🌺🍃
••﴿ أَيَّـامًـا مَـعْـدُودَاتٍ.. ﴾
ابْدَأْ بِتَجْهِيزِ نَفْسِكَ وَ قَلْبِكَ مِنَ الَانِ ..
فَهِيَ أَيَّامٌ سَتَأْتِي وَ سَتَرْحَلُ فَانْجِزْ فِيهَا مَا تُرِيدُ أَنْ تَرَاهُ فِي مِيزَانِكَ!
•✿❁✿•
••﴿ أَيَّـامًـا مَـعْـدُودَاتٍ.. ﴾
ابْدَأْ بِتَجْهِيزِ نَفْسِكَ وَ قَلْبِكَ مِنَ الَانِ ..
فَهِيَ أَيَّامٌ سَتَأْتِي وَ سَتَرْحَلُ فَانْجِزْ فِيهَا مَا تُرِيدُ أَنْ تَرَاهُ فِي مِيزَانِكَ!
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
•°اعْمَـلُوا فِي رَمَضَانَ كَأَنَّكُمْ لَا تَحْيَوْنَ بَعْدَهُ!!
لِلشَّيْخِ صَالِحٌ الْعُصَيْمِي وَفَّقَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
•°اعْمَـلُوا فِي رَمَضَانَ كَأَنَّكُمْ لَا تَحْيَوْنَ بَعْدَهُ!!
لِلشَّيْخِ صَالِحٌ الْعُصَيْمِي وَفَّقَهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••كَانَ الْأَئِـمَّةُ مِنْ أَهْـلِ الْعِـلْمِ يُقِلُّـونَ الْكَـلَامَ فِي رَمَضَانَ
الشَّيْخُ عَبْدُالسَّلَامُ الشُّوِيعِرِ حَفِظَـهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
••كَانَ الْأَئِـمَّةُ مِنْ أَهْـلِ الْعِـلْمِ يُقِلُّـونَ الْكَـلَامَ فِي رَمَضَانَ
الشَّيْخُ عَبْدُالسَّلَامُ الشُّوِيعِرِ حَفِظَـهُ اللَّهُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
حَيَاكُمُ الْبَارِي أَهْـلَ السُّـنَّةِ .مُـبَـارَكٌ عَلَيْكُمْ شَهْرَ رَمَضَانَ ..وَإِنَّهُ لَشَهْرٌ عَظِيـمٌ تَتَضَاعَفُ فِيهِ الْأُجُورُ وَالْحَسَنَاتُ ..فَجَدِّدُوا النِّـيَّاتِ وَاعْمَلُـوا فِيهِ كَأَنَّهُ آخِرُ رَمَضَانٍ لَكُمْ .رُبَّمَا لَنْ تَعِيشُوا لِرَمَضَانَ الْقَادِم !
ضَيْفُكُمْ هَذَا عَجُـولٌ فَاسْتَقْبِلُوهُ بِالطَّاعَاتِ وَكَثْرَةِ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ وَكُـفُّوا فِيهِ الْجَوَارِحَ عَنِ الْمَعَاصِي فَالصَّوْمُ لَا يَكُونُ عَنِ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ فَقَطْ بَلْ يَكُونُ عَنْ كَافَّةِ مَا يُنْقِصُ الْأُجُورَ ..وَفَّقَنَا اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ لِمَا يُحِـبُّهُ وَيَرْضَـى
#نونٌ
•✿❁✿•
حَيَاكُمُ الْبَارِي أَهْـلَ السُّـنَّةِ .مُـبَـارَكٌ عَلَيْكُمْ شَهْرَ رَمَضَانَ ..وَإِنَّهُ لَشَهْرٌ عَظِيـمٌ تَتَضَاعَفُ فِيهِ الْأُجُورُ وَالْحَسَنَاتُ ..فَجَدِّدُوا النِّـيَّاتِ وَاعْمَلُـوا فِيهِ كَأَنَّهُ آخِرُ رَمَضَانٍ لَكُمْ .رُبَّمَا لَنْ تَعِيشُوا لِرَمَضَانَ الْقَادِم !
ضَيْفُكُمْ هَذَا عَجُـولٌ فَاسْتَقْبِلُوهُ بِالطَّاعَاتِ وَكَثْرَةِ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ وَكُـفُّوا فِيهِ الْجَوَارِحَ عَنِ الْمَعَاصِي فَالصَّوْمُ لَا يَكُونُ عَنِ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ فَقَطْ بَلْ يَكُونُ عَنْ كَافَّةِ مَا يُنْقِصُ الْأُجُورَ ..وَفَّقَنَا اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ لِمَا يُحِـبُّهُ وَيَرْضَـى
#نونٌ
•✿❁✿•
🌺🍃
••كَانَ اَلتَّابِعِي اَلْإِمَامِ اَلْمُفَسِّرُ قَتَادَةٌ رَحِمَهُ اَللَّهُ يُدَرِّسَ اَلنَّاسَ اَلْقُرْآنَ فِي رَمَضَانَ ( يُفَسِّرَ لَهُمْ وَيُعَلِّمُهُمْ)
📓اَلْجَعدِيََّاتُ
•✿❁✿•
••كَانَ اَلتَّابِعِي اَلْإِمَامِ اَلْمُفَسِّرُ قَتَادَةٌ رَحِمَهُ اَللَّهُ يُدَرِّسَ اَلنَّاسَ اَلْقُرْآنَ فِي رَمَضَانَ ( يُفَسِّرَ لَهُمْ وَيُعَلِّمُهُمْ)
📓اَلْجَعدِيََّاتُ
•✿❁✿•
🌺🍃
••اَلسُّــحُــورُ بَـــرَكَـــةٌ
•°وَالْبَرَكَةُ فِي اَلسُّحُورِ تَحْصُلُ بِجِهَاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ ، مِنْهَا : اِتِّبَاعُ اَلسَّنَةِ ، وَمُخَالَفَةُ أَهْلِ اَلْكِتَابِ ، وَالتَّقَوِّي بِهِ عَلَى اَلْعِبَادَةِ ، وَالزِّيَادَةُ فِي اَلنَّشَاطِ ، وَمُدَافَعَةٌ سُوءِ اَلْخُلُقِ اَلَّذِي يُثِيرُهُ اَلْجُوعُ ، وَالتَّسَبُّبُ بِالصَّدَقَةِ عَلَى مَنْ يَسْأَلُ إِذْ ذَاكَ ، أَوْ يَجْتَمِعُ مَعَهُ عَلَى اَلْأَكْلِ ، وَالتَّسَبُّبُ لِلذَّكَرِ وَالدُّعَاءِ وَقْتَ مَظَنَّةِ اَلْإِجَابَةِ ، وَتَدَارُكُ نِيَّةِ اَلصَّوْمِ لَمِنْ أَغْفَلَهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ
📓ابُنُ حَجَرٍ /فَتْحُ البَارِي
•••••|
قَالَ اَلنَّوَوِيُّ : ( وَسَبَبَ اَلْبَرَكَةِ فِيهِ : تَقْوِيَتُهُ اَلصَّائِمَ عَلَى اَلصَّوْمِ ، وَتَنْشِيطُهُ لَهُ ، وَفَرَحُهُ بِهِ ، وَتَهْوِينَهُ عَلَيْهِ ، وَذَلِكَ سَبَبٌ لِكَثْرَةِ اَلصَّوْمِ )
📓اَلْمَجْمُوعُ
•••••|
وَقَالَ اِبْنُ دَقِيقٍ اَلْعِيدُ : ( وَهَذِهِ اَلْبَرَكَةُ يَجُوزُ أَنْ تَعُودَ إِلَى اَلْأُمُورِ اَلْأُخْرَوِيَّةِ ؛ فَإِنَّ إِقَامَةَ اَلسَّنَةِ تُوجِبُ اَلْأَجْرَ وَزِيَادَتَهُ ، وَيُحْتَمَلَ أَنْ تَعُودَ إِلَى اَلْأُمُورِ اَلدُّنْيَوِيَّةِ لِقُوَّةِ اَلْبَدَنِ عَلَى اُلَّصَّوْمِ وَتَيْسِيرِهِ مِنْ غَيْرِ إِجْحَافٍ بِهِ)
📓إِحْكَامُ الأَحْكَامِ
•••••|
وَقَالَ اِبْنْ عُثَيْمِينَ : ( بَرَكَةُ اَلسُّحُورِ : اَلْمُرَادُ بِهَا اَلْبَرَكَةُ اَلشَّرْعِيَّةُ ، وَالْبَرَكَةُ اَلْبَدَنِيَّةُ ، أَمَّا اَلْبَرَكَةُ اَلشَّرْعِيَّةُ فَمِنْهَا اِمْتِثَالُ أَمْرِ اَلرَّسُولِ وَالِاقْتِدَاءِ بِهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَمَّا اَلْبَرَكَةُ اَلْبَدَنِيَّةُ ؛ فَمِنْهَا تَغْذِيَةُ اَلْبَدَنِ وَقُوَّتِهِ عَلَى اَلصَّوْمِ )
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى وَرَسَائِلُ اَلْعُثَيْمِينُ
•✿❁✿•
••اَلسُّــحُــورُ بَـــرَكَـــةٌ
•°وَالْبَرَكَةُ فِي اَلسُّحُورِ تَحْصُلُ بِجِهَاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ ، مِنْهَا : اِتِّبَاعُ اَلسَّنَةِ ، وَمُخَالَفَةُ أَهْلِ اَلْكِتَابِ ، وَالتَّقَوِّي بِهِ عَلَى اَلْعِبَادَةِ ، وَالزِّيَادَةُ فِي اَلنَّشَاطِ ، وَمُدَافَعَةٌ سُوءِ اَلْخُلُقِ اَلَّذِي يُثِيرُهُ اَلْجُوعُ ، وَالتَّسَبُّبُ بِالصَّدَقَةِ عَلَى مَنْ يَسْأَلُ إِذْ ذَاكَ ، أَوْ يَجْتَمِعُ مَعَهُ عَلَى اَلْأَكْلِ ، وَالتَّسَبُّبُ لِلذَّكَرِ وَالدُّعَاءِ وَقْتَ مَظَنَّةِ اَلْإِجَابَةِ ، وَتَدَارُكُ نِيَّةِ اَلصَّوْمِ لَمِنْ أَغْفَلَهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ
📓ابُنُ حَجَرٍ /فَتْحُ البَارِي
•••••|
قَالَ اَلنَّوَوِيُّ : ( وَسَبَبَ اَلْبَرَكَةِ فِيهِ : تَقْوِيَتُهُ اَلصَّائِمَ عَلَى اَلصَّوْمِ ، وَتَنْشِيطُهُ لَهُ ، وَفَرَحُهُ بِهِ ، وَتَهْوِينَهُ عَلَيْهِ ، وَذَلِكَ سَبَبٌ لِكَثْرَةِ اَلصَّوْمِ )
📓اَلْمَجْمُوعُ
•••••|
وَقَالَ اِبْنُ دَقِيقٍ اَلْعِيدُ : ( وَهَذِهِ اَلْبَرَكَةُ يَجُوزُ أَنْ تَعُودَ إِلَى اَلْأُمُورِ اَلْأُخْرَوِيَّةِ ؛ فَإِنَّ إِقَامَةَ اَلسَّنَةِ تُوجِبُ اَلْأَجْرَ وَزِيَادَتَهُ ، وَيُحْتَمَلَ أَنْ تَعُودَ إِلَى اَلْأُمُورِ اَلدُّنْيَوِيَّةِ لِقُوَّةِ اَلْبَدَنِ عَلَى اُلَّصَّوْمِ وَتَيْسِيرِهِ مِنْ غَيْرِ إِجْحَافٍ بِهِ)
📓إِحْكَامُ الأَحْكَامِ
•••••|
وَقَالَ اِبْنْ عُثَيْمِينَ : ( بَرَكَةُ اَلسُّحُورِ : اَلْمُرَادُ بِهَا اَلْبَرَكَةُ اَلشَّرْعِيَّةُ ، وَالْبَرَكَةُ اَلْبَدَنِيَّةُ ، أَمَّا اَلْبَرَكَةُ اَلشَّرْعِيَّةُ فَمِنْهَا اِمْتِثَالُ أَمْرِ اَلرَّسُولِ وَالِاقْتِدَاءِ بِهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَمَّا اَلْبَرَكَةُ اَلْبَدَنِيَّةُ ؛ فَمِنْهَا تَغْذِيَةُ اَلْبَدَنِ وَقُوَّتِهِ عَلَى اَلصَّوْمِ )
📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى وَرَسَائِلُ اَلْعُثَيْمِينُ
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ وَ لَا عَزَاءَ لِلصَّعَافِقَةِ
جَـدِيـدٌ
بُشْرَى لِمُحِبِّي شَيْخِنَا الشَّيْخِ الْعَلَّامَةِ مُحَمَّدِ ابْنِ هَادِي الْمُدْخَلِيِّ سَلَّمَهُ اللَّهُ
[ بُشْرَى تَبْرِئَةُ شَيْخِنَا الْعَلَّامَةِ الدُّكْتُورِ الشَّيْخِ مُحَمّدِ بْنِ هَادِي الْمَدْخَلِيِّ مِنْ تُهْمَةِ الْقَذْفِ 1 / رَمَضَانُ / 1444هِ ].
قَالَ شَيْخُنَا الْفَاضِلُ عَبْدُ الِلَّهِ الْأَحْمَدُ _حَفِظَهُ اللَّهُ_ بُشْرَى لِمُحِبِّي شَيْخِنَا الشَّيْخِ الْعَلَّامَةِ مُحَمَّدِ ابْنِ هَادِي الْمُدْخَلِيِّ _سَلَّمَهُ اللَّهُ_
فِي هَذَا الْيَوْمِ الْأَوَّلِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ لِعَامِ ١٤٤٤ هِ
صَدَرَ صَكُّ الْحُكْمِ مِنْ مَحْكَمَةِ الِاسْتِئْنَافِ بِالْإِجْمَاعِ عَلَى نَقْضِ الْحُكْمِ السَّابِقِ عَلَى شَيْخِنَا سَلَّمَهُ الْبَارِي وَتَبْرِئَةِ شَيْخِنَا الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ هَادِي الْمُدْخِلِيِّ مِنْ تُهْمَةِ الْقَذْفِ فَلِلَّهِ الْحَمْدُ أَوَّلًاً وَآخِرًا وَالثَّنَاءُ وَالشُّكْرُ الْجَزِيلُ لَهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَلَى إِنْعَامِهِ وَإِحْسَانِهِ.
-------------------------
1 / رَمَضَانُ /1444 ه
•✿❁✿•
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ وَ لَا عَزَاءَ لِلصَّعَافِقَةِ
جَـدِيـدٌ
بُشْرَى لِمُحِبِّي شَيْخِنَا الشَّيْخِ الْعَلَّامَةِ مُحَمَّدِ ابْنِ هَادِي الْمُدْخَلِيِّ سَلَّمَهُ اللَّهُ
[ بُشْرَى تَبْرِئَةُ شَيْخِنَا الْعَلَّامَةِ الدُّكْتُورِ الشَّيْخِ مُحَمّدِ بْنِ هَادِي الْمَدْخَلِيِّ مِنْ تُهْمَةِ الْقَذْفِ 1 / رَمَضَانُ / 1444هِ ].
قَالَ شَيْخُنَا الْفَاضِلُ عَبْدُ الِلَّهِ الْأَحْمَدُ _حَفِظَهُ اللَّهُ_ بُشْرَى لِمُحِبِّي شَيْخِنَا الشَّيْخِ الْعَلَّامَةِ مُحَمَّدِ ابْنِ هَادِي الْمُدْخَلِيِّ _سَلَّمَهُ اللَّهُ_
فِي هَذَا الْيَوْمِ الْأَوَّلِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ لِعَامِ ١٤٤٤ هِ
صَدَرَ صَكُّ الْحُكْمِ مِنْ مَحْكَمَةِ الِاسْتِئْنَافِ بِالْإِجْمَاعِ عَلَى نَقْضِ الْحُكْمِ السَّابِقِ عَلَى شَيْخِنَا سَلَّمَهُ الْبَارِي وَتَبْرِئَةِ شَيْخِنَا الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ هَادِي الْمُدْخِلِيِّ مِنْ تُهْمَةِ الْقَذْفِ فَلِلَّهِ الْحَمْدُ أَوَّلًاً وَآخِرًا وَالثَّنَاءُ وَالشُّكْرُ الْجَزِيلُ لَهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَلَى إِنْعَامِهِ وَإِحْسَانِهِ.
-------------------------
1 / رَمَضَانُ /1444 ه
•✿❁✿•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••اِنْتِقَادُ وَجْبَةِ الْإِفْطَارِ قَدْ يَـجْرَحُ أُمًّا أَوْ زَوْجَةً أَوْ أُخْتًا قَضَتْ نَهَارَهَا تَعْمَلُ فِي الْمَطْبَخِ وَهِيَ صَائِمَـةٌ
مَا عَابَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ طَعَامًا قَطُّ!
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••اِنْتِقَادُ وَجْبَةِ الْإِفْطَارِ قَدْ يَـجْرَحُ أُمًّا أَوْ زَوْجَةً أَوْ أُخْتًا قَضَتْ نَهَارَهَا تَعْمَلُ فِي الْمَطْبَخِ وَهِيَ صَائِمَـةٌ
مَا عَابَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ طَعَامًا قَطُّ!
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
الصِّـيـامُ هُوَ لِجَامُ الْمُتَّقِينَ، وَجُنَّةُ الْمُحَارِبِينَ، وَرِيَاضَةُ الْأَبْرَارِ الْمُقَرَّبِينَ، وَهُوَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ الْأَعْمَالِ؛ فَإِنَّ الصَّائِمَ لَا يَفْعَلُ شَيْئًا، وَإِنَّمَا يَتْرُكُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ مِنْ أَجْلِ مَعْبُودِهِ، فَهُوَ تَرْكُ مَحْبُوبَاتِ النَّفْسِ وَتَلَذُّذَاتِهَا؛ إيثَارًا لِمَحَبَّةِ اللّهِ وَمَرْضَاتِهِ.
وَالصَّوْمُ يَحْفَظُ عَلَى اَلْقَلْبِ وَالْجَوَارِحِ صِحَّتَهَا ، وَيُعِيدَ إِلَيْهَا مَا اِسْتَلَبَتْهُ مِنْهَا أَيْدِي اَلشَّهَوَاتِ ، فَهُوَ مِنْ أَكْبَرِ اَلْعَوْنِ عَلَى اَلتَّقْوَى.
📓مِنْ خُطْبَةِ [ تَطْهِيرُ اَلْقَلْبِ فِي رَمَضَانَْ] لِلشَّيْخِ رَسْلَان - حَفِظَهُ اَللَّهُ تَعَالَى -
•✿❁✿•
الصِّـيـامُ هُوَ لِجَامُ الْمُتَّقِينَ، وَجُنَّةُ الْمُحَارِبِينَ، وَرِيَاضَةُ الْأَبْرَارِ الْمُقَرَّبِينَ، وَهُوَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ الْأَعْمَالِ؛ فَإِنَّ الصَّائِمَ لَا يَفْعَلُ شَيْئًا، وَإِنَّمَا يَتْرُكُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ مِنْ أَجْلِ مَعْبُودِهِ، فَهُوَ تَرْكُ مَحْبُوبَاتِ النَّفْسِ وَتَلَذُّذَاتِهَا؛ إيثَارًا لِمَحَبَّةِ اللّهِ وَمَرْضَاتِهِ.
وَالصَّوْمُ يَحْفَظُ عَلَى اَلْقَلْبِ وَالْجَوَارِحِ صِحَّتَهَا ، وَيُعِيدَ إِلَيْهَا مَا اِسْتَلَبَتْهُ مِنْهَا أَيْدِي اَلشَّهَوَاتِ ، فَهُوَ مِنْ أَكْبَرِ اَلْعَوْنِ عَلَى اَلتَّقْوَى.
📓مِنْ خُطْبَةِ [ تَطْهِيرُ اَلْقَلْبِ فِي رَمَضَانَْ] لِلشَّيْخِ رَسْلَان - حَفِظَهُ اَللَّهُ تَعَالَى -
•✿❁✿•
🌺🍃
يَجِبُ لِلَيَالِي شَهْرِ رَمَضَانَ اَلْمُبَارَكِ أَنْ تَكُونَ حَيَّةً عِنْد اَلْمُسْلِمِينَ ، لَا بِمَا هُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَلسَّهَرَاتِ اَلْوَقِحَةِ ، وَاللَّهْوُ اَلْمَاجِنُ ، وَالشَّهَوَاتِ اَلْقَاتِلَةِ ، فَإِنَّ هَذَا اَلنَّوْعَ مِنْ اَلإِحْيَاءِ هُوَ فِي حَقِيقَتِهِ إِمَاتَةٌ لِحِكْمَةِ اَلصَّوْمِ ، وَقَتْلٌ لِسَرِّهِ وَخَيْرِهِ ، وَمَحْوٍ لِرُوحَانِيَّتِهِ وَآثَارِهِ اَلنَّافِعَةِ.
📓آثَارُ اَلْإِبْرَاهِيمِيِّ
•✿❁✿•
يَجِبُ لِلَيَالِي شَهْرِ رَمَضَانَ اَلْمُبَارَكِ أَنْ تَكُونَ حَيَّةً عِنْد اَلْمُسْلِمِينَ ، لَا بِمَا هُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَلسَّهَرَاتِ اَلْوَقِحَةِ ، وَاللَّهْوُ اَلْمَاجِنُ ، وَالشَّهَوَاتِ اَلْقَاتِلَةِ ، فَإِنَّ هَذَا اَلنَّوْعَ مِنْ اَلإِحْيَاءِ هُوَ فِي حَقِيقَتِهِ إِمَاتَةٌ لِحِكْمَةِ اَلصَّوْمِ ، وَقَتْلٌ لِسَرِّهِ وَخَيْرِهِ ، وَمَحْوٍ لِرُوحَانِيَّتِهِ وَآثَارِهِ اَلنَّافِعَةِ.
📓آثَارُ اَلْإِبْرَاهِيمِيِّ
•✿❁✿•
🌺🍃
••مَتَى يُقَالُ عِنْدَ الْإِفْطَارِ (ذَهَبَ الظَّمَأُ وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ....)؟!
••••|
•°أَمَّا فَصْلُ الشِّتَاءِ لَا يُقَـالُ؛ لِأَنَّهُ لَوْ قَالَ: "ذَهَبَ الظَّمَأُ". قِيلَ لَهُ: كَذَبْتُ لَا يُوجَدُ ظَمَأٌ، وَلَوْ قَالَ: "ابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ". قُلْنَا لَهُ: كَذَبَتْ الْعُرُوقُ مَا يَبِسْتُ حَتَّى تَبْتَلَّ.
وَالرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا قَالَ إِلَّا حَقًّاً، قَالَ: (ذَهَبَ الظَّمَأُ) مَعْنَاهُ: أَنَّهُ بِالْأَوَّلِ ظَمْآنٌ، (وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ) مَعْنَاهُ: أَنَّ الْعُرُوقَ يَابِسَةٌ.
📓الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/ سِلْسِلَةُ لِقَاءَاتِ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ > لِقَاءُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ [223]
•✿❁✿•
••مَتَى يُقَالُ عِنْدَ الْإِفْطَارِ (ذَهَبَ الظَّمَأُ وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ....)؟!
••••|
•°أَمَّا فَصْلُ الشِّتَاءِ لَا يُقَـالُ؛ لِأَنَّهُ لَوْ قَالَ: "ذَهَبَ الظَّمَأُ". قِيلَ لَهُ: كَذَبْتُ لَا يُوجَدُ ظَمَأٌ، وَلَوْ قَالَ: "ابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ". قُلْنَا لَهُ: كَذَبَتْ الْعُرُوقُ مَا يَبِسْتُ حَتَّى تَبْتَلَّ.
وَالرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا قَالَ إِلَّا حَقًّاً، قَالَ: (ذَهَبَ الظَّمَأُ) مَعْنَاهُ: أَنَّهُ بِالْأَوَّلِ ظَمْآنٌ، (وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ) مَعْنَاهُ: أَنَّ الْعُرُوقَ يَابِسَةٌ.
📓الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/ سِلْسِلَةُ لِقَاءَاتِ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ > لِقَاءُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ [223]
•✿❁✿•
🌺🍃
تَـارِكُ الـصَّلَاةِ صَـوْمُهُ لَيْـسَ بِصَـحِيحٍ وَ لَا يُقْـبَلُ مِـنْهُ!
📓الشَّيخُ العُثَيمِينُ /فِقْهُ الْعِبَادَاتِ ٢٥٤
•✿❁✿•
تَـارِكُ الـصَّلَاةِ صَـوْمُهُ لَيْـسَ بِصَـحِيحٍ وَ لَا يُقْـبَلُ مِـنْهُ!
📓الشَّيخُ العُثَيمِينُ /فِقْهُ الْعِبَادَاتِ ٢٥٤
•✿❁✿•
🌺🍃
••قَالَ اَلْعَلَّامَةُ اَلْأَلْبَانِي - رَحِمَهُ اَللَّهُ - :
اَلْغَرَضُ مِنْ ذِكْرِي لِلْحَدِيثِ مَعَ اَلْإِيجَازِ فِي اَلتَّخْرِيجِ إِنَّمَا هُوَ اَلتَّذْكِيرُ بِهَذِهِ اَلسُّنَةِ اَلَّتِي أَهْمَلَهَا أَكْثَرُ اَلصَّائِمِينَ ، وَبِخَاصَّةٍ فِي اَلدَّعَوَاتِ اَلْعَامَّةِ اَلَّتِي يُهَيِّئُ فِيهَا مَا لَذَّ وَطَابَ مِنْ اَلطَّعَامِ وَالشَّرَابِ ، أَمَّا اَلرَّطْبُ أَوْ اَلتَّمْرُ عَلَى اَلْأَقَلِّ فَلَيْسَ لَهُ ذِكْرٌ ، وَأَنْكَرُ مِنْ ذَلِكَ إِهْمَالُهُمْ اَلْإِفْطَارَ عَلَى حَسَوَاتْ مِنْ مَاءٍ !
فَطُوبَى لِمَنْ كَانَ مِنَ (الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ اَلَّذِينَ هَدَاهُمْ اَللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو اَلْأَلْبَابِ) اَلزُّمَرُ /18
وَلَا شَك أَنَّ فِي كُلِّ مِنْهُمَا - أَعْنِي : اَلرَّطْبَ أَوِ اَلتَّمْرِ - مَوَادٌّ غِذَائِيَّةٌ طَيِّبَةٌ وَنَافِعَةٌ وَمُتَنَوِّعَةٌ - يَعْلَمُ هَذَا أَهْلُ اَلْمَعْرِفَةِ أَوْ اَلِاخْتِصَاصِ ، وَسَنَأْتِي بِشَيْءٍ مِنْ كَلَامِهِمْ لَاحِقًا - لَا تَتَهَيَّأُ لَنَا مِنْ غَيْرِهِمَا ، حَتَّى يُعَوِّلَ اَلشَّرْعُ عَلَيْهِمَا دُونَ غَيْرِهِمَا ، فَهُمَا : غِذَاءٌ لِلْأَرْوَاحِ ، وَغِذَاءٌ اَلْأَبْدَانِ ، وَغِذَاءٌ لِلنُّفُوسِ ، وَغِذَاءٌ لِلْقُلُوبِ وَقُوتٌ لَهَا.
📓السِّلسِلَةُ الصَّحِيحَةُ
•✿❁✿•
••قَالَ اَلْعَلَّامَةُ اَلْأَلْبَانِي - رَحِمَهُ اَللَّهُ - :
اَلْغَرَضُ مِنْ ذِكْرِي لِلْحَدِيثِ مَعَ اَلْإِيجَازِ فِي اَلتَّخْرِيجِ إِنَّمَا هُوَ اَلتَّذْكِيرُ بِهَذِهِ اَلسُّنَةِ اَلَّتِي أَهْمَلَهَا أَكْثَرُ اَلصَّائِمِينَ ، وَبِخَاصَّةٍ فِي اَلدَّعَوَاتِ اَلْعَامَّةِ اَلَّتِي يُهَيِّئُ فِيهَا مَا لَذَّ وَطَابَ مِنْ اَلطَّعَامِ وَالشَّرَابِ ، أَمَّا اَلرَّطْبُ أَوْ اَلتَّمْرُ عَلَى اَلْأَقَلِّ فَلَيْسَ لَهُ ذِكْرٌ ، وَأَنْكَرُ مِنْ ذَلِكَ إِهْمَالُهُمْ اَلْإِفْطَارَ عَلَى حَسَوَاتْ مِنْ مَاءٍ !
فَطُوبَى لِمَنْ كَانَ مِنَ (الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ اَلَّذِينَ هَدَاهُمْ اَللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو اَلْأَلْبَابِ) اَلزُّمَرُ /18
وَلَا شَك أَنَّ فِي كُلِّ مِنْهُمَا - أَعْنِي : اَلرَّطْبَ أَوِ اَلتَّمْرِ - مَوَادٌّ غِذَائِيَّةٌ طَيِّبَةٌ وَنَافِعَةٌ وَمُتَنَوِّعَةٌ - يَعْلَمُ هَذَا أَهْلُ اَلْمَعْرِفَةِ أَوْ اَلِاخْتِصَاصِ ، وَسَنَأْتِي بِشَيْءٍ مِنْ كَلَامِهِمْ لَاحِقًا - لَا تَتَهَيَّأُ لَنَا مِنْ غَيْرِهِمَا ، حَتَّى يُعَوِّلَ اَلشَّرْعُ عَلَيْهِمَا دُونَ غَيْرِهِمَا ، فَهُمَا : غِذَاءٌ لِلْأَرْوَاحِ ، وَغِذَاءٌ اَلْأَبْدَانِ ، وَغِذَاءٌ لِلنُّفُوسِ ، وَغِذَاءٌ لِلْقُلُوبِ وَقُوتٌ لَهَا.
📓السِّلسِلَةُ الصَّحِيحَةُ
•✿❁✿•