Telegram Web Link
لانتعجب عن مايحدث بغزة؛ لأنه نعرف إن عدوهم يهودي وأهم أشد عداوةً للمسلمين.

لكن العجب عن مايحدث بالسودان من قتل وتنكيل وإغتصاب للنساء وإبادة من قبل مرتزقة الإمارات الذي يعتبروا كمسلمين! عليهم لعنة الله والناس أجمعين.

لذلك فلنحف أهل السودان بدعواتنا ولاننساهم؛ فحالهم كحال إخواننا بغزة،
والمسلمون كالجسد الواحد إذا إشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
احاسيس طبيب
﴿ وَتِلكَ الأَيّامُ نُداوِلُها بَينَ النّاسِ }
كثرة الصلاة على النبيّ "صلى الله عليه وسلم" تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.



.
#جمعتكم_مباركة_بالصلاة_على_نبينا_محمد
لا أحبه إلا لأنه شهر ميلادي؟

ابتدأ الشهر الذي جئت فيه إلى الأرض وحملت معه أوجاعي وأحلامي والأماني تلك التي طال أنتظارها والتي أكافح بكل ما أُوتيت من قوة للوصول لها وهي الآن على وشك التحقق...

لا أحبه؟
لأني لستُ من محبي الشتاء؛ فهو يُألِم الفقراء بلياليه الطويلة الباردة،
ويُألِم من يُرابطون في الثغور في سبيل نصرة أقصانا ومقدساتنا.

إلا إنه شهر الهواء العليل، والنسيم الذي يداعب الجسد ولا يخدشه.

دائماً أيقن بأن مواليد نوفمبر مختلفون عن غيرهم،
فهم أُناسٌ يتميزون بالصدق والإخلاص وخاصة مع الأهل والأصدقاء والمحبين....

فهم دائما مغامرون جريؤون يتبعون شغفهم ولايخافون العواقب،
يحبون الخير لغيرهم،
إن أحبوا حبوا بصدق، وإن كرهوا لم يؤذوا.

فاللهم في شهرنا هذا حقق لنا أمانينا ويسر لنا أمرنا واجعلنا من الصالحين وأن تمُن علينا بتحقيق أحلامنا....
الدعم المعنوي لنا من زملائنا بالدفعة الأولى😊
خالص محبتي لهم.
دعواتكم.
بسم الله نبتدأ النهاية...

اللهم لاسهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا،
عليك توكلنا وإليك إلتجأنا،
فيارب بلغنا وصول غايتنا ونيل مساعينا وأمانينا.

#بكالوريوس_باطنة
#للذكرى
أنا مقبلة على امتحان مصيري في كلية الطب وأنا بالفعل أجهز له لكنني أحس نفسي مقصرة في ذلك حيث أن أهدافي تحتاج التجهيز بجهد أكبر وذلك بسبب سوء تدبيري لوقتي واستمراري في تضييع الوقت بأشياء تافهة، ماذا يجب عليّ أن أفعل؟

ج / أنصحك بالاستفادة من نصائح الشيخ علي الطنطاوي، في كتابه (مع النّاس)؛ في مقالة رائعة له عنوانها: (إلى الطلاب)، والتي قال فيها:

(زرت من أيّام صديقاً لي قبيل المغرب، فجاء ولده يسلّم عليّ؛ وهو مصفرّ اللّون باديَ الضّعف؛فقلت خيراً إن شاء الله؟

قال أبوه: ما به من شيء؛ ولكنّه كان نائماً.

قلت: وماله ينام غير وقت المنام؟

قال: ليسهر في اللّيل؛ إنّه يبقى ساهراً كلّ ليلة إلى السّاعة الثّانية.

قلت: ولم؟ قال: يستعدّ للامتحان.

قلت: أعوذ بالله! هذا أقصر طرق الوصول إلى السّقوط في الامتحان.

لقد دخلت خلال دراستي امتحانات لا أحصي عددها؛ فما سقطت في واحد منها؛ بل كنت فيها كلّها من المجلّين السّابقين، وما سهرت من أجلها ساعة؛ بل كنت أنام أيّام الامتحان أكثر ممّا أنام في غيرها.

فعجب الولد وقال: تنام أكثر؟

قلت نعم, وهل إلا هذا.أفرأيت رياضيّاً؛ ملاكماً، أو مصارعاً؛ يهدّ جسده ليالي المباراة بالسّهر, أم تراه ينام، ويأكل، ويستريح؛ ليدخل المباراة قويّاً نشيطاً؟

قال: والوقت؟

قلت: إنّ الوقت متّسع, وإنّ ساعة واحدة تقرأ فيها وأنت مستريح؛ تنفعك أكثر من أربع ساعات تقرأ وأنت تعبان نعسان؛ تظنّ أنّك حفظت الدّرس وأنت لم تحفظه.

قال: إن كانت هذه النّصيحة الأولى فما الثّانية؟

قلت: أن تعرف نفسك أوّلاً, ثمّ تعرف كيف تقرأ.

فإنّ من الطلاب من هو بصريّ؛ يكاد يذكر في الامتحان صفحة الكتاب و مكان المسألة منها, ومنهم من هو سمعيّ يذكر رنّة صوت الأستاذ.

فإن كنت من أهل البصر فادرس وحدك, وإن كنت من أهل السمع فادرس مع رفيق لك مثلك، واجعله يقرأ عليك.

قال : وكيف أعرف نفسي؟

قلت: أنا أكتب عشر كلمات لا رابطة فيها (مثل: كتاب، مئذنة, سبعة عشر, هارون الرّشيد ...)

وأقرؤها عليك مرّة واحدة، ثمّ تكتب أنت ما حفظته منها.

وأكتب مثلها وأطلعك عليها لحظة، وتكتب ما حفظته منها.

فإن حفظت بالسّمع أكثر فأنت سمعيّ وإلا فأنت بصريّ.

قال: والنّصيحة الثّالثة؟

قلت: أن تجعل للدّراسة برنامجاً تراعي فيه تنوّع الدروس.

وأحسن طريقة وجدتها للقراءة أن تمرّ أوّلاً على الكتاب كلّه مرّاً سريعاً على أن يكون القلم في يدك,

فما هو مهمّ خططت تحته خطّاً والشّرح الّذي لا ضرورة له تضرب عليه بخطّ خفيف

والفقرة الجامعة تشير إليها بسهم.

ثمّ يأتي دور المراجعة, فتأخذ الكتاب معك فتمشي في طريق خال وتستعرض في ذهنك مسائل الكتاب واحدة تلو الأخرى؛ تتصوّر أنّك في الامتحان وأنّ السّؤال قد وجّه إليك فإذا وجدته حاضراً في ذهنك تركته, وإلا فتحت الكتاب فنظرت فيه نظراً تقرأ فيه الفقرات والجمل الّتي قد أشرت إليها فقط فتذكر ما نسيته, وإذا وجدت أنّك لا تذكر من المسألة شيئاً أعدت قراءة الفصل كلّه.

والرّابعة: ألا تخاف؛ والخوف من الامتحان لا يكون من الغباء، ولا التّقصير، ولا الجبن؛ ولكنّ الخوف من شيء واحد وهو منشؤه وسببه.

ذلك أنّ بعض الطّلاب ينظرون إلى الكتاب الكبير والوقت القصير الباقي ويريدون أن يحفظوه كلّه في ساعة فلا يستطيعون؛ فيدخل الخوف عليهم من أن يجيء الامتحان وهم لم يكملوا حفظه.

ومثلهم مثل الّذي يريد أن يمشي على رجليه من المزّة إلى المطار ليدرك الطّيّارة وما معه إلا ساعتان,

فإن قال لنفسه: كيف أصل؟ أو ركض كالمجانين فتعب حتّى وقع, ولم يصل أبداً.

وإن قسم الوقت والخطا وقال لنفسه: إنّ عليّ أن أمشي في الدّقيقة مئة خطوة فقط؛ سار مطمئنّاً ووصل سالماً.

والخامسة: أنّ بعض الطلاب يقف أمام قاعة الامتحان يعرض في ذهنه مسائل الكتاب كلّها, فإذا لم يذكرها اعتقد أنّه غير حافظ درسه واضطرب وجزع.

كم تعرف من أسماء إخوانك وأحبّائك؟ هل تستطيع أن تسردها كلّها سرداً في لحظة واحدة؟

لا؛ ولكن إذا مرّ الرّجل أمامك أو وصف لك ذكرت اسمه.

فغيابها عن ذهنك ليس معناه أنّها فقدت من ذاكرتك.

والسّادسة: أنّك كلّما قرأت درساً استرحت بعده، أو انصرفت إلى شيء بعيد عنه؛ ليستقرّ في ذهنك.

وإنّ إعادة القراءة للدّرس بعد الفراغ منه مرّات, كمن يأخذ صورة بالفوتوغراف، ثمّ يأخذها مرّة ثانية من غير أن يبدّل اللّوحة، أو يدير الفلم؛ فتطمس الصّورتان.

والسّابعة: أنّ عليك أن تستريح ليلة الامتحان وتدع القراءة؛تزور أهلك، أو تتلهّى بشيء يصرفك عن التّفكير في الامتحان، وأن تنام تلك الليلة تسع ساعات أو عشراً إذا استطعت,ولا تخش أن تذهب المعلومات من رأسك؛ فإنّ الذّاكرة أمرها عجيب. إنّ ما ينقش فيها في الصّبا لا ينسى.

وأنا أنسى والله اليوم ما تعشّيت أمس؛ ولكنّي أذكر ما كان قبل أربعين أو خمس وأربعين سنة كأنّي أراه الآن.

وأنت تبصر في التّلفاز فلماً كنت شاهدته منذ عشر سنين فتذكره؛ ولو سألتك عنه قبل أن تدخل لما عرفته.
كثرة الصلاة على النبيّ "صلى الله عليه وسلم" تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.



.
#جمعتكم_مباركة_بالصلاة_على_نبينا_محمد
ثم يصلُ المرءُ إلى مرحلةٍ يوشكُ فيها أن يقول: ياليتني مِتُ قبل هذا وكنتُ نسياً منسيا.
دائماً الكلمات الداعمة الآتية من الناس الإيجابية والساقطة على النفوس في أحلك ظروفها وأصعبها لها تأثير كبير في نفوس وأقعيها في التخفيف عنهم ويبقى أثرها في نفوسهم وتظل محفورة في ذاكرتهم ولايمكن نسيها،

فالناس الإيجابية والداعمة لغيرها هم كالغيث أينما وقعوا نفعوا.
أنت تستحق فرصة ثانية؛

عندما تتقـبل خسارتك وتمضي لا يعني أبداً أن الجروح في داخلك قد شفيت تماما،
ثمة جروح ستبقى تنزف إلى الأبد،
ثمة أشخاص سـيبقون ينقصونك ولن تعوضك الدنيا كلها عنهم،
وثمة خذلان ستبقى تتجرع مرارته ما حييت!

ولكن الخيارات عند وقوع الخسائر ضيقة،
إما أن تبقى عالقا في جرحك، وإما أن تلملم جروحك وتمضي!

والعاقل من يعرف أن الجرح الذي لا يشيخ نظره عنه لا يبرأ أبداً!

القانون الأول لكتاب خمسون قانون في الحب.
نوقِنُ يقيناً لاشك فيه إنها ستأتى لحظة يجبر الله فيها خاطرنا،
لحظة يفز لها قلبنا،
وننسى فيها التعب،
ويعوضنا الكثير،
فقط فلنطمئن؛ لأن عوض الله إذا حل أنسانا ما كنا نفتقد له ..
402 يومٍ من القتل!
"إنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً
وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً
فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان
ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ" 💔
بينما أنت تظنُ أن أحداث غزة غيرت نظرة الناس للحياة وارتقت بمستوى تفكيرهم وعقولهم؟ والتي هي كفيلةٌ بحدوث ذلك حقاً.

فإذا أنت تتفاجأ بِأن البعض لازال يتربص لسقوط الآخرين ويحاول يصنع من ذلك فرحةً له وبهجة! ولازل يعتقد بِأن صعوده لايتم الإ بسقوط غيره؟

إلم تغيرنا أحداث غزة الآن وترتقي بنا؛ فمتى سيكون ذلك؟
كثرة الصلاة على النبيّ "صلى الله عليه وسلم" تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.

.

.
#جمعتكم_مباركة_بالصلاة_على_نبينا_محمد
2024/11/15 17:41:07
Back to Top
HTML Embed Code: