Telegram Web Link


سيمرُّ الإمام المهديُّ (عجَّل الله تعالى فرجه الشريف) بطريق يا حُسين #يقينا؛ ليرى استشعارنَا الحاجة إلى وجوده، وليرى هذا الجمع المُبارك حامِلًا أعظم الحوائج في قلبه (تعجيل الفرج) رافِعًا الدُّعاء في ذلك الطريق المُقدَّس، طريق الأحرار..
وهذه المَهمَّة تقع على عاتِق شبابنا الحُسينيِّينَ المهدويِّينَ جميعًا، وأصحاب المواكب الحُسينيَّة خصوصًا؛ لأنَّهم يكونونَ في تجاورٍ وقربٍ من الزوَّار..

#كيـــــــــف؟

تجدون الإجابــــة في البوسترات أعــــلاه👆



https://www.tg-me.com/youhebahm313
-

عظم الله تعالى لكم الأجر بذكرى استشهاد السيدة رقية (عليها السّلام)


https://www.tg-me.com/youhebahm313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#صلى_الله_عليك_يا_أبا_عبد_الله

أيّتها العزيزة، ما الذي يمنعكِ من الانضمام إلينا في هذه الرحلة القصيرة التي سنتعرَّف فيها معًا على تفاصيل الزيارة وزادها المعنويّ؟!

اعزمي على الحضور، وتوكَّلي على الله سبحانه، وكوني معنا كلَّ ليلة في تمام الساعة التاسعة مساءً في برنامج يحبُّهم ويحبُّونَه الثقافي، وذلك من خلال الرابط أدناه.
https://www.tg-me.com/+qv8lY7xWwqwyMDMy
#بكاء_الملائكة_وكل_شيء_على_مولانا_الحسن_المجتبى:

︎رُوِيَ عن رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وآلِهِ أنَّه قال:

وأمَّا الحسنُ فإنَّه ابني ووُلْدِي [ووَلَدِي]، وبَضعَةٌ منِّي، وقُرَّةُ عَينِي، وضِياءُ قلبي، وثمرةُ فؤادي، وهو سيِّدُ شباب أهل الجنَّة، وحُجَّةُ اللهِ على الأمَّة، أمرُهُ أمري، وقولُهُ قولي، مَن تَبِعَهُ فإنَّه منِّي، ومَن عصاهُ فليس منِّي، وإنِّي لمَّا نظرتُ إليه تذكَّرتُ ما يَجري عليه من الذُّلِّ بعدي، فلا يزالُ الأمرُ بهِ حتَّى يُقتلَ بالسَّمِّ ظلمًا وعدوانًا، فعند ذلك تبكي الملائِكةُ والسَّبْعُ الشِّدادُ لموتِهِ، ويبكيهِ كلُّ شيءٍ حتَّى الطيرُ في جوِّ السماء، والحِيتانُ في جوفِ الماء، فمَن بكاهُ لم تَعمَ عينُهُ يومَ تَعمَى العُيُونُ، ومَن حَزِنَ عليه لم يَحزَنْ قلبُهُ يومَ تحزَنُ القلوبُ، ومَن زارَهُ في بقيعِهِ ثَبَتَتْ قدمُهُ على الصِّراط يومَ تَزِلُّ فيهِ الأقدامُ.


📚 اُنظر: الأمالي للشيخ الصدوق: ص ١٧٦

https://www.tg-me.com/youhebahm313
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#أسباب_الصلح
كما تُصَوِّرُها النصوص الواردة عنِ الإمام الحسن (عليه السَّلام):

روى الشيخ الصدوق في علل الشرايع بسنده عن أبي سعيدٍ عَقِيصَا الذي سأل الإمام الحسن (عليه السَّلام) عنِ السَّبب الذي دفعه إلى الصلح مع معاوية مع أنَّه (عليه السَّلام) يعلم بأنَّه على الحقِّ، وأنَّ معاوية ضالٌّ وظالِم، فأجابه الإمام (عليه السَّلام): يا أبا سعيد، ألستُ حجَّةَ اللهِ تعالى ذِكْرُهُ على خلقِهِ، وإمامًا عليهم بعد أبي (عليه السَّلام)؟ قلتُ: بلى، قال: ألستُ الذي قال رسولُ الله (صلَّى الله عليه وآلِهِ) لي ولأخي: الحسنُ والحسينُ إمامانِ قامَا أو قعدَا؟ قلتُ: بلى، قال: فأنَا إذنْ إمامٌ لو قمتُ، وأنَا إمامٌ إذا قعدتُ، يا أبا سعيد عِلَّةُ مصالحتي لمعاوية علَّة مصالحة رسول الله (صلَّى الله عليه وآلِهِ) لبني ضَمْرَةَ، وبني أشجعَ، ولأهل مكَّة حين انصرف من الحديبيَّة، أُولئك كفَّار بالتنزيل، ومعاوية وأصحابه كفَّار بالتأويل، يا أبا سعيد إذا كنتُ إمامًا من قِبَلِ الله تعالى ذِكْرُهُ لم يجب أن يُسَفَّهَ رأيي فيما أتيتُهُ من مهادنةٍ أو محاربةٍ وإنْ كان وجهُ الحكمةِ فيما أتيتُهُ مُلتبِسًا، ألَا ترى الخضر (عليه السَّلام) لمَّا خَرَقَ السفينةَ وقتلَ الغلامَ وأقامَ الجدارَ سَخِطَ موسى (عليه السَّلام) فِعْلَهُ لاشتباه وجه الحكمة عليه حتَّى أخبرَهُ فَرَضِيَ؟ هكذا أنَا، سَخِطْتُمْ عليَّ بجهلكم بوجه الحكمة فيه، ولولا ما أتيتُ لَمَا تُرِكَ من شيعتنا على وجهِ الأرضِ أحدٌ إلَّا قُتِلَ.

📚 اُنظر: إعلام الهداية (الإمام الحسن المُجتبى عليه السَّلام): ص ١٤٨

https://www.tg-me.com/youhebahm313
2024/11/18 17:39:04
Back to Top
HTML Embed Code: