سَكِرتُ مِنَ المَعنى الَّذي هُوَ طَيِّبُ
وَلَكِن سُكري بِالمَحَبَّةِ أَعجَبُ !!
وَما كُلُّ سَكرانٍ يُحَدُّ بِواجِبٍ
فَفي الحُبِّ سَكرانٌ وَلا يَتَأَدَّبُ
تَقومُ السُكارى عَن ثَمانينَ جَلدَةً
صَحاةَ وَسَكرانُ المَحَبَّةِ يُصلَبُ ؟
- ألحلاج
وَلَكِن سُكري بِالمَحَبَّةِ أَعجَبُ !!
وَما كُلُّ سَكرانٍ يُحَدُّ بِواجِبٍ
فَفي الحُبِّ سَكرانٌ وَلا يَتَأَدَّبُ
تَقومُ السُكارى عَن ثَمانينَ جَلدَةً
صَحاةَ وَسَكرانُ المَحَبَّةِ يُصلَبُ ؟
- ألحلاج
عيناكِ لم تخلقْ ليسكنها الأسى
أبداً وليسَ بها البكاء يليقُ
فتبسمي إن الحياة جميلةٌ
كالورد من شفتيك حين يفيقُ
أبداً وليسَ بها البكاء يليقُ
فتبسمي إن الحياة جميلةٌ
كالورد من شفتيك حين يفيقُ
اخبرتُها اليوم بشعورٍ كنت احفظهُ
في القلب حتى رأيتُ الصدُ الوانا
ياليتني قضيتُ العمر اكتمهُ
فالبوحُ يقتلُ نبض الحب..احياناً
في القلب حتى رأيتُ الصدُ الوانا
ياليتني قضيتُ العمر اكتمهُ
فالبوحُ يقتلُ نبض الحب..احياناً
"مات الهوى فتعال نقسمُ إرثهُ
بيني وبينك والدموع شهود
خُذ أنت مني ذكرياتك كُلها
وأنا سأحمل خيبتي وأعود"
بيني وبينك والدموع شهود
خُذ أنت مني ذكرياتك كُلها
وأنا سأحمل خيبتي وأعود"
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ
ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
ويُنكِرُ عَيْشاً قد تَقادَمَ عَهدهُ
ويُظهِرُ سِرًّا كان بالأمسِ قد خَفَا
ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
ويُنكِرُ عَيْشاً قد تَقادَمَ عَهدهُ
ويُظهِرُ سِرًّا كان بالأمسِ قد خَفَا
"هذا طريقُ الراحلين فلا تعُد
وألعن فؤادِّي إن بكاكَ وأرجعك
تباً لحُبك داخلي متمردٌ
أتقيسهُ بكرامتي؟ ما أجرأك!
والله ما اجتمعا بداخل عاشقٍ
ذلُّ وحبُّ .. من بذلك أقنعك؟
قد قالهـا " الخرازُّ " بُحَّ فؤادهُ
الذلُّ وكلُّ الذلِّ أن أبقى معك".
وألعن فؤادِّي إن بكاكَ وأرجعك
تباً لحُبك داخلي متمردٌ
أتقيسهُ بكرامتي؟ ما أجرأك!
والله ما اجتمعا بداخل عاشقٍ
ذلُّ وحبُّ .. من بذلك أقنعك؟
قد قالهـا " الخرازُّ " بُحَّ فؤادهُ
الذلُّ وكلُّ الذلِّ أن أبقى معك".
لا تسألِ الدار عن من كان يسكنُها
البابُ يخبِرُ أن القومَ قد رحلوَا
يا طارقَ البابُ رفقًا حيِن تطرقهُ
فإنه لم يعُد في الدار ِأصحابُ
أرحم يديكَ فمَا في الدارِ من أحدٍ
لا ترجُ ردًا فأهلُ الوِد قد رَاحوا
ولترحمَ الدارُ لا توقِظ مواجِعهُا
للدَورُ روحٌ كما للناسِ أرواحُ
البابُ يخبِرُ أن القومَ قد رحلوَا
يا طارقَ البابُ رفقًا حيِن تطرقهُ
فإنه لم يعُد في الدار ِأصحابُ
أرحم يديكَ فمَا في الدارِ من أحدٍ
لا ترجُ ردًا فأهلُ الوِد قد رَاحوا
ولترحمَ الدارُ لا توقِظ مواجِعهُا
للدَورُ روحٌ كما للناسِ أرواحُ
مضى عنّا زمان الودّ حتّى
تحوّل حسنه فينا لقبح
وليس يفيدني منك اعتذار
ولا يجدي التّراجع والتنحّي
ولست مبدلاً حبّي لكره
ولا عزّ الجبال بذل سفح
سأمضي راحلاً مافي ضميري
مشاعر مبغض أو شعر مدح
معاركنا انتهت أفلا تراني
رميت مهنّدي وكسرت رمحي
تحوّل حسنه فينا لقبح
وليس يفيدني منك اعتذار
ولا يجدي التّراجع والتنحّي
ولست مبدلاً حبّي لكره
ولا عزّ الجبال بذل سفح
سأمضي راحلاً مافي ضميري
مشاعر مبغض أو شعر مدح
معاركنا انتهت أفلا تراني
رميت مهنّدي وكسرت رمحي