"أيا ربّاه !
تعلمُني
وتسمعني
وتُبصرُ كلّما أُقهَرْ
أنا يا رب
كم ألهو ؟
وكم أسهو ؟
وكم أُخطئ ؟
وكم أعثَـرْ ؟
وأنت الواحدُ الصمدُ
فتغفر لي
وترحمني
وتجبُرني
وتُنجي حينما أكدَرْ!"
تعلمُني
وتسمعني
وتُبصرُ كلّما أُقهَرْ
أنا يا رب
كم ألهو ؟
وكم أسهو ؟
وكم أُخطئ ؟
وكم أعثَـرْ ؟
وأنت الواحدُ الصمدُ
فتغفر لي
وترحمني
وتجبُرني
وتُنجي حينما أكدَرْ!"
اتراه يذكرني
ام انه طوى صفحتي
اتراه نسي الطريق و وجهتي
اتراه تذكر مبسمي وعاطفتي
افكر وافكر
واغرق في بحر التساؤلِ
اتوقف قليلًا
ثم…
اتراه رأى مالم ارى
بأنه لا يحبني….
واعود لنقطة الصفر حائرةً مع نفسي
ام انه طوى صفحتي
اتراه نسي الطريق و وجهتي
اتراه تذكر مبسمي وعاطفتي
افكر وافكر
واغرق في بحر التساؤلِ
اتوقف قليلًا
ثم…
اتراه رأى مالم ارى
بأنه لا يحبني….
واعود لنقطة الصفر حائرةً مع نفسي
أرجو عِندَ مطلع كُل فجر، حياةً مَليئة بلُطفك سَكينتك، أمانكَ، لا ينكسر بها قلبي، وأنّ تغمض عينيّ دون قلق."
صباح الخير يا أصحاب رغم تكرار الروتين وشبه التعب والهلاك ونعدّي ونسابق الوقت ولا نشوف مواري النور..لكن مردها بتفرج.
قريت إقتباس يقول "في العلاقات الشعور أهم من الحضور" وأتفق معه. لأن الحضور قد يكون مُجاملة، مصلحة، إشباع فضول بينما الشعور حقيقي وثابت في القرب أو البعد، لا يعتريه زيف. أؤمن جدًا بـ طاقة الروح حينما تحرسك من كل اتجاه؛ حتى لو كنت تحب شخصًا تفصلك عنه قارَات ولكن قلبك مُعلق به
ما أحب أخلي الطرف الأخر يتعب
ويستخدم مبررات وأعذار
في كُل مرة
أحب ألتمس العُذر بطريقة حنونة
بكلمة « أعرفك » لا تبرر
لأن الأمان العاطفي هو الحُب الحقيقي
بطريقة مبطنة.
ويستخدم مبررات وأعذار
في كُل مرة
أحب ألتمس العُذر بطريقة حنونة
بكلمة « أعرفك » لا تبرر
لأن الأمان العاطفي هو الحُب الحقيقي
بطريقة مبطنة.
السهر مثلك حبيبي
مره فرحة ومره هم
وانت بيدينك شعوري
متى ابكي وابتسم
انا احبّك .. صدق احبّك
واللي باقي مو مهم !
مره فرحة ومره هم
وانت بيدينك شعوري
متى ابكي وابتسم
انا احبّك .. صدق احبّك
واللي باقي مو مهم !
أحببتك حينما غادرت الجميع
كنت الوحيد الذي أتحدث
معه لساعات طويلة
دون ملل
كنت الوحيد الذي أتحدث
معه لساعات طويلة
دون ملل