Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"اعرضو نموذج المرأة ...قولوا إنّ المرأة المسلمة هي المرأة الّتي تصون دينها وحجابها وأنوثتها ، وتدافع في الوقت نفسه عن حقوقها ، وهي أيضا الرائدة في ميادين المعنوية والعلم والبحث العلمي والتّقرب إلى الله، وتعرض شخصية مميزة ، وتشارك أيضا في المجالات السياسية ، هذا هو النموذج للمرأة..."
السيد القائد ( حفظه الله)
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مِن علامات تذكُّرها لِصاحِب الزمان "عجِّلَ الله فَرَجَه" أنَّها تتفحّص حِجابَها فتُدنيه أكثر، تسحب معاصم يديها، تَشدُّ على عبائتها، تنتبه إلى صوتها، إنَّ هذه المحبَّة بمثابة مُنبِّه، لا يجعلها تفوّت أدق التفاصيل؛ الّتي تُدخِل السرور على قلب محبوبها.

____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 ثواب عظيم لزائر الحسين!

عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إنَّ زائره [الحسين عليه السلام] ليخرج من رحله، فما يقع فيؤه على شيء، إلّا دعا له.

فإذا وقعت الشمس عليه، أكلت ذنوبه كما تأكل النار الحطب، وما تبقي الشمس عليه من ذنوبه شيئاً.

فينصرف وما عليه ذنب، وقد رفع له من الدرجات ما لا يناله المتشحّط بدمه في سبيل الله، ويوكل به ملك يقوم مقامه ويستغفر له حتّى يرجع إلى الزيارة، أو يمضي ثلاث سنين، أو يموت.


📚: كامل الزيارات.
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
♦️فضل زيارة الامام الحسين (عليه السلام)
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
♦️زيارة وإنارة.
يقول السيّد الحكيم (قدّس سرّه):

نلفت نظركم لأمور هامّة:
أوّلاً: أن تجدّوا في شكر الله تعالى على نعمته هذه وسائر نعمه، فإنَّه مسبّب الأسباب، وهازم الأحزاب.

وليكن شكركم له عمليّاً في الحفاظ على قدسيّة هذه الشعائر، بالتزام أوامر الله تعالى، ومجانبة معاصيه، والتورّع في الأمور، والتثبّت فيها، والحفاظ على تعاليم أئمّتكم (صلوات الله عليهم) في حسن المخالطة، وجميل المعاشرة، ونزاهة السيرة، وصدق الحديث، وأداء الأمانة.

ثانياً: أن تكون مسيرتكم وزيارتكم حسينيّة خالصة، ومظهراً للتفجّع لمصيبة سيّد الشهداء (عليه السلام) واللعنة لقاتليه، والولاء لأهل البيت (صلوات الله عليهم) وتأكيد ظلامتهم، والتذكير بمقامهم، وعظيم منزلتهم، والبراءة من أعدائهم وغاصبي حقوقهم، والتأكيد على جرائم أولئك الظالمين وطغيانهم وسوء عاقبتهم.


ولا تخرجوا بها عن ذلك إلى ما هو أجنبيّ عنها، بحيث تكون مسرحاً لترويج الاتّجاهات المختلفة، والشعارات المتضاربة، ويستغلّها ذووا المصالح والأهواء.

فإنَّ ذلك يخرجها عن حقيقتها التي أرادها لها أئمّتنا (صلوات الله عليهم)، ويشوّه صورتها.

بل قد يسير بها ذلك للتناحر والمصادمات التي قد تكون مبرّراً لمنعها، أو سبباً للتنفّر منها وتحجيمها، أو القضاء عليها، كما رأيناه في العصور السابقة في بعض فترات الصراع الداخليّ.

____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📍زيارة وإنارة

يقول السيّد السيستانيّ (دام ظلّه):

الله الله في الصلاة، فإنَّها -كما جاء في الحديث الشريف- عمود الدين ومعراج المؤمنين، إن قُبلت قُبل ما سواها، وإن رُدّت رُدّ ما سواها.

وينبغي الالتزام بها في أوّل وقتها، فإنّ أحبّ عباد الله تعالى إليه أسرعهم استجابةً للنداء إليها، ولا ينبغي أن يتشاغل المؤمن عنها في أوّل وقتها بطاعةٍ أخرى، فإنّها أفضل الطاعات.

وقد ورد عنهم (عليهم السلام): (لا تنال شفاعتنا مستخفّاً بالصلاة)، وقد جاء عن الإمام الحسين (عليه السلام) شدّة عنايته بالصلاة في يوم عاشوراء، حتّى إنَّه قال لمن ذكرها في أوّل وقتها: (ذكرتَ الصلاة جعلك الله من المصلّين الذاكرين)، فصلّى في ساحة القتال مع شدّة الرمي.
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
♦️أربعون الإمام الحسين عليه السلام

زيارة المراقد المطهرة:
حثَّ نبي الإسلام و أهل بيته صلوات الله تعالى عليهم على زيارة مراقدهم المطهرة فقد ورد أن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله خاطب أمير المؤمنين عيه السلام  قائلاً: "يا علي من زارني في حياتي أو بعد موتي أو زارك في حياتك أو بعد موتك أو زار ابنيك في حياتهما أو بعد موتهما ضمنت له يوم القيامة أن أخلصه من أهوالها وشدائدها حتى أصيّره معي في درجتي"

زيارتهم عليهم السلام عن بعد:
لا يقتصر استحباب زيارة مراقد أهل البيت عليهم السلام على السفر إليها بل ورد استحباب زيارتهم عن بُعد فعن الإمام الصادق  عليه السلام: " إذا بعدت بأحدكم الشقة، ونأت به الدار، فليعلُ أعلى منزله، فيصلي ركعتين، وليُومِ بالسلام إلى قبورنا، فان ذلك يصير إلينا".

زيارة الإمام الحسين عليه السلام:
ومما أكد عليه أهل البيت صلوات الله عليهم تأكيداً حثيثاً هو زيارة الامام الحسين عليه السلام فقد ورد عن سدير: قال لي الصادق عليه السلام: " يا سدير تزور قبر الحسين عليه السلام في كل يوم ؟ قلت: جعلت فداك لا، قال عليه السلام : ما أجفاكم! فتزوره في كل جمعة ؟ قلت: لا، قال: عليه السلام ، فتزوره في كل شهر؟ قلت، لا، قال عليه السلام ، فتزوره في كل سنة ؟ قلت: قد يكون ذلك، قال: يا سدير، ما اجفاكم بالحسين عليه السلام ، أما علمت أن لله الف الف ملك شعثاً غبراً يبكون ويزورون، لا يفترون، وما عليك يا سدير أن تزور قبر الحسين عليه السلام في كل جمعة خمس مرات وفي كل يوم مرة، قلت: جعلت فداك، إن بيننا وبينه فراسخ كثيرة ، فقال عليه السلام: تصعد فوق سطحك، ثم تلتفت يمنة ويسرة، ثم ترفع رأسك إلى السماء، ثم تتحول نحو قبر الحسين عليه السلام ثم تقول (السلام عليك يا أبا عبد الله ، السلام عليك ورحمة الله وبركاته) تكتب لك زورة ، والزّورة حجة وعمرة".

زيارة الأربعين:
   ورد استحباب زيارة الامام الحسين عليه السلام في مناسبات خاصة عديدة، منها: العشرون من صفر وهو اليوم الأربعون بعد شهادته المباركة، ففي الحديث المشهور عن الامام العسكري عليه السلام "علامات المؤمن خمس" وعدّ منها زيارة الأربعين، وقد ورد في الأربعين زيارة خاصة عن الإمام الصادق عليه السلام وهي كغيرها من الزيارات المأثورة تحمل المضامين العالية التي أراد أهل البيت عليهم السلام إيصالها إلى الأمة لبثِّ المعرفة والوعي بين أفرادها، وليعلن الزائر فيها عن استعداده لنصرة قضية سيد الشهداء عليه السلام في أيِّ عصر ناصراً حسين عصره مواجهاً يزيده، ففي نصّ زيارة الأربعين "أمري لأمركم متَّبع ونصرتي لكم مُعدَّة حتى يأذن الله لكم، فمعكم معكم لا مع عدوكم" وفي بعض نصوص زيارات الامام الحسين عليه السلام "لبيك داعي الله" مكرَّرة سبع مرات، ولعل ذلك كما أفاد بعض العلماء لأن الامام عليه السلام لما رأى كثرة من قتل من أصحابه استنصر الناس سبع مرات فجاءت التلبيات السبع لنصرة قضية الإمام بعد شهادته وهي قضية الحق والعدل في مواجهة الباطل والظلم وهذه القضية كانت في التاريخ وما زالت في الحاضر وستبقى حتى يخرج من يملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلماً وجوراً.
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
😢1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الأُمُّ العفيفةُ حصنُ الأسرةِ المنيع...
1
ڪُن واعيــاً³¹³
الأُمُّ العفيفةُ حصنُ الأسرةِ المنيع...
السيّدةُ فاطمةُ الزهراء (عليها السلام) نموذجًا   للعفّةُ هي برنامجُ حياةٍ وخلقٌ وأدب، يجبُ أنْ يتحلّى بها من أرادَ السموَ والمروءةَ، وما تماسك المُجتمعاتِ والأسرِ إلّا بوجودِ العفّةِ القويةِ الراسخةِ في ذلك المُجتمع.

وحِجرُ الأُمّ هو المُحيط الأولُ لتربيةِ الطفلِ، فطوبى للأطفالِ الذين يولدون من أُمّهاتٍ طاهراتٍ يبذلنَ اهتمامًا ملحوظًا بتربيتهم وتنشئتهم نشأةً دينيةً صالحة.. 

إنِّ من سعادةِ الطفلِ، وحُسنِ حظِّه أنْ تكونَ أمُّه عفيفةً، مُتصفةً بالأخلاقِ الفاضلة، رويَ عن الإمامِ الصادق (عليه السلام): «طوبى لمن كانتْ أمُّه عفيفةً»

نحنُ نعلمُ أنَّ الأُمَّ هي صمامُ الأمانِ للأسرةِ من موقعِها كمُربيةٍ، وکُلُّنا نُدركُ التأثيرَ الذي تتركُه الأُمُّ في أسرتِها ومُحيطِها، فإذا كانتْ بمُستوى عالٍ من الثقافةِ والوعي استطاعتْ تنشئةَ الأجيالِ وتربيتَهم على القيَم الرسالية. 
 وقد ضربتِ الزهراءُ (عليها السلام) أروعَ الأمثلةِ في ما يجبُ أنْ تكونَ عليه المرأةُ المُسلمةُ من حصانةٍ وعفّةٍ مع أدائها دورَها في داخلِ المنزلِ وخارجِه على أتمِّ وجه، فهي النموذجُ الأمثلُ الذي قدَّمَه الإسلامُ للأُمِّ العفيفةِ، فكانتْ كالماءِ الزّلالِ المُنحدرِ عن عينٍ صافيةٍ وسطَ الجبالِ.
فمن الحقِّ أنْ يُقتدى بها في كُلِّ ما أُثِرَ عنها من مبادئ العِفّةِ والحجاب، فلقد ربّتْ أبناءَها وأورثتَهم صفاتِها الروحيةَ والكماليةَ، فكانَ أبناؤها خيرَ مثالٍ وقدوةٍ يُقتدى بهم، ومنبعَ الشهامةِ والعزةِ والإباءِ والشرف؛ نتيجةَ التربيةِ الأصيلة، التي ملؤها الصفاءُ والإخلاصُ والطهارةُ، التربيةِ النابعةِ من حنانِ الأُمّ وحُبِّها، ذلك الحُبّ الممزوج بالإيمان، بالتربية. 
رعايةُ العِفَّةِ في القولِ والسّلوكِ تُفضي إلى حفظِ الأسرةِ وبقائها سليمةً مُعافاةً، وبناءِ أسرةٍ صالحةٍ. ولذا لا بُدّ من تربيةُ ابنائنا على نهجِ أهلِ البيت (عليهم السلام)، وزرعُ الإيمانِ في نفوسِهم، ونبذُ التخلُّفِ الذي تدعو له وسائلُ الإعلامِ وتُروِّجُ له
.

____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«اللّهمّ فَصَلِّ على مُحمّدٍ وَآلِ مُحمّدٍ، وَعَجّل لِوَليِّكَ الفَرجَ وَالراحَةَ وَالنصرَ والكَرامةَ»
#الإمام_الصادق (عليه السلام)

📚- مكارم الأخلاق: 284.
____
https://www.tg-me.com/Mo_on313
👍1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/12 18:57:33
Back to Top
HTML Embed Code: