Telegram Web Link
🌺🍃

وَيَجِبُ عَلَى الزَّوْجِ مَا يَكْفِي زَوْجَتَهُ مِنْ الْقُوتِ وَإِنْ كَانَتْ أَكُولَـةً جِدًّا، فَعَلَيْهِ إِشْبَاعُهَا، وَهِيَ مُصِيبَةٌ نَزَلَـتْ بِهِ!

📓الشَّرْحُ الْكَبِيرُ لِلدَّرْدِيرِ (٢/٥٠٩)

•✿❁✿•
Noor_Book_com_رسالة_حق_الزوجين_للشيخ_سليمان_الرحيلي_3_.pdf
2.3 MB
🌺🍃

حَمِّلُوهُ الآنَ ! رِسَالَةٌ طَيِّبَةٌ لِلزّوْجَــينِ
🌺🍃

وَاَللَّهُ سُبْحَانَهُ يَبْتَلِي عَبْدَهُ لِيَسْمَعَ شَكْوَاهُ وَتَضَرُّعَهُ وَدُعَاءَهُ ، وَقَدْ ذَمّ سُبْحَانَهُ مَنْ لَمْ يَتَضَرَّعْ إِلَيْهِ ، وَلَمْ يَسْتَكِنْ لَهُ وَقْتُ الْبَلَاءِ ،

كَمَا قَالَ تَعَالَى :️﴿ وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ ﴾

📓الْإِمَامُ ابْنُ الْقَيِّمِ/ عُدَّةُ الصَّابِرِينَ (٦٣/٦٢)

•✿❁✿•
🌺🍃

••فَائِـــدَةٌ لُغَــوِيَّــةٌ:

مَا يُقَالُ فِي وَصْفِ (قَبِيحِ الْأَفْعَالِ وَالْأَقْوَالِ):

(خُلُقٌ دَمِيمٍ): أَيْ (بَشَعٍ وَ قَبِيحٍ).

(خُلُقٌ شَتِيمٍ): أَيْ (كَرِيهٍ).

(كَلِمَةٌ عَوْرَاءُ): كَلِمَةٌ (قَبِيحَةٌ شَنِيعَةٌ).

(فِعْلَةٌ شَنْعَاءُ).

(أَمْرٌ شَنِيعٌ).

(خَطْبٌ فَظِيعٌ).

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

( اللَّحَظَاتُ الْأَخِيرَةُ لِلْإِمَامِ أَحْمَدِ بْـنِ حَنْبَلَ)

قَالَ صَالِحٌ قَالَ لِي أَبِي : ادْعُوا لِي الصِّبْيَانَ، بِلِسَانٍ ثَقِيلٍ.

قَالَ : فَجَعَلُوا يَنْضَمُّونَ إِلَيْهِ، وَجَعَلَ يَشُمُّهُمْ وَيَمْسَحُ رُءُوسَهُمْ، وَعَيْنُهُ تَدْمَعُ، وَأَدْخَلْتُ تَحْتَهُ الطَّسْتَ، فَرَأَيْتُ بَوْلَهُ دَمًـا عَبِـيطًا. فَقُلْتُ لِلطَّبِيبِ، فَقَالَ : هَذَا رَجُلٌ قَدْ فَتَّتَ الْحُزْنُ وَالْغَـمُّ جَوْفَـهُ

📓سِيَـرُ أَعْـلَامِ النُّبَلَاءِ (٣٣٦/١١)

•✿❁✿•
🌺🍃


الْمُتَـبَرِّجَـةُ الَّتِي تُبْدِي زِينَتَهَا وَمَحَاسِنَهَا وَمَا يَجِبُ عَلَيْهَا سَتْرُهُ كَالْوَجْهِ وَالْكَفَّيْنِ - أَوْلَى بِالْعِقَابِ مِنْ الشَّابِّ الَّذِي يَتَعَرَّضُ لَهَا؛ لِأَنَّهَا هِيَ الَّتِي أَغْـرَتْهُ فَجَـرَّتْهُ إِلَى نَفْـسِهَا.

📓الْعَلَّامَةُ بَكْرٌ أَبُو زَيْدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ/ حِرَاسَةُ الْفَضِيلَةِ (ص١١٤)

•✿❁✿•
🌺🍃

وَقَدْ رَاقَ لِي قَوْلُ الرَّافِعِيِّ فِي هَذَا ! قَالَ :

لَوْ كُنْتُ قَاضِيًاً وَرُفِـعَ إِلَيَّ شَابٌّ تَجَرَّأَ عَلَى امْرَأَةٍ فَمَسّهَا أَوْ احْتَكَّ بِهَا أَوْ طَارَدَهَا أَوْ أَسْمَعَهَا

وَتَحَقَّقَ عِنْدِي أَنّ الْمَرْأَةَ كَانَتْ سَافِرَةً مَدْهُونَةً مَصْقُولَةً مُتَعَطِّرَةً مُتَبَرِّجَةً لَعَاقَبْتُ هَذِهِ الْمَرْأَةُ عُقُوبَتَيْنِ؛

إِحْدَاهُمَا: بِأَنَّهَا اعْتَدَتْ عَلَى عِفَّةِ الشَّابِّ.
وَالثَّانِيَةُ: بِأَنَّهَا خَرْقَاءُ كَشَفَتِ اللَّحْمَ لِلَّهَرِّ!


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

إِقْحَامُ الْمَرْأَةِ فِي وَظَائِفِ الرِّجَالِ وَالتَّضْيِيقُ عَلَيْهِمْ ، يُؤَدِّي إِلَى فَرَاغِ الرِّجَالِ ، وَيَحْصُلُ مِنْ فَرَاغِ الرِّجَالِ ، شَرٌّ كَبِيرٌ وَفِتْنَةٌ عَظِيمَةٌ!!


📓الشَّيْخُ مُحَمّدٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/شَرْحُ رِيَاضِ الصَّالِحِينَ525/1

•✿❁✿•
🌺🍃

••فَـإِنَّ فِي كُلِّ زَوْجَـةٍ إِمْرَأَةٌ، وَلَكِـنْ لَيْـسَ فِي كُـلِّ امْـرَأَةٍ زَوْجَـةٌ !

📓 وَحْـيُ الْقَـلَـمِ (٣٣٦)

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ:

اِعْتَزِلْ مَا يُؤْذِيكَ، وَعَلَيْكَ بِالْخَلِيلِ الصّالِحِ، وَقَلّـمَا تَـجِدُهُ، وَشَـاوِرْ فِي أَمْرِكَ الَّذِيـنَ يَخَافُونَ اللَّهَ .

📓شعب الإيمان للبيهقي/مكتبة الرشد، الطبعة الأولى، م ١٢ ص ٤٧ برقم ٨٩٩٦

•✿❁✿•
🍃🌺

••فَـائِــدَةٌ لُـغَـوِيَّــةٌ:

•| هَـمَـجٌ:

يَشِـيعُ عَلَى أَلْسِنَةِ الْعَامَّـةِ كَلِمَةُ (هَمَج) أو (هَامَاج)

كَقَوْلِهِمْ مَثَلًاً:

- قَابَلْتُ الْيَوْمَ نَاسٌ (هَمَج)، إِشَارَةً إِلَى (الْفَوْضَوِيَّةِ).

وَالْكَلِمَةُ فِي الْأَصْلِ (فَصِيحَةٌ) وَلَيْسَتْ عَامِّيَّةً

هَمَجٌ: كَلِمَةٌ مَذْكُورَةٌ فِي الْمَعَاجِمِ اللُّغَوِيّةِ،

وَتَعْنِي (الذُبَابُ الصَّغِيرُ كَالْبَعُوضِ)، وَاَلَّتِي لَايَحْكُمُهَا نِظَامٌ فِي تَحَرُّكَاتِهَا، فَمِنْ هُنَا جَاءَ التَّشْبِيهُ.

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••الْأَيَّامُ الْعَشْرُ الْأَوَّلُ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ هِيَ أَفْضَلُ أَيَّامِ الْعَمَلِ الصّالِحِ عَلَى الْإِطْلَاقِ ....

الشَّيْخُ عَبْدَالرَزَّاقِ الْبَدْرِ حَفِظَهُ اللَّهُ تَعَالَى.


•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃

••ثَلَاثُ فَضَائِلَ زَمَنِيَّةٍ اجْتَمَـعَتْ فِي عَشْـرِ ذِي الْحِـجَّةِ

فَضِيلَةُ الشَّيْخِِ عَبْدِ السَّـلَامِ بْنِ مُحَـمَّدٍ الشُّـوَيْعِرِ حَفِـظَهُ اللَّهُ


•✿❁✿•
🌺🍃

••الزَّوْجَـةُ الْعَـاقِلَـةُ تَتَـزَيَّنُ لِزَوْجِهَا حَتَّى تُعِينَهُ عَلَى غَـضِّ الْبَصَرِ وَحَتَّـى تَسْتَمِرَّ الْمَـوَدَّةُ وَالْأُلْفَـةُ

•✿❁✿•
2024/09/28 17:30:25
Back to Top
HTML Embed Code: