Telegram Web Link
اليوم قريت جملة مابقدر أنساها طول حياتي"لا يؤتمن من استطاع أن ينام و هو يعلم أنه تسبب لك في ضيق، لا يؤتمن من مضى ونسي العشرة ولم يتردد للحظة.. لا يؤتمن حتى و إن عاد" .
شعور غريب لما أشوف شخص كنت مندهش فيه ومرتاح بالقرب منه، ثم يجي اليوم اللي أشوفه شخص باهت، ما عاد يهمني وجوده ولا عادت تدهشني حروفه وشغفي تجاهه انعدم بالكامل لدرجة أني أوصل لمرحلة ال "يا ليتني ما عرفته" وياليتني تجاهلت شعوري في ذاك اليوم ولا اعطيت نفسي مجال حتى اتعرف عليه
ما أبيك تناولني الكلام العذب
‏ناولني الحقيقة
‏يوم كانت الليالي حاتميّة
‏وكل جرحٍ ملتئم كان يحتاجك
‏وين كنت أنت ؟ هذا اللي أبي أعرفه
‏ أما كلامك العذب
‏"سرابٍ لو ملى عين العطاشى ما رواهم"
يعني ياليته شيء ملموس وتقدر تكسره!
‏أو ترميه بكل ما فيك وتعيد في رميه، ياليته شخص قدامك عشان تصفعه بكل ما فيك من قوة، ولكنه شعور، شعور غير معروف، ما تفهمه، تجهله كما تجهل الطريق اللي جابه وسمح له يستوطن قلبك.
يا إنسان
‏لما يختارك إنسان تكون له مرسى لأنه تعب من بحر حياته ، صيّر له مرسى لاتصير لئيم!
‏"كُن سعيدًا بما تملك، بينما تعمل من أجل ما تُريد".
( ليس للعباد مستراح إلا تحت شجرة طوبى )
‏بمعنى الدنيا مو مكان راحة وسع صدرك واعمل للآخره وحاول تسعد نفسك بالدنيا بقدر المستطاع بس لاتضايق نفسك وانت تدور الراحة
لما تجي تدعي رب العالَمين، أدعي أنه
‏ما يخَليك تقلق بعد إطمئنان كبير، و لا
‏يخليك تحس بخوف بعد ما كان هالمَكان
‏بالذات هو مَصدر أمانك
اللهُم أرِني الفَرحَ فِيمَا أُرِيد.
"كُلّ ما تُحِبُّه ، هو صُورة مُصغرة عَنك".

اجعلني أسعى يالله ماضيةً في دربي مستأنسةً بالحُبِّ والحياة
ما السرُّ في هذا الشعور؟
‏ما السرّ حين أراكَ سحرًا
‏في غيابكَ والحضورْ؟! .
‏أهي المحبّة؟
‏أم هي الأوهامُ في عقلي تثورْ؟
فيه مصري يقول:"كل ما تكبر وتعاشر البشر هتنسى حاجة اسمها شكل حلو، وهتجري على أي حد روحه لسى نظيفة" وأنا أتفق معه والله!
لو بيبانك كلها مشرّعه
‏ ولو الدروب الي تودي لك كلها أمامي واضحه
‏أنا ماعاد يطربني وجودك
‏ولا يحزني غيابك
‏وهذا عزاك الوحيد أنك صرت بعيوني
‏ فراااااغ !
كانت ابواب قلبي مُغلقة واسراري محفوظة وتشرعت لشخص واحد فقط
‏وفي سياقٍ آخر /
‏وقعت بك رغم تحذّري وسردتُ لك كل ما لديَ رغم تحفّظي
شخص واحد أجيه
‏مثل السحاب المنهمر لا حدود ولا نهاية
‏شخص واحد أقدر أقول له
‏كل درب للفرح أنت سبيله ❤️
الاسوا
ان مابيدك حيلة .
خسارتك للشيء ماتعني إنك ماحافظت عليه، أحيانً تخسره لأنك حافظت عليه أكثر من اللازم.
"في مطلع الفجر الأول
‏قلت يا الله عليك
‏يا الله عليك انعكاساتها وتسهيلها

‏اقدارنا غايبة
‏وأرزاقنا في يديك
‏وحظوظنا ما تبي تاقف على حيلها"
2024/11/15 08:03:12
Back to Top
HTML Embed Code: