و قَبلكِ كلُّ النّساء افتراض ..
و كلُّ القصائد كذِب ..
لو أنّي لستُ أحبكِ أنتِ ..
فماذا أحبّ ..؟!
و كلُّ القصائد كذِب ..
لو أنّي لستُ أحبكِ أنتِ ..
فماذا أحبّ ..؟!
أَيقِظ شُعورَكَ بِالمَحَبَّةِ إِن غَفا
لَولا الشُعورُ الناسُ كانوا كَالدُمى
أَحبِب فَيَغدو الكوخُ كَوناً نَيِّرًا
وَاِبغُض فَيُمسي الكَونُ سِجنًا مُظلِما
لَولا الشُعورُ الناسُ كانوا كَالدُمى
أَحبِب فَيَغدو الكوخُ كَوناً نَيِّرًا
وَاِبغُض فَيُمسي الكَونُ سِجنًا مُظلِما
سأحفظُ العهدَ إنْ طال البعادُ بنا
وأكتمُ الشّوقَ في قلبي وأخفيهِ
لأنّ روحَك في جنبيّ ساكنةٌ
فليحفظ اللهُ قلبي والّذي فيهِ
وأكتمُ الشّوقَ في قلبي وأخفيهِ
لأنّ روحَك في جنبيّ ساكنةٌ
فليحفظ اللهُ قلبي والّذي فيهِ
أنتِ الوحيدةُ إن سمعتُ حديثها ما هَمني الأخطاءُ والإعرابُ اخطأتِ لكن لا أدققُ في الهوىٰ وإذا رفعتِ " الحَال " قلتُ : صوابُ .
أوَكلما وجّهتُ قلبي وُجهةً
يأتي غرامك أول الوُجهاتِ
أو كلما أنوي التجلّدَ جئْتَني
في الصّمتِ في الإلهامِ في الغفْواتِ
يأتي غرامك أول الوُجهاتِ
أو كلما أنوي التجلّدَ جئْتَني
في الصّمتِ في الإلهامِ في الغفْواتِ
ردّي إلينا وجودَ الشمسِ ثانيةً
من أولِ الفجرِ حتى آخرِ الغسقِ
من بعدكِ لا نهارٌ في مدينتنا
والليلُ ممدودٌ حتى آخر الأفقِ
أمشي ولا ضوءَ إلا ضوءُ غائبةٍ
لا ضوءَ خارجَ أو في داخلِ النفقِ
أمشي وقلبي على الأطلالِ محترقٌ
من أينَ للصبّ قلبٌ غيرُ محترقِ
من أولِ الفجرِ حتى آخرِ الغسقِ
من بعدكِ لا نهارٌ في مدينتنا
والليلُ ممدودٌ حتى آخر الأفقِ
أمشي ولا ضوءَ إلا ضوءُ غائبةٍ
لا ضوءَ خارجَ أو في داخلِ النفقِ
أمشي وقلبي على الأطلالِ محترقٌ
من أينَ للصبّ قلبٌ غيرُ محترقِ
وكم مَرَّ بي سائلٌ مُشفِقًا
فأهمسُ أني على ما يُرام
فقلبُ الغريبِ أتى سائلً
وقلبكَ مَرَّ مرورَ الكرام !
فأهمسُ أني على ما يُرام
فقلبُ الغريبِ أتى سائلً
وقلبكَ مَرَّ مرورَ الكرام !
حائر الخطو كأنّي مذنب
ميّت الغفران حيّ الندمِ
وعلى صدري توابيت الشقا
كالعفاريت الحيارى ترتمي
كلّما ساءلت نفسي من أنا
صمتت عنّي صموت الصنمِ
-البردوني
ميّت الغفران حيّ الندمِ
وعلى صدري توابيت الشقا
كالعفاريت الحيارى ترتمي
كلّما ساءلت نفسي من أنا
صمتت عنّي صموت الصنمِ
-البردوني
سَمّيتُ غيركَ محبوبي مُغالَطة ً
لمعشرٍ فيكَ قد فاهوا بما فاهُوا
أقولُ زيدٌ وزيدٌ لستُ أعرفهُ
وإنما هو لفظٌ أنتَ معناهُ !
• البهاء زهير
لمعشرٍ فيكَ قد فاهوا بما فاهُوا
أقولُ زيدٌ وزيدٌ لستُ أعرفهُ
وإنما هو لفظٌ أنتَ معناهُ !
• البهاء زهير
"سَلامٌ عَلى مَن لا يَرُدُّ سَلامي
وَمَن لا يَراني مَوضِعاً لِكَلامِ
وَماذا عَلَيهِ أَن يُجيبَ مُسَلِّماً
وَلَيسَ يُقَضّى بِالسَلامِ ذِمامي"
وَمَن لا يَراني مَوضِعاً لِكَلامِ
وَماذا عَلَيهِ أَن يُجيبَ مُسَلِّماً
وَلَيسَ يُقَضّى بِالسَلامِ ذِمامي"