🌺🍃
يُخْشَى عَلَى الطَّالِبِ أَنْ يُغْتَالَ مِنْ قِبَلَ هَؤُلَاءِ، الَّذِيـــنَ تَظَاهَرُوا بِالْمَنْهَجِ السَّلَفِيِّ، ثُمَّ أَظْـهَرَ اللهُ حَقِيقَتَـهُم، وَكَشَفَ نِيَّاتِهم، هَذَا حَصــلَ في هَذَا الْعَصْـرِ، كَان نَاسٌ ظَاهِرَهُم عَلَى الْمَنْهَجِ السَّلَفِيِّ؛ ثُمَّ جَاءَتْ اللَّيَالِي وَالأَيَّامُ وَالأَحْدَاثُ، فَإِذَا بِهِم يَنْكَشِفُونَ، لَا نَدْرِي - الله أَعْلَمُ- هَلْ أَنَّهُم كَانُوا عَلى حَقٍّ وَقَنَاعَةٍ بِالْمَنْهَج السَّلَفِيِّ، أَوْ كَانُوا مُتَسَتِّرِينَ، فَاللهُ أَعْلَمُ بِحقِيـــــقَةِ حَالِـهِم، هَؤُلَاءِ أَرَى أَنْ يُسْتَغْنَى عَنْهُم، وَلَا يُؤْسَـفُ عَلَيْهِم.
📓اللُّبَابُ مِنْ مَجْمُوعِ نَصَائِحِ وَتَوْجِيهَاتِ الشَّيْخِ رَبِيعٍ لِلشَّبَابِ ص ٣٨٣
لِلشَّيْخِ رَبِيعِ بْنِ هَادِي الْمَدْخَلِيِّ حَفِظَهُ اللَّهُ تَعَالَى
•✿❁✿•
يُخْشَى عَلَى الطَّالِبِ أَنْ يُغْتَالَ مِنْ قِبَلَ هَؤُلَاءِ، الَّذِيـــنَ تَظَاهَرُوا بِالْمَنْهَجِ السَّلَفِيِّ، ثُمَّ أَظْـهَرَ اللهُ حَقِيقَتَـهُم، وَكَشَفَ نِيَّاتِهم، هَذَا حَصــلَ في هَذَا الْعَصْـرِ، كَان نَاسٌ ظَاهِرَهُم عَلَى الْمَنْهَجِ السَّلَفِيِّ؛ ثُمَّ جَاءَتْ اللَّيَالِي وَالأَيَّامُ وَالأَحْدَاثُ، فَإِذَا بِهِم يَنْكَشِفُونَ، لَا نَدْرِي - الله أَعْلَمُ- هَلْ أَنَّهُم كَانُوا عَلى حَقٍّ وَقَنَاعَةٍ بِالْمَنْهَج السَّلَفِيِّ، أَوْ كَانُوا مُتَسَتِّرِينَ، فَاللهُ أَعْلَمُ بِحقِيـــــقَةِ حَالِـهِم، هَؤُلَاءِ أَرَى أَنْ يُسْتَغْنَى عَنْهُم، وَلَا يُؤْسَـفُ عَلَيْهِم.
📓اللُّبَابُ مِنْ مَجْمُوعِ نَصَائِحِ وَتَوْجِيهَاتِ الشَّيْخِ رَبِيعٍ لِلشَّبَابِ ص ٣٨٣
لِلشَّيْخِ رَبِيعِ بْنِ هَادِي الْمَدْخَلِيِّ حَفِظَهُ اللَّهُ تَعَالَى
•✿❁✿•
🌺🍃
••{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ ۖ وَكَانُواْ بَِٔايَٰتِنَا يُوقِنُونَ
[السَّجْدَةُ: ٢٤]
••••|
فِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى مَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْمُرْشِدُ عَلَيْهِ مِنْ الْأَوْصَافِ:
وَهُوَ الصَّبْرُ عَلَى مَشَاقِّ الْعِبَادَاتِ، وَأَنْوَاعِ الْبَلِيَّاتِ،
وَحَبْسُ النَّفْسِ عَنْ مَلَاذِ الشَّهَوَاتِ، وَالْإِيقَانِ بِالْآيَاتِ،
فَمَنْ يَدَّعِي الْإِرْشَادَ وَهُوَ غَيْرُ مُتَّصِفٍ بِمَا ذُكِرَ فَهُوَ ضَالٌّ.
📓تَفْسِيرُ الْأَلُوسِيِّ (١٣٩/١١)
•✿❁✿•
••{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ ۖ وَكَانُواْ بَِٔايَٰتِنَا يُوقِنُونَ
[السَّجْدَةُ: ٢٤]
••••|
فِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى مَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْمُرْشِدُ عَلَيْهِ مِنْ الْأَوْصَافِ:
وَهُوَ الصَّبْرُ عَلَى مَشَاقِّ الْعِبَادَاتِ، وَأَنْوَاعِ الْبَلِيَّاتِ،
وَحَبْسُ النَّفْسِ عَنْ مَلَاذِ الشَّهَوَاتِ، وَالْإِيقَانِ بِالْآيَاتِ،
فَمَنْ يَدَّعِي الْإِرْشَادَ وَهُوَ غَيْرُ مُتَّصِفٍ بِمَا ذُكِرَ فَهُوَ ضَالٌّ.
📓تَفْسِيرُ الْأَلُوسِيِّ (١٣٩/١١)
•✿❁✿•
🌺🍃
••قَالَ الْإِمَامُ الشَّاطِبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ عَنْ الْقُرْآنِ:
«هُوَ يَنْبُوعُ الْحِكْـمَةِ ، وَآيَـةُ الرِّسَالَةِ ، وَنُورُ الْأَبْـصَارِ وَالْبَصَائِرِ ، مَنْ اتَّخَذَهُ سَمِيرَهُ وَأَنِيسَـهُ ، وَجَعَلَهُ جَلِيسَهُ عَلَى مَرِّ الْأَيَّامِ وَاللَّيَالِي نَظَرًاً وَعَمَلًا ، لَا اقْتِصَارًا عَلَى أَحَدِهِمَا؛ أَنْ يَفُوزَ بِالْبُغْيَةِ ، وَأَنْ يَظْفَرَ بِالطُّلْبَةِ ، وَيَجِدَ نَفْسَهُ مِنْ السَّابِقِينَ فِي الرَّعِيـلِ الْأَوَّلِ
📓الْمُوَافَقَاتُ لِلشَّاطِبِيِّ (٨/١٩٥)
•✿❁✿•
••قَالَ الْإِمَامُ الشَّاطِبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ عَنْ الْقُرْآنِ:
«هُوَ يَنْبُوعُ الْحِكْـمَةِ ، وَآيَـةُ الرِّسَالَةِ ، وَنُورُ الْأَبْـصَارِ وَالْبَصَائِرِ ، مَنْ اتَّخَذَهُ سَمِيرَهُ وَأَنِيسَـهُ ، وَجَعَلَهُ جَلِيسَهُ عَلَى مَرِّ الْأَيَّامِ وَاللَّيَالِي نَظَرًاً وَعَمَلًا ، لَا اقْتِصَارًا عَلَى أَحَدِهِمَا؛ أَنْ يَفُوزَ بِالْبُغْيَةِ ، وَأَنْ يَظْفَرَ بِالطُّلْبَةِ ، وَيَجِدَ نَفْسَهُ مِنْ السَّابِقِينَ فِي الرَّعِيـلِ الْأَوَّلِ
📓الْمُوَافَقَاتُ لِلشَّاطِبِيِّ (٨/١٩٥)
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••اخْـتِبَـارٌ بَسِـيطٌ فِي ثَلَاثَـةِ الْأُصُـولِ
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfzvDCqHKsTd24XI2aQsME1R-jw2UzfBh5hu40jTwpKMnCxzQ/viewform
••اخْـتِبَـارٌ بَسِـيطٌ فِي ثَلَاثَـةِ الْأُصُـولِ
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfzvDCqHKsTd24XI2aQsME1R-jw2UzfBh5hu40jTwpKMnCxzQ/viewform
Google Docs
اختبر نفسك في كتاب "ثلاثة الأصول"
20 سؤالا من كتاب "ثلاثة الأصول".
إذا حصلت على:
19 - 20 : متميز.
16 - 18 : جيد جدًا.
14 - 16 : جيد.
13 فأقل : أعد قراءة الكتاب مع شرحه.
للاطلاع على خريطة الكتاب 👇
اضغط هنا.
وللبدء في الاختبار اضغط التالي:
إذا حصلت على:
19 - 20 : متميز.
16 - 18 : جيد جدًا.
14 - 16 : جيد.
13 فأقل : أعد قراءة الكتاب مع شرحه.
للاطلاع على خريطة الكتاب 👇
اضغط هنا.
وللبدء في الاختبار اضغط التالي:
🌺🍃
••قَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ:
فَسَادُ الْقُلُوبِ مُتَوَلِّدٌ مِنْ سِتَّةِ أَشْيَاءَ :
1 يُذْنِبُونَ بِرَجَاءِ التَّوْبَةِ.
2 وَيَتَعَلَّمُونَ الْعِلْمَ وَلَا يَعْمَلُونَ بِهِ.
3 وَإِذَا عَمِلُوا لَا يُخْلُصُونَ.
4 وَيَأْكُلُونَ رِزْقَ اللَّهِ وَلَا يَشْكُرُونَ.
5 وَلَا يَرْضَوْنَ بِقِسْمَةِ اللَّهِ.
6 وَيَدْفِنُونَ مَوْتَاهُمْ وَلَا يَعْتَبَرُونَ !
📓إِيقَاظُ أُولِي الْهِمَمِ الْعَالِيَةِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••قَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ:
فَسَادُ الْقُلُوبِ مُتَوَلِّدٌ مِنْ سِتَّةِ أَشْيَاءَ :
1 يُذْنِبُونَ بِرَجَاءِ التَّوْبَةِ.
2 وَيَتَعَلَّمُونَ الْعِلْمَ وَلَا يَعْمَلُونَ بِهِ.
3 وَإِذَا عَمِلُوا لَا يُخْلُصُونَ.
4 وَيَأْكُلُونَ رِزْقَ اللَّهِ وَلَا يَشْكُرُونَ.
5 وَلَا يَرْضَوْنَ بِقِسْمَةِ اللَّهِ.
6 وَيَدْفِنُونَ مَوْتَاهُمْ وَلَا يَعْتَبَرُونَ !
📓إِيقَاظُ أُولِي الْهِمَمِ الْعَالِيَةِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••لَا تُفَـكِّرْ كَثِيرًا مَتَى أُتْقِـنُ الْقُرْآنَ؟
بَلِ احْرِصْ كُلَّ الْحِرْصِ بِثَبَاتِكَ عَلَيْهِ أَنْ لَا تَزِلَّ قَدَمُـكَ، أَنْ تَظَلَّ ثَابِتًا عَلَيْهِ وَعَلَى نَهْجِهِ وَأَمَانَتِهِ،
أَمَّا الْإِتْقَانُ فَتَكَفّلْ بِهِ الَّذِي يَسّرَ لَكَ طَرِيقَـهُ،
أُصْدُقْ مَعَ اللَّهِ وَتَعَاهَدْ نِيَّتَكَ وَسَيَجْمَعُهُ بِإِذْنِ اللَّهِ فِي صَدْرِكَ جَمْعًا رَاسِخًا لَا تُزَعْزِعُهُ الرّيَاحُ..
فَقَطْ كُنَّ ثَابِتًا !
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••لَا تُفَـكِّرْ كَثِيرًا مَتَى أُتْقِـنُ الْقُرْآنَ؟
بَلِ احْرِصْ كُلَّ الْحِرْصِ بِثَبَاتِكَ عَلَيْهِ أَنْ لَا تَزِلَّ قَدَمُـكَ، أَنْ تَظَلَّ ثَابِتًا عَلَيْهِ وَعَلَى نَهْجِهِ وَأَمَانَتِهِ،
أَمَّا الْإِتْقَانُ فَتَكَفّلْ بِهِ الَّذِي يَسّرَ لَكَ طَرِيقَـهُ،
أُصْدُقْ مَعَ اللَّهِ وَتَعَاهَدْ نِيَّتَكَ وَسَيَجْمَعُهُ بِإِذْنِ اللَّهِ فِي صَدْرِكَ جَمْعًا رَاسِخًا لَا تُزَعْزِعُهُ الرّيَاحُ..
فَقَطْ كُنَّ ثَابِتًا !
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
•°شَكَتْ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا صُدَاعَ رَأْسِهَا لِلنَّبِيٍّ ﷺ وَقَالَتْ:
«وَارَأْسَاهُ». فَقَالَ ﷺ: «بَلْ أَنَا وَارَأْسَاهُ»
وَحُمِلَ جَوَابُهُ ﷺ لَهَا عَلَى مَعْنَيَيْنِ:
1- أَنَّ الْوَجَعَ الْقَوِيَّ بِي، فَتَأَسّي بِي وَاصْبِرِي لَا تَشْتَكِي.
2- أَنَّهُ ﷺ كَانَ يُحِبُّهَا جِدًّا، فَلَمْ تَتَوَجَّعْ هِيَ حَتَّى تُوجَّعَ ﷺ مَعَهَا
وَهَذَا غَايَةُ الْمُوَافَقَةِ مِنْ الْمُحِبِّ وَمَحْبُوبِهِ، يَتَأَلَّمُ بِتَأَلُّمِهِ، وَيُسَرُّ بِسُرُورِهِ حَتَّى إِذَا آلَمَهُ عُضْوٌ مِنْ أَعْضَائِهِ آلَمَ الْمُحِبَّ ذَلِكَ الْعُضْوُ بِعَيْنِهِ وَهَذَا مِنْ صِدْقِ الْمَحَبَّةِ وَصَفَاءِ الْمَوَدَّةِ.
📓ابْنُ الْقَيِّمِ/الرُّوحُ
•✿❁✿•
•°شَكَتْ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا صُدَاعَ رَأْسِهَا لِلنَّبِيٍّ ﷺ وَقَالَتْ:
«وَارَأْسَاهُ». فَقَالَ ﷺ: «بَلْ أَنَا وَارَأْسَاهُ»
وَحُمِلَ جَوَابُهُ ﷺ لَهَا عَلَى مَعْنَيَيْنِ:
1- أَنَّ الْوَجَعَ الْقَوِيَّ بِي، فَتَأَسّي بِي وَاصْبِرِي لَا تَشْتَكِي.
2- أَنَّهُ ﷺ كَانَ يُحِبُّهَا جِدًّا، فَلَمْ تَتَوَجَّعْ هِيَ حَتَّى تُوجَّعَ ﷺ مَعَهَا
وَهَذَا غَايَةُ الْمُوَافَقَةِ مِنْ الْمُحِبِّ وَمَحْبُوبِهِ، يَتَأَلَّمُ بِتَأَلُّمِهِ، وَيُسَرُّ بِسُرُورِهِ حَتَّى إِذَا آلَمَهُ عُضْوٌ مِنْ أَعْضَائِهِ آلَمَ الْمُحِبَّ ذَلِكَ الْعُضْوُ بِعَيْنِهِ وَهَذَا مِنْ صِدْقِ الْمَحَبَّةِ وَصَفَاءِ الْمَوَدَّةِ.
📓ابْنُ الْقَيِّمِ/الرُّوحُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
مَتَى تَحَقَّقَتْ الْمُرَاقَبَةُ، حَصَلَ الْأُنْسُ؛ وَإِنَّمَا يَقَعُ الْأُنْسُ بِتَحْقِيقِ الطَّاعَةِ؛ لِأَنَّ الْمُخَالَفَةَ تُوجِبُ الْوَحْشَةَ، وَالْمُوَافَـقَةُ مَبْسَـطَةُ الْمُسْتَأْنِسِينَ، فَيَا لَذَّةَ عَيْـشِ الْمُسْـتَأْنِسِينَ! وَيَا خَسَارَةَ الْمُسْـتَوْحِشِـينَ!
📓صَيْدُ الْخَاطِرِ | 345
•✿❁✿•
مَتَى تَحَقَّقَتْ الْمُرَاقَبَةُ، حَصَلَ الْأُنْسُ؛ وَإِنَّمَا يَقَعُ الْأُنْسُ بِتَحْقِيقِ الطَّاعَةِ؛ لِأَنَّ الْمُخَالَفَةَ تُوجِبُ الْوَحْشَةَ، وَالْمُوَافَـقَةُ مَبْسَـطَةُ الْمُسْتَأْنِسِينَ، فَيَا لَذَّةَ عَيْـشِ الْمُسْـتَأْنِسِينَ! وَيَا خَسَارَةَ الْمُسْـتَوْحِشِـينَ!
📓صَيْدُ الْخَاطِرِ | 345
•✿❁✿•
🔥مجانا 🔥
🔴دورة مجانية لأجل إفادتك يازهرتي 🌺
🔥للمقبلات على الزواج 🔥
من أجمل مايمكن أن تضيفيه في جهازك هو معرفتك بحياتك الزوجية وتربحين الوعي الذي يغنيك عن السؤال 💦
💎هدفنا نشر العلم والحث على الزواج 💎
وأيضا لكل متزوجة 🔥تطمح في التغيير للأفضل بإذن الله 💦
🌺محاور الدورة 🌺
💄فوائد الزواج ^^
💄ضوابط العشرة بين الزوجين
💄حقوق الزوجة
💄حقوق الزوج
💄أزهري حياتك الزوجية
💄بعض فتاوى اهل العلم في معاشرة الزوجين
💄بعض الرسائل الزوجية البريئة ^^للمقبلات على زواج
المصادر كتب مشايخنا الأفاضل اهل السنة والجماعة
🔥 الدورة ستقام فتليقرام 🥀سنحدد اتاريخ قريبا يازهروات
🔥شرط الانظمام دعوة صديقاتك والنشر عبر وسائل التواصل لنساء فقط 🔥🔥لتعم الفائدة
لاترسلي لقطة شاشة ولا أي شيئ فقط يكفيني تطبيق شرطك والمسلمون عند شروطهم
🥀بعد تطبيق شرطك إنظمي ^^
رابط القناةhttps://www.tg-me.com/azhiriminjadid2023
🔴دورة مجانية لأجل إفادتك يازهرتي 🌺
🔥للمقبلات على الزواج 🔥
من أجمل مايمكن أن تضيفيه في جهازك هو معرفتك بحياتك الزوجية وتربحين الوعي الذي يغنيك عن السؤال 💦
💎هدفنا نشر العلم والحث على الزواج 💎
وأيضا لكل متزوجة 🔥تطمح في التغيير للأفضل بإذن الله 💦
🌺محاور الدورة 🌺
💄فوائد الزواج ^^
💄ضوابط العشرة بين الزوجين
💄حقوق الزوجة
💄حقوق الزوج
💄أزهري حياتك الزوجية
💄بعض فتاوى اهل العلم في معاشرة الزوجين
💄بعض الرسائل الزوجية البريئة ^^للمقبلات على زواج
المصادر كتب مشايخنا الأفاضل اهل السنة والجماعة
🔥 الدورة ستقام فتليقرام 🥀سنحدد اتاريخ قريبا يازهروات
🔥شرط الانظمام دعوة صديقاتك والنشر عبر وسائل التواصل لنساء فقط 🔥🔥لتعم الفائدة
لاترسلي لقطة شاشة ولا أي شيئ فقط يكفيني تطبيق شرطك والمسلمون عند شروطهم
🥀بعد تطبيق شرطك إنظمي ^^
رابط القناةhttps://www.tg-me.com/azhiriminjadid2023
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•• مَاذَا تُرِيدُ الزَّوْجَةُ عِنْدَمَا خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِ وَالِدَيْهَا إِلَى عُـشِّ الزَّوْجِيَّةِ ؟!
- أَكَانَتْ تَرْغَبُ أَنْ تَنْتَقِلَ بَيْنَ جُدْرَانِ بَيْتِ أَهْلِهَا إِلَى مَا بَيْنَ جُدْرَانِ بَيْتِهِ ؟
•° إِنَّهَا تَرْغَبُ وَ بِكُلِّ صَرَاحَةٍ فِي الدِّفْءِ وَ الْحَنَانِ ، كَمَا تَرْغَبُ أَنْتَ فِي الْهُدُوءِ وَ التَّمَتُّعِ مَعَ الزَّوْجَةِ الصَّالِحَةِ ؛ فَرَاجِعْ نَفْسَكَ قَبْلَ أَنْ تَنْدَمَ وَلَاتَ حِينَ مَنْدَمٍ ».
📓الْحُقُوقُ الزَّوْجِيَّةُ لِلشَّيْخِ جَمَال الْحَارِثِيّ رَحِمَهُ اللَّهُ ص48
•✿❁✿•
•• مَاذَا تُرِيدُ الزَّوْجَةُ عِنْدَمَا خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِ وَالِدَيْهَا إِلَى عُـشِّ الزَّوْجِيَّةِ ؟!
- أَكَانَتْ تَرْغَبُ أَنْ تَنْتَقِلَ بَيْنَ جُدْرَانِ بَيْتِ أَهْلِهَا إِلَى مَا بَيْنَ جُدْرَانِ بَيْتِهِ ؟
•° إِنَّهَا تَرْغَبُ وَ بِكُلِّ صَرَاحَةٍ فِي الدِّفْءِ وَ الْحَنَانِ ، كَمَا تَرْغَبُ أَنْتَ فِي الْهُدُوءِ وَ التَّمَتُّعِ مَعَ الزَّوْجَةِ الصَّالِحَةِ ؛ فَرَاجِعْ نَفْسَكَ قَبْلَ أَنْ تَنْدَمَ وَلَاتَ حِينَ مَنْدَمٍ ».
📓الْحُقُوقُ الزَّوْجِيَّةُ لِلشَّيْخِ جَمَال الْحَارِثِيّ رَحِمَهُ اللَّهُ ص48
•✿❁✿•
🌺🍃
سَأَلَ رَجُلٌ الْإِمَامَ عَبْدَاللَّهِ بْنَ الْمُبَارَكِ فَقَالَ لَهُ:
قُرْحَةٌ خَرَجَتْ فِي رُكْبَتَي مُذْ سَبْعِ سِنِينَ وَقَدْ عَالَجْتُهَا بِأَنْوَاعِ الْعِلَاجِ، وَسَأَلْتُ الْأَطِبّاءَ، فَلَمْ أَنْتَفِعْ بِهِ.
قَالَ: اذْهَبْ وَاحْفِرْ بِئْرًا فِي مَكَانِ حَاجَةٍ إِلَى الْمَاءِ، فَإِنّي أَرْجُو أَنْ يُنْبِعَ هُنَاكَ عَيْنًا وَيُمْسِكَ عَنْكَ الدَّمَ.
قَالَ: فَفَعَلَ الرَّجُلُ، وَبَرَأَ.
📓تَارِيخُ الْإِسْلَامِ ١٢ / ١٢٤
•✿❁✿•
سَأَلَ رَجُلٌ الْإِمَامَ عَبْدَاللَّهِ بْنَ الْمُبَارَكِ فَقَالَ لَهُ:
قُرْحَةٌ خَرَجَتْ فِي رُكْبَتَي مُذْ سَبْعِ سِنِينَ وَقَدْ عَالَجْتُهَا بِأَنْوَاعِ الْعِلَاجِ، وَسَأَلْتُ الْأَطِبّاءَ، فَلَمْ أَنْتَفِعْ بِهِ.
قَالَ: اذْهَبْ وَاحْفِرْ بِئْرًا فِي مَكَانِ حَاجَةٍ إِلَى الْمَاءِ، فَإِنّي أَرْجُو أَنْ يُنْبِعَ هُنَاكَ عَيْنًا وَيُمْسِكَ عَنْكَ الدَّمَ.
قَالَ: فَفَعَلَ الرَّجُلُ، وَبَرَأَ.
📓تَارِيخُ الْإِسْلَامِ ١٢ / ١٢٤
•✿❁✿•
🌺🍃
••فَإِنَّهُ إِذَا دَعَا الْمَظْلُومُ عَلَى الظَّالِمِ فَإِنَّ اللَّهَ يَسْتَجِيبُ دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ رُبَّمَا لَا يَكُونُ الدُّعَاءُ مُسْتَجَابٌ بِسُرْعَةٍ لَكِنْ لَابُدَّ مِنْ نَصْرِ الْمَظْلُومِ الَّذِي لَجَأَ إِلَى اللَّهِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ .
📓سِلْسِلَةُ فَتَاوَى نُورٌ عَلَى الدَّرْبِ ش(308)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••فَإِنَّهُ إِذَا دَعَا الْمَظْلُومُ عَلَى الظَّالِمِ فَإِنَّ اللَّهَ يَسْتَجِيبُ دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ رُبَّمَا لَا يَكُونُ الدُّعَاءُ مُسْتَجَابٌ بِسُرْعَةٍ لَكِنْ لَابُدَّ مِنْ نَصْرِ الْمَظْلُومِ الَّذِي لَجَأَ إِلَى اللَّهِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ .
📓سِلْسِلَةُ فَتَاوَى نُورٌ عَلَى الدَّرْبِ ش(308)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [الأَعۡرَافِ 204].
•••••|
هَذَا الْأَمْرُ عَامٌّ فِي كُلِّ مَنْ سَمِعَ كِتَابَ اللّهِ يُتْلَى، فَإِنَّهُ مَأْمُورٌ بِالِاسْتِمَاعِ لَهُ وَالْإِنْصَاتِ،
•°وَالْفَرْقُ بَيْنَ الِاسْتِمَاعِ وَالْإِنْصَاتِ:
أَنَّ الْإِنْصَاتَ فِي الظَّاهِرِ بِتَرْكِ التَّحَدُّثِ أَوْ الِاشْتِغَالِ بِمَا يَشْغَلُ عَنْ اسْتِمَاعِهِ.
وَأَمَّا الِاسْتِمَاعُ لَهُ، فَهُوَ أَنْ يُلْقِيَ سَمْعَهُ، وَيُحْضِرَ قَلْبَهُ وَيَتَدَبَّرَ مَا يَسْتَمِعُ، فَإِنَّ مِدَنْ لَازَمَ عَلَى هَذَيْنِ الْأَمْرَيْنِ حِينَ يُتْلَى كِتَابُ اللّهِ، فَإِنَّهُ يَنَالُ خَيْرًا كَثِيرًا وَعِلْمًا غَزِيرًا، وَإِيمَانًا مُسْتَمِرًّا مُتَجَدِّدًا، وَهُدًى مُتَزَايِدًا، وَبَصِيرَةً فِي دِينِهِ،
وَلِهَذَا رَتَّبَ اللّهُ حُصُولَ الرَّحْمَةِ عَلَيْهِمَا، فَدَلَّ ذَلِكَ عَلَى أَنَّ مَنْ تُلِيَ عَلَيْهِ الْكِتَابُ، فَلَمْ يَسْتَمِعْ لَهُ وَيَنْصِتْ، أَنَّهُ مَحْرُومُ الْحَظِّ مِنْ الرَّحْمَةِ، قَدْ فَاتَهُ خَيْرٌ كَثِيرٌ.
وَمِنْ أَوْكَدِ مَا يُؤْمَرُ بِهِ مُسْتَمِعُ الْقُرْآنِ، أَنْ يَسْتَمِعَ لَهُ وَيَنْصِتَ فِي الصَّلَاةِ الْجَهْرِيَّةِ إِذَا قَرَأَ إِمَامُهُ، فَإِنَّهُ مَأْمُورٌ بِالْإِنْصَاتِ، حَتَّى إِنَّ أَكْثَرَ الْعُلَمَاءِ يَقُولُونَ: إِنَّ اشْتِغَالَهُ بِالْإِنْصَاتِ، أَوْلَى مِنْ قِرَاءَتِهِ الْفَاتِحَةِ، وَغَيْرَهَا.
📓تَفْسِيرُ السَّعْدِيِّ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [الأَعۡرَافِ 204].
•••••|
هَذَا الْأَمْرُ عَامٌّ فِي كُلِّ مَنْ سَمِعَ كِتَابَ اللّهِ يُتْلَى، فَإِنَّهُ مَأْمُورٌ بِالِاسْتِمَاعِ لَهُ وَالْإِنْصَاتِ،
•°وَالْفَرْقُ بَيْنَ الِاسْتِمَاعِ وَالْإِنْصَاتِ:
أَنَّ الْإِنْصَاتَ فِي الظَّاهِرِ بِتَرْكِ التَّحَدُّثِ أَوْ الِاشْتِغَالِ بِمَا يَشْغَلُ عَنْ اسْتِمَاعِهِ.
وَأَمَّا الِاسْتِمَاعُ لَهُ، فَهُوَ أَنْ يُلْقِيَ سَمْعَهُ، وَيُحْضِرَ قَلْبَهُ وَيَتَدَبَّرَ مَا يَسْتَمِعُ، فَإِنَّ مِدَنْ لَازَمَ عَلَى هَذَيْنِ الْأَمْرَيْنِ حِينَ يُتْلَى كِتَابُ اللّهِ، فَإِنَّهُ يَنَالُ خَيْرًا كَثِيرًا وَعِلْمًا غَزِيرًا، وَإِيمَانًا مُسْتَمِرًّا مُتَجَدِّدًا، وَهُدًى مُتَزَايِدًا، وَبَصِيرَةً فِي دِينِهِ،
وَلِهَذَا رَتَّبَ اللّهُ حُصُولَ الرَّحْمَةِ عَلَيْهِمَا، فَدَلَّ ذَلِكَ عَلَى أَنَّ مَنْ تُلِيَ عَلَيْهِ الْكِتَابُ، فَلَمْ يَسْتَمِعْ لَهُ وَيَنْصِتْ، أَنَّهُ مَحْرُومُ الْحَظِّ مِنْ الرَّحْمَةِ، قَدْ فَاتَهُ خَيْرٌ كَثِيرٌ.
وَمِنْ أَوْكَدِ مَا يُؤْمَرُ بِهِ مُسْتَمِعُ الْقُرْآنِ، أَنْ يَسْتَمِعَ لَهُ وَيَنْصِتَ فِي الصَّلَاةِ الْجَهْرِيَّةِ إِذَا قَرَأَ إِمَامُهُ، فَإِنَّهُ مَأْمُورٌ بِالْإِنْصَاتِ، حَتَّى إِنَّ أَكْثَرَ الْعُلَمَاءِ يَقُولُونَ: إِنَّ اشْتِغَالَهُ بِالْإِنْصَاتِ، أَوْلَى مِنْ قِرَاءَتِهِ الْفَاتِحَةِ، وَغَيْرَهَا.
📓تَفْسِيرُ السَّعْدِيِّ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM