Telegram Web Link
🌺🍃

••أَحَادِيثٌ لَا تَصِـحُّ فِي فَـضْلِ سُـورَةِ الدُّخَانِ!

•••••°•

"مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الدُّخَانِ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ غُفِرَ لَهُ".

▪️‏️ضَعِيفٌ جِدًّا / السِّلْسِلَةُ الضَّعِيفَةُ (٤٦٣٢)


"مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الدُّخَانِ فِي لَيْلَةٍ، أَصْبَحَ يَسْتَغْفِرُ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ!".

‏️مَوْضُوعٌ/ ضَعِيفُ التَّرْغِيبِ (٩٧٨)


: "مَنْ صَلَّى بِسُورَةِ الدُّخَانِ فِي لَيْلَةٍ بَاتَ يَسْتَغْفِرُ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ".

‏️ضَعِيفُ التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيبِ (٤٤٨)


"مَنْ قَرَأَ :حَـ~مِ الدُّخَانِ  فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ أَوْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ، بَنَى اللَّهُ لَهُ بِهَا بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ".

‏️ضَعِيفٌ جِدًّا / ضَعِيفُ التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيبِ (٤٤٩)

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••قِرَاءَةُ الْقُـرْآنِ لَا يُشْـتَرَطُ فِيهَا سَـتْرُ الرَّأْسِ،
كَذَلِكَ سُـجُودُ الـتِّلَاوَةِ


📙فَتَاوَى الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ [420/1 ]

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••قِـصَّـةٌ عَجِيبَةٌ فِي الصَّـدَقَـةِ!

•°حَكَى لَنَا بَعْضُ النَّاسِ مِنْ كِبَارِ السِّنِّ أَنَّ رَجُلًاً كَانَ قَدْ مَنَعَ أَهْلَهُ أَنْ يَتَصَدّقُوا مِنْ مَالِهِ بِشَيْءٍ، وَلَكِنْ كَانَتِ الْعَائِلَةُ فِي الْبَيْتِ عَائِلَةً كَرِيمَةً، إِذَا جَاءَ الْمُحْتَاجُ أَعْطَوْهُ، فَجَاءَهُمْ فَقِيرٌ مُحْتَاجٌ إِلَى لِبَاسٍ فَأَعْطَوْهُ كِسْوَةً، ثُمَّ جَاءَهُمْ فَقِيرٌ آخَرُ مُحْتَاجٌ إِلَى طَعَامٍ فَأَعْطَوْهُ ثَلَاثَ رُطَبٍ فَقَطْ

•°ثُمَّ إِنَّ صَاحِبَ الْبَيْتِ رَأَى فِي الْمَنَامِ أَنَّ الْقِيَامَةَ قَامَتْ، وَأَنَّ النَّاسَ فِي كَرْبٍ وَشَمُوسٍ، فَرَأَى عَلَى رَأْسِهِ كِسَاءً يُظَلّلُهُ، إِلَّا أَنَّ فِيهِ ثَلَاثَةَ خُرُوقٍ، فَجَاءَتْ ثَلَاثُ تَمَرَاتٍ فَسَدّتْ هَذِهِ الْخُرُوقَ!!!

فَجَاءَ إِلَى أَهْلِهِ مَذْعُورًاً، وَقَالَ: أَنَا رَأَيْتُ كَذَا وَكَذَا فَأَخْبَرُوهُ بِأَنَّهُمْ تَصَدّقُوا بِكِسَاءٍ، ثُمَّ تَصَدّقُوا بِتَمَرَاتٍ، فَقَالَ لَهُمْ: أَنْتُمْ فِي حِلّ، تَصَدّقُوا بِمَا شِئْتُمْ، فَصَارَتْ فَاتِحَةً خَيْرٍ لَهُ


📙التَّعْلِيقُ عَلَى صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ"لِابْنِ عُثَيْمِينَ رَحِمَهُ اللَّهُ(٣٧٠/١٤)

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••لِمَنْ يُهَنِّئُ صَاحِبَهُ بَعْدَ حِلَاقَةِ لِحْيَتِهِ وَيَقُولُ لَهُ نَعِيمًا،أَوَنَعِيمًا عَلَيْكَ !!

قَالَ الْعَلَّامَةُ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ:

فَمَنْ هَنَّأَ عَبْدًا بِمَعْصِيَةٍ أَوْ بِدْعَةٍ أَوْ كُفْرٍ فَقَدْ تَعَرَّضَ لِمَقْتِ اللَّهِ وَسَخَطِهِ،

📙أَحْـكَامُ أَهْلِ الذِمَّـةِ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••وَمِـنْ سِـمَاتِ الزَّوْجَـةِ الـصَّالِحَـةِ

مُسَارَعَتُهَا إِلَى طَلَبِ مَرْضَاةِ زَوْجِهَا إِذَا أَغْضَبَهُ شَيْءٌ مِنْهَا...

•°فَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - عَنْ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: « أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِنِسَائِكُمْ فِي الْجَنَّةِ؟ قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ! قَالَ: وَدُودٌ وَلُودٌ إِذَا غَضِبْتْ أَوْ أُسِيءَ إِلَيْهَا أَوْ غَضِبَ زَوْجُهَا قَالَتْ: هَذِهِ يَدِي فِي يَدِكِ لَا أَكْتَحِلُ بِغَمْضٍ حَتَّى تَرْضَى »

📜 [رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ].

༺❀༻
🌺🍃

••وَلَكِنَّ الْأُسْرَةَ لَا تَقُومُ عَلَى سَوَادِ عَيْنَيْ الْمَرْأَةِ وَحُمْرَةِ خَدَّيْهَا !!

بَلْ عَلَى أَخْلَاقِهَا وَطِبَاعِهَا..
🌼

📙الرَّافِعِيُّ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحِبُّ الطِّيبَ، وَيُكْثِرُ مِنْ التَّطَيُّبِ، فَقَدْ رَوَى أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "حُبِّبَ إِلَيَّ مِنْ دُنْيَاكُمْ: النِّسَاءُ وَالطِّيبُ وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ

يَقُولُ ابْنُ الْقَيِّمِ رَحِمَهُ فِـي زَادِ المَــعَادِ (ج4)

لَمَّا كَانَتْ الرَّائِحَةُ الطَّيِّبَةُ غِذَاءَ الرُّوحِ، وَالرُّوحُ مَطِيَّةَ الْقُوَى، وَالْقُوَى تَزْدَادُ بِالطِّيبِ، وَهُوَ يَنْفَعُ الدِّمَاغَ وَالْقَلْبَ، وَسَائِرَ الْأَعْضَاءِ الْبَاطِنِيَّةِ، وَيَفْرَحُ الْقَلْبُ، وَيُسْرُّ النَّفْسَ، وَيَبْسُطُ الرُّوحَ، وَهُوَ أَصْدَقُ شَيْءٍ لِلرُّوحِ، وَأَشَدُّهُ مُلَاءَمَةً لَهَا، وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ الرُّوحِ الطَّيِّبَةِ نِسْبَةٌ قَرِيبَةٌ، وَكَانَ أَحَدَ الْأَشْيَاءِ الْمَحْبُوبَةِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَى أَطْيَبِ الطَّيِّبِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَسَلَامُهُ.

•وَفِي الطِّيبِ مِنْ الْخَاصِّيَّةِ أَنَّ الْمَلَائِكَةَ تُحِبُّهُ وَالشَّيَاطِينَ تَنْفِرُ عَنْهُ، وَأَحَبُّ شَيْءٍ إِلَى الشَّيَاطِينِ الرَّائِحَةِ الْمُنْتِنَةِ الْكَرِيهَةِ، فَالْأَرْوَاحُ الطَّيِّبَةُ تُحِبُّ الرَّائِحَةَ الطَّيِّبَةَ، وَالْأَرْوَاحُ الْخَبِيثَةُ تُحِبُّ الرَّائِحَةَ الْخَبِيثَةَ، وَكُلُّ رُوحٍ تَمِيلُ إِلَى مَا يُنَاسِبُهَا، فَالْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ، وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ، وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ، وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ، وَهَذَا وَإِنْ كَانَ فِي النِّسَاءِ وَالرِّجَالِ، فَإِنَّهُ يَتَنَاوَلُ الْأَعْمَالَ وَالْأَقْوَالَ وَالْمَطَاعِمَ وَالْمَشَارِبَ وَالْمَلَابِسَ وَالرَّوَائِحِ، إِمَّا بِعُمُومِ لَفْظِهِ، أَوْ بِعُمُومِ مَعْنَاهُ


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

•°مِنْ الْمُـرُوءَةِ وَحُسْـنِ الْعَهْـدِ:

أَنْ لَا تَنْسِفَ فَضَائِلَ شَخْصٍ لِأَجْلِ مَوْقِفٍ عَابِرٍ أَوْ حَدَثٍ عَارِضٍ، أَنْ لَا تُرَجِّحَ كَفّةَ قِيَاسٍ خَاطِئٍ عَلَى كَفّةٍ مَلِيئَةٍ بِالْعَطَاءِ وَالْإِكْرَامِ وَالتَّفَانِي

أَنْ لَا تَرْتَدِيَ ثَوْبَ الْغِلْظَةِ وَالتَّنَكُّرِ أَمَامَ مَنْ أَحْسَنَ إِلَيْكَ يَوْمًا وَحَفِظَ لَكَ قَدْرَكَ وَلَمْ يُقَصِّرْ فِي حَقّكَ، وَهَذِهِ الْمَعَانِي لَا يُدْرِكُهَا إِلَّا النُّبَلَاءُ.

#خربشة

༺❀༻
🌺🍃

لَبّيْـكَ وَالْقَـلْبُ السَّـجِينُ بِأَضْلُعِي
•يَشْتَاقُ مَكَّـةَ وَالْمَـآذِنَ وَالْحَــــرَمِ


༺❀༻
🌺🍃

••فَـــائِدَةٌ لُــغَــوِيَّةٌ

مِن أسالِيبِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ الَّتِي نَزَلَ بِها القُرْآنُ أنَّ زَوْجَةَ الرَّجُلِ يُطْلَقُ عَلَيْها اسْمُ الأهْلِ

وبِاعْتِبارِ لَفْظِ الأهْلِ تُخاطَبُ مُخاطَبَةَ الجَمْعِ المُذَكَّرِ، ومِنهُ قَوْلُهُ تَعالى في مُوسى: ﴿فَقالَ لِأهْلِهِ امْكُثُوا﴾ [طه: ١٠]، وقَوْلُهُ: سَآتِيكم [النمل: ٧]، وقَوْلُهُ: ﴿لَعَلِّي آتِيكُمْ﴾ [طه: ١٠]، والمُخاطَبُ امْرَأتُهُ؛ كَما قالَهُ غَيْرُ واحِدٍ..

📙أَضْـوَاءُ البَـيَانِ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••| اَلْأَسْـقَامُ وَالْبَـلَايَا وَالْأَوْجَـاعُ كُلُّـهَا كَفَّـارَاتٌ لِلذُّنُوبِ اَلْمَاضِيَةِ ، وَمَوَاعِظُ لِلْمُؤْمِنِينَ حَتَّى يَتَّعِظُوا بِهَا وَيَرْجِعُوا بِهَا فِي اَلْمُسْتَقْبَلِ عَنْ سَيِّئٍ مَا كَانُوا عَلَيْهِ

📙ابْنُ رَجَبٍ الحَنْبَلِيِّ /مَجْمُوعُ رَسَائِلِهِ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••طُـــرْفَةٌ نَحْـــوِيَّـــةٌ...(。◕‿◕。⁩)

•دَخَلَ رَجُلٌ يَشْكُو إِلَى عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ ...

فَقَالَ: أَيُّهَا الْقَاضِي إِنِّي أُنَازِعُ إِخْوَتِي فَقَدْ تُوُفِّيَ أَبَانَا
فَقَالَ لَهُ الشَّعْبِيُّ قُلْ: أَبُونَا

فَقَالَ: فَوَرِثْنَا مِنْ أَبُونَا
فَقَالَ الشَّعْبِيُّ: قُلْ: أَبِيْنَا

فَقَالَ: وَقَدْ وَصَّى أَبِيْنَا
قَالَ الشَّعْبِيُّ: قُلْ: أَبُونَا

قَالَ: فَمَا وَرِثْنَا أَبُونَا
قَالَ الشَّعْبِيُّ: قُلْ: أَبَانَا

فَغَضِبَ الرَّجُلُ وَقَالَ:

أَرَى أَنِّي أُحَاوِلُ مُوَافَقَتَكَ
وَلَكِنَّكَ مُولَـعٌ بِمُخَالَفَتِي!!

فَقَالَ لَهُ الشَّعْبِيُّ:
وَأَنَا وَاللَّهُ أَرَى أَنَّ مَا ضَاعَ مِنْ لِسَانِكَ أَعْظَمُ مِمَّا ضَاعَ مِنْ مِيرَاثِكَ !!


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

مَـنْ أَرَادَ أَنْ يُفْتَحَ لَهُ فِي الْقُرْآنِ مَا لَمْ يُفْتَحْ لِغَيْرِهِ؛ فَعَلَيْهِ بِأَمْـرَيْنِ:

••أَنْ تَكُونَ قِرَاءَتُهُ لِلْقُرْآنِ طَلَبًا لِلْهِدَايَةِ
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ: "مَنْ تَدَبَّرَ الْـقُرْآنَ طَالِـبًا لِلْهُدَى مِنْهُ تَبَيّنَ لَهُ طَرِيقُ الْحَقِّ".

••أَنْ يُدِيمَ النَّظَرَ فِيهِ؛
يَقُولُ الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ: قَلَّمَا كُنْتُ أَدْخُلُ عَلَى الشَّافِعِيِّ إِلَّا وَالْمُصْحَفُ بَيْنَ يَدَيْـهِ.

༺❀༻
🌺🍃

••الْهُـدُوءُ وَالْأَصَـالَةُ فِي الْأَرْيَـافِ الْجَزَائِرِيَّةِ ..الـصُّورَةُ مُلْتَقَطَةٌ يَوْمَ 4 سِبْتَمْـبِرُ 2022

༺❀༻
🌺🍃

••شَـقَاءُ الـرُّوحِ فِي اثْنَـتَيْنِ:

الِاسْتِنْكَافُ عَنْ عِبَادَةِ الْخَالِقِ، وَإِشْغَالُ النَّفْسِ بِمَا لَا يَعْنِيهَا مِنْ أَحْوَالِ الْخَلَائِقِ

وَأَهْلُهُمَا: أَشْقِيَاءُ الْعَالَمِ، وَهُمْ فِيهِ عَلَى دَرَجَاتٍ، نَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ دَرَكِ الشَّقَاءِ.


📜تَغِريدَةُ الشَّيخِ صَالِحٌ الْعُصَيمِي حَفِظَهُ اَللَّهُ

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃

••الْأَخْطَاءُ لَا تَمْحِي الْـوُدَّ ..لَكِنَّهَا تَبْنِي الْحَوَاجِزَ!

༺❀༻
🌺🍃

صَـفْعَةُ الْخُـذْلَانِ..عَـوِّدُ نَفْسَـكَ عَلَيْهَا دَائِمًا

« وَظُلْمُ ذَوِي الْقُرْبَى أَشَدُّ مَضَاضَةً ً
عَلَى الْمَرْءِ مَنْ وَقْعِ الْحُسَامِ الْمُهَنّدُ »

#خربشة

•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
2024/10/01 11:26:18
Back to Top
HTML Embed Code: