بالنسبة للجدول ف انت ابدأي من الوجه الاول للسورة و استمعي له 3 مرات ثم سجليه 3 مرات و كرريه 40 مرة غيباً هكذا سيثبت الحفظ.

اما بالنسبة للربط ف المقصود هو الربط بين الصفحات يعني بين الوجه الاول و الثاني و الثاني و الثالث و هكذا ❤️

لكثرة السوال.

عملية الربط هي الربط بين نهاية الصفحة الاولى مع بداية الصفحة الثانية.

هواي حفاظ يهملون الربط وهو امر مهم جداً.
ف يحفظون الصفحة الاولى فقط و اليوم الثاني يبدون بالصفحة الثانية كانها منفصلة تماما عن الي قبلها
يعني كأنه غير سورة
بحيث اذا تسال الحافظ عن اخر اية ب الصفحة ممكن يكملها و يسكت مراح يتذكر بداية الصفحة الثانية لعدم اتباعه اسلوب الربط ب الحفظ.

الربط هو امكانية الحفظ بين الصفحات دون توقف اي امكانية السرد و الاسترسال بالحفظ من صفحة الى اخرى.

بينما المراجعة لتثبيت المحفوظ لا اكثر.

تلمّس صباح الخير يقينًا وأنتَ تصحو معافى في بدنك، غارقًا في نِعَمك، متمتعًا بكل حواسك، حامدًا لخالقك.

يا نـورَ الوجودِ
يا عطـرَ الورودِ..مِن قلبي سلامُ💙.

تَوكَّلْ
ـ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ.

‏متى ما أضاءَ نورُ الحُسين عليه السّلام قلبك لن تُظلم هذه الدُنيا في عَينيك أبداً مهما أشتدَّت العتمة..

‏{فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ}

‏للشّددِ أبوابٌ وأقفال
ومفتاحها "زيارة عاشوراء".

اصبر علىٰ مرارة الحقّ، وإيّاك أن تنخدع لحلاوة الباطل.

ـ الإمام عليّ "عليهِ السّلام".

ربي : لا تشغل عقلي بما يقلقه، ولا قلبي بمن‏ لا يرحمه، ولا وقتي بما لا ينفعه، وكن لي، وكن معي، واجعلني بك أقوى، وبك أغنى عن العالمين.

اشِفِ صَدرَ الحُسَين بِظهوَر الحُجَّة.

ـ ما معنىٰ اقامة الصلاة؟
= اقامة الصلاة معناه اداء حقّها، أي أن لا تؤدىٰ وكأنها جسد هامد لا حياة فيه؛ بل أن تكون صلاة ينتبه فيها العبد حقًّا لربّه، وهذا هوَّ معنىٰ ذكر الله الذي نصّت عليه الآية الشريفة: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي﴾.

ذكر الله يساوي نسیان غيره، إذا كان الإنسان ولو لمدة قصيرة في حالة دعاء وتضرع لله، واستعانة به، وإذا كان يثني عليه ويصفه بالالوهية والربوبية والرحمانية والرحيمية والأحدية و الصمدية، وانّه ﴿لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أحدٌ﴾
يترك ذلك في نفسه تأثیرات هائلة، وتنصقل روحه بالشكل الذي يريده الاسلام.

ـ العلامة الشهيد مُرتضىٰ مطهري.
ـ كتاب طهارة الرّوح.

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاخْتِمْ لي بِخَيْر، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ دُنْيايَ وَآخِرَتي.