🌺🍃
••وَصَلَتْنِي رِسَالَةٌ عَلَى حِسَابِ الْفَضْفَضَةِ ..أَثْلَجَتْ صَدْرِي سُبْحَانَ اللَّهِ الْكَلَامُ الطَّيِّبُ يَشْرَحُ النَّفْسَ وَيُبْهِجُهَا ..فِي وَقْتٍ تَحْتَاجُ فِيهِ هَذِهِ النَّفْسُ لِكَلَامٍ يَجْبُرُ خَاطِرَهَا فَيَأْتِيكَ مِنْ حَيْثُ لَا تَدْرِي.
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••وَصَلَتْنِي رِسَالَةٌ عَلَى حِسَابِ الْفَضْفَضَةِ ..أَثْلَجَتْ صَدْرِي سُبْحَانَ اللَّهِ الْكَلَامُ الطَّيِّبُ يَشْرَحُ النَّفْسَ وَيُبْهِجُهَا ..فِي وَقْتٍ تَحْتَاجُ فِيهِ هَذِهِ النَّفْسُ لِكَلَامٍ يَجْبُرُ خَاطِرَهَا فَيَأْتِيكَ مِنْ حَيْثُ لَا تَدْرِي.
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••مِمَّا يَتَعَلَّقُ بِالْحَيَاةِ الزَّوْجِيَّةِ، أَنْ يَهْتَمَّ الزَّوْجُ بِحُسْنِ رِعَايَةِ الزَّوْجَةِ وَحَثِّهَا عَلَى لُزُومِ الْمَنْزِلِ وَالْقِيَامِ بِشُؤُونِهِ، وَأَلَّا تَخْرُجَ إِلَّا لِحَاجَةٍ مُلِحَّةٍ أَوْ ضَرُورَةٍ حَتَّى يَتَوَفَّرَ لِلزَّوْجَيْنِ فِيمَا بَيْنَهُمَا الثِّقَةُ وَالِاطْمِئْنَانُ،
•° شُعُورُ الزَّوْجِ بِأَنَّ زَوْجَتَهُ حَافِظَةٌ لَهُ وَحَافِظَةٌ لِبَيْتِهَا، حَافِظَةٌ لِنَفْسِهَا، صَائِنَةٌ لَهَا، وَتُحِسُّ الزَّوْجَةُ بِأَنَّ الزَّوْجَ قَـوّامٌ عَلَيْهَا، مُؤْمِّنٌ حَاجَاتِهَا، يُبَادِلُهَا الْمَشَاعِرَ الْخَيِّرَةَ وَالْمَحَبَّة
📙الشَّيْخُ اللَّحِيدَانِ رَحِمَهُ اللَّهُ/مِنْ مُحَاضَرَةِ: الْأَحْكَامُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالزَّوَاجِ.
༺❀༻
••مِمَّا يَتَعَلَّقُ بِالْحَيَاةِ الزَّوْجِيَّةِ، أَنْ يَهْتَمَّ الزَّوْجُ بِحُسْنِ رِعَايَةِ الزَّوْجَةِ وَحَثِّهَا عَلَى لُزُومِ الْمَنْزِلِ وَالْقِيَامِ بِشُؤُونِهِ، وَأَلَّا تَخْرُجَ إِلَّا لِحَاجَةٍ مُلِحَّةٍ أَوْ ضَرُورَةٍ حَتَّى يَتَوَفَّرَ لِلزَّوْجَيْنِ فِيمَا بَيْنَهُمَا الثِّقَةُ وَالِاطْمِئْنَانُ،
•° شُعُورُ الزَّوْجِ بِأَنَّ زَوْجَتَهُ حَافِظَةٌ لَهُ وَحَافِظَةٌ لِبَيْتِهَا، حَافِظَةٌ لِنَفْسِهَا، صَائِنَةٌ لَهَا، وَتُحِسُّ الزَّوْجَةُ بِأَنَّ الزَّوْجَ قَـوّامٌ عَلَيْهَا، مُؤْمِّنٌ حَاجَاتِهَا، يُبَادِلُهَا الْمَشَاعِرَ الْخَيِّرَةَ وَالْمَحَبَّة
📙الشَّيْخُ اللَّحِيدَانِ رَحِمَهُ اللَّهُ/مِنْ مُحَاضَرَةِ: الْأَحْكَامُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالزَّوَاجِ.
༺❀༻
🌺🍃
•الـزَّوَاجُ أَيُّـهَا الْإِخْـوَةُ لَيْـسَ انْبِهَارًا!!
الزَّوَاجُ أَيُّهَا الْإِخْوَةُ مُعَامَلَةٌ دَائِمَةٌ الْإِنْسَانُ فِي بَيْتِهِ يَتَخَلَّى مِمّا يَكُونُ مُتَلَبِّسًا بِهِ خَارِجَ بَيْتِهِ
يَحْتَكُّ بِإِنْسَانَةٍ تُطَالِبُهُ بِمَطَالِبٍ،وَيُطَالِبُهَا بِمَطَالِبَ،ٍ
يَعِيشَانِ مَعًا فَتْرَةً طَوِيلَةً
وَهَذَا الْأَمْرُ لَا يُمْكِنُ أَنْ يَجْعَلَهُ قَائِمًا صَحِيحًا مُسْتَمِرًا مُتَجَدِّدًا،تَتُدْفِقُ فِيهِ دِمَاءُ الْحُبِّ وَالسَّعَادَةِ إِلَّا الدِّينُ مَعَ حُسْنِ الْخَلْقِ
كُلُ شَيْءٍ أَيُّهَا الْأَحِبَّةُ يَذْبُـلُ بِالِاحْتِكَاكِ وَالْمُعَاشَرَةِ إِلَّا التَّدَيُّنُ وَحُسْنُ الْخَلْقِ يَبْقَى قَائِمًا نَضِـرًا يُجَدِّدُ لِأَصْحَابِهِ الْخَيْرَ وَالسَّعَادَةَ .
📙الشَّيْخُ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْلِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ /مِنْ مُحَاضَـرَةِ حُقُــوقِ الزَّوجَيْنِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
•الـزَّوَاجُ أَيُّـهَا الْإِخْـوَةُ لَيْـسَ انْبِهَارًا!!
الزَّوَاجُ أَيُّهَا الْإِخْوَةُ مُعَامَلَةٌ دَائِمَةٌ الْإِنْسَانُ فِي بَيْتِهِ يَتَخَلَّى مِمّا يَكُونُ مُتَلَبِّسًا بِهِ خَارِجَ بَيْتِهِ
يَحْتَكُّ بِإِنْسَانَةٍ تُطَالِبُهُ بِمَطَالِبٍ،وَيُطَالِبُهَا بِمَطَالِبَ،ٍ
يَعِيشَانِ مَعًا فَتْرَةً طَوِيلَةً
وَهَذَا الْأَمْرُ لَا يُمْكِنُ أَنْ يَجْعَلَهُ قَائِمًا صَحِيحًا مُسْتَمِرًا مُتَجَدِّدًا،تَتُدْفِقُ فِيهِ دِمَاءُ الْحُبِّ وَالسَّعَادَةِ إِلَّا الدِّينُ مَعَ حُسْنِ الْخَلْقِ
كُلُ شَيْءٍ أَيُّهَا الْأَحِبَّةُ يَذْبُـلُ بِالِاحْتِكَاكِ وَالْمُعَاشَرَةِ إِلَّا التَّدَيُّنُ وَحُسْنُ الْخَلْقِ يَبْقَى قَائِمًا نَضِـرًا يُجَدِّدُ لِأَصْحَابِهِ الْخَيْرَ وَالسَّعَادَةَ .
📙الشَّيْخُ سُلَيْمَانُ الرُّحَيْلِيُّ حَفِظَهُ اللَّهُ /مِنْ مُحَاضَـرَةِ حُقُــوقِ الزَّوجَيْنِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••مَـاحُكْـمُ تَصْـوِيرِ الِاحْـتِفَالَاتِ وَالنَّدَوَاتِ بِالْفِيدْيُو ؟
•••••°•
عِنْدَ رَجَاءِ الْمَصْلَحَةِ الْعَامَّةِ فِي تَصْوِيرِ الْحَفْلَةِ أَوْ النَّدْوَةِ أَوْ الْمُجْتَمَعِ الْإِسْلَامِيِّ الَّذِي فِيهِ الدَّعْوَةُ إِلَى اللَّهِ
إِذَا رُؤِيَ فِي هَذَا أَنَّ الْمَصْلَحَةَ أَكْثَرُ وَأَنَّ هَذَا التَّصْوِيرَ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ الْخَيْرُ وَنَفْعُ النَّاسِ ..
وَانْتِفَاعُهُـمْ بِهَذَا الْحَفْلِ أَوْ هَذِهِ النَّدْوَةِ فَلَا حَرَجَ فِي ذَلِكَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ
📙الشَّيخُ ابْنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ /فَتَاوَى إِسْلَامِيَّةٌ (4/367)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••مَـاحُكْـمُ تَصْـوِيرِ الِاحْـتِفَالَاتِ وَالنَّدَوَاتِ بِالْفِيدْيُو ؟
•••••°•
عِنْدَ رَجَاءِ الْمَصْلَحَةِ الْعَامَّةِ فِي تَصْوِيرِ الْحَفْلَةِ أَوْ النَّدْوَةِ أَوْ الْمُجْتَمَعِ الْإِسْلَامِيِّ الَّذِي فِيهِ الدَّعْوَةُ إِلَى اللَّهِ
إِذَا رُؤِيَ فِي هَذَا أَنَّ الْمَصْلَحَةَ أَكْثَرُ وَأَنَّ هَذَا التَّصْوِيرَ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ الْخَيْرُ وَنَفْعُ النَّاسِ ..
وَانْتِفَاعُهُـمْ بِهَذَا الْحَفْلِ أَوْ هَذِهِ النَّدْوَةِ فَلَا حَرَجَ فِي ذَلِكَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ
📙الشَّيخُ ابْنُ بَازٍ رَحِمَهُ اللَّهُ /فَتَاوَى إِسْلَامِيَّةٌ (4/367)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••مَاحُـكْمُ تَصْـوِيرِ ذَوَاتِ الْأَرْوَاحِ فِي كَامِـيرَا الْفِـيدْيُو؟
•••••°•
إِذَا كَانَ لِحَاجَةٍ أَوْ مَصْلَحَةٍ فَلَا بَأْسَ فَالْحَاجَةُ مِثْلُ أَنْ يُرِيدَ الْإِنْسَانُ إِثْبَاتَ وَاقِعٍ مِنَ الْوَقَائِعِ وَيُصَوِّرُهَا بِالْفِيدْيُو
وَالْمَصْلَحَةُ مِثْلَ أَنْ يُصَوِّرَ أَشْيَاءَ مُفِيدةٍ لِأَبْنَائِهِ بَدَلًاً عَنِ التِّلِفِزْيُونِ؛
لِأَنَّ كَثِيرًاً مِنْ النَّاسِ صَارُوا يَسْتَعْمِلُونَ الْفِيدْيُو فَيُصَوِّرُونَ أَشْيَاءُ تُلْهِي الصِّغَارَ وَتَمْنَعُهُمْ مِنْ النَّظَرِ إِلَى التِّلِفِزْيُونِ وَمَا فِيهِ مِنَ الْبَلَاءِ
أَمَّا لِغَيْرِ ذَلِكَ فَإِنَّهَا مُضْيعَةٌ لِلْمَالِ وَمُضَيعَةٌ لِلْوَقْتِ.مَضْيعَةٌ لِلْمَالِ؛ لِأَنَّ الْأَشْرِطَةَ هَذِهِ لَهَا قِيمَةٌ ثُمَّ ثُمَّ عَرْضُهَا عَلَى الشَّاشَةِ أَيْضًاً لَهُ قِيمَةٌ تَأْخُذُ مِنْ الْكَهْرَبَاءِ ثُمَّ إِنَّهَا مُضْيعَةٌ لِلْوَقْتِ أَيْضًاً
•°وَعَلَى هَذَا إِذَا كَانَ فِي مَصْلَحَةٍ دِينِيَّةٍ صَارَ أَمْرًاً مَطْلُوبًاً كَمَا لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نُصَوِّرَ مُحَاضِرًاً يُحَاضِرُ فِي أَمْرٍ شَرْعِيٍّ يُوَجِّهُ النَّاسُ وَيُرْشِدُهُمْ هَذَا أَمْرٌ طَيِّبٌ
📙الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّه/لِقَاءُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ [148]
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••مَاحُـكْمُ تَصْـوِيرِ ذَوَاتِ الْأَرْوَاحِ فِي كَامِـيرَا الْفِـيدْيُو؟
•••••°•
إِذَا كَانَ لِحَاجَةٍ أَوْ مَصْلَحَةٍ فَلَا بَأْسَ فَالْحَاجَةُ مِثْلُ أَنْ يُرِيدَ الْإِنْسَانُ إِثْبَاتَ وَاقِعٍ مِنَ الْوَقَائِعِ وَيُصَوِّرُهَا بِالْفِيدْيُو
وَالْمَصْلَحَةُ مِثْلَ أَنْ يُصَوِّرَ أَشْيَاءَ مُفِيدةٍ لِأَبْنَائِهِ بَدَلًاً عَنِ التِّلِفِزْيُونِ؛
لِأَنَّ كَثِيرًاً مِنْ النَّاسِ صَارُوا يَسْتَعْمِلُونَ الْفِيدْيُو فَيُصَوِّرُونَ أَشْيَاءُ تُلْهِي الصِّغَارَ وَتَمْنَعُهُمْ مِنْ النَّظَرِ إِلَى التِّلِفِزْيُونِ وَمَا فِيهِ مِنَ الْبَلَاءِ
أَمَّا لِغَيْرِ ذَلِكَ فَإِنَّهَا مُضْيعَةٌ لِلْمَالِ وَمُضَيعَةٌ لِلْوَقْتِ.مَضْيعَةٌ لِلْمَالِ؛ لِأَنَّ الْأَشْرِطَةَ هَذِهِ لَهَا قِيمَةٌ ثُمَّ ثُمَّ عَرْضُهَا عَلَى الشَّاشَةِ أَيْضًاً لَهُ قِيمَةٌ تَأْخُذُ مِنْ الْكَهْرَبَاءِ ثُمَّ إِنَّهَا مُضْيعَةٌ لِلْوَقْتِ أَيْضًاً
•°وَعَلَى هَذَا إِذَا كَانَ فِي مَصْلَحَةٍ دِينِيَّةٍ صَارَ أَمْرًاً مَطْلُوبًاً كَمَا لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نُصَوِّرَ مُحَاضِرًاً يُحَاضِرُ فِي أَمْرٍ شَرْعِيٍّ يُوَجِّهُ النَّاسُ وَيُرْشِدُهُمْ هَذَا أَمْرٌ طَيِّبٌ
📙الشَّيخُ مُحَمَّدٌ صَالِحٌ العُثَيْمِينُ رَحِمَهُ اللَّه/لِقَاءُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ [148]
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌺🍃
••وَالْمَرْأَةُ ضَعِيفَةٌ بِفِطْرَتِهَا وَتَرْكِيبِهَا، وَهِي عَلَى ذَلِكَ تَأْبَى أَنْ تَكُونَ ضَعِيفَةً أَوْ تُقِـرَّ بِالضَّعْفِ إِلَّا إِذَا وَجَدَتْ رَجُلُهَا الْكَامِلَ، رَجُلَهَا الَّذِي يَكُونُ مَعَهَا بِقُوَّتِهِ وَعَقْلِهِ وَفِتْنَتِهِ لَهَا وَحُبِّهَا إِيَّاهُ.
📙الرَّافِعِيُّ /وَحْيُ الْقَلَمِ
••✾••
••وَالْمَرْأَةُ ضَعِيفَةٌ بِفِطْرَتِهَا وَتَرْكِيبِهَا، وَهِي عَلَى ذَلِكَ تَأْبَى أَنْ تَكُونَ ضَعِيفَةً أَوْ تُقِـرَّ بِالضَّعْفِ إِلَّا إِذَا وَجَدَتْ رَجُلُهَا الْكَامِلَ، رَجُلَهَا الَّذِي يَكُونُ مَعَهَا بِقُوَّتِهِ وَعَقْلِهِ وَفِتْنَتِهِ لَهَا وَحُبِّهَا إِيَّاهُ.
📙الرَّافِعِيُّ /وَحْيُ الْقَلَمِ
••✾••
🌺🍃
••الْإِنْسَانُ إِنْسَانٌ بِرُوحِهِ وَقَلْبِهِ، لَا بِجِسْمِهِ وَبَدَنِهِ ! كَمَا قِيـلَ: فَأَنْتَ بِالرُّوحِ لَا بِالْجِسْمِ إِنْسَانُ.
📙مِفْتَاحُ دَارِ السَّعَادَةِ 111/1
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••الْإِنْسَانُ إِنْسَانٌ بِرُوحِهِ وَقَلْبِهِ، لَا بِجِسْمِهِ وَبَدَنِهِ ! كَمَا قِيـلَ: فَأَنْتَ بِالرُّوحِ لَا بِالْجِسْمِ إِنْسَانُ.
📙مِفْتَاحُ دَارِ السَّعَادَةِ 111/1
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
•إِنْ كُنْتَ تَطْلُبُ فِي الرِّجَالِ مُهَذَّبًا
فَنِيَ الزَّمَانُ وَأَنْتَ فِي الــطَّلَـبَاتِ
•خُذْ صَفْوَ أَخْلَاقِ الصَّدِيْقِ وَأَعْطِهِ
صَفْوًا وَدَعْ أَخْلَاقَهُ الكـــَدِرَاتِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
•إِنْ كُنْتَ تَطْلُبُ فِي الرِّجَالِ مُهَذَّبًا
فَنِيَ الزَّمَانُ وَأَنْتَ فِي الــطَّلَـبَاتِ
•خُذْ صَفْوَ أَخْلَاقِ الصَّدِيْقِ وَأَعْطِهِ
صَفْوًا وَدَعْ أَخْلَاقَهُ الكـــَدِرَاتِ
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
•وَالمَنْهَجُ السَّلَفِيُّ فِي أَيْسَرِ عِبَارَةٍ وَأَسْهَلِهَا:
هُوَ المَنْهَجُ الَّذِي لَا يُقَدِّمُ وَلَا يُؤَخِّرُ إِلَّا بِدَلِيلٍ، وَلَا يَقْبَلُ وَلَا يَرْفَضُ إِلَّا بِبُرْهَانٍ شَرْعِيٍّ، فَلَا يُسَلِّمُ بِرَأْيٍ لَا يُوَافِقُ الشَّرْعَ، وَلَا يُقِرُّ بِذَوْقٍ أَو وَجْدٍ لَيْسَ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ مِنَ كِتَابٍ أَو سُنَّةٍ
وَبِالْجُمْلَةِ؛ فَالَمَنْهَجُ السَّلَفِيُّ لَا يُقَدِّمُ عَلَى أَحْسَنِ الحَدِيثِ - كِتَاب اللهِ تَعَالَی - حَدِيثًا، وَلَا يُؤْثِرُ عَلَى خَيْرِ الهَدْيِ-هَدْي مُحَمَّدٍ صَلى الله عليه وسلم - هَدْيًا.
•وَهُوَ المَنْهَجُ البَرِيءُ مِنَ الهَوَى، القَائِمُ عَلَى العَدْلِ وَالحَقِّ، الوَسَطُ بَيْنَ الغُلُوِّ وَالجَفَاءِ، وَالإِفْرَاطِ وَالتَّفْرِيطِ.
📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ بْنُ سَعِيدٍ رَسْلَانٍ/ دَعَائمُ مِنْهَاجِ النُّـبوَّةِ (١٨)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
•وَالمَنْهَجُ السَّلَفِيُّ فِي أَيْسَرِ عِبَارَةٍ وَأَسْهَلِهَا:
هُوَ المَنْهَجُ الَّذِي لَا يُقَدِّمُ وَلَا يُؤَخِّرُ إِلَّا بِدَلِيلٍ، وَلَا يَقْبَلُ وَلَا يَرْفَضُ إِلَّا بِبُرْهَانٍ شَرْعِيٍّ، فَلَا يُسَلِّمُ بِرَأْيٍ لَا يُوَافِقُ الشَّرْعَ، وَلَا يُقِرُّ بِذَوْقٍ أَو وَجْدٍ لَيْسَ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ مِنَ كِتَابٍ أَو سُنَّةٍ
وَبِالْجُمْلَةِ؛ فَالَمَنْهَجُ السَّلَفِيُّ لَا يُقَدِّمُ عَلَى أَحْسَنِ الحَدِيثِ - كِتَاب اللهِ تَعَالَی - حَدِيثًا، وَلَا يُؤْثِرُ عَلَى خَيْرِ الهَدْيِ-هَدْي مُحَمَّدٍ صَلى الله عليه وسلم - هَدْيًا.
•وَهُوَ المَنْهَجُ البَرِيءُ مِنَ الهَوَى، القَائِمُ عَلَى العَدْلِ وَالحَقِّ، الوَسَطُ بَيْنَ الغُلُوِّ وَالجَفَاءِ، وَالإِفْرَاطِ وَالتَّفْرِيطِ.
📓الشَّيخُ مُحَمَّدٌ بْنُ سَعِيدٍ رَسْلَانٍ/ دَعَائمُ مِنْهَاجِ النُّـبوَّةِ (١٨)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••قَـالَ الـسَّـعْـدِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ -:
يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ، كُلَّمَا فَرَغَ مِنْ عِبَادِةٍ، أَنْ يَسْتَغْفِرَ اللَّهَ عَنْ التَّقْصِيْرِ، وَيَشْكُرُه عَلَىٰ التَّوْفِيْقِ
📓تَيْسِيْرُ الكَرِيْمِ الرَّحْمٰٓنِ (٩٢)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
••قَـالَ الـسَّـعْـدِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ -:
يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ، كُلَّمَا فَرَغَ مِنْ عِبَادِةٍ، أَنْ يَسْتَغْفِرَ اللَّهَ عَنْ التَّقْصِيْرِ، وَيَشْكُرُه عَلَىٰ التَّوْفِيْقِ
📓تَيْسِيْرُ الكَرِيْمِ الرَّحْمٰٓنِ (٩٢)
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
🌺🍃
••مَـا يُدْعَـى بِهِ لِأَهْلِ الطَّعَامِ:
•عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ جَاءَ إِلَى سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ،فَجَاءَ بِخُبْزٍ وَزَيْتٍ فَأَكَلَ،
ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ:
«أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ، وَأَكَلَ طَعَامَكُمُ الْأَبْرَارُ، وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ الْمَلَائِكَةُ»
📓سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ (٣٨٥٤)
️فَهَذَا مِمَّا يُدْعَى بِهِ لِمَنْ قَدَّمَ طَعَامًاً،
يُدْعَى لَهُمْ بِهَذَا الدُّعَاءِ:أَنْ يَكُونَ بَيْتَهُ وَمَجْلِسُهُ وَالطَّعَامُ الَّذِي يُقَدِّمُهُ مِنْ نَصِيبِ أَهْلِ الْفَضْلِ؛
مِنْ أَهْلِ الصِّيَامِ وَالْأَبْرَارِ وَالصَّالِحِينَ ،
وَأَنْ يُمُنَّ اللَّهُ عَلَيْهِ بِصَلَاةِ الْمَلَائِكَةِ عَلَيْهِ .
> فَهَذِهِ دَعَوَاتٌ عَظِيمَةٌ يُدْعَى بِهَا لِأَهْلِ الطَّعَامِ أَوْ لِمَنْ قَدَّمَ طَعَامًاً، وَلَيْسَ مُخْتَصًا بِتَفْطِيرِ الصَّائِمِ.
📓مُقْتَطَفٌ مِنْ أَحَادِيثِ الْأَذْكَارِ وَالْأَدْعِيَةِ
الدَّرْسُ (٩٧)"مَا يُدْعَى بِهِ لِأَهْلِ الطَّعَامِ"
لْفَضِيلَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ الْبَدْرِ
- حَفِظَهُ اللَّهُ -
••✾••
••مَـا يُدْعَـى بِهِ لِأَهْلِ الطَّعَامِ:
•عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ جَاءَ إِلَى سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ،فَجَاءَ بِخُبْزٍ وَزَيْتٍ فَأَكَلَ،
ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ:
«أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ، وَأَكَلَ طَعَامَكُمُ الْأَبْرَارُ، وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ الْمَلَائِكَةُ»
📓سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ (٣٨٥٤)
️فَهَذَا مِمَّا يُدْعَى بِهِ لِمَنْ قَدَّمَ طَعَامًاً،
يُدْعَى لَهُمْ بِهَذَا الدُّعَاءِ:أَنْ يَكُونَ بَيْتَهُ وَمَجْلِسُهُ وَالطَّعَامُ الَّذِي يُقَدِّمُهُ مِنْ نَصِيبِ أَهْلِ الْفَضْلِ؛
مِنْ أَهْلِ الصِّيَامِ وَالْأَبْرَارِ وَالصَّالِحِينَ ،
وَأَنْ يُمُنَّ اللَّهُ عَلَيْهِ بِصَلَاةِ الْمَلَائِكَةِ عَلَيْهِ .
> فَهَذِهِ دَعَوَاتٌ عَظِيمَةٌ يُدْعَى بِهَا لِأَهْلِ الطَّعَامِ أَوْ لِمَنْ قَدَّمَ طَعَامًاً، وَلَيْسَ مُخْتَصًا بِتَفْطِيرِ الصَّائِمِ.
📓مُقْتَطَفٌ مِنْ أَحَادِيثِ الْأَذْكَارِ وَالْأَدْعِيَةِ
الدَّرْسُ (٩٧)"مَا يُدْعَى بِهِ لِأَهْلِ الطَّعَامِ"
لْفَضِيلَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ الْبَدْرِ
- حَفِظَهُ اللَّهُ -
••✾••
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
•••••|
الْأَخَـوَاتُ اللَّـوَاتِي يَدْخُلْنَ إِلَى مَجْمُوعَاتِ الْوَاتسْ يَجِدْنَهَا فَارِغَـةً ..ذَلِكَ أَنَّ الْوَاتسْ لَيْسَ كَالتِّلِغْرَامِ ..الْمَنْشُورَاتُ الْقَدِيمَةُ لَاتَظَهَرْ لَكُنَّ بَلْ يَظْهَرُ لَكُنَّ فَقَطْ مَايُنْشَرُ بَعْدَ دُخُولِكِـنَّ ..
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
الْأَخَـوَاتُ اللَّـوَاتِي يَدْخُلْنَ إِلَى مَجْمُوعَاتِ الْوَاتسْ يَجِدْنَهَا فَارِغَـةً ..ذَلِكَ أَنَّ الْوَاتسْ لَيْسَ كَالتِّلِغْرَامِ ..الْمَنْشُورَاتُ الْقَدِيمَةُ لَاتَظَهَرْ لَكُنَّ بَلْ يَظْهَرُ لَكُنَّ فَقَطْ مَايُنْشَرُ بَعْدَ دُخُولِكِـنَّ ..
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•