ثم نترُك الأشياء تمامًا ونهدأ ... لا ننتظر شيئًا ، نُعانق أنفسنا ونجلس فى الأركان حتى نُشفى..!🥀🚶‍♀️

" كان يؤلمني الكتمان, أما الآن أشعر أن شيئًا دآخلي يبتلع كل شيء دون أن أشعر, وكأن روحي أعتادت على الإحتراق ."

‏تستمر الحياة، شئت أم أبيت، هذه أفضل مواساة.

وكانت لا تخبر أحدا بما يدور فِي قلبها وكأنما اصبحت أنساناً بلا قلب تغلق عيناها أمام كل تعب كأنها لا ترغب بالمشاهدة ولكنها النهاية يا خيبة المسعىٰ ويا خيبة الحلم الذي عزَّ وصاله.

ليس عندي كلمات مُحددة، أو مشاعر واضحة، أو حتى طريقة ثابتة، ما أعرفه بأن قلبي صادقٌ للغاية، وينهار في كُلِّ مرةٍ أُحاول المراوغة فيها."

إن لم تكونوا ممن:
﴿ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ ﴾
على الأقل:
﴿ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ ۚ﴾
فإن فات عليكم هذا و ذاك:
﴿فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾
الغاية:
﴿لا تَـهْـجُـرُوه﴾

• ‏قال عمر بن الخطاب: “الخير كله في الرضا فإن استطعت فأرضى وإن لم تستطع فاصبر”.

الرُّدودِ والإهتِمامُ والقَهوةُ لا أحَد يُحبِها بَارِدة .

(أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ..).
🍃🌻

(سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتوبُ إِلَيْكَ).
🍃🌻

‏« أُريد رؤيتك
و أنتَ تخطو تجاه أحلامك
تنجحُ تارةً، وتفشل أُخرى تنظر للخلف
فتجدني أبتسم لك وأشجعك
لتنهض وتُكمل ما بدأته أنا هنا،
مرة لأحتفل معك بنجاحك
ومائة مرة لأساندك كُلما سقطت »

لَم أجِد خَيبة تُوازي خَيبة ابن الفَارض لمَّا قال:

إن كانَ منزِلتِي في الحُبِّ عِندكمُ
مَا قَد رأيت، فَقَد ضيَّعت أيَّـامي

تبي تكابر كابر انا ما عاد يهزني لا حنين ولا غياب ولا حتى وداع
🤎

يَا من يظن إنني بدونه حُطامُ،
رفقًا، بذاتك، ياعدم

#أذكار_الصباح
((اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ)).
🍃🌻

(بِسْمِ اللَّهِ، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، وَلَاَ حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ).
🍃🌻

"بابًا واحدًا فتحته في حياتي بمحضِ إرادتي، وكامل وعيي وحماسي ومنذ ذاك الوقت وأنا أنفق عمري في محاولة إغلاقه
بابك الذي فتحته بشجاعة، أردعه بخوفٍ كلّما حاول بمواربته ابتلاع قلبي."

‏تستمر الحياة، شئت أم أبيت، هذه أفضل مواساة.

وكانت لا تخبر أحدا بما يدور فِي قلبها وكأنما اصبحت أنساناً بلا قلب تغلق عيناها أمام كل تعب كأنها لا ترغب بالمشاهدة ولكنها النهاية يا خيبة المسعىٰ ويا خيبة الحلم الذي عزَّ وصاله.

"اللهُم التَجاوز، التَخطي، المُرور، العُبور، كَُل شيءٍ إلا الوقوف في المُنتصف."