Telegram Web Link
Forwarded from ديوان الشاعر احمد مطر (زكـZakriaـريا ★*)
ديوان شعره
=========================
لأحمد مطر ديوان كبير مطبوع طبعه الشاعر في لندن على نفقته الخاصة ونشره في مكتبتي الساقي والأهرام تضم المجموعة الكاملة سبع دواوين بعنوان لافتات ( لافتات 1 لافتات 2 لافتات 3 ... )، وتضم بعض الدواوين الشعرية الأخرى، مثل: (إني المشنوق أعلاه، ديوان الساعة)، فضلا عن بعض القصائد المتفرقة التي لم يجمعها عنوان محدد، مثل: (ما أصعب الكلام، العشاء الأخير، لصاحب الجلالة، إبليس الأول)، بالإضافة إلى قصائد أخرى نشرها الشاعر على صفحات جريدة الراية القطرية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ديوان الشاعر احمد مطر (زكـZakriaـريا ★*)
من دواوينه
=========================

أحاديث الأبواب.

شعر الرقباء[1].

ولاة الأرض[2].

ورثة إبليس.

أعوام الخصام.

الجثة.

دمعة على جثمان الحرية.

السلطان الرجيم.

الثور والحظيرة (أنور السادات)[3].

هون عليك (ياسر عرفات).

مقاوم بالثرثرة (بشار الأسد).

كلب الوالي.

ما قبل البداية.

ملحوظة.

مشاتمة.

كابوس.

انتفاضة مدفع.

لافتات1 - 1984م.

لافتات2 - 1987م.

لافتات3 - 1989م.

لافتات4 - 1993م.

إني مشنوق أعلاه - 1989م.

ديوان الساعة 1989م.

لافتات5 - 1994م.

لافتات6 - 1997م.

لافتات7 - 1999م.

لافتات متفرقة لم تنشر في ديوان بعد.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ديوان الشاعر احمد مطر (زكـZakriaـريا ★*)
صفات أحمد مطر وسِمات شِعره
==========================
يُعتبَر أحمد مطر من أبرز شُعراء عَصره؛ فقد كان ثريَّ اللغة، والفكر، والتصوير، كما كان وديعاً في غاية التهذيب، والحياء، بالإضافة إلى أنّه كان ذا شجون، وواقعيَّ الرؤية، ومُحِبّاً لوطنه .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ديوان الشاعر احمد مطر (زكـZakriaـريا ★*)
اشاعة وفاته
=======================
هناك شائعة قالت ان الشاعر العراقي أحمد مطر توفى مساء الأربعاء
الموافق ١٧ / ٧ / ٢٠١٤م ، في لندن عن عمر يناهز الستين عامًا .

هذا الخبرالوحيد المنشور في الانترنت عن وفاته وقد تم نفيه

لكن كان اخر ظهور اعلامي له في العام ٢٠١٤م بعد غياب طويل
وقال انه اعتزل الاعلام والصحافة وما عاد ينشر قصائده لان مستوى الحرية لا يزال معدوم في الوطن العربي ولم ظهر على الاعلام مرة اخرى لان العيون بدئت تنشط عليه وبداء البحث عنه لقمع ظاهرته والسبب الابرز كان لمرضه وحزنه على صديقه ناجي العلي الذي اغتاله الموساد الإسرائيلي في العام ١٩٨٧
وايظا مؤخرا حزنه على انتكاسة الربيع العربي .
حتى ان اشعاره كانت من الممنوعات في ٢٠ دوله عربية ولكن كانت اشعاره تتناقل سرا وتستنسخ سرا ولم تكن مسموحة غير في دولتين هما الكويت ومصر لكن الكويت طردته في الأخير .

فعلى الارجح انه مازال على قيد الحياة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مَفازَةٌ قاحلةٌ تَلوحُ فيها بِئرْ

مِن حَوْلِها مَضاربٌ يُفيقُ فيها السُكرْ

وَيَستغيثُ العِهْرُ مما نالَهُ

في جوفِها من عِهرْ !

وَبَيْنَها يدورُ في تثاقُلٍ شئٌ قبيحُ القِصرْ.

يُوزِّع الساعاتِ والأَقلامْ

على دُمَىَ الإعلامْ

على زُناةِ الفِكرْ

على حُواةِ الشِعرْ

على أساطين الهوىَ

على حُماةِ الكُفرْ

من هُوَ ذا ؟

هذا طويلُ العُمرْ !
ها هوَ ذا ( يَزيدْ )

صباحَ يومِ عيدْ

يُخَضِّبُ الكعبة بالدماءِ من جديدْ.

إنّي أرى مُصَفَّحاتٍ حَوْلَها

تقذفُها بالنارِ والحديدْ .

وطائراتٍ فوقَها

تقذفُ بالمزيدْ

هذا ( جُهَيْمانُ )

يُسَوِّى رأسَهُ الدامي

ويدعو للعُلا صَحْبَهْ

يُقسِمُ بالكعبَةْ

أن يَتركَ الكِلْمةَ رُعباً خالِداً

للملكِ السَعيدْ !
ها هيَ ذي طائِرةٌ تَغشى سماءَ البيدْ

من فوقِها مملكةُ اللهِ

ومن أسفَلِها مملكةُ العبيدْ

ها هيَ تُلقى جُثَّةً !

لِلّهِ ما أثقَلَها !

أأمّةٌ قد أُلقِيَتْ .. أَم ( ناصرُ السعيدْ )؟!

لا فرقَ ما بينَهما

كلاهُما شهيدْ

( ناصرُ ) يَهوي عالياً ملاقياً رَبَّهْ

يَجرُّ خَلْفَ ظهرهِ ، إلى العُلا ، شَعبَهْ

يُقسِمُ بالكعبةْ

أن يتركَ الكِلْمةَ وَعْياً قاتلاً

للملكِ البليدْ !
فى باحةِ قصرِ السُّلطانْ

راقِصةٌ كغُصين البانْ

يَفْتلُها إيقاعُ الطبلةْ

( تِكْ تِكْ .. تِكْ تِكْ )

والسُلطانُ التِّنْبَلُ

بيَن الحيِن وبينَ الحيِن

يُراودُ جاريةً عن قُبلَةْ

ويراوِدُها …..

( ليسَ الآنْ )

ويراودها .. ( ليسَ الــ…. آنْ )

ويُرا….وِدُها

فإذا انتصفَ اللّيلُ ، تَراخَتْ

وطواها بينَ الأحضانْ !

والحُرّاس المنتشرونَ بكلِّ مَكانْ

سَدّوا ثَغَراتِ الحيطانْ

وأحاطوا جِدًّا بالحفلَةْ

كيْ لا يَخدِشَ إرهابيٌ

أمْنَ الدّولةْ !
القاعة ُالمعتادةْ

غارقةٌ في الصمتِ ،

والبهائمُ المنقادَةْ

تجلسُ في دائِرةٍ ،

وصاحبُ السيادْة

يَدورُ يحملُ العَصا لمن عَصىَ

ويُهدرُ الوقتَ بلا إفادةْ .

فى القاعِة المعتادَةْ

بهائمٌ تغفو بلا إرادةْ

وهائمٌ يمشى بلا إرادةْ

وطبلةٌ تَدقُّ كلَّ ساعةٍ بمنتهى البلادةْ

تُعلِنُ عن تأييدها

.. لمجلسِ القيادةْ !
إنَّ صواعِقَ تَنْقَضُّ ،

الساعةَ ، من صوبِ الغَيبْ

آتيةٌ تبحثُ عن ( رأسِ المالِ )

لِتُشعِلَ فيهِ الشَيبْ !

لا ريبَ ستجعلُ من هذا النِفْطِ ضِياءْ

في ليل جميع الشرفاءْ

وتُصيِّرهُ مَحْرَقةً لملوكِ العَيب ْ

إنَّ الساعةَ آتيةٌ لا ريبْ !
2024/10/01 13:33:54
Back to Top
HTML Embed Code: