Telegram Web Link
🌺🍃

••‏عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْـدٍ رَضِـيَ اللَّهُ عَنْهُـمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ

(( مَنْ صُـنِعَ إِلَيْهِ مَعْـرُوفٌ، فَـقَالَ لِفَاعِلِـهِ : جَـزَاكَ اللَّهُ خَـيْرًا ؛ فَقَدْ أَبْلَـغَ فِي الثَّنَـاءِ ))

📓صَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ فِي صَحِيحِ التِّرْمِذِيِّ - رَقْمٌ : (2035)

•✿❁✿•
🌺🍃

️ •°سَبَبُ الْحَسَدِ خُبْثُ النَّفْسِ، وَأَنَّهُ دَاءٌ جِبِلِّيٌّ مُزْمِـنٌ، قَلَّ مَنْ يَـسْلَمُ مِنْهُ!

📓فَيْضُ الْقَدِيـرِ/(٥/٢٢)

•✿❁✿•
🌺🍃

••حَــدُّ الْعَـوْرَةِ لِلرِّجَــالِ

الرَّجُلُ أَمَامَ الرَّجُلِ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَسْتُرَ مَابَيْنَ السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ وَقَدْ نَصَّ عَلَى هَذَا جَمْعٌ مِنْ فُقَهَاءِ الْمَذَاهِبِ الْأَرْبَعَةِ مِنَ الْحَنَفِيَّةِ وَالْمَالِكِيَّةِ وَالشَّافِعِيَّةِ وَالْحَنَابِلَةِ

وَمَعْنَى هَذَا : أَنَّ السُّرَّةَ لَا يَجِبُ سَتْرُهَا وَإِنَّمَا يَجِبُ سَتْرُ مَاتَحَتَهَا مُبَاشَرَةً وَأَنَّ الرُّكْبَةَ لَا يَجِبُ سَتْرُهَا وَإِنَّمَا يَجِبُ سَتْرُ مَا عَلَاهَا مُبَاشَرَةً وَقَدْ دَلَّتْ عَلَى هَذَا الْأَدِلَّةُ الْكَثِيرَةُ

•°فَقَدْ أَجْمَعَ الْعُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ الْعَوْرَةَ الْمُغَلَّظَةَ --مِنْ جِهَةِ الدُّبُرِ وَالْقُبُلِ-- يَجِبُ عَلَى الرَّجُلِ أَنْ يَسْتُرَهَا

وَذَهَبَ جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ إِلَى أَنَّ الْفَخِذَ عَوْرَةٌ يَجِبُ أَنْ يُسْتُرَ أَيْضًا لِمَا جَاءَ عَنْ جَرْهَدٍ الْأَسْلَمِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ النَّبِيَّﷺ مَرَّ بِهِ وَهُوَ كَاشِفٌ عَنْ فَخِذِهِ فَقَالَ لَهُ ﷺ :( أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْفَخِذَ عَوْرَةٌ)

📋رَوَاهُ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ وَغَيْرُهُمَا وَحَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ فِي إِرْوَاءِ الْغَلِيلِ

••••»»•••

📓 الشَّيخُ سُلَيْمَانُ الرُّحَيلِيّ حَفِظَهُ اللَّهُ/ فِقْهُ اللِّبَاسِ وَالزِّينَةِ (13/14)

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••حُـكْـمُ الشَّـرْعِ فِي ذَهَابِ الْمَـرْأَةِ لِلْكَشْـفِ عِنْـدَ طَبِيـبٍ
••••°•

•إِذَا دَعَتْ الْحَاجَةُ إِلَى كَشْفِ طَبِيـبِ رَجُلٍ عَلَى امْرَأَةٍ مَرِيضَةٍ، فَلَا حَرَجَ فِي هَذَا،

•لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ يَنْظُرَ مِنْهَا مَا يَحْتَاجُ إِلَى النَّظَرِ فَقَطْ دُونَ زِيَادَةٍ
•وَشَرْطٌ ثَانٍ؛ أَنْ يَكُونَ مَعَهَا مَحْرَمٌ؛ لِئَلَّا يَخْلُوَ الطَّبِيبُ بِهَا
•وَشَرْطٌ ثَالِثٌ : أَنْ يَكُونَ الطَّبِيبُ مَأْمُونًاً مَعْرُوفًاً بِالْعِفَّةِ
•فَإِنْ كَانَ مَعْرُوفًاً بِخِلَافِ ذَلِكَ فَلَا
•الشَّرْطُ الرَّابِعُ: وَالْأَصْلُ أَنْ تَكُونَ مُحْتَاجَةً إِلَى ذَلِكَ .

إِذَنْ فَالشُّرُوطُ أَرْبَعَةٌ أَنْ تَكُونَ مُحْتَاجَةً إِلَى ذَلِكَ وَأَنْ لَا يَنْظُرَ مِنْهَا إِلَى مَا يَحْتَاجُ إِلَى النَّظَرِ إِلَيْهِ، وَأَلَّا يَخْلُوَ بِهَا، وَأَنْ يَكُونَ مَأْمُونًاً.


📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ الله/ سِلْسِلَةُ فَتَاوَى نُورٍ عَلَى الدَّرْبِ/الشَّرِيطُ رَقْمُ [238]

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

وَالِدِي مَرِيضٌ جِدًّا أَهْـلَ الـسُّنَّةِ دَعَـوَاتُكُمْ لَــهُ بِالشِّفَـاءِ وَلِجَـمِيعِ مَرْضَـى الْمُسْـلِمِـينَ

💧💧💧💧💧💧💧

•✿❁✿•
🌺🍃

••عِنْـدَمَا يُعْيِيكَ الشّيْءُ وَ يُثْقِـلُكَ وَ تَعْجَـزُ عَنْـهُ قُلْ: لَا حَوْلَ وَ لَا قُوّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ؛ يُيَسِّرُ اللّٰهُ لَكَ الْأَمْـرَ!

📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/ شَرْحُ رِيّاضِ الصّالِحِينَ(522/10)

•✿❁✿•
🌺🍃

••الْهُمُـومُ وَالْأَحْـزَانُ إِذَا تَقَاحَـمَتْ عَلَى الْإِنْسَانِ أَسْـرَعَ إِلَيْـهِ الشَّيْـبُ فِي غَيْرِ أَوَانِهِ!

📓فَيْضُ الْقَدِيرِ(4\221)

•✿❁✿•
🌺🍃

••انظُرْ إِلَىٰ المَرأَة المُتخَـمِّرَة المُغطِّيَةِ لِوجهِهَا! تَجِدُ أنَّهَـا فِيٰ سَلامةٍ، وَفِيٰ أمَانٍ، وَفِيٰ حِشمَةٍ وَوَقَارٍ، لَا يَطمعُ فِيهَا الطَّامِعونَ، وَلَا يَحُومُ حَولَها السَّافِلونَ

📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّهُ/ فَتَاوَىٰ نُورٌ عَلَىٰ الدَّرْبِ (٢٦٨)

•✿❁✿•
🌺🍃

••وَفَـاةُ الْإِمَـامِ الْبُـخَارِيِّ

•°تُوُفِّيَ لَيْلَةَ عِيدِ الْفِطْرِ عِنْدَ صَلَاةِ الْعِشَاءِ ، كُفِّنَ فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ بِيضٍ وَحِينَ دُفِنَ فَاحَتْ مِنْ قَبْرِهِ رَائِحَةٌ غَالِيَةٌ(اخْلَاطٌ مِنْ الْمِسْكِ وَالْعَنْبَرِ) أَطْيَبُ مِنْ الْمِسْكِ فَدَامَ ذَلِكَ أَيَّامًاً ، ثُمَّ عَلَتْ سَوَارِي بِيضٍ بِحِذَاءِ قَبْرِهِ وَكَانَ عُمْرُهُ رَحِمَهُ اللَّهُ اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ

📓الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ وَفَيَاتُ سَنَةِ ( ٢٥٦ )

•✿❁✿•
🌺🍃

••قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا :

لَا تَنَـمْ إِلَّا عَلَى وُضُوءٍ، فَإِنَّ الْأَرْوَاحَ تُبْعَثُ عَلَى مَا قُبِضَـتْ عَلَـيْهِ .

📓الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ ( ٢٥١/٩)

•✿❁✿•
🌺🍃

••﴿وَإِنِّى مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ ٱلَمُرْسَلُونَ﴾

قَالَ قَتَادَةُ: رَحِمَهَا اللَّهُ وَرَضِيَ عَنْهَا، مَا كَانَ أَعْقَلَهَا فِي إِسْلَامِهَا وَفِي شِرْكِهَا!

عَلِمَتْ أَنَّ الْهَدِيَّةَ تَقَعُ مَوْقِعًا مِنْ النَّاسِ.

وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَغَيْرُ وَاحِدٍ:
قَالَتْ لِقَوْمِهَا: إِنْ قَبِلَ الْهَدِيَّةَ فَهُوَ مَلِكٌ فَقَاتِلُوهُ، وَإِنْ لَمْ يَقْبَلْهَا فَهُوَ نَبِيٌّ فَاتَّبِعُوهُ

📓ابْنُ كَثِيرٍ:( ٦/١٩٠)

•✿❁✿•
🌺🍃

••هَــمْــسَــةٌ

فَرْقٌ بَيْنَ مَنْ يَتَصَنَّعُ الْوُدَّ لِيَكْسِبَ قَلْبًا لَيْسَ لَهُ ..ظَنًّا مِنْهُ أَنَّ التَّصَنُّعَ يُرْبِحُهُ الْحَرْبَ ..وَبَيْنَ مَنْ يَنْبُعُ الْوُدُّ مِنْ جَوْفِهِ لِأَنَّهُ حَقًّا يُحِبُّ ذَاكَ الْقَلْبَ ..

فَالْعَاقِلُ الْفَطِنُ يُمَيِّزُ بَيْنَ الِاثْنَيْنِ ! فَإِنْ لَمْ يُمَيِّزْ وَقَعَ فِي فَهْوَةٍ لَا مَخْرَجَ مِنْهَا إِلَّا أَنْ يَتَدَارَكَ قَبْلَ أَنْ يَخْسَرَ الَّذِي يُحِبُّهُ حَقًّا فَيَنْدَمْ !

#نونٌ

#طابت_ليلتكم

•✿❁✿•
🌺🍃

•• مِـنْ السُّـنَّةِ كَشْـفُ الرَّأْسِ لِيُصِـيبَهُ الْمَطَـرُ
••••°•

مِنَ السُّنَّةِ إِذَا نَزَلَ الْمَطَرُ أَنْ يُخْرِجَ الْإِنْسَانُ شَيْئًاً مِنْ بَدَنِهِ لِيُصِيبَهُ الْمَطَرُ، وَلَيْسَ ذَلِكَ خَاصًّا بِالرَّأْسِ، فَقَدْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ إِذَا نَزَلَ الْمَطَرُ حَسَرَ ثَوْبَـهُ لِيُصِيبَهُ الْمَطَرُ.

فَـعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَطَرٌ، فَحَـسِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَوْبَهُ حَتَّى أَصَابَهُ مِنْ الْمَطَرِ. فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ لِمَ صَنَعْتَ هَذَا؟ قَالَ: "لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ".

📓مَجْمُوعُ فَتَاوَى وَ رَسَائِلِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ صَالِحِ الْعَثِيمِينِ الْمُجَلَّدِ السَّادِسَ عَشَرَ - بَابُ صَلَاةِ الِاسْتِسْقَاءِ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

اﻟَّﺬِﻱ ﺣَﺠَﺐَ اﻟﻨّﺎﺱَ ﻋَﻦِ اﻟﺘَّﻮْﺑَﺔ ﻃُﻮﻝُ اﻷﻣَﻞ ﻭﻋﻼﻣَﺔُ اﻟﺘَّﺎﺋِﺐِ :

ﺇِﺳﺒَﺎﻝُ اﻟﺪَّﻣْﻌَﺔِ ﻭﺣُﺐُّ اﻟﺨَﻠْﻮَﺓِ ﻭاﻟﻤُﺤﺎﺳَﺒَﺔُ ﻟﻠﻨّﻔﺲِ ﻋِﻨـﺪَ ﻛُـﻞِّ ﻫِـﻤَّﺔٍ


📓يَحْيَى بْنُ مُعَاذٍ - رَحِمَهُ اللَّهُ -
ذَمُّ الْهَوَى ( ٢١٧ )

•✿❁✿•
2024/09/30 15:39:08
Back to Top
HTML Embed Code: