لا أعرف الندم ..
صحيحٌ أن عيناي جاحظة .. وقلبي مهشّم .. ويداي ترتجفان ربكة .. ولم أنم منذ إسبوع ..
أعلم بأن هذا كلهُ ندم
لكنني لا أندم ..!
صحيحٌ أن عيناي جاحظة .. وقلبي مهشّم .. ويداي ترتجفان ربكة .. ولم أنم منذ إسبوع ..
أعلم بأن هذا كلهُ ندم
لكنني لا أندم ..!
عندما يسكب أبي الشاي لا يملأ الفناجين! دائما يترك مساحة لمن يرغب بإضافة نكهة أخرى للشاي.. في يوم وفاته وعلى غير طريقته ملأنا الفناجين للمعزيين، خفنا أن يشيع الحزن فهو النكهة الوحيدة التي كانت متوفرة في بيتنا آنذاك.
كرسالة لطيفة لقلبك .
أتمنى أن يتزاحم الفرح بأعماقك ، ولا أتمنى لقلبك أن ينبض وجعًا أبدًا 💛 .
أتمنى أن يتزاحم الفرح بأعماقك ، ولا أتمنى لقلبك أن ينبض وجعًا أبدًا 💛 .
اللهم لا أشكوا حزناً وأنت ربي ولا أخاف فقداً وأنت جواري ، اللهم إكفني عنهم بقربك فإنك ملاذي ..
مواساة اليوم وكل يوم :
"إنَّ اللهَ لا يُعْطِي أصعبَ المعَارِكِ إلّا لأقوى جُنُودِهِ ".
"إنَّ اللهَ لا يُعْطِي أصعبَ المعَارِكِ إلّا لأقوى جُنُودِهِ ".
"معك انا لا أحب النهايات ، التوقف منك هو توقف عن الحياة ، أنت لا تفهم أن علاقتي بك تتجاوز الحبّ ، علاقتي بك هي علاقة بالحياة ، مجرد أن تكون بخير : تتنفس جيداً ، تنام جيداً ، تأكل وتشرب جيداً فأنا آخذ نصيبي من الأمان كاملاً .. يكفي أن تكون بخير لأكون بخير جداً ."
استنارة
وجودُكِ يُنيرني من الداخل ، دون حاجتي
لأن أكون حبيباً أو صديقاً ، أو حتى غريباً .
أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئاً ملموساً .
وجودُكِ يُنيرني من الداخل ، دون حاجتي
لأن أكون حبيباً أو صديقاً ، أو حتى غريباً .
أنتِ أندرُ من أن تكوني شيئاً ملموساً .
أَنتِ دافئة بشكلٍ قدّ يُصيب شخصًا بالغًا برغبةٍ في البكاء، أتعلمين ما معنى أنّ تذوبَ كُل تلك القسوة التي شكلتها الأيامُ في لحظةٍ واحدة ؟.
ولدتُ في زاوية البيت، بَين قمرُ النعاس والعُيون المُطفأة كانت الأزهارُ صَغيرة، الطريقُ عجوزًا وشجرةُ الرحمة تهتزُ في النهر، حيثُ الغصون والعصافير ترى نفسها مكسورة.
يا صديقي القديم مُنذ زمن لم تخطر على بالي
أشاهد أسمك في هاتفي وأتجاوزه ، أشعر بوحشة وأنا أمُرر إصبعي فوقه
كيف أستحالت صداقتنا لوحشة مُربكة ؟
كيف كُنت سري وكنتُ ملاذ أسرارك ؟
والآن أغالب نفسي لأرسل لك : كيف حالك ؟
يا صديقي الذي لم أعد أعرفه ، أين أنت ؟
أشاهد أسمك في هاتفي وأتجاوزه ، أشعر بوحشة وأنا أمُرر إصبعي فوقه
كيف أستحالت صداقتنا لوحشة مُربكة ؟
كيف كُنت سري وكنتُ ملاذ أسرارك ؟
والآن أغالب نفسي لأرسل لك : كيف حالك ؟
يا صديقي الذي لم أعد أعرفه ، أين أنت ؟