"أعيش ما أسميه الحزن الخامد، حزن لا فائدة منه.
لست غاضبًا ولست مشتعلًا، ولكن لا أكتب لا أرسم، ولا أثور. مستلقٍ أنتظر انقضاء اليوم، أبتسم في وجه الجميع وأنهي أعمالي، لكني حزين. ذلك الحزن الذي يفقدك الإحساس، ولا تستطيع أن تبكيَ معه.."
لست غاضبًا ولست مشتعلًا، ولكن لا أكتب لا أرسم، ولا أثور. مستلقٍ أنتظر انقضاء اليوم، أبتسم في وجه الجميع وأنهي أعمالي، لكني حزين. ذلك الحزن الذي يفقدك الإحساس، ولا تستطيع أن تبكيَ معه.."
"إذا صدق القلب؛ تحرّر اللسان وقد ينطق من البلاغة والفصاحة معاني تُخلّد في الذهن أمد الدهر كله"
صباح الخير:
"تلك التفاصيل الروحانيّة التي تختار أن تستهلَّ بها يومك كالنيّة الطيّبة لاغتنام هذا اليوم، وترديد أذكار الصباح باستشعار لمعانيها الدافئة، وقراءة وِردك اليومي من القرآن؛ تنعكس على بقيّة اليوم على صورٍ من البركة والطمأنينة والسَّلام."
"تلك التفاصيل الروحانيّة التي تختار أن تستهلَّ بها يومك كالنيّة الطيّبة لاغتنام هذا اليوم، وترديد أذكار الصباح باستشعار لمعانيها الدافئة، وقراءة وِردك اليومي من القرآن؛ تنعكس على بقيّة اليوم على صورٍ من البركة والطمأنينة والسَّلام."
"عندما تمتلك القُدرة على فِعل الخير فافعَل، وعندما يضع الله في يدك عطاءً قد ينفع غيرك فلا تبخَل، وعندما يكون بإمكانك إضاءة طريق، أو تشييد بُنيان، أو بناء روح، أو إقالَة عثرة، أو بَذل إحسان؛ فكُن مُبادِرًا ولا تجفَل، واعلَم بأن كل شيء يفنَى إلا الفِعل النبيل، والأثر الجميل."
"القدرةُ على التّخلّي منبعُها القلبُ، ولن تقوَى يداكَ على الإفلاتِ طالمَا القلبُ لا يزالُ عالقًا، ومتَى استفاقَ وأدرَك الخيبةَ سترتخِي اليدَان سريعًا لتفلتَ ما كنتَ تظنّه لَا يُفلَت."
حاجتنا لمن يفهمنا قد تكون أعظم من حاجتنا لمن يحبنا، لأن شعور التفاهم أكثر أمانا، والحب بعده قريب النوال، أما الحب دون فهم فهو حب مبني على طرف الهاوية.
يحكى أن امرأة قالت مرة لزوجها: أتعرف أي كلمة أكثر عاطفية من "أحبك"؟ فقال :"أنت جميلة"، فردت عليه بالنفي وقالت: بل "أنا أفهمك"".
- عبيد الظاهري
يحكى أن امرأة قالت مرة لزوجها: أتعرف أي كلمة أكثر عاطفية من "أحبك"؟ فقال :"أنت جميلة"، فردت عليه بالنفي وقالت: بل "أنا أفهمك"".
- عبيد الظاهري
لا تعش دور الضحية في أمور حياتك وعلاقاتك مع الآخرين، لأنك لو نظرت للأمور من جميع الزوايا لعرفت انك كنت عدو نفسك الأول.. الإنسان السوي يتحمل مسئولياته ونتيجة قراراته وحماقاته كذلك ولا يعلق شماعة فشله على الظروف والناس .
"من أعجب الأمور التي يشهدها أهل البلاء أن الله إذا أراد أن يفرّج عنهم جعل العافية تنفذ إليهم من الأبواب التي أصابهم منها البلاء، فتنقلب أسباب بلائهم إلى أسباب تكون منها عافيتهم، وهذا من أعظم شواهد قدرة الله التي لا يعجزها شيء، فهو إذا أراد الرحمة أخرجها من أضدادها ومع انعدام أسبابها!"