" كان خوفي أن أتحوّل لفتاة حاقدة أو أنانية
أن أصبح خشنة يومًا ما !
ولكن بقي قلبي كما هو قلبي،
قلبي
هو
أعظم
انتصاراتي🤍 ".
أن أصبح خشنة يومًا ما !
ولكن بقي قلبي كما هو قلبي،
قلبي
هو
أعظم
انتصاراتي🤍 ".
"أفكر كيف سأشعر حينما أرتدي ثوبي المفضل، وأسير في طريقي المفضل، مع موسيقاي المفضلة، وأنا أمسك في إحدى يداي مشروبي المفضل، واليد الأخرى يُمسكها شخصي المفضل بإحكام، أفكر كيف سيكون شعوري حينما أصل لمكان أشعر فيه بالإنتماء؟"
”أكثر ما يُؤنَس بِهِ المرء صِدقُ الشعور.
الصدق الذي يجعلُك تقول ما تقول بإطمئنان،
تَهِبُ شيئًا من روحك وقلبُكَ يقول: هذا مأمني لن أضيع بهِ أبدًا،
يُؤنس المَرء في وضع شعورهِ في المكان الصحيح.“
الصدق الذي يجعلُك تقول ما تقول بإطمئنان،
تَهِبُ شيئًا من روحك وقلبُكَ يقول: هذا مأمني لن أضيع بهِ أبدًا،
يُؤنس المَرء في وضع شعورهِ في المكان الصحيح.“
"أعلم أني لست أمتلك الرقة المفرطة كباقي الفتيات
وأني أصبح عدوانية بعض الشيء
نبرة صوتي حادة وعالية
يضيق صدري بشدة
ولكن إن شعرت أن من أمامي يُحبني
أُصبح كالفراشة
خفيفة
رقيقة
هادئة
ملونة
جميلة
مُحبة بقلب رقيق لا يتمنى لك سوى الخير
ويمنحك كُل الحُب."
وأني أصبح عدوانية بعض الشيء
نبرة صوتي حادة وعالية
يضيق صدري بشدة
ولكن إن شعرت أن من أمامي يُحبني
أُصبح كالفراشة
خفيفة
رقيقة
هادئة
ملونة
جميلة
مُحبة بقلب رقيق لا يتمنى لك سوى الخير
ويمنحك كُل الحُب."
"خُذ نصف عُمري
واعفني من أن أقف مواسياً لإنسان
يحكي عن أشياء أَحبها
وتمنى لو كانت له بصيغة كان."
واعفني من أن أقف مواسياً لإنسان
يحكي عن أشياء أَحبها
وتمنى لو كانت له بصيغة كان."
في اليوم الذي فقدها و توفت ، قال :
"صورَتِها على الحائط ولكنّي أشعُر أنّ المِسمار في قلّبي"
"صورَتِها على الحائط ولكنّي أشعُر أنّ المِسمار في قلّبي"
"لو بإمكاني الاستسلام!
لو أستطيع قول أنَّ هذا يكفي
وأنني متعب
وأنَّ الغنائم ما كانت أبدًا بمقدار تلك الحروب
وأنَّ قدماي لا تريد أن تحملاني
إلا لمكانِ أسند فيه رأسي بأمانٍ ولا أفكر."
لو أستطيع قول أنَّ هذا يكفي
وأنني متعب
وأنَّ الغنائم ما كانت أبدًا بمقدار تلك الحروب
وأنَّ قدماي لا تريد أن تحملاني
إلا لمكانِ أسند فيه رأسي بأمانٍ ولا أفكر."