Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏وأنتِ بعيدة كنجم،
قريبة كشجرة صفصاف،
لا تمنحين الرضا
ولا ترفعين الرجاء.

|| أمجد ناصر
‏ولكنّي بكيت،
بضعةُ أشياءٍ أعرفها وحدي
جعلتني أبكي
ولم أكن خائفًا
ولم أكن بائسًا
لكنّي بكيت..

|| بسّام حجّار
فديوم اغير اسم القناة لفانز بسام حجار
Forwarded from شروق (مٱريـۃ)
( إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝ )
حينَ اكتشَفْتُكِ
لم يكُنْ قصدي اكتِشافُكْ
فأنا الذي ما كنْتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا،
أو معَهْ
أنا مُؤمِنٌ أنَّ الفُصولَ الأربعةْ ..
ستظَلُّ دومًا أربعةْ
وبأنَّ شَمسًا واحدةْ
وبأنَّ بدرًا واحدًا ..
فتنَ الوجودَ إلى السَّماءَ السَّابعةْ
لكنَّني حينَ اكتشَفْتُكْ
كلُّ الأُمورِ تغيَّرتْ
فأضَفْتِ بَدرًا ثانيًا
وأضفتِ شمسًا ثانيةْ
وأضفتِ فَصْلاً خامِسًا ..
ما أرْوَعَهْ
**
حينَ اكتشَفْتُكْ
ما كنتُ أعرفُ أنَّني
سَأُضيفُ أروعَ كوكبٍ
للعالَمينْ
أنتِ اكتِشافٌ مُذهِلٌ
وستَعرِفينْ
مِنْ أينَ أبدأُ
لو وصفْتُ الحُسنَ
قََََوْلي يا حَديقةَ ياسَمينْ
عيناكِ أجملُ رافِدَينْ
والقلبُ يَقْتلُهُ الظمأْ
أنا جئتُ يقتلُني الحنينْ
يا رُقْعَةَ الأرضِ الخَصيبَةَ في حياتي
مِن أجلِ حُبِّكْ
كانَ التَّدفُّقُ في دَمي
كانَ الحنينْ
قلبي جُنودٌ سوفَ أُطْلِقُها وراءَكِ
كي تَرُدَّ الآخَرينْ
*
قارّاتُنا سِتٌّ
أضفْتِ السَّابعةْ
يا أجملَ القاراتِ في عيني هوانا
مُستحيلْ
مِن أينَ زيَّنْتِ الشواطِئَ بالرِّمالِ،
وبالنَّخيلْ ؟
من أينَ هذا السَّلسبيلْ ؟
من أينَ زَقْزقَةُ العصافيرِ الجميلةِ،
والصَّهيلْ ؟
كيفَ النَّهارُ يُطِلُّ من عينيكِ ليلاً،
والفجرُ يَنْهَضُ في عُيونِكِ في عِناقٍ
للأصيلْ
يا جنَّةً خضراءَ في دَمِنا تَسيلْ ..
نهرًا من الخَمرِ المُذابِ بداخِلي
سَكِرَ الوُجُودُ فصرتُ من عِشْقي أميلْ
أنا هائمٌ،

ومُتَيَّمٌ،
وأنا الذي في العِشقِ أُقْتَلُ كُلَّ يومْ
وأَودُّ لو أَبْقَى قَتيلْ
*
—عبد العزيز جويدة
Forwarded from 𝒄𝒖𝒑𝒊𝒅𝒐𝒏 (• أحمد محمود)
يا قومِ أُذني لِبعض الحي عاشقةٌ
والأُذن تعشق قبل العين أحيانا
قالوا بمن لا ترى تهذي فقلتُ
الأذنُ كالعين تؤتي القلب ما كانا
إن العيون التي في طرفها حورٌ
قتلننا ثُم لم يُحيينَ قتلانا
فقُلتُ أحسنتِ يا سُؤلي ويا أملي
فأسمعيني جزاكِ اللهُ إحسانا
رمضان كريم عليكم حبايبييي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"عثرتُ اليوم على ضحكاتٍ قديمة تخصّني، لم يعُد أيًا منها الآن مناسب على مقاس فمّي."
وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ
‏تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ
‏أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى
‏أوَمِثلُ ما بيني وبينَكَ يُنكَرُ؟!
‏وتَرَكتَني لِلرِّيحِ يَجري زَورقي
‏وفقاً لِما تَهوى وكَيفَ تُدَبِّرُ
‏كيفَ النجاة لهُ وبَحرُكَ هائج
‏ويكاد من أمواجه يتكسرُ.
‏"أقرأ نصوصاً كتبتها في السابق وأحنّ، أحنُّ لكلِّ شيء بما في ذلك الألم الذي جعل نصوصاً رائعة كهذه تسيلُ من يدي."
Forwarded from 𝚃𝙴𝙼𝙾𝙸𝙽 (𝐒𝐇𝐀𝐇𝐀𝐃)
أعرفك، كمعرفتي
لغرفتي عندما تعتريها العتمة،
امشي بخطواتٍ ناعمة كي لا ألمس كومة ذكرياتك المبعثرة، وأمدُ يدًا تسبقني تتوجس افكارك المنثورة فوق الطاولة، وهناك عند الركن، يقع قلبك، حيث المصباح.
هُما في النور واحد وفي الفقدان عتمة
كقلبي، كهذه الغرفة

احمد محمود
You’re perfectly wrong for me
And that’s why it’s so hard to leave.
بدت الأرض رائعة الصلابة.
كان مريحًا أن أعرف
أني وقعت ولن أقع أكثر.
-سلفيا بلاث.
2024/10/01 02:28:28
Back to Top
HTML Embed Code: