ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، هُوَ ألْقَى فِي قُلُوبِنَا مُنْذُ كُنَّا غِلْمَانًا اتِّبَاعَ حَدِيثِ النَّبِيِّ ﷺ وَأقَاوِيلِ الصَّحَابَةِ وَالاقْتِدَاءَ بِالتَّابِعِينَ.
[طبقات الحنابلة].
كُلُّ شَيْءٍ أقُولُ لَكُمْ «هَذَا قَوْلُ أصْحَابِ الحَدِيثِ» فَهُوَ قَوْلُ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، هُوَ ألْقَى فِي قُلُوبِنَا مُنْذُ كُنَّا غِلْمَانًا اتِّبَاعَ حَدِيثِ النَّبِيِّ ﷺ وَأقَاوِيلِ الصَّحَابَةِ وَالاقْتِدَاءَ بِالتَّابِعِينَ.
[طبقات الحنابلة].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• وَقَالَ صَالِحُ بْنُ أحْمَدَ : قُلْتُ لِأبِي : رَجُلٌ صَالِحٌ وَلَا يَأخُذُ بِالحَدِيثِ. فَقَالَ أبِي : لَا يُقَالُ لِهَذَا صَالِحٌ وَلَا كَرَامَةَ.
[جامع المسائل لابن تيمية].
[جامع المسائل لابن تيمية].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• وَقَدْ رُوِيَ عَنْ أبِي عَبْدِاللهِ أنَّهُ قَالَ : لَمْ أُحَدِّثْ عَنْ فُلَانٍ ؛ لِأنَّ سَرَاوِيلَهُ كَانَ عَلَى شِرَاكِ نَعْلِهِ.
[شرح العمدة لابن تيمية].
[شرح العمدة لابن تيمية].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• وَذَكَرَ أبُو عَبْدِاللهِ مِنَ المُحَدِّثِينَ عَلِيَّ بْنَ المَدِينِيِّ وَغَيْرَهُ فَقَالَ : كَمْ تَمَتَّعُوا مِنَ الدُّنْيَا! ، إنِّي لَأعْجَبُ مِنْ هَؤُلَاءِ المُحَدِّثِينَ وَحِرْصِهِمْ عَلَى الدُّنْيَا!. وَذَكَرْتُ رَجُلًا مِنَ المُحَدِّثِينَ فَقَالَ : إنَّمَا أشَرْتُ بِهِ أنْ يُكْتَبَ عَنْهُ وَإنَّمَا أنْكَرْتُ عَلَيْهِ حُبَّهُ الدُّنْيَا.
[الورع للمروذي].
[الورع للمروذي].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• سَمِعْتُ أبَا عَبْدِاللهِ يَقُولُ : مَا أخْرَجَتْ خُرَاسَانُ مِثْلَ ابْنِ المُبَارَكِ. وَقَالَ : مَا رَفَعَهُ اللهُ إلَّا بِخَشْيَةٍ كَانَتْ لَهُ.
[أخبار الشيوخ وأخلاقهم للمروذي].
[أخبار الشيوخ وأخلاقهم للمروذي].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
• يُسْتَحَبُّ أنْ يَقْرَأ القُرْآنَ فِي كُلِّ سَبْعَةِ أيَّامٍ ؛ لِيَكُونَ لَهُ خَتْمَةٌ فِي كُلِّ أُسْبُوعٍ .. قَالَ عَبْدُاللهِ بْنُ أحْمَدَ : كَانَ أبِي يَخْتِمُ القُرْآنَ فِي النَّهَارِ فِي كُلِّ سَبْعَةٍ ، يَقْرَأُ فِي كُلِّ يَوْمٍ سُبُعًا لَا يَتْرُكُهُ نَظَرًا. وَقَالَ حَنْبَلٌ : كَانَ أبُو عَبْدِاللهِ يَخْتِمُ مِنْ الجُمُعَةِ إلَى الجُمُعَةِ. وَذَلِكَ لِمَا رُوِيَ أنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ لِعَبْدِاللهِ بْنِ عَمْرٍو : "اقْرَأِ القُرْآنَ فِي سَبْعٍ وَلَا تَزِيدَنَّ عَلَى ذَلِكَ". رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ .. وَعَنْ أوْسِ بْنِ حُذَيْفَةَ قَالَ : قُلْنَا لِرَسُولِ اللهِ ﷺ : لَقَدْ أبْطَأتَ عَنَّا اللَّيْلَةَ. قَالَ : "إنَّهُ طَرَأ عَلَيَّ حِزْبِي مِنْ القُرْآنِ فَكَرِهْتُ أنْ أخْرُجَ حَتَّى أُتِمَّهُ". قَالَ أوْسٌ : سَألْتُ أصْحَابَ رَسُولِ اللهِ ﷺ : كَيْفَ تُحَزِّبُونَ القُرْآنَ؟. قَالُوا : ثَلَاثٌ ، وَخَمْسٌ ، وَسَبْعٌ ، وَتِسْعٌ ، وَإحْدَى عَشْرَةَ ، وَثَلَاثَ عَشْرَةَ ، وَحِزْبُ المُفَصَّلِ وَحْدَهُ. رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ .. وَيُكْرَهُ أنْ يُؤَخِّرَ خَتْمَةَ القُرْآنِ أكْثَرَ مِنْ أرْبَعِينَ يَوْمًا ؛ لِأنَّ النَّبِيَّ ﷺ سَألَهُ عَبْدُاللهِ بْنُ عَمْرٍو فِي كَمْ يَخْتِمُ القُرْآنُ قَالَ «فِي أرْبَعِينَ يَوْمًا» ثُمَّ قَالَ «فِي شَهْرٍ» ثُمَّ قَالَ «فِي عِشْرِينَ» ثُمَّ قَالَ «فِي خَمْسَ عَشْرَةَ» ثُمَّ قَالَ «فِي عَشْرٍ» ثُمَّ قَالَ «فِي سَبْعٍ» لَمْ يَنْزِلْ مِنْ سَبْعٍ ، أخْرَجَهُ أبُو دَاوُدَ .. وَقَالَ أحْمَدُ : أكْثَرُ مَا سَمِعْتُ أنْ يُخْتَمَ القُرْآنُ فِي أرْبَعِينَ. وَلِأنَّ تَأخِيرَهُ أكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ يُفْضِي إلَى نِسْيَانِ القُرْآنِ وَالتَّهَاوُنِ بِهِ ، فَكَانَ مَا ذَكَرْنَا أوْلَى ، وَهَذَا إذَا لَمْ يَكُنْ لَهُ عُذْرٌ ، فَأمَّا مَعَ العُذْرِ فَوَاسِعٌ لَهُ.
[المغني (شرح مختصر الخرقي)].
[المغني (شرح مختصر الخرقي)].
Forwarded from قناة تراث السلف الصالح
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
Forwarded from آثار الإمام أحمد
عن عبدالرحمن المتطبب قال :
قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ فِي قِرَاءَةِ الألْحَانِ فَقَالَ : يَا أبَا الفَضْلِ ، اتَّخَذُوهُ أغَانِيَ! ، اتَّخَذُوهُ أغَانِيَ! ، لَا تَسْمَعْ مِنْ هَؤُلَاءِ.
[الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للخلال].
قُلْتُ لِأبِي عَبْدِاللهِ فِي قِرَاءَةِ الألْحَانِ فَقَالَ : يَا أبَا الفَضْلِ ، اتَّخَذُوهُ أغَانِيَ! ، اتَّخَذُوهُ أغَانِيَ! ، لَا تَسْمَعْ مِنْ هَؤُلَاءِ.
[الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للخلال].
Forwarded from آثار الإمام أحمد
قال الإمام أحمد :
لَوْ تَدَبَّرَ إنْسَانٌ القُرْآنَ كَانَ فِيهِ مَا يَرُدُّ عَلَى كُلِّ مُبْتَدِعٍ بِدْعَتَهُ.
[السنة للخلال].
لَوْ تَدَبَّرَ إنْسَانٌ القُرْآنَ كَانَ فِيهِ مَا يَرُدُّ عَلَى كُلِّ مُبْتَدِعٍ بِدْعَتَهُ.
[السنة للخلال].