يَا هاجِري مِنْ غَيْرِ ذَنْبٍ فِي الْهَوَى
مَهْلاً فَهَجْرُكَ والْمَنُونُ سَواءُ .
مَهْلاً فَهَجْرُكَ والْمَنُونُ سَواءُ .
أنا وأنتَ وهذا الليلُ والقمرُ
نذوبُ حُباً ولايدري بنا البشرُ
فلا نَمَل إذا طالَ اللقاءُ ولا
ندعو الصباحَ كأنّا عنهُ نستتِرُ
نذوبُ حُباً ولايدري بنا البشرُ
فلا نَمَل إذا طالَ اللقاءُ ولا
ندعو الصباحَ كأنّا عنهُ نستتِرُ
"قُل للتي بلغَ النصاب جمالها
إن الزكاة عن الجمال تَبسُمِ
أدي إليّ زكاة حسنك و اعلمي
إن الأداء إلى سواي مُحرّم.."
إن الزكاة عن الجمال تَبسُمِ
أدي إليّ زكاة حسنك و اعلمي
إن الأداء إلى سواي مُحرّم.."
يا صاحِبي خُذْ للحَبيبِ رسالةً
فعسىٰ يرىٰ بينَ السطورِ الأدمُعَا
بَلِّغْهُ أَنِّي في الَغرامِ متيّمٌ
و القَلبُ مِن حرِّ الفراقِ تَصَدَّعَا
فعسىٰ يرىٰ بينَ السطورِ الأدمُعَا
بَلِّغْهُ أَنِّي في الَغرامِ متيّمٌ
و القَلبُ مِن حرِّ الفراقِ تَصَدَّعَا
Audio
قصة أشعر الشُعراء وأسوأ عَاشِقٍ في التاريخ، الوحيد الذي قتل محبوبته
إلقاء ساره حمد
إلقاء ساره حمد
فزعَتْ فضرّسَتِ العقيقَ بلؤلؤٍ
سكنَتْ فرائِدُه غديرَ السُّكّرِ
وتنهّدتْ جزَعاً فأثّرَ كفُّها
في صَدرِها فنظرْتُ ما لم أنظُرِ
أقلامَ مَرجانٍ كتَبْن بعنبَرٍ
بصحيفةِ البِلّورِ خمسةَ أسطُرِ
سكنَتْ فرائِدُه غديرَ السُّكّرِ
وتنهّدتْ جزَعاً فأثّرَ كفُّها
في صَدرِها فنظرْتُ ما لم أنظُرِ
أقلامَ مَرجانٍ كتَبْن بعنبَرٍ
بصحيفةِ البِلّورِ خمسةَ أسطُرِ
فلا تبخلِ علي بحُسن صوتٍ
يُميت تعاستي ويقرُّ عيني
ولا تبخلِ علي بسحرِ قولٍ
حلاوته تزيل الهم عني..
يُميت تعاستي ويقرُّ عيني
ولا تبخلِ علي بسحرِ قولٍ
حلاوته تزيل الهم عني..
غدًا في الشطّ تجمعُنا
ليالي الصيفِ والنّجوى
وفوقَ رماله الفرحى
سننسى الحُزن والشكوى
نُعانقُ فيهِ أحلامًا
تركناها بلا مأوى
وقد ألقاك في سفرٍ
وقد ألقاك في غُربة
كِلانا عاشَ مُشتاقًا
وعانَدَ في الهوى قلبَه
ليالي الصيفِ والنّجوى
وفوقَ رماله الفرحى
سننسى الحُزن والشكوى
نُعانقُ فيهِ أحلامًا
تركناها بلا مأوى
وقد ألقاك في سفرٍ
وقد ألقاك في غُربة
كِلانا عاشَ مُشتاقًا
وعانَدَ في الهوى قلبَه
ماذا عليّ إذا أتَيتُ لأسألكْ؟
وشكوتُ قلبًا بعد هجرك قد هلك
من يقنع الآمال أنك لستَ لي؟
أو يقنعُ الآلام أني لستُ لك؟
وعدتني بأن صدركَ منزلي..
إذا الليالي السّود أغلقنَ الفّلك
ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جِئنَ لي
أين الوعودَ و أين عنّي منزلك؟.
وشكوتُ قلبًا بعد هجرك قد هلك
من يقنع الآمال أنك لستَ لي؟
أو يقنعُ الآلام أني لستُ لك؟
وعدتني بأن صدركَ منزلي..
إذا الليالي السّود أغلقنَ الفّلك
ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جِئنَ لي
أين الوعودَ و أين عنّي منزلك؟.