Telegram Web Link
كان عليّ الأكبر شجاعًا "نحن وربّ البيت أولىٰ بالنّبيّ، تالله لا يحكم فينا ابن الدعيّ" كان شامخًا ولا يخاف كثرتهم؛ هذا تأثير التعلّق بإمام الزّمان.
عليّ الأكبر، ونور قوّته قد غيّر الشّباب!
يزينب كومي سنديني..
وولده كان أنفاسه، انتزعوا منه أنفاسه.. 💔
"خشعتْ النّجومُ لصهيلِ خيله، نَهَلَ القمرُ ضوءَهُ من نورِ وجهه، صدحَ في دُجىٰ اللّيلِ: أنا أكبرٌ واللهُ أكبر"..
يقترب العاشر؛ رقيّة تتمسّك جيّدًا بأبيها.. صاحب الزّمان يحبس أنفاسه، وكلّ شيءٍ يختنق!
‏"يا عَلِي ، على الدُّنيَا بَعدكَ العَفَى"💔
السَّلامُ عَلَيكَ اَيُّهَا المَظلُومُ وابنُ المَظلُوم
وما أثقلها هذِهِ الكسرة
لِفقدك فلذة كبدك عَلِيِّ الأكبر
ساعدَ الله قلبك يا حبيبي 💔.
من أصعب وأفجع الكلمات
على القلوب هذه الليلة "علي راح💔"
أبتاه، أولسنا على الحق؟
‏إذاً لا نُبالي أوقعنا على الموت،
‏أو وقع الموتُ علينا .."
بڪُل خطوة ڪان يخطيها ‌علي الأڪبر ⁩
في المعرڪة ڪان يشعر بها الحُسين
ڪرمح بقلبه ، ومَا أڪثر خطوات الأڪبر
ومَا أعظم رِماح الحُسين المغروسة بقلبه
أعمال ليلة عاشوراء🕌
▪️ الصلاة 🕋
🔹صّلاة مائة ركعة، يقرأ في كلّ ركعة سورة الفاتحة (الحمد) مرة واحدة، و سورة التوحيد (الإخلاص) ثلاث مرّات، و يقول سبعين مرّة بعد الفراغ من الجميع: "سُبْحانَ اللهِ🤲 وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ".
🔹الصّلاة أربع ركعات في آخر اللّيل، يقرأ في كلّ ركعة منها بعد سورة الفاتحة (الحمد) كُلاً من آية الكرسي، وسورة التّوحيد (الإخلاص)، وسورة الفلق، وسورة النّاس عشر مرّات، ويقرأ سورة التّوحيد (الإخلاص) بعد السّلام مائة مرّة.
🔹الصّلاة أربع ركعات، يُقرأ في كلّ ركعة منها سورة الفاتحة (الحمد) و سورة التّوحيد (الإخلاص) خمسين مرّة.
▪️إحياء هذه الليلة🕌
🔹 و رُوِيَ في فضل إحياء هذه اللّيلة أن من أحياها فكأنّما عَبَدَ اللهَ عبادة جميع الملائكة، وأجْرُ العامل فيها يعدل سبعين سنة، و من وُفّق في هذه اللّيلة لزيارة الحُسين (عليه السَّلام) بكربلاء و المبيت عنده حتى يصبح، حشره الله يوم القيامة ملطّخاً بدم الحسين (عليه السلام) في جملة الشّهداء معه (عليه السلام)
يامولاي 💔💔
‏"السَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ فاطِمَةَ الزَّهْراءِ"
‏نَحرٌ لا يَسَعُ السَهمَ فَكَيفَ أصابَهُ!
‏السَّلاَمُ عَلَى عَبدِ اللهِ بنِ اَلحُسَينِ، الطِفلِ الرَّضِيعِ والمَرمِيِّ الصَّرِيعِ، المُتَشَحِّطِ دَماً، المُصَعَّدِ دَمُهُ فِي السَّمَاءِ، المَذبُوحِ بِالسَّهمِ فِي حِجرِ أبِيهِ، لَعَنَ اللهُ رَامِيه حَرمَلَةَ بنَ كَاهِلِ الأسَدِيَّ وذَوِيهِ
• ليلة العاشر :
هي الليلة التي امتحن الإمام الحسين عليه السلام قلوب أصحابه لينظر ما هم عليه، فإذا به لا يرى إلاَّ رجالاً كالجبال لا تزلزلهم الأهواء ولا تقتلعهم العواصف، وكل واحد منهم يعبّر عن الحب والولاء والاستعداد للقتل بين يديه فداءً له ولدينه، وفي تلك الليلة انصهرت الأرواح في روح الحسين عليه السلام لترفع إلى الله صلاتها ودعاءها وابتهالها وتضرُّعها وبكاءها في جوف ذلك الليل، فلقد انشغل الجميع بين قائم وقاعد وراكع وساجد، فتحوَّل بذلك سواد الليل إلى أنوار إلهية مشرقة في تلك النفوس المطمئنة المؤمنة.
2024/09/28 16:22:30
Back to Top
HTML Embed Code: