-
٢٦ رجب
وفاة أبي طالب (عليه السَّلام) عَم النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه واله وسلم)
#عظم_الله_تعالى_اجركم
@youhebahm313
٢٦ رجب
وفاة أبي طالب (عليه السَّلام) عَم النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه واله وسلم)
#عظم_الله_تعالى_اجركم
@youhebahm313
وارثُ ﺍﻟﻜﻌﺒﺔِ
نحن الآنَ أمام سيرةِ رجلٍ لَعِبت فيها الأهواء دورًا كبيرًا، ومشت بها الأقلام المأجورة ناكبةً عن صراط الحقِّ، ملقيةً على الحقيقة ستارًا صفيقًا.
رجل خطَّ بسيرته في التأريخ سطورًا على إشراق حرف، فكان من المجاهدينَ في الطليعة، وكان من أنصار المبادئ القويمة ورسل الإنسانيَّة وهداتها.
رجل نصر المبدأ القويم، وكلُّ القلوب له جافية، وكلُّ العيون تنظر إليه نظرة شزراء، يتطاير منها الحقد، وترفُّ بالعداء، وتنذر بالمقاومة والعصيان والثورة لإطفاء هذه الشعلة المتَّقدة.
إنَّ أبا طالب يكشف لنا لغة الحقيقة والوفاء التي نغفل عنها مشاركًا آل مُحمَّدٍ (عليهم السَّلام) جراحهم حتَّى أصبحت مصائبهم ومصائبه توأمًا في الذكر.
إنَّ المرور على سيرته يكسر ملكة (اللا مبالاة) لأمر إمامنا، فقد أنفق أبو طالب كلّ وجوده لله عزَّ وجلَّ ولمُحمَّدٍ وآلِهِ (عليهم السَّلام)، وإن أردنا مرآة نعرض عليها حقيقة إخلاصنا لإمام زماننا، فستكون سيرة أبي طالب (عليه السَّلام) الذي بذل نفسه في نصرة سيِّد المرسلينَ.
ومن المعلوم أنَّ أبا طالب (عليه السَّلام) كان حاكمًا للعرب، فقد ساد المثل عليه بأنَّه قليل اليد، ولكنَّه سيِّد العرب، يطيعه الجميع، فقد تولَّى الحكم بعد أبيه عبد المطَّلب، ومع هيبته ومكانته إلَّا إنَّه أنفقهما لخدمة سيِّد زمانه الرسول مُحمَّد (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) فلم يتَّخذ من مكانته عُشًّا لتفقسَ فيه آمال الشيطان، وليصرفَ وجوه الناس إليه، بل كان باطنه أسيرًا بحبِّ الله تعالى والإيمان برسوله الأعظم (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) حتَّى قال عنه الإمام الصَّادق (عليه السَّلام):
«إنَّ مَثَلَ أبي طالب مَثَلُ أصحاب الكهف، أَسَرُّوا الإيمان وأظهروا الشرك، فآتاهم الله أجرهم مرَّتينِ».
لقد كان بإمكان أبي طالب (عليه السَّلام) استغلال منصبه لأشياء عدَّة لكنَّ ظاهره كان حاكمًا وباطنه كان عبدًا لله تعالى وتابعًا لمُحمَّدٍ وآلِهِ (عليهم السَّلام) ففنى وجوده لسيِّد زمانه، واضطرَّ إلى أن يكتم إيمانه؛ ليحافظ على موقعه بِنِيَّة حماية نبيِّ الله كي لا يتعرَّض إلى أيِّ أذيَّة، وليدفع عنه أيَّ ضرر.
لقد كتم أبو طالب إيمانه مثل أصحاب الكهف الذين ضوعِف لهم الأجر نتيجة ذلك، وهذا يدلُّ على أهميَّة ما يُكتَم في الباطن من أسرار دفينة تجعلنا نتفكَّرُ فيما إذا كان باطننا سليمًا أم لا! فمع حملهم الأوثان إلَّا إنَّهم لم يتأثَّروا بها؛ لِمَا كتمه باطنهم من إيمانٍ قويٍّ بالله سبحانه، فما أشدَّ هذا العذاب الذي مَرُّوا به والذي كان تطبيقًا لأحكام الله عزَّ وجلَّ! فمارسوا التقيَّة حفظًا للدعوة الإلهيَّة.
كان إيمان أبي طالب كما وصفه الإمام الصَّادق (عليه السَّلام):
«إنَّ إيمان أبي طالب لو وُضِع في كفَّةِ ميزان وإيمان هذا الخلق في كفَّةِ ميزان لرَجَحَ إيمان أبي طالب على إيمانهم».
لقد بذل أبو طالب كلّ وجوده لحماية النبيِّ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) وصيانة دعوته، فدفعَ عنه كلّ أذى، وكلَّما هجم الناس على النبيِّ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) منذ ولادته، كان هو الحاجزَ المضادَّ لكلامهم، فإذا تكلَّم سكت الجميع، فكان نِعْمَ الوصيُّ ونِعْمَ الأمينُ.
كان أبو طالب يضيِّف الحُجَّاج، ويسقيهم الماء، فلُقِّبَ بسيِّد البطحاء.
كان (عليه السَّلام) سيلًا جارفًا يشقُّ أحجبة الغفلة والشرك الظاهر والخفي حتَّى استحقَّ أن يورثَ الكعبة بأمير القلوب عليٍّ (عليه السَّلام) وصيِّ الرسول (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم).
وقوله المخلَّد الذي يكشف لنا تأخُّرَ ظهورنا عن إمامنا الذي غبنا عنه:
وَاللَّهِ لَن يَصِلوا إِلَيكَ بِجَمعِهِم
حَتَّى أُوَسَّدَ في التُرابِ دَفينا
فَاصدَع بِأَمرِكَ ما عَلَيكَ غَضاضَةٌ
وَابشِر بِذاكَ وَقَرَّ مِنهُ عُيونا
ودعوتني وَزَعَمتَ أَنَّكَ ناصِحٌ
وَلَقَد صَدَقتَ وَكُنتَ ثَمَّ أَمينا
وَعَرَضتَ ديناً قَد عَلِمتُ بِأَنَّهُ
مِن خَيرِ أَديانِ البَرِيَّةِ دينا
يبيِّن لنا أنَّ سلامة القلب من الحقد الذي تجمَّع في قلوب المنافقينَ والمعادينَ لمُحمَّدٍ وآلِهِ (عليهم السَّلام) من أهمِّ ما يتَّصف به المنتظِر للوصول إلى إمامه، وعلمه ومعرفته بدين مُحمَّدٍ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) جعلته يفدي الغالي والنفيس حبًّا به، وتلك المعرفة ناتجة عن توحيد الله عزَّ وجلَّ، فقد كان يملك فأس إبراهيم مُحطِمًا به جذور الأصنام.
كان أبو طالب (عليه السَّلام) ناصر النبيِّ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) وحامِل لوائه، فإذا تكلَّم سكت الجميع، ولذلك فقد حَزِنَ النبيُّ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) عليه كحزنِ الحسين (عليه السَّلام) على أبي الفضل حين بقي بلا ناصرٍ ولا معينٍ واصفًا حاله بقوله: «الآنَ انكسَرَ ظَهري، وقلَّتْ حِيلَتي، وَشمِتَ بي عَدُوِّي» فكان من المُحسنينَ الذين ظُلِموا في حياتهم وحتَّى بعد مماتهم، فسلامٌ عليه بجوامع السَّلام.
✍🏼فريق يحبهم ويحبونه الثقافي
https://www.tg-me.com/youhebahm313
نحن الآنَ أمام سيرةِ رجلٍ لَعِبت فيها الأهواء دورًا كبيرًا، ومشت بها الأقلام المأجورة ناكبةً عن صراط الحقِّ، ملقيةً على الحقيقة ستارًا صفيقًا.
رجل خطَّ بسيرته في التأريخ سطورًا على إشراق حرف، فكان من المجاهدينَ في الطليعة، وكان من أنصار المبادئ القويمة ورسل الإنسانيَّة وهداتها.
رجل نصر المبدأ القويم، وكلُّ القلوب له جافية، وكلُّ العيون تنظر إليه نظرة شزراء، يتطاير منها الحقد، وترفُّ بالعداء، وتنذر بالمقاومة والعصيان والثورة لإطفاء هذه الشعلة المتَّقدة.
إنَّ أبا طالب يكشف لنا لغة الحقيقة والوفاء التي نغفل عنها مشاركًا آل مُحمَّدٍ (عليهم السَّلام) جراحهم حتَّى أصبحت مصائبهم ومصائبه توأمًا في الذكر.
إنَّ المرور على سيرته يكسر ملكة (اللا مبالاة) لأمر إمامنا، فقد أنفق أبو طالب كلّ وجوده لله عزَّ وجلَّ ولمُحمَّدٍ وآلِهِ (عليهم السَّلام)، وإن أردنا مرآة نعرض عليها حقيقة إخلاصنا لإمام زماننا، فستكون سيرة أبي طالب (عليه السَّلام) الذي بذل نفسه في نصرة سيِّد المرسلينَ.
ومن المعلوم أنَّ أبا طالب (عليه السَّلام) كان حاكمًا للعرب، فقد ساد المثل عليه بأنَّه قليل اليد، ولكنَّه سيِّد العرب، يطيعه الجميع، فقد تولَّى الحكم بعد أبيه عبد المطَّلب، ومع هيبته ومكانته إلَّا إنَّه أنفقهما لخدمة سيِّد زمانه الرسول مُحمَّد (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) فلم يتَّخذ من مكانته عُشًّا لتفقسَ فيه آمال الشيطان، وليصرفَ وجوه الناس إليه، بل كان باطنه أسيرًا بحبِّ الله تعالى والإيمان برسوله الأعظم (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) حتَّى قال عنه الإمام الصَّادق (عليه السَّلام):
«إنَّ مَثَلَ أبي طالب مَثَلُ أصحاب الكهف، أَسَرُّوا الإيمان وأظهروا الشرك، فآتاهم الله أجرهم مرَّتينِ».
لقد كان بإمكان أبي طالب (عليه السَّلام) استغلال منصبه لأشياء عدَّة لكنَّ ظاهره كان حاكمًا وباطنه كان عبدًا لله تعالى وتابعًا لمُحمَّدٍ وآلِهِ (عليهم السَّلام) ففنى وجوده لسيِّد زمانه، واضطرَّ إلى أن يكتم إيمانه؛ ليحافظ على موقعه بِنِيَّة حماية نبيِّ الله كي لا يتعرَّض إلى أيِّ أذيَّة، وليدفع عنه أيَّ ضرر.
لقد كتم أبو طالب إيمانه مثل أصحاب الكهف الذين ضوعِف لهم الأجر نتيجة ذلك، وهذا يدلُّ على أهميَّة ما يُكتَم في الباطن من أسرار دفينة تجعلنا نتفكَّرُ فيما إذا كان باطننا سليمًا أم لا! فمع حملهم الأوثان إلَّا إنَّهم لم يتأثَّروا بها؛ لِمَا كتمه باطنهم من إيمانٍ قويٍّ بالله سبحانه، فما أشدَّ هذا العذاب الذي مَرُّوا به والذي كان تطبيقًا لأحكام الله عزَّ وجلَّ! فمارسوا التقيَّة حفظًا للدعوة الإلهيَّة.
كان إيمان أبي طالب كما وصفه الإمام الصَّادق (عليه السَّلام):
«إنَّ إيمان أبي طالب لو وُضِع في كفَّةِ ميزان وإيمان هذا الخلق في كفَّةِ ميزان لرَجَحَ إيمان أبي طالب على إيمانهم».
لقد بذل أبو طالب كلّ وجوده لحماية النبيِّ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) وصيانة دعوته، فدفعَ عنه كلّ أذى، وكلَّما هجم الناس على النبيِّ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) منذ ولادته، كان هو الحاجزَ المضادَّ لكلامهم، فإذا تكلَّم سكت الجميع، فكان نِعْمَ الوصيُّ ونِعْمَ الأمينُ.
كان أبو طالب يضيِّف الحُجَّاج، ويسقيهم الماء، فلُقِّبَ بسيِّد البطحاء.
كان (عليه السَّلام) سيلًا جارفًا يشقُّ أحجبة الغفلة والشرك الظاهر والخفي حتَّى استحقَّ أن يورثَ الكعبة بأمير القلوب عليٍّ (عليه السَّلام) وصيِّ الرسول (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم).
وقوله المخلَّد الذي يكشف لنا تأخُّرَ ظهورنا عن إمامنا الذي غبنا عنه:
وَاللَّهِ لَن يَصِلوا إِلَيكَ بِجَمعِهِم
حَتَّى أُوَسَّدَ في التُرابِ دَفينا
فَاصدَع بِأَمرِكَ ما عَلَيكَ غَضاضَةٌ
وَابشِر بِذاكَ وَقَرَّ مِنهُ عُيونا
ودعوتني وَزَعَمتَ أَنَّكَ ناصِحٌ
وَلَقَد صَدَقتَ وَكُنتَ ثَمَّ أَمينا
وَعَرَضتَ ديناً قَد عَلِمتُ بِأَنَّهُ
مِن خَيرِ أَديانِ البَرِيَّةِ دينا
يبيِّن لنا أنَّ سلامة القلب من الحقد الذي تجمَّع في قلوب المنافقينَ والمعادينَ لمُحمَّدٍ وآلِهِ (عليهم السَّلام) من أهمِّ ما يتَّصف به المنتظِر للوصول إلى إمامه، وعلمه ومعرفته بدين مُحمَّدٍ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) جعلته يفدي الغالي والنفيس حبًّا به، وتلك المعرفة ناتجة عن توحيد الله عزَّ وجلَّ، فقد كان يملك فأس إبراهيم مُحطِمًا به جذور الأصنام.
كان أبو طالب (عليه السَّلام) ناصر النبيِّ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) وحامِل لوائه، فإذا تكلَّم سكت الجميع، ولذلك فقد حَزِنَ النبيُّ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم) عليه كحزنِ الحسين (عليه السَّلام) على أبي الفضل حين بقي بلا ناصرٍ ولا معينٍ واصفًا حاله بقوله: «الآنَ انكسَرَ ظَهري، وقلَّتْ حِيلَتي، وَشمِتَ بي عَدُوِّي» فكان من المُحسنينَ الذين ظُلِموا في حياتهم وحتَّى بعد مماتهم، فسلامٌ عليه بجوامع السَّلام.
✍🏼فريق يحبهم ويحبونه الثقافي
https://www.tg-me.com/youhebahm313
_
غذاء الروح هو ذِكر مُحمَّدٍ وآلِ مُحمَّدٍ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم)، فإذا ما ذُكروا فارفعوا الأصوات بالصلوات عليهم.
اجعل من هذه الصلوات وِردًا ليومك؛ ليستبينَ لك طريقهم، فتنشرح نفسك.
#الصلوات_الشعبانية
https://www.tg-me.com/youhebahm313
غذاء الروح هو ذِكر مُحمَّدٍ وآلِ مُحمَّدٍ (صلَّى الله عليه وآلِهِ وسلَّم)، فإذا ما ذُكروا فارفعوا الأصوات بالصلوات عليهم.
اجعل من هذه الصلوات وِردًا ليومك؛ ليستبينَ لك طريقهم، فتنشرح نفسك.
#الصلوات_الشعبانية
https://www.tg-me.com/youhebahm313
عطر شذاه حب الحسين عليه السلام.pdf
641.6 KB
.
من أهم ميزات المُحب هو التشبُه بصفات و مزايا الحبيب ولذا حريٌّ بك أن تكتشف ما موجود عندك وما الصفات الفاقد لها من صفات حبيبك الحُسين (عليه السّلام) ، فالحبّ لا يعني الإنتماء بالأسم او بالدمعة او ببعض المواقف ، بل الحب هو ان يكون كيــــــانُك "حُسيني" فيكون عِطر شذاك حُسيني .
_بحث يحوي بعض التساؤولات للمحبين ، وتُترك باقي الأسئلة على توقد القلب المُرتبط به (عليه السلام) .
https://www.tg-me.com/youhebahm313
من أهم ميزات المُحب هو التشبُه بصفات و مزايا الحبيب ولذا حريٌّ بك أن تكتشف ما موجود عندك وما الصفات الفاقد لها من صفات حبيبك الحُسين (عليه السّلام) ، فالحبّ لا يعني الإنتماء بالأسم او بالدمعة او ببعض المواقف ، بل الحب هو ان يكون كيــــــانُك "حُسيني" فيكون عِطر شذاك حُسيني .
_بحث يحوي بعض التساؤولات للمحبين ، وتُترك باقي الأسئلة على توقد القلب المُرتبط به (عليه السلام) .
https://www.tg-me.com/youhebahm313
:
السَّلام على العبَّاس (عليه السَّلام) في الصَّلاة
فكلّ مُصلٍّ مسلم هو في الواقع يدعو لأبي الفضل العبَّاس (عليه السَّلام) ويسلِّم عليه في صلاته
:
:
متباركين بميلاد كافل فخر المخدرات "عليهما السَّلام"
https://www.tg-me.com/youhebahm313
السَّلام على العبَّاس (عليه السَّلام) في الصَّلاة
فكلّ مُصلٍّ مسلم هو في الواقع يدعو لأبي الفضل العبَّاس (عليه السَّلام) ويسلِّم عليه في صلاته
:
:
متباركين بميلاد كافل فخر المخدرات "عليهما السَّلام"
https://www.tg-me.com/youhebahm313
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
انتظرونا الليلة مع محاضرة تربوية
تحت عنوان
البيت النوراني والأقمار الشعبانية
تلقيها علينا الأستاذة الفاضلة
#مريم_منصور "دامت توفيقاتها"
في⬇️
منتدى يحبهم ويحبونه الثقافي
.
.
انتظرونا الليلة مع محاضرة تربوية
تحت عنوان
البيت النوراني والأقمار الشعبانية
تلقيها علينا الأستاذة الفاضلة
#مريم_منصور "دامت توفيقاتها"
في⬇️
منتدى يحبهم ويحبونه الثقافي
#الحملة_المليونية_الثالثة_لدعاء_الفرج
:
{ يامُنَبِّهَ الغافلين ، ياجَنَّةَ المُتعبين ، يا غوثَ المكروبين يا أبا صالح المهدي }
#حملة_لقراءة_دعاء_الفرج
قراءةً باللسان وتَدَبُّرًا بالقلب و تطبيقًا بالعمل ، سيكون قائدكَ رفيقًا لك في هذه الحملة !
ما رأيُك أنْ تَنشرِحَ صدرًا و تَتَّقوَى إرادةً و عزمًا لِتَحَمُّلِ مسؤوليات الحياة بإستمرارك على دعاء الفرج ؟
يقول إمام زماننا :
( أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإنَّ ذلك فرَجَكم ) .
من شأن كثرة الدعاء أنْ يجعلكَ تُبْصِرُ بأنَّ تعجيل الفرجَ في إتقان عملك لأنَّ روحَ الوجود معك.
:
أيُّها المنتظرون
أرسلوا لنا عدد قراءاتكم لدعاء الفرج على البوت التالي :
@Alfaraj313bot
لا تنسَ أن تكون من الفائزين في سجل المحبين لصاحب الزمان "عجَّل الله فرجه الشريف"
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
:
{ يامُنَبِّهَ الغافلين ، ياجَنَّةَ المُتعبين ، يا غوثَ المكروبين يا أبا صالح المهدي }
#حملة_لقراءة_دعاء_الفرج
قراءةً باللسان وتَدَبُّرًا بالقلب و تطبيقًا بالعمل ، سيكون قائدكَ رفيقًا لك في هذه الحملة !
ما رأيُك أنْ تَنشرِحَ صدرًا و تَتَّقوَى إرادةً و عزمًا لِتَحَمُّلِ مسؤوليات الحياة بإستمرارك على دعاء الفرج ؟
يقول إمام زماننا :
( أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإنَّ ذلك فرَجَكم ) .
من شأن كثرة الدعاء أنْ يجعلكَ تُبْصِرُ بأنَّ تعجيل الفرجَ في إتقان عملك لأنَّ روحَ الوجود معك.
:
أيُّها المنتظرون
أرسلوا لنا عدد قراءاتكم لدعاء الفرج على البوت التالي :
@Alfaraj313bot
لا تنسَ أن تكون من الفائزين في سجل المحبين لصاحب الزمان "عجَّل الله فرجه الشريف"
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج