"يجرحني بطريقةٍ ما
أنَّ كل هذه الضحكات بيننا
لم تكفيك لتمهد بها طريقًا آمنًا لمحبتي"
أنَّ كل هذه الضحكات بيننا
لم تكفيك لتمهد بها طريقًا آمنًا لمحبتي"
"أمضيتُ حياتي ألهثّ مِن التعب
التَعب مِن كُلِ مكان
مِن العائلة
والرِفاق
والحُب
ألهثُ بحثًا عن مكانٍ أستقرُ فيهِ
دون خوفٍ أو قلق".
التَعب مِن كُلِ مكان
مِن العائلة
والرِفاق
والحُب
ألهثُ بحثًا عن مكانٍ أستقرُ فيهِ
دون خوفٍ أو قلق".
مِن شدّة الّتعب أُناديك،
يارب.
أرجوكٓ تدخّل،
الأمرُ كُلّه لك، دِقّه وجُلّه،
أوّله وآخِرُه.
يارب.
أرجوكٓ تدخّل،
الأمرُ كُلّه لك، دِقّه وجُلّه،
أوّله وآخِرُه.
أرسلَ أبو العلاء المعرّي :
إلى خاله رسالةً يشكو فيها حزنه بعد وفاة أمه، فقال في سطر واحد وهو أبلغ ما قيل في وصف الحزن :
"وحُزْني لفقدها كنعيم أهل الجنَّة، كُلّما نَفِد جُدِّد"
إلى خاله رسالةً يشكو فيها حزنه بعد وفاة أمه، فقال في سطر واحد وهو أبلغ ما قيل في وصف الحزن :
"وحُزْني لفقدها كنعيم أهل الجنَّة، كُلّما نَفِد جُدِّد"
"اليوم،
وأنا في طريقي للعودة بكيت،
بكيت لأن كل الأشياء التي آمنت بها يومًا
لم أحصد منها سوى خيبة
وأنا مُتعبة من محاولاتي المستمرة للتخطي
وعدم الالتفات
دون الوصول لِجهه آمنة حتى الآن."
وأنا في طريقي للعودة بكيت،
بكيت لأن كل الأشياء التي آمنت بها يومًا
لم أحصد منها سوى خيبة
وأنا مُتعبة من محاولاتي المستمرة للتخطي
وعدم الالتفات
دون الوصول لِجهه آمنة حتى الآن."
الحمدُ لله أنّني لم أُقتَل أثناءَ دفاعي عن أرضٍ حَسِبتُها أرضي، للهِ ما زرعتُ ومنهُ العِوَض.
“قديمًا كانت “المشقّة في قلبي لا في الطريق” لكن المشقّة الآن تفيضُ من كل شيء.. من الزمن وقلبي والطريق.”
"حتى وإن ظهر للكون ذراعان كبيران وعانقاني بكلّ دفئه ؛ فلن يُطمئنني ذلك
أنا في أقصى ارتباكي، حتّى إشعارٍ آخر."
أنا في أقصى ارتباكي، حتّى إشعارٍ آخر."