"وَلَقَد أَراكِ كُسيتِ أَجمَلَ مَنظَرٍ
وَمَعَ الجَمالِ سَكينَةٌ وَوَقارُ."
- جرير.
وَمَعَ الجَمالِ سَكينَةٌ وَوَقارُ."
- جرير.
"أَتاني هَواها قَبلَ أَن أَعرِفَ الهَوى
فَصادَفَ قَلبًا خالِيًا فَتَمَكَّنَا."
- قيس بن الملوَّح.
فَصادَفَ قَلبًا خالِيًا فَتَمَكَّنَا."
- قيس بن الملوَّح.
"وَتَضِيقُ أنفاسُ المَدَى وتضيقُ
ويجيءُ فِي ثَوبِ الخَلاصِ رفيقُ
مَا أجملَ الدُّنيا بِمَن نَسلُو بهِ
يَكفِيكَ مِن نِعَمِ الحَياةِ صَديقُ."
ويجيءُ فِي ثَوبِ الخَلاصِ رفيقُ
مَا أجملَ الدُّنيا بِمَن نَسلُو بهِ
يَكفِيكَ مِن نِعَمِ الحَياةِ صَديقُ."
لا تحمَدَنَّ امرءًا حتى تُجرِّبَه
ولا تَذُمَّنَّه مِن غيرِ تجريبِ
إنّ الرجالَ صناديقٌ مُقَفَّلةٌ
وما مفاتيحُها غيرَ التجاريبِ
- النابغة الشيباني
ولا تَذُمَّنَّه مِن غيرِ تجريبِ
إنّ الرجالَ صناديقٌ مُقَفَّلةٌ
وما مفاتيحُها غيرَ التجاريبِ
- النابغة الشيباني
"تبدَّتْ لنا إذ غابتِ الشمسُ والتقتْ
على الأرضِ مِن أقطارها ظُلُماتُها
فأشرقتِ الدُّنيا جميعًا بوجهها
بليلةِ سعدٍ لا يَضِلُّ سُراتُها."
- العبّاس بن الأحنف.
على الأرضِ مِن أقطارها ظُلُماتُها
فأشرقتِ الدُّنيا جميعًا بوجهها
بليلةِ سعدٍ لا يَضِلُّ سُراتُها."
- العبّاس بن الأحنف.
Forwarded from المُصْحَف
مَن صَدَقَ تَوكُّلهُ عَلى اللهِ فِي حُصولِ شَيءٍ نَالَهُ
سقَى اللهُ أرضًا نُورُ وجهكِ شمسُها
وحيّا سماءً أنتِ في أُفقِها بَدرُ
- صفي الدين الحلي
وحيّا سماءً أنتِ في أُفقِها بَدرُ
- صفي الدين الحلي
صلى عليك إلهُ العرش ما نبضتْ
فينا العروق وما امتدّتْ أيادينا
صلّوا عليه صلاة الله تبلغكم
وذكِّروا تبلغوا أجرَ المُصلينا.
ﷺ
ٖ
فينا العروق وما امتدّتْ أيادينا
صلّوا عليه صلاة الله تبلغكم
وذكِّروا تبلغوا أجرَ المُصلينا.
ﷺ
ٖ
النورُ أنتَ ، وغيرُكَ الظلماءُ
فتبسَّم كي تُشرِقَ الأضواءُ
جفت ينابيعُ الوصال ، فأمْطر
واسقي الهوى أنتَ السَّما، والماءُ
يا آيةٌ في الحُسنِ ليس كمثلِهُ
البدرُ أنتَ ، ومن سواكَ كواكبٌ
والغيثُ أنتَ ، ومن سِواك غُثاءُ.
فتبسَّم كي تُشرِقَ الأضواءُ
جفت ينابيعُ الوصال ، فأمْطر
واسقي الهوى أنتَ السَّما، والماءُ
يا آيةٌ في الحُسنِ ليس كمثلِهُ
البدرُ أنتَ ، ومن سواكَ كواكبٌ
والغيثُ أنتَ ، ومن سِواك غُثاءُ.
وَلَيلٍ كَمَوجِ البَحرِ أَرخى سُدولَهُ
عَلَيَّ بِأَنواعِ الهُمومِ لِيَبتَلي
فَقُلتُ لَهُ لَمّا تَمَطّى بِصُلبِهِ
وَأَردَفَ أَعجازاً وَناءَ بِكَلكَلِ
عَلَيَّ بِأَنواعِ الهُمومِ لِيَبتَلي
فَقُلتُ لَهُ لَمّا تَمَطّى بِصُلبِهِ
وَأَردَفَ أَعجازاً وَناءَ بِكَلكَلِ
ولا تحسبنَّ الحزن يبقى فإنه
شهاب حريقٍ واقدٌ ثم خامدُ
ستألفُ فقدان الذي قد فقدته
كإلْفكَ وجْدان الذي أنت واجدُ
على أنه لا بدّ من لذْع لوعةٍ
تهبُّ أحايينا كما هبَّ راقدُ
شهاب حريقٍ واقدٌ ثم خامدُ
ستألفُ فقدان الذي قد فقدته
كإلْفكَ وجْدان الذي أنت واجدُ
على أنه لا بدّ من لذْع لوعةٍ
تهبُّ أحايينا كما هبَّ راقدُ
أبلغ عزيزًا في ثنايا القلب منزله
أني وإن كنت لا ألقاه ألقاه
وإن طرفي موصول برؤيته
وإن تباعد عن سكناي سكناه
يا ليته يعلم أني لست أذكره
وكيف أذكره إذ لست أنساه
يا من توهم أني لست أذكره
والله يعلم أني لست أنساه
إن غاب عني فالروح مسكنه
من يسكن الروح كيف القلب ينساه
أني وإن كنت لا ألقاه ألقاه
وإن طرفي موصول برؤيته
وإن تباعد عن سكناي سكناه
يا ليته يعلم أني لست أذكره
وكيف أذكره إذ لست أنساه
يا من توهم أني لست أذكره
والله يعلم أني لست أنساه
إن غاب عني فالروح مسكنه
من يسكن الروح كيف القلب ينساه