This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ ..الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ مُبَارَكًا عَلَيْهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى
#نونٌ
•✿❁✿•
••الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ ..الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ مُبَارَكًا عَلَيْهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى
#نونٌ
•✿❁✿•
🌺🍃
••قَالَ الشَّيْخُ ابْنُ عُثَيْمِـيْنَ َ رَحِمَهُ اللّهُ :
آيَةٌ وَاحِدَةٌ تَقْرَؤُهَا تَحْمِيكَ وَلَا يَزَالُ عَلَيْكَ مِنَ اللَّهِ حَافِظٌ لَوِ اسْتَأْجَرْتَ أَكْبَرَ الْحُرّاسِ وَأَكْثَرَ الْحُرَّاسِ عَلَى أَنْ يَقُوكَ مِنْ الشَّيْطَانِ مَااسْتَطَاعُوا ..
لَكِنَّ آيَةَ الْكُرْسِيِّ إِذَا قَرَأْتَهَا فِي لَيْلَةٍ مُؤْمِنًاً بِمَا جَاءَتْ بِهِ السُّنَّةُ فَإِنَّهَا سَتَحْمِيكِ
📓أَحْكَامُ الْقُرْآنِ ٢/٤٣٧
•✿❁✿•
••قَالَ الشَّيْخُ ابْنُ عُثَيْمِـيْنَ َ رَحِمَهُ اللّهُ :
آيَةٌ وَاحِدَةٌ تَقْرَؤُهَا تَحْمِيكَ وَلَا يَزَالُ عَلَيْكَ مِنَ اللَّهِ حَافِظٌ لَوِ اسْتَأْجَرْتَ أَكْبَرَ الْحُرّاسِ وَأَكْثَرَ الْحُرَّاسِ عَلَى أَنْ يَقُوكَ مِنْ الشَّيْطَانِ مَااسْتَطَاعُوا ..
لَكِنَّ آيَةَ الْكُرْسِيِّ إِذَا قَرَأْتَهَا فِي لَيْلَةٍ مُؤْمِنًاً بِمَا جَاءَتْ بِهِ السُّنَّةُ فَإِنَّهَا سَتَحْمِيكِ
📓أَحْكَامُ الْقُرْآنِ ٢/٤٣٧
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
رَوَى التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ ، وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ ، وَيُنَادِي مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ ، وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنْ النَّارِ وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
رَوَى التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ ، وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ ، وَيُنَادِي مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ ، وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنْ النَّارِ وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••حُــكْــمُ الْحِـجَامَـةِ لِلصَّــائِــمِ
•°الـسُّـؤَالِ:
أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ يَقُولُ هَذَا السَّائِلُ:
مَا حُكْمُ الْحِجَامَةِ فِي نَهَارِ رَمَضَانَ؟
وَهَلْ حَدِيثُ "أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ" مَنْسُوخٌ؟
️ •°الْـجَـوَابُ:
تَقَدَّمَ الْكَلَامُ عَنْ الْحِجَامَةِ فِي الْعَامِ الْمَاضِي فِي شَرْحِنَا عَلَى الْمُوَطَّأِ.
وَعَلَى كُلِّ حَالٍ اخْتَلَفَ الْعِلْمُ فِي الْحِجَامَةِ هَلْ تُفْطِرُ الصَّائِمَ.
•فَذَهَبَ جُمْهُورُ الْفُقَهَاءِ الْحَنَفِيَّةُ وَالْمَالِكِيَّةُ وَالشَّافِعِيَّةُ وَبَعْضُ الْحَنَابِلَةِ إِلَى أَنَّهَا لَا تُفْطِرُ الصَّائِمَ.
وَأَنَّ الصَّائِمَ لَوْ احْتَجَمَ فَإِنَّ صَوْمَهُ صَحِيحٌ.
•~وَاسْتُدِلَّ ذَلِكَ بِمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ مِنْ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ.
•وَذَهَبَ الْحَنَابِلَةُ فِي الْمَذْهَبِ إِلَى أَنَّ الْحِجَامَةَ تُفْطِرُ الصَّائِمَ.
••وَاسْتَدَلُّوا بِقَوْلِ النَّبِيِّ ﷺ:
"أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ". وَالْحَدِيثُ صَحِيحٌ.
•¶️ لَكِنَّ الَّذِي يَظْهَرُ لِي وَاللَّهُ أَعْلَم أَنَّ الْحِجَامَةَ لَا تُفْطِرُ الصَّائِمَ
لِأَنَّ النَّبِيَّ ﷺ احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ وَلِأَنَّ النَّبِيَّ ﷺ رَخَّصَ فِي الْحِجَامَةِ لِلصَّائمِ كَمَا عِنْدَ ابْنِ حِبَّانَ وَابْنِ خُزَيْمَةَ وَغَيْرِهِمَا.
️ وَالتَّرْخِيصُ يَدُلُّ عَلَى الْإِذْنِ بَعْدَ الْمَنْعِ وَيُقَوِّي هَذَا أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ فِي الْحَدِيثِ:
"أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ"فَالْمَحْجُومُ عـلِمَ لِمَاذَا يُفْطِرُ لِأَنَّ الدَّمَّ قَدْ خَرَجَ مِنْهُ.لَكِنَّ الْحَاجِمَ لِمَاذَا يُفْطِرُ؟
بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ تَكَلَّـفَ وَقَالَ رُبَّمَا يَصِلُ الدَّمُ إِلَى جَوْفِهِ هَذَا مِثَلُ الَّذِي يَتَمَضْمَضُ رُبَّمَا يَصِلُ الْمَاءُ إِلَى جَوْفِهِ هَذَا لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهِ الشَّرْعُ.
•°وَبَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ قَالَ الْعِلَّةُ تَعَبُّدِيَّةٌ.
فَالْأَظْهَرُ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّ الْحِجَامَةَ لَا تُفْطِرُ الصَّائِمُ
لَكِنَّ مَنْ لَمْ يُضْطَرَّ لِلْحِجَامَةِ فِي نَهَارِ رَمَضَانَ فَلْيَتْرُكْهَا لِأَنَّ الْخِلَافَ قَوِيٌّ، وَمَا الَّذِي يَدْخُلُهُ فِي الْخِلَافِ وَالنِّزَاعِ. يَجْعَلُ الْحِجَامَةَ فِي اللَّيْلِ أَوْ بَعْدَ رَمَضَانَ.
لَكِنْ لَوْ جَاءَنَا وَقَالَ أَنَا تَحَجَّمْتُ الْيَوْمَ الصُّبْحَ ذَهَبْتُ إِلَى الْحَجَّامِينَ وَتَحَجَّمْتُ مَا حُكْمُ صَوْمِيٌّ؟
صَوْمُكَ صَحِيحٌ عَلَى الرَّاجِحِ مِنْ أَقْوَالِ الْعُلَمَاءِ
نَعَمْ.
🎧تَفْرِيغُ صَوْتِيَّةٍ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْلِيّ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
•°الـسُّـؤَالِ:
أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ يَقُولُ هَذَا السَّائِلُ:
مَا حُكْمُ الْحِجَامَةِ فِي نَهَارِ رَمَضَانَ؟
وَهَلْ حَدِيثُ "أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ" مَنْسُوخٌ؟
️ •°الْـجَـوَابُ:
تَقَدَّمَ الْكَلَامُ عَنْ الْحِجَامَةِ فِي الْعَامِ الْمَاضِي فِي شَرْحِنَا عَلَى الْمُوَطَّأِ.
وَعَلَى كُلِّ حَالٍ اخْتَلَفَ الْعِلْمُ فِي الْحِجَامَةِ هَلْ تُفْطِرُ الصَّائِمَ.
•فَذَهَبَ جُمْهُورُ الْفُقَهَاءِ الْحَنَفِيَّةُ وَالْمَالِكِيَّةُ وَالشَّافِعِيَّةُ وَبَعْضُ الْحَنَابِلَةِ إِلَى أَنَّهَا لَا تُفْطِرُ الصَّائِمَ.
وَأَنَّ الصَّائِمَ لَوْ احْتَجَمَ فَإِنَّ صَوْمَهُ صَحِيحٌ.
•~وَاسْتُدِلَّ ذَلِكَ بِمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ مِنْ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ.
•وَذَهَبَ الْحَنَابِلَةُ فِي الْمَذْهَبِ إِلَى أَنَّ الْحِجَامَةَ تُفْطِرُ الصَّائِمَ.
••وَاسْتَدَلُّوا بِقَوْلِ النَّبِيِّ ﷺ:
"أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ". وَالْحَدِيثُ صَحِيحٌ.
•¶️ لَكِنَّ الَّذِي يَظْهَرُ لِي وَاللَّهُ أَعْلَم أَنَّ الْحِجَامَةَ لَا تُفْطِرُ الصَّائِمَ
لِأَنَّ النَّبِيَّ ﷺ احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ وَلِأَنَّ النَّبِيَّ ﷺ رَخَّصَ فِي الْحِجَامَةِ لِلصَّائمِ كَمَا عِنْدَ ابْنِ حِبَّانَ وَابْنِ خُزَيْمَةَ وَغَيْرِهِمَا.
️ وَالتَّرْخِيصُ يَدُلُّ عَلَى الْإِذْنِ بَعْدَ الْمَنْعِ وَيُقَوِّي هَذَا أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ فِي الْحَدِيثِ:
"أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ"فَالْمَحْجُومُ عـلِمَ لِمَاذَا يُفْطِرُ لِأَنَّ الدَّمَّ قَدْ خَرَجَ مِنْهُ.لَكِنَّ الْحَاجِمَ لِمَاذَا يُفْطِرُ؟
بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ تَكَلَّـفَ وَقَالَ رُبَّمَا يَصِلُ الدَّمُ إِلَى جَوْفِهِ هَذَا مِثَلُ الَّذِي يَتَمَضْمَضُ رُبَّمَا يَصِلُ الْمَاءُ إِلَى جَوْفِهِ هَذَا لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهِ الشَّرْعُ.
•°وَبَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ قَالَ الْعِلَّةُ تَعَبُّدِيَّةٌ.
فَالْأَظْهَرُ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّ الْحِجَامَةَ لَا تُفْطِرُ الصَّائِمُ
لَكِنَّ مَنْ لَمْ يُضْطَرَّ لِلْحِجَامَةِ فِي نَهَارِ رَمَضَانَ فَلْيَتْرُكْهَا لِأَنَّ الْخِلَافَ قَوِيٌّ، وَمَا الَّذِي يَدْخُلُهُ فِي الْخِلَافِ وَالنِّزَاعِ. يَجْعَلُ الْحِجَامَةَ فِي اللَّيْلِ أَوْ بَعْدَ رَمَضَانَ.
لَكِنْ لَوْ جَاءَنَا وَقَالَ أَنَا تَحَجَّمْتُ الْيَوْمَ الصُّبْحَ ذَهَبْتُ إِلَى الْحَجَّامِينَ وَتَحَجَّمْتُ مَا حُكْمُ صَوْمِيٌّ؟
صَوْمُكَ صَحِيحٌ عَلَى الرَّاجِحِ مِنْ أَقْوَالِ الْعُلَمَاءِ
نَعَمْ.
🎧تَفْرِيغُ صَوْتِيَّةٍ لِلشَّيْخِ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْلِيّ حَفِظَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
🌺🍃
بَلْ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ ، وَكَانَ عَلَى الْإِنْسَانِ الصَّائِمِ مَظَالِمُ لِلْعِبَادِ فَإِنَّهُ يُؤْخَذُ لِلْعِبَادِ مِنْ حَسَنَاتِهِ إِلَّا الصِّيَامُ ، فَإِنَّهُ لَا يُؤْخَذُ مِنْهُ شَيْءٌ لِأَنَّهُ لِلَّهِ -عَزَّ وَ جَلَّ- وَلَيْسَ لِلْإِنْسَانِ ، وَ هَذَا مَعْنًى جَيِّدٌ : أَنَّ الصِّيَامَ يَتَوَفَّرُ أَجْرُهُ لِصَاحِبِهِ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهُ لِمَظَالِمِ الْخَلْقِ شَيْئًا
📓الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/ رِيَاضُ الصَّالِحِينَ ص266
•✿❁✿
بَلْ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ ، وَكَانَ عَلَى الْإِنْسَانِ الصَّائِمِ مَظَالِمُ لِلْعِبَادِ فَإِنَّهُ يُؤْخَذُ لِلْعِبَادِ مِنْ حَسَنَاتِهِ إِلَّا الصِّيَامُ ، فَإِنَّهُ لَا يُؤْخَذُ مِنْهُ شَيْءٌ لِأَنَّهُ لِلَّهِ -عَزَّ وَ جَلَّ- وَلَيْسَ لِلْإِنْسَانِ ، وَ هَذَا مَعْنًى جَيِّدٌ : أَنَّ الصِّيَامَ يَتَوَفَّرُ أَجْرُهُ لِصَاحِبِهِ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهُ لِمَظَالِمِ الْخَلْقِ شَيْئًا
📓الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/ رِيَاضُ الصَّالِحِينَ ص266
•✿❁✿
🌺🍃
••فَضْــفَـــضَـــةٌ!
أَحْيَانًا تُضْطَرُّ لِلْعَيْشِ مَعَ شَيْءٍ لَا يُعْجِبُكَ وَلَا يرْتَاحُ لَهُ بَالُكَ ..يُزْعِجُكَ دَائِمًا وَتُحَاوِلُ جَاهِدًا التَّعَايُشَ مَعَهُ ..
لَكِنَّهُ دَائِمًا يُؤَثِّرُ فِيكَ هَذَا الْوَضْعُ لَا يُمْكِنُ أَنْ يَدُومَ ! لِأَنَّكَ بِهَذَا تُؤْذِي قَلْبَكَ وَنَفْسِيَّتَكَ
لَا يَجِبُ أَنْ تَتَحَمَّلَ فَوْقَ طَاقَتِكَ ! لَا يَجِبُ أَنْ تَتَنَازَلَ عَنْ حَقِّ نَفْسِكَ فِي الرَّاحَةِ مِنْ أَجْلِ رَاحَةِ غَيْرِكَ !!
لَابُدَّ مِنْ اتِّخَاذِ الْمَوْقِفِ وَالْحَلِّ الَّذِي يُخْرِجُكَ مِنْ دَائِرَةِ الضَّيِّقِ إِلَى دَائِرَةِ الِاتِّسَاعِ .
نَصِيحَةٌ مِنْ مَحَبَّةٍ ..لَا تُهِـنْ نَفْسَكَ وَلَا تَجْعَلْهَا تَعِيشُ شَيْئًا أَنْتَ غَيْرُ مُرْتَاحٍ فِيهِ ..
كَمَا نَقُولُ بِالْعَامِّيَّةِ( اشْرِي رَاحَةَ بَـالِكَ ..اخْـسرْ وَفَـارِقْ)
#نونٌ
•✿❁✿•
••فَضْــفَـــضَـــةٌ!
أَحْيَانًا تُضْطَرُّ لِلْعَيْشِ مَعَ شَيْءٍ لَا يُعْجِبُكَ وَلَا يرْتَاحُ لَهُ بَالُكَ ..يُزْعِجُكَ دَائِمًا وَتُحَاوِلُ جَاهِدًا التَّعَايُشَ مَعَهُ ..
لَكِنَّهُ دَائِمًا يُؤَثِّرُ فِيكَ هَذَا الْوَضْعُ لَا يُمْكِنُ أَنْ يَدُومَ ! لِأَنَّكَ بِهَذَا تُؤْذِي قَلْبَكَ وَنَفْسِيَّتَكَ
لَا يَجِبُ أَنْ تَتَحَمَّلَ فَوْقَ طَاقَتِكَ ! لَا يَجِبُ أَنْ تَتَنَازَلَ عَنْ حَقِّ نَفْسِكَ فِي الرَّاحَةِ مِنْ أَجْلِ رَاحَةِ غَيْرِكَ !!
لَابُدَّ مِنْ اتِّخَاذِ الْمَوْقِفِ وَالْحَلِّ الَّذِي يُخْرِجُكَ مِنْ دَائِرَةِ الضَّيِّقِ إِلَى دَائِرَةِ الِاتِّسَاعِ .
نَصِيحَةٌ مِنْ مَحَبَّةٍ ..لَا تُهِـنْ نَفْسَكَ وَلَا تَجْعَلْهَا تَعِيشُ شَيْئًا أَنْتَ غَيْرُ مُرْتَاحٍ فِيهِ ..
كَمَا نَقُولُ بِالْعَامِّيَّةِ( اشْرِي رَاحَةَ بَـالِكَ ..اخْـسرْ وَفَـارِقْ)
#نونٌ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°تَـهَـادُوا تَحَـابُّـوا
فَإِنَّ الْهَدِيَّةَ تُذْهِبُ وَحَرَ الصَّدْرِ ️
وَإِنَّ الْهَدِيَّـةَ وَسِيلَةٌ سَرِيـعَةٌ وَفَعَّالَـةٌ لِاخْتِرَاقِ الْقُلُوبِ..وَإِدْخَـالِ السُّرُورِ عَلَيْهَا وَإِنَّـهُ يَخْتَلِفُ وَقْـعُ الْهَدِيَّـةِ عَلَى نَفْـسِ الِانْسَـانِ..وَلَـوْ كَـانَتْ بَـسِــيطَةً!
•✿❁✿•
•°تَـهَـادُوا تَحَـابُّـوا
فَإِنَّ الْهَدِيَّةَ تُذْهِبُ وَحَرَ الصَّدْرِ ️
وَإِنَّ الْهَدِيَّـةَ وَسِيلَةٌ سَرِيـعَةٌ وَفَعَّالَـةٌ لِاخْتِرَاقِ الْقُلُوبِ..وَإِدْخَـالِ السُّرُورِ عَلَيْهَا وَإِنَّـهُ يَخْتَلِفُ وَقْـعُ الْهَدِيَّـةِ عَلَى نَفْـسِ الِانْسَـانِ..وَلَـوْ كَـانَتْ بَـسِــيطَةً!
•✿❁✿•
🌺🍃
••حُكْمُ مَنْ طَهُرَتْ قَبْلَ الْفَجْـرِ وَاغْتَسَلَتْ بَـعْـدُ
•••••|
•°صَوْمُهَا صَحِيحٌ إِذَا تَيَقَّنَتِ الطُّهْرَ قَبْلَ طُلُوعِ الْفَجْرِ ، الْمُهِمُّ أَنَّ الْمَرْأَةَ تَتَيَقَّنُ أَنَّهَا طَهُرَتْ ؛ لِأَنَّ بَعْضَ النِّسَاءِ تَظُنُّ أَنَّهَا طَهُرَتْ وَهِيَ لَمْ تَطْهُرْ ، وَلِهَذَا كَانَتْ النِّسَاءُ يَأْتِينَ بِالْقُطْنِ لِعَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - فَيَرَينُهَا إِيَّاهُ عَلَامَةً عَلَى الطُّهْرِ ، فَتَقُولُ لَهُنَّ : لَا تَعْجَلْنَ حَتَّى تَرَيْنَ الْقُصَّةَ الْبَيْضَاءَ .
فَالْمَرْأَةُ عَلَيْهَا أَنْ تَتَأَنَّى حَتَّى تَتَيَقَّنَ أَنَّهَا طَهُرَتْ ، فَإِذَا طَهُرَتْ فَإِنَّهَا تَنْوِي الصَّوْمَ وَإِنْ لَمْ تَغْتَسِلْ إِلَّا بَعْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ ، وَلَكِنْ عَلَيْهَا أَيْضًاً أَنْ تُرَاعِيَ الصَّلَاةَ فَتُبَادِرُ بِالِاغْتِسَالِ لِتُصَلِّيَ صَلَاةَ الْفَجْرِ فِي وَقْتِهَا ... .
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى الشَّيْخِ ابْنِ عُثَيْمِينَ/ (17/السُّؤَالُ رَقْمُ 53)
•✿❁✿•
••حُكْمُ مَنْ طَهُرَتْ قَبْلَ الْفَجْـرِ وَاغْتَسَلَتْ بَـعْـدُ
•••••|
•°صَوْمُهَا صَحِيحٌ إِذَا تَيَقَّنَتِ الطُّهْرَ قَبْلَ طُلُوعِ الْفَجْرِ ، الْمُهِمُّ أَنَّ الْمَرْأَةَ تَتَيَقَّنُ أَنَّهَا طَهُرَتْ ؛ لِأَنَّ بَعْضَ النِّسَاءِ تَظُنُّ أَنَّهَا طَهُرَتْ وَهِيَ لَمْ تَطْهُرْ ، وَلِهَذَا كَانَتْ النِّسَاءُ يَأْتِينَ بِالْقُطْنِ لِعَائِشَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - فَيَرَينُهَا إِيَّاهُ عَلَامَةً عَلَى الطُّهْرِ ، فَتَقُولُ لَهُنَّ : لَا تَعْجَلْنَ حَتَّى تَرَيْنَ الْقُصَّةَ الْبَيْضَاءَ .
فَالْمَرْأَةُ عَلَيْهَا أَنْ تَتَأَنَّى حَتَّى تَتَيَقَّنَ أَنَّهَا طَهُرَتْ ، فَإِذَا طَهُرَتْ فَإِنَّهَا تَنْوِي الصَّوْمَ وَإِنْ لَمْ تَغْتَسِلْ إِلَّا بَعْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ ، وَلَكِنْ عَلَيْهَا أَيْضًاً أَنْ تُرَاعِيَ الصَّلَاةَ فَتُبَادِرُ بِالِاغْتِسَالِ لِتُصَلِّيَ صَلَاةَ الْفَجْرِ فِي وَقْتِهَا ... .
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى الشَّيْخِ ابْنِ عُثَيْمِينَ/ (17/السُّؤَالُ رَقْمُ 53)
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°الْمَيِّـتُ يُبَـشَّرُ فِي قَـبْرِهِ بِصَـلَاحِ وَلَـدِهِ مِـنْ بَعْدِهِ؛ لِتَقَـرَّ عَـيْنُـهُ!
📓ابْنُ رَجَبٍ فِي مَجْمُوعِ رَسَائِلِهِ ص425..
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
•°الْمَيِّـتُ يُبَـشَّرُ فِي قَـبْرِهِ بِصَـلَاحِ وَلَـدِهِ مِـنْ بَعْدِهِ؛ لِتَقَـرَّ عَـيْنُـهُ!
📓ابْنُ رَجَبٍ فِي مَجْمُوعِ رَسَائِلِهِ ص425..
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••وَقْـفَــةٌ لُــغَـوِيَّـةٌ:
•°الْحَـرْفُ فِي اللُّغَةِ هُوَ الطَّرَفُ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ :
( حَرْفُ الْجَبَلِ ، أَيْ طَرَفُهُ وَهُوَ أَعْلَاهُ الْمُحَدَّدُ)
وَالْحَرْفُ أَيْضًا هُوَ الْوَجْهُ الْوَاحِدُ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى ، {وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ}
أَيْ عَلَى وَجْهٍ وَاحِدٍ ، وَهُوَ أَنْ يَعْبُدَهُ عَلَى السَّرَّاءِ دُونَ الضَّرَّاءِ ، أَيْ يُؤْمِنَ بِاَللَّهِ مَادَامَتْ حَالُهُ حَسَنَةً ، فَإِنْ غَيْرَهَا وَامْتَحَنَهُ کفَرَ بِهِ ، وَذَلِكَ لِشَکهِ وَعَدَمِ طُمَأْنِينَتِهِ.
•°عِـلَّـةُ تَسْـمِيَـتِهِ حَـرْفًا :
الظَّاهِرُ أَنَّهُ سُمِّيَ حَرْفًا ، لِأَنَّهُ ظَرْفٌ فِي الْكَلَامِ كَمَا تَقَدَّمَ ، وَأَمَّا قَوْلُهُ تَعَالَى ، وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ وَ فَهُوَ رَاجِعٌ إِلَى هَذَا الْمَعْنَى ، لِأَنَّ الشَّاكَّ كَأَنَّهُ عَلَى طَرَفٍ مِنْ الِاعْتِقَادِ وَنَاحِيَةٌ مِنْهُ .
وَلَفْظُ الْحُرُوفِ يُطْلَقُ عَلَى الْحُرُوفِ التِّسْعَةِ وَالْعِشْرِينَ الَّتِي هِيَ أَصْلُ تَرَاكِيبِ الْكَلَامِ
وَيُطْلَقُ عَلَى مَا يُوصِلُ مَعَانِيَ الْأَفْعَالِ إِلَى الْأَسْمَاءِ وَعَلَى مَادَلَّ بِنَفْسِهِ عَلَى مَعْنًى فِي غَيْرِهِ..
•✿❁✿•
••وَقْـفَــةٌ لُــغَـوِيَّـةٌ:
•°الْحَـرْفُ فِي اللُّغَةِ هُوَ الطَّرَفُ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ :
( حَرْفُ الْجَبَلِ ، أَيْ طَرَفُهُ وَهُوَ أَعْلَاهُ الْمُحَدَّدُ)
وَالْحَرْفُ أَيْضًا هُوَ الْوَجْهُ الْوَاحِدُ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى ، {وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ}
أَيْ عَلَى وَجْهٍ وَاحِدٍ ، وَهُوَ أَنْ يَعْبُدَهُ عَلَى السَّرَّاءِ دُونَ الضَّرَّاءِ ، أَيْ يُؤْمِنَ بِاَللَّهِ مَادَامَتْ حَالُهُ حَسَنَةً ، فَإِنْ غَيْرَهَا وَامْتَحَنَهُ کفَرَ بِهِ ، وَذَلِكَ لِشَکهِ وَعَدَمِ طُمَأْنِينَتِهِ.
•°عِـلَّـةُ تَسْـمِيَـتِهِ حَـرْفًا :
الظَّاهِرُ أَنَّهُ سُمِّيَ حَرْفًا ، لِأَنَّهُ ظَرْفٌ فِي الْكَلَامِ كَمَا تَقَدَّمَ ، وَأَمَّا قَوْلُهُ تَعَالَى ، وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ وَ فَهُوَ رَاجِعٌ إِلَى هَذَا الْمَعْنَى ، لِأَنَّ الشَّاكَّ كَأَنَّهُ عَلَى طَرَفٍ مِنْ الِاعْتِقَادِ وَنَاحِيَةٌ مِنْهُ .
وَلَفْظُ الْحُرُوفِ يُطْلَقُ عَلَى الْحُرُوفِ التِّسْعَةِ وَالْعِشْرِينَ الَّتِي هِيَ أَصْلُ تَرَاكِيبِ الْكَلَامِ
وَيُطْلَقُ عَلَى مَا يُوصِلُ مَعَانِيَ الْأَفْعَالِ إِلَى الْأَسْمَاءِ وَعَلَى مَادَلَّ بِنَفْسِهِ عَلَى مَعْنًى فِي غَيْرِهِ..
•✿❁✿•
🌺🍃
قَالَ يُونُسُ النَّحْوِيُّ:
الْأَيْدِي ثَلَاث:
يَدٍ بَيْضَاءَ، وَيَدٌ خَضْرَاءُ، وَيَدٌ سَوْدَاءُ.
فَالْيَدُ الْبَيْضَاءُ هِيَ الْإِبْتِدَاءُ بِالْمَعْرُوفِ وَالْيَدُ الْخَضْرَاءُ هِيَ الْمُكَافَأَةُ عَلَى الْمَعْرُوفِ وَالْيَدُ السَّوْدَاءُ هِيَ الْمَنّ بِالْمَعْرُوفِ..!
•✿❁✿•
قَالَ يُونُسُ النَّحْوِيُّ:
الْأَيْدِي ثَلَاث:
يَدٍ بَيْضَاءَ، وَيَدٌ خَضْرَاءُ، وَيَدٌ سَوْدَاءُ.
فَالْيَدُ الْبَيْضَاءُ هِيَ الْإِبْتِدَاءُ بِالْمَعْرُوفِ وَالْيَدُ الْخَضْرَاءُ هِيَ الْمُكَافَأَةُ عَلَى الْمَعْرُوفِ وَالْيَدُ السَّوْدَاءُ هِيَ الْمَنّ بِالْمَعْرُوفِ..!
•✿❁✿•
🌺🍃
••اعْتَادَ أَهْلُ الْأَنْدَلُسِ لَبْسَ الْبَيَاضِ فِي الْحُزْنِ بِخِلَافِ أَهْلِ الْمَشْرِقِ الّذِينَ يَمِيلُونَ إِلَىٰ ارْتِدَاءِ السّوَادِ
فَقَالَ الشّاعِرُ الْقَيْرَوَانِيُّ فِي ذَلِكَ:
أَلَا يَا أَهْلَ أَنْدَلُسَ فَطِنْتُمْ
بِلُطْفِكُمْ إِلَىٰ أَمْرٍ عَجِيبٍ
لَبِسْتُمْ فِي مَآتُمِكُمْ بَيَاضًا
فَجِئْتُمْ مِنْهُ فِي زِيٍّ غَرِيبٍ
صَدَقْتُمْ فَالْبَيَاضُ لِبَاسٌ حُزْنٍ
وَلَا حُزْنٌ أَشَدُّ مِنَ الْمَشِـيبِ
📓نَفَحُ الطِّيبِ مِنْ غُصْنِ الْأَنْدَلُسِ الرَّطِيبِ
•✿❁✿•
••اعْتَادَ أَهْلُ الْأَنْدَلُسِ لَبْسَ الْبَيَاضِ فِي الْحُزْنِ بِخِلَافِ أَهْلِ الْمَشْرِقِ الّذِينَ يَمِيلُونَ إِلَىٰ ارْتِدَاءِ السّوَادِ
فَقَالَ الشّاعِرُ الْقَيْرَوَانِيُّ فِي ذَلِكَ:
أَلَا يَا أَهْلَ أَنْدَلُسَ فَطِنْتُمْ
بِلُطْفِكُمْ إِلَىٰ أَمْرٍ عَجِيبٍ
لَبِسْتُمْ فِي مَآتُمِكُمْ بَيَاضًا
فَجِئْتُمْ مِنْهُ فِي زِيٍّ غَرِيبٍ
صَدَقْتُمْ فَالْبَيَاضُ لِبَاسٌ حُزْنٍ
وَلَا حُزْنٌ أَشَدُّ مِنَ الْمَشِـيبِ
📓نَفَحُ الطِّيبِ مِنْ غُصْنِ الْأَنْدَلُسِ الرَّطِيبِ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••وَقَدْ يَصْرِفُ اللَّهُ الْيَوْمَ عَنْكَ شَيْئًا تُحِبُّهُ فَتَأْسَفـ عَلَيْهِ، وَيَتَفَطّرُ قَلْبُكَ أَسَى عَلَى فَوَاتِهِ، وَفِي عِلْمِ اللَّهِ السَّابِقِ وَعِلْمِهِ الْمُحِيطِ أَنَّ وُقُوعَهُ لَكَ، وَوُصُولَكَ إِلَيْهِ، وَحُصُولَكَ عَلَيْهِ، يَضُرّكَ فِي دِينِكَ أَوْ دُنْيَاكَ، فَحَمَاكَ مِنْهُ -لَا بُخْلًا وَلَا عَجْزًا- وَإِنَّمَا رَحْمَةٌ وَرَأْفَةٌ، وَعِنَايَةً وَرِعَايَةً وَلُطْفًا وَعَطْفًا، وَكِفَايَةً وَوِقَايَةً
#صباح_الخير
•✿❁✿•
••وَقَدْ يَصْرِفُ اللَّهُ الْيَوْمَ عَنْكَ شَيْئًا تُحِبُّهُ فَتَأْسَفـ عَلَيْهِ، وَيَتَفَطّرُ قَلْبُكَ أَسَى عَلَى فَوَاتِهِ، وَفِي عِلْمِ اللَّهِ السَّابِقِ وَعِلْمِهِ الْمُحِيطِ أَنَّ وُقُوعَهُ لَكَ، وَوُصُولَكَ إِلَيْهِ، وَحُصُولَكَ عَلَيْهِ، يَضُرّكَ فِي دِينِكَ أَوْ دُنْيَاكَ، فَحَمَاكَ مِنْهُ -لَا بُخْلًا وَلَا عَجْزًا- وَإِنَّمَا رَحْمَةٌ وَرَأْفَةٌ، وَعِنَايَةً وَرِعَايَةً وَلُطْفًا وَعَطْفًا، وَكِفَايَةً وَوِقَايَةً
#صباح_الخير
•✿❁✿•