أنظري إلى ...
هل أبدو لك كرجل. لا يفكر في تقبيلك ؟ انظري جيداً ! هل أبدو لك كرجل. لا يفكر بإقتحام منزلك و إختطافك في مقابل أن يستنشق رائحة عنقك ؟
تأملي سواد شعري ...
دققي في ملامحي في تجاعيد مخيلتي ، أأبدو لك كرجل لا يعود من هزائمه ليلاً ليخر على سريره صريعاً ببزة أنيقة و حذاء لامع و مكسور ؟ هل أبدو لك كرجل لن يفرز سكيناً في كفه ليثبتها على طاولة تسيرين إليها !
هل أبدو لك كرجل. لا يفكر في تقبيلك ؟ انظري جيداً ! هل أبدو لك كرجل. لا يفكر بإقتحام منزلك و إختطافك في مقابل أن يستنشق رائحة عنقك ؟
تأملي سواد شعري ...
دققي في ملامحي في تجاعيد مخيلتي ، أأبدو لك كرجل لا يعود من هزائمه ليلاً ليخر على سريره صريعاً ببزة أنيقة و حذاء لامع و مكسور ؟ هل أبدو لك كرجل لن يفرز سكيناً في كفه ليثبتها على طاولة تسيرين إليها !
لمسكِ لم يعد كافيًا عزيزتي ما عادَ جِلدُكَ يُرضيني لم يعُدْ يُشبع شراهتي ولا يملىء فراغ رغبتي مَاءُ وَصلِكِ ما عادَ يُحْمِدُ حرائقي ،
وما عادَ يُزيل لهفتي وحنيني،
عناقاتك ليست كافية،
وقُبَلُكِ جوفاء خالية، لْمَسُكِ لَم يَعُد كَافِيًا
، انا أتوق لما تحتَ جلدكِ،
ما بعد العظم واللحم أشتهي روحك ،
نفسكِ وعقلك،
لمس جسدكِ فقدَ لِذتهُ الأولى، لمسك فقط لم يعد كافيًا عزيزتي
وما عادَ يُزيل لهفتي وحنيني،
عناقاتك ليست كافية،
وقُبَلُكِ جوفاء خالية، لْمَسُكِ لَم يَعُد كَافِيًا
، انا أتوق لما تحتَ جلدكِ،
ما بعد العظم واللحم أشتهي روحك ،
نفسكِ وعقلك،
لمس جسدكِ فقدَ لِذتهُ الأولى، لمسك فقط لم يعد كافيًا عزيزتي
عندما قبلني
شممت رائحة الجحيم
اخذني للأماكن المحرمة كلها
التي لطالما تجنبتها
حتى ذلك الحين
أخيرًا فهمت
لماذا يستسلم الانسان للخطيئة.
شممت رائحة الجحيم
اخذني للأماكن المحرمة كلها
التي لطالما تجنبتها
حتى ذلك الحين
أخيرًا فهمت
لماذا يستسلم الانسان للخطيئة.
أظُن أني قطعتُ مسافةً شاهِقة
هذهِ المرة
كي أتخطى أنايَّ القديم
يا لهذا الأنا المُطيع
الودود الكريم
يا لصوت قلبي الهادئ
ويا لبرودي
بعدما أعتدتُ على أن أحترِق .
هذهِ المرة
كي أتخطى أنايَّ القديم
يا لهذا الأنا المُطيع
الودود الكريم
يا لصوت قلبي الهادئ
ويا لبرودي
بعدما أعتدتُ على أن أحترِق .
فهل تُداوِي قلبي باللِّقا كرمًا ؟
فما لقلبي دواءٌ غير لُقْياكَ
لِمْ تَهجُر مُحبًّا لم يكن أبدًا
يهوى سِواكَ ، ومَن بالهَجرِ أغْراكَ ؟
فما لقلبي دواءٌ غير لُقْياكَ
لِمْ تَهجُر مُحبًّا لم يكن أبدًا
يهوى سِواكَ ، ومَن بالهَجرِ أغْراكَ ؟
امارس سطوتي على جسدها،
اعزو مناطقها بالقبل بعناقات طويلة دون كلل،
بلا نفس مُتعب او ملل،
امزق احقادها الصغرى على الزمن
اعبر بروحها إلى الجانب الآخر من الكوكب،
بريق أزرق سعيد،،
كأنها ليلة عيد
جسد على جسد،
ليلة بلا ثِياب،
التهمها كذئب جائع بأنياب
نهيم في فراش من حرير
لذة في جنة عرضها غُرفةٌ وسرير
اعزو مناطقها بالقبل بعناقات طويلة دون كلل،
بلا نفس مُتعب او ملل،
امزق احقادها الصغرى على الزمن
اعبر بروحها إلى الجانب الآخر من الكوكب،
بريق أزرق سعيد،،
كأنها ليلة عيد
جسد على جسد،
ليلة بلا ثِياب،
التهمها كذئب جائع بأنياب
نهيم في فراش من حرير
لذة في جنة عرضها غُرفةٌ وسرير
و لكنني أحبك
حتى عندما أكون يائسًا
و مُتعَبًا
أحبك .. لأن تلك النُّدوب
تتلاشى بجانبكَ .
حتى عندما أكون يائسًا
و مُتعَبًا
أحبك .. لأن تلك النُّدوب
تتلاشى بجانبكَ .
الصخره تحملت الكثير وعند الضربه الخمسين تفتت ،
لم تكن الضربه الخمسين من فتتها ،بل الضربات السابقه
لم تكن الضربه الخمسين من فتتها ،بل الضربات السابقه
ما زالَ صوتُكَ
يجوب ارجاءَ قلبي
ما زالت الذِكرى
تُمازحني
وتجرحُني
ما زال طيفُكَ
يغزوني
ويذبحُني
ولا تزال ضحكاتُكَ
تُنشيني
وتُفرحني .
يجوب ارجاءَ قلبي
ما زالت الذِكرى
تُمازحني
وتجرحُني
ما زال طيفُكَ
يغزوني
ويذبحُني
ولا تزال ضحكاتُكَ
تُنشيني
وتُفرحني .
تمنيت القيامة
وانه احاسب بیگ
اعفيها الخلگ بس انت اكلك گوم
امشيك بجهنم ممشة عشر سنين
ومضاعف عليك الليلة مية يوم
واتحايل عليك بكتلة العباس
وابنيلك جربتك ورق من زقوم
ما مندوم اصلا من هجرتك
ابد ما مندوم
وانه احاسب بیگ
اعفيها الخلگ بس انت اكلك گوم
امشيك بجهنم ممشة عشر سنين
ومضاعف عليك الليلة مية يوم
واتحايل عليك بكتلة العباس
وابنيلك جربتك ورق من زقوم
ما مندوم اصلا من هجرتك
ابد ما مندوم
وهَذَا اللّيلُ أوسَعَني حَنيناً
فَمَزّقَ ما تَبَقّى مِنْ ثَبَاتِي
تَلُوحُ الذّكرَياتُ بِكُلَّ دَربٍ
لِأَهرُبَ مِنْ شَتَاتِي لِلشّتاتِ
ومَابٍي غيرُ شوقٍ لا يُداوى
وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ.
فَمَزّقَ ما تَبَقّى مِنْ ثَبَاتِي
تَلُوحُ الذّكرَياتُ بِكُلَّ دَربٍ
لِأَهرُبَ مِنْ شَتَاتِي لِلشّتاتِ
ومَابٍي غيرُ شوقٍ لا يُداوى
وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ.