تقول حان الوقت للصمتِ قليلاً.
لا شرح أكثر، لا تبرير أكثر، لا كلام أكثر.
حان الوقت لحفظ المتبقي من طاقتي المهدورة.
طاقتي المسكوبة في قلوبٍ مثقوبة، قلوبٍ فارغة لا تستحقُ هذا الجهد وهذا الصدق، قلوبٍ رخيصة لا تُحافظ على من يمنحها قيمة.
لا شرح أكثر، لا تبرير أكثر، لا كلام أكثر.
حان الوقت لحفظ المتبقي من طاقتي المهدورة.
طاقتي المسكوبة في قلوبٍ مثقوبة، قلوبٍ فارغة لا تستحقُ هذا الجهد وهذا الصدق، قلوبٍ رخيصة لا تُحافظ على من يمنحها قيمة.
(اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ، أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَزِلَّ، أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ، أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَجْهَلَ، أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ).
🍃🌻
🍃🌻
"لم تعد تكترث لأي حدث وأي أحد، تصغر بعينها أشياء كثيرة ولا شيء يُبهرها سوى قدرتها على التحمّل، وعزمها الثابت، وبهاءها البّراق الذي يزداد رغم كل شيء."
ولو رجع في الزمان ما كنت تنازلت عن زعلي نهائيًا لأن فيني طبع مع اللي أحبهم دايم أتنازل عن أشياء تزعلني وأرضى عشانهم و أمشي أشياء كثيرة عشان ما أزعل منهم تخيلوا هذا كله أسويه بكامل إرادتي ورضاي لكني ندمانه الحين وأي شيء يستحق الزعل بزعل منه وأي شيء مايعجبني ما راح أمشيه خلاااااص
عندما تضع حدوداً لعلاقاتك ( برسم حدود للاحترام لا يُسمح بتجاوزها ) وتنسحب من بعضها ستكتشف ذاتك التي كانت مسحوقة داخل علاقات غير سليمة نفسياً وغير صحية. تبدأ شيئاً فشيئاً باستكشاف ذاتك والاتصال الكامل بأحاسيس جسدك وإشارات مشاعرك. تصبح أنت أولاً ثم الآخر وليس العكس.
يجب أن تدرك أن الشخص الذي لم يهتم بك ، ولم يراعِ مشاعرك ، ولم يضعك على سلم أولوياته.
ليس أهلاً لإسعادك ، فلا تنتظر منه ذلك ، ولا تُطِل التفكير في أمره معك ، ولا تُغرق عقلك في تساؤلات حوله !
السؤال المُجدي أن تسأل نفسك : كيف أسعد نفسي بنفسي الآن؟
•أسعد نفسك دون أن تحقد على أحد.
ليس أهلاً لإسعادك ، فلا تنتظر منه ذلك ، ولا تُطِل التفكير في أمره معك ، ولا تُغرق عقلك في تساؤلات حوله !
السؤال المُجدي أن تسأل نفسك : كيف أسعد نفسي بنفسي الآن؟
•أسعد نفسك دون أن تحقد على أحد.
طريقة مفيدة لك :
لاتركز على الفكرة التي تتعبك ، ولا ترسخها في عقلك ، بكثرة التفكير فيها أو الحديث عنها .
تجاهلها تماماً ، بإشغال عقلك بفكرة أخرى ، وستختفي في فترة وجيزة بإذن الله .
وإن عادت عُد ، بنفس الطريقة.
لاتركز على الفكرة التي تتعبك ، ولا ترسخها في عقلك ، بكثرة التفكير فيها أو الحديث عنها .
تجاهلها تماماً ، بإشغال عقلك بفكرة أخرى ، وستختفي في فترة وجيزة بإذن الله .
وإن عادت عُد ، بنفس الطريقة.
"أين يستريح الشخص المُتعب من الحياة ؟!
بالدعاء
بسورة البقرة
ببر الوالدين
بالوضوء
بقيام الليل
بصلاة الضحى
بكثرة الاستغفار
بالحوقلة
بالصلاة على النبي
بالصدقه
بتلاوة القرآن وسماعه.."
بالدعاء
بسورة البقرة
ببر الوالدين
بالوضوء
بقيام الليل
بصلاة الضحى
بكثرة الاستغفار
بالحوقلة
بالصلاة على النبي
بالصدقه
بتلاوة القرآن وسماعه.."
"منو مثلي يحس خلاص ما عاد تفرق معه ولا عاد ينصدم ويستغرب من شي لأنه تجرع كل انواع المشاعر وانحط بكل المواقف السيئة والمحرجة ومر على كل الشخصيات ودائمًا توقعاته عن الأحداث والناس صحيحة ويحس نفسه عجوز كأنه عاش مئة سنة كذا وهو أصلًا توه بعشرينات عمره."
أمانك ليس شخص واحد، ولا علاقة واحدة. هذا الشخص قد يغيب أو يمر بظرف أو يرحل. لا بد أن ترتكز على شبكة علاقات صحية، لا تخسر عائلتك أو أصدقائك من أجل شخص. من يحبك لن يعزلك وسيسعده أن تبقى علاقاتك بمن حولك متينة وأقوى من قبل.
تنص القاعدة دائمًا على أنّه لا يوجد خَسارة إلّا خَسارة الذات، وأنّ خسارَة كل شيء من أجل ذاتك تُعَد انتصارًا لا هزيمة.
ا أصعب أن تكتشف بعد سنوات من التضحية والعطاء أنه لم يكن يستحق كل ذلك الحب، وأنك أنت لم تكن تستحق كل هذا الخذلان!
هذا يحدث ويتكرر عندما لا تعرف قيمة نفسك، ولا تقدرها حق قدرها. فلا تعطي سوى من يستحق ولا تعطي أحداً أكبر من حجمه.
هذا يحدث ويتكرر عندما لا تعرف قيمة نفسك، ولا تقدرها حق قدرها. فلا تعطي سوى من يستحق ولا تعطي أحداً أكبر من حجمه.
يوصف الحب بأنه أعمى لأنه قد يجعلك تكذّب جرح مشاعرك وأذى أحاسيسك واعتلال جسمك وتصر على أن تعطي عشرات الفرص الواحدة بعد الأخرى رغم قناعتك بأن شيئاً لن يتغير لكنه الهوى، وعين الرضا، وأحلام الصبا، وأمنياتٌ يقتلها الخذلان والعناء والشقاء !
"لا تحتاج لعلاقات تبذل فيها كل جهدك لتدوم،العلاقة التي تقطع حيلك لا تُبقي لك حيل لتُكمل،ولا تحتاج أن تبيّن لأحد كم أنت طيّب وتستحق،ما تحتاجه هو شخص واحد مثلك يسعى بشغف لنقطة التلاقي،يجعلك تتسائل ما العمل الطيّب الذي فعلته بحياتي ورزقني ربي به،حتى عيوبك يتقبّلها ويراك بها كاملًا.
حين يبلغ الشخص النضج و الذكاء في الحياة، يغمره شعور بأن أباه قد أخطأ في إنجابه للحياة.!