"‏الرّاحةُ التي تَستشعِرُها في قولِ اللّه "وأنّ سعيَهُ سوفَ يُرى"، حتّى قبلَ أن تصِلَ إلى "ثُمّ يُجزاهُ الجزاءَ الأوفَى"، تُبيِّنُ لكَ كيفَ أنَّ مُجرّدُ "رُؤيةِ" اللّهِ جزاءً لِسَعيِك، حتّى وإن لم ترَ بنفسك "الجزاء الأوفى"، فإنَّكَ تَطمئّنُ لعينِ اللّهِ المُقدِّرةُ لِما لم ترَ عينُك بعد."

الإِنسانُ بطبعهِ باحثٌ عن النّور، يكفِي أَنْ تكونَ مَنبعَ نورٍ بسلوكِك كي تجذبَ النّاسَ لمحبّةِ ﷲ.

- الشّيخ محمّد تقِي بهجت (قُدِّسَ سِرّه).

وَارزُقني رُؤيَةَ قائِمِ آلِ مُحَمَّدٍ
وَاجعَلني مِن أتباعِهِ وَأشياعِهِ
وَالرَّاضينَ بِفِعلِهِ بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ.

فَاطِمة بهجة قلبي، وابناها ثمرة فؤادي، وبعلها نور بصري، والأئمّة من ولدها أمناء ربّي وحبل ممدود بينه وبين خلقه، من اعتصم بهم نجا، ومن تخلّف عنهم هوىٰ.

ـ رسول الله (صلّىٰ الله عليه وآله)
ـ المصدر: بحار الأنوار.

أُوصيكِ بالقُرآنِ

اجعَليه وظِيفَة عُمركِ ورفِيق دربكِ حتّى تَلقي بِه ربّكِ•

أمّا بعد.. فأنتَ شجاعٌ بصاحب العصر، وهناك دائمًا فرصة حقيقيّة لبداية مشرقة.

يَغيبُ عـن أبصـار النَّاس شَخصُهُ،
‏ولا يَغيبُ عن قلوب المؤمنين ذِكرُهُ.

روح الإنسان تتغذّىٰ من أعماله؛ فانتبه ماذا تطعمها.

-الشّهيد مطهّري.

عندما يفهمُ القلبُ
‏أنّ كُلّ الأمُور بيد الله،
‏يهدأ,يهدأ كثيرًا.

" إذا أمكنت الفرصة فانتهزها، فإن إضاعة الفرصة غصة"

-أميرُ المؤمنين (ع) || غرر الحكم.

إلهِي لاَ تُنسِني ذِكرَك
إلهِي وَلاَ تُشغِلنِي بِشيءٍ غَيرَ حُبِّك وذِكرِك..

دعاء التوسّل، أعظم من كونه مجرّد طلب حاجة؛ إنّه إيداع القلب بين اطمئنان المعصومين الغامر.

السلام على الحُسين (ع) مع كل رمشة عين